والحرب الحقيقية تبدأ> والطبيب يستمع لمريض الملاريا وهزال غريب يبدو على المريض> و: من اين انت؟ والمريض يذكر منطقة على الحدود جنوب دارفور> ومريض.. وآخر وعاشر.. ومائة >" /�> والحرب الحقيقية تبدأ> والطبيب يستمع لمريض الملاريا وهزال غريب يبدو على المريض> و: من اين انت؟ والمريض يذكر منطقة على الحدود جنوب دارفور> ومريض.. وآخر وعاشر.. ومائة >�� /> والآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل الله

والآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل الله


03-13-2016, 03:13 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1457878394&rn=0


Post: #1
Title: والآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 03-13-2016, 03:13 PM

02:13 PM March, 13 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

> والحرب الحقيقية تبدأ

> والطبيب يستمع لمريض الملاريا وهزال غريب يبدو على المريض

> و: من اين انت؟

والمريض يذكر منطقة على الحدود جنوب دارفور

> ومريض.. وآخر وعاشر.. ومائة

> ومن أين أنت؟

> وكلهم يذكر المنطقة ذاتها

> ويذكر الدواء ذاته الذي يصفه له المستشفى هناك

> والطبيب يتصل بمستشفيات أخرى في جنوب دارفور.. ليجد الظاهرة ذاتها.. والاطباء تقتلهم الحيرة

> والطيب يحمل الدواء إلى المعمل

> ويفحص قارورة من الدواء

> والنتيجة تجعل الطبيب يقول أن المعمل .. مجنون!!

> والطبيب يفحص انبوبة أخرى وعاشرة ومائة

> والطبيب يكاد يسقط فالفحوصات كلها.. كلها

تقول أن انابيب الدواء كلها كلها

> محشوة بشيء واحد

> الايدز!!

> والطبيب يسرع لفحص مصدر الدواء.. المصدر

> شركة في الجنوب!!

> ومجموعة الأمن تقرأ ما يجري مع تقارير عندها وتعرف ان الحرب الحقيقية تبدأ

> حرب تطلق من الجنوب لابادة قبائل حدودية .. وضم مناطق هناك .. شمالية.. إلى دولة الجنوب الحرب تبدأ منذ عام 2008 باساليب متداخلة

> قبلها كان الحديث في الجنوب عن سلب ابقار القبائل هناك او قتلها بالامراض حتى تنزح القبائل هناك.. وتخلي المنطقة

> مثلها.. جهة في كسلا تطلق حملة «صامتة تماماً» للبحث عن الايدز

> والبحث يشمل المواطنين واللاجئين «لان الايدز لا يعرف الحدود»

> والبحث الشهر الماضي يكتفي بفحص الف وخمسين رجل وامرأة ليجد أن ثلاثمائة وعشرة منهم مصابين بالايدز

> و فحص الخرطوم يكتم بعنف.. ربما لانه مخيف

> والاسبوع الماضي نحدث عن الإنسة فلانة «من بلد مجاور» والتي تجلب دفعات صغيرة جداً من الخادمات «صغيرة لأن العينة نادرة في جمالها .. وفي مهمتها

> والعينة تخصص للعمل «خادمات» في بيوت الشخصيات الكبيرة..

> ويفضل من يكون عنده ابناء مراهقين!!

«2»

> والحرب ما تبدل هو مكانها واتساعها

> الحرب التي تقتل «الحاضر» تتوقف

> والحرب التي تقتل المستقبل تنطلق

٭٭٭٭

> وجنوبا

> مجلس اعيان الدينكا يهدد سلفاكير لأن

: جهات اجنبية تجعلك تعادي السودان وتهلكنا نحن حين تجعل السودان يرد بدعم مشار وقبائل أخرى

> ولعل سلفاكير يظن انه يرضي الجهات كلها حين يستبدل اسلحة الحرب المعتادة بالسلاح الجديد.. وحرب الايدز ترضي كل الجهات حول سلفاكير

.......

........

> لكن الاسلحة المعتادة «التفجير والرشاشات » تعمل

> وتنقل الحرب الى الخرطوم

> وفلانة في جبل اولياء بيتها كان يخصص لصناعة المتفجرات

> ثم ينقل إلى بيت خديجة جنوب «ودمدني» ثم ينقل إلى مكان آخر

> واثنان من بصات الغرب ومنذ زمان كلاهما يعمل في نقل جنود التمرد.. إلى الخلايا النائمة في الخرطوم

> ونيالا والضعين وابوزبد وغيرها تتلقى مجموعات صغيرة «ستة» أشخاص... ثم ستة ثم ....

> والمجموعات هذه تهبط في بليلة وغيرها لاستبدال وسيلة النقل حتى ام درمان

> وقادة المجموعات هنا «عبد العزيز ونوح وفاضل ومحمود واحمد وآدم» وعبد الرحمن

> ويستحيل عليك ان تذكر الاسماء الاولى للمجموعة كلها دون ان تخطى ما لم تكن تعرف.. وتعرف

> ولقاءات واجتماعات قندهار وسوق الناقة وجبل اولياء ومحلات بيع العربات تستبدل باماكن اخرى

«3»

> والخرطوم تعرف

> ومن يعرف هذا يعرف ان الضابط الذي يعتقل نهار الثلاثاء في الخياري وهو يحمل :ذخائر واجهزة متقدمة.. كان يعتقل.. خطأ

> فالرجل كانت الخرطوم تتبع خطواته من الفاشر.. لتعرف محطته الاخيرة حيث قيادته هناك

> والصحف تحمل خبر الاعتقال نهار الخميس

> مثلها الصحف تحمل خبراً عن فشل لقاء جبريل والحلو في الوصول إلى الاتفاق على القيادة

> وما سوف تحمله الصحف بعد فترة قريبة هو

> لقاء جديد بين الرجلين

> ثم تقارب

> ثم لقاء ثالث.. وفيه جبريل يصبح هو القائد

> ثم اغتيال جبريل...!!

> والخيوط وخيوط اخرى كثيفة.. ننسج منها العباءة

> والجنون ما يثيره هو ان الخرطوم تقترب من «رفع التمام» وبداية الحياة

> وما هو أسوأ سوءاً من الايدز ينطلق في كسلا... الشهر هذا

ونحدث عنه

٭٭٭

بريد

استاذ

موسم حصاد القمح الآن

> والمزارعون «يحرقون» المزارع بعد يوم من الحصاد .. بينما المواشي الجائعة تنظر

> متى نفهم.. متى نفهم.. حكومة ومواطن

http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html

أحدث المقالات

  • بيان فتحي الضو ونداء الطبيبة السودانية بقلم محمد فضل علي..كندا
  • المُشكلة ليست في المُواطن السُّودانِى يا ريس ..!! بقلم كامل كاريزما
  • أنت تذهب إلي القصر رئيسا بقلم بابكر عباس الأمين
  • حتى يموت الترابي بقلم حيدر الشيخ هلال
  • أسرع طريقة لمعالجة الازمات العاطفية!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • المعلمون والمعلمات درسٌ في المفاوضات بقلم د. فايز أبو شمالة
  • قصيدة أنا الزول بقلم عمر بشير أبوعاقلة
  • حركة فتح وعناصر المشكلة والمأساة بقلم سميح خلف
  • حديث عن المثقف والسلطة فى رحاب ذكرى أديبنا الطيب صالح بقلم الياس الغائب
  • ( فضوها سيرة ) بقلم الطاهر ساتي
  • مهرجلون وألفة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حكاية من لاغوس ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الصبر لا الكسر.. بين الغنوشي وإبراهيم السنوسي بقلم الطيب مصطفى
  • فلتحتشم محلية امدرمان قبل المصارعين!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • القيادة الفلسطينية تكبح المقاومة السلمية بقلم نقولا ناصر*
  • حتي بعد موت الترابي لن يتوقف الكذب بقلم شوقي بدرى
  • عن الترابي وشراكة حكمه مع البشير بقلم سايم نصار
  • المرحوم الدكتور/حسن الترابى:لماذا لا نُثمن ونشيد بخواتيم أعماله؟بقلم يوسف الطب محمدتوم/المحامى
  • مظلة الأمان الطبيعية للأطفال بقلم نورالدين مدني
  • تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....4

  • الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي يهنئ رئيس وحكومة وشعب جمهورية إيران الشقيقة على إجراء ان
  • علي عثمان محمد طه يزور علي الحاج و المؤتمر الشعبي يهدد بمفاصلة جديدة
  • أبناء جبال النوبة بالخارج: يرصدون تحركات النظام وابكر واندو وبابكر والعطا فى طريقهم للجنائية
  • توقيع اتفاقية بين شمال دارفور والمجر لإنارة طرق الفاشر بالطاقة الشمسية
  • أحمد بلال: المؤتمر الوطني دعم الحزب الاتحادي الديمقراطي بالمال مع آخرين
  • عصام البشير: الخلاف الفكري لا يعني سب الأموات
  • الشعبي يكشف عن لقاء بين حسن الترابي ونافع علي نافع
  • الأمين العام السابق للحركة الإسلامية عبد الرحيم علي يكشف عن مقترح بتوحيد (الوطني) و(الشعبي)
  • كاركاتير اليوم الموافق 12 مارس 2016 للفنان ودابو عن حسن عبد الله الترابى

  • Post: #2
    Title: Re: والآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل
    Author: محمد فضل
    Date: 03-14-2016, 01:56 AM
    Parent: #1

    السيد الاخ الفاضل الكريم العناوين الرئيسية التي تتحدث عنها اذا صحت حقيقتها واذا صح وجود من يعمل علي نشر "الملاريا" ناهيك عن "الايدز" فتلك جريمة تقع تحت طائلة الجرائم الكبري التي تستهدف الانسانية ويحاكم مرتكبها او من دبر لها تحت طائلة القوانين الدولية والقطرية غير هذا وذاك اخانا الكريم من تتحدث عنهم في جنوب السودان يديرون الان دولة منهارة اصبح العالم كله يتحدث باشفاق عما يحدث لهم من ماساة انسانية غير مسبوقة وهم لايملكون القدرة حاليا علي انتاج عقار "اسبرين" ناهيك عن نشر الايدز وفوق هذا وذاك كيف تركوا لك في حكومة الامر الواقع في الخرطوم مهمة الاعلان عن هذه المهددات الوبائية الخطيرة وهي من صميم واجبهم ان يعلنوا عنها في مؤتمر صحفي دولي بواسطة الجهات المختصة في وزارة الداخلية والخارجية علي سبيل المثال

    استاذ....

    ارحمنا وارحم نفسك والبلد تهددها بالفعل مخاطر كبري لكن لاعلاقة لها من بعيد او قريب بكل ما اوردته في هذا الصدد لكن كن علي ثقة ان للناس في هذا البلد رب يحميهم ورجال سيجنبونها خطر الفوضي والانهيار في ساعة ما وكن علي ثقة وكما يقولون بلغة حرافيش السينما في السودان القديم المؤود "بطل مابموت" اخونا اسحاق بس اطلعوا منها انتم باحسان وساعدوا الناس لابطال مفعول الفتنة لك التحية والتقدير

    sudandailypress.net


    Post: #3
    Title: Re: والآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل
    Author: محمد فضل
    Date: 03-14-2016, 01:56 AM
    Parent: #1

    السيد الاخ الفاضل الكريم العناوين الرئيسية التي تتحدث عنها اذا صحت حقيقتها واذا صح وجود من يعمل علي نشر "الملاريا" ناهيك عن "الايدز" فتلك جريمة تقع تحت طائلة الجرائم الكبري التي تستهدف الانسانية ويحاكم مرتكبها او من دبر لها تحت طائلة القوانين الدولية والقطرية غير هذا وذاك اخانا الكريم من تتحدث عنهم في جنوب السودان يديرون الان دولة منهارة اصبح العالم كله يتحدث باشفاق عما يحدث لهم من ماساة انسانية غير مسبوقة وهم لايملكون القدرة حاليا علي انتاج عقار "اسبرين" ناهيك عن نشر الايدز وفوق هذا وذاك كيف تركوا لك في حكومة الامر الواقع في الخرطوم مهمة الاعلان عن هذه المهددات الوبائية الخطيرة وهي من صميم واجبهم ان يعلنوا عنها في مؤتمر صحفي دولي بواسطة الجهات المختصة في وزارة الداخلية والخارجية علي سبيل المثال

    استاذ....

    ارحمنا وارحم نفسك والبلد تهددها بالفعل مخاطر كبري لكن لاعلاقة لها من بعيد او قريب بكل ما اوردته في هذا الصدد لكن كن علي ثقة ان للناس في هذا البلد رب يحميهم ورجال سيجنبونها خطر الفوضي والانهيار في ساعة ما وكن علي ثقة وكما يقولون بلغة حرافيش السينما في السودان القديم المؤود "بطل مابموت" اخونا اسحاق بس اطلعوا منها انتم باحسان وساعدوا الناس لابطال مفعول الفتنة لك التحية والتقدير

    sudandailypress.net