دكتور..> خطة الهجوم/ هجوم القوات المزيفة على اثيوبيا.. لاتهام السودان/ خطة يفاجأ اهلها بما نكتبه > ويستبدلونها بأخرى> والخطة الجديدة يجري رسمها ما بين امدرمان «محل تجا�" /�> دكتور..> خطة الهجوم/ هجوم القوات المزيفة على اثيوبيا.. لاتهام السودان/ خطة يفاجأ اهلها بما نكتبه > ويستبدلونها بأخرى> والخطة الجديدة يجري رسمها ما بين امدرمان «محل تجا��� /> ومن لا يفهم يموت بقلم أسحاق احمد فضل الله

ومن لا يفهم يموت بقلم أسحاق احمد فضل الله


02-08-2016, 02:14 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1454937258&rn=1


Post: #1
Title: ومن لا يفهم يموت بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-08-2016, 02:14 PM
Parent: #0

01:14 PM Feb, 08 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> دكتور..
> خطة الهجوم/ هجوم القوات المزيفة على اثيوبيا.. لاتهام السودان/ خطة يفاجأ اهلها بما نكتبه
> ويستبدلونها بأخرى
> والخطة الجديدة يجري رسمها ما بين امدرمان «محل تجاري».. وبين سوداني في تركيا ومكتب مخابرات مصري
> والمحل يديره ضابط مخابرات من دولة عربية
> والمحل.. يكشف طرقاً تجعل اللاجئين السودانيين موضع تهمة سودانية.. حتى يجري التضييق عليهم
> ومدير المحل التجاري يرسل الآنسة «س» ابنة احد قيادات الثورة الاريترية الى تركيا
> وهناك ابن احد قادة الثورة الارترية.. واحد اثرياء تركيا الآن.. وصديق لشاعر سوداني مشهور يشرعون في تدبير شيء
> وضابط المخابرات السوري في السودان هو احد قادة البعث.. قبل فترة.. واحد قادة الشيوعيين الآن
> وارتريا.. وتركيا.. وشرق السودان.. والسعودية وسوريا ومصر واليمن.. جهات هي شبكة لما يجري.. ويدبر
> وقيادات شيوعية تعمل الآن في شرق السودان.. تتصل بمجموعات من الشباب يقودها الضابط السوري
> وبعض ما يخطط له هو
: السوريون يسمح لهم الآن بدخول اثيوبيا بتعاطف اثيوبي كريم
> ومخابرات مصر.. التي تعمل ضد اثيوبيا.. وتريد استمرار الحرب في اليمن.. تعزف اصابعها على اوتار التعامل الاثيوبي هذا مع اللاجئين السوريين
> وعلى تعامل اليمن معهم
> ومخابرات مصر التي تريد استمرار الحرب تقوم بلعبه رائعة
> مصر.. ومنذ بداية حرب اليمن تريد السعودية من هنا
> وتريد روسيا من هناك
> والسعودية وروسيا تباعد بينهما حرب اليمن.. ومصر تعجز عن الجمع بينهما.. في سوقها
> عندها مخابرات مصر تصنع لعبة رائعة
> واللعبة تهدف إلى صنع «عداء مزيف» بين القاهرة وموسكو
> ولعبة نسف الطائرة الروسية.. قبل شهور.. تجعل العالم.. والسعودية.. كلهم يصدق ان جفاء يقع بين العاصمتين
> عندها.. مصر وروسيا كلاهما يعمل تحت دخان الانفجار هذا
> وروسيا «التي تتحسب منذ زمان.. وتخشى دعم السعودية لمعارضة الاسد» روسيا هذه تستخدم مدخراتها.. الاستخبارية
> وروسيا تحت غطاء الجفاء مع مصر.. تستخدم مصر لاستمرار حرب اليمن فالحرب في اليمن استمرارها يجذب قميص السعودية بعيداً عن سوريا.. من هنا
> ويذهب خطوة أخرى في استنزاف السعودية من هناك
> والايام القادمة سوف تشهد نشاطاً غير معتاد للحوثيين هناك
> وقصفاً لمناطق جيزان يبدأ بعد اكتمال تهريب شبكة من الصواريخ إلى اليمن
> وروسيا التي تطعم كل جهة ما تريد .. تطعم ارتريا
> والاخيرة هذه سوف تستبدل الطعام السعودي بالطعام الروسي
> ومخابرات «دولة ما» تبدأ الحديث الآن لتقول ان
: اشتراك قوات سودانية مع قوات سعودية في مناورات قادمة هو شيء يدخل في منطقة الحلف العسكري الذي يعمل ضد جهة كذا..و جهة كذا
دكتور...
حرب المخابرات الآن تذهب إلى نسخة جديدة لما فعلته روسيا بصدام حسين
> عام «2002» صدام يسكب لبوتين اربعين مليار دولار حتى يقوم هذا بمنع الحرب
> لكن صدام ينسى ان قيام الحرب يجعل النفط الروسي يرتفع «وبالفعل النفط الروسي يتضاعف ضعفين»
> ويجعل روسيا «المختنقة» تتنفس .. وهذا ما حدث
> ويجعل روسيا تبتهج بدخول امريكا المستنقع العراقي «انتقاماً من امريكا التي تبتهج عام 1971 لسقوط الاتحاد السوفيتي في مستنع افغانستان
> و.. و..
> الحرب الآن هي
: العدو يستخدم نوعاً من التفكير الابله عندنا .. و..و..
> السادة .. الدولة.. الاحزاب.. المواطن.. الـ ... الـ
> ما لم نفكر بعقل جديد.. فهو الهلاك

http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html


أحدث المقالات


  • مجزرة الخدمة الوطنية بقلم محمد الننقة
  • رحم الله الخال سمح الخصال عثمان الجعلي بقلم عصام علي دبلوك
  • قراءة بُردَة الإمام البُوصيري بين شرح العُلماء وأصحاب الحُكمٍ المُسبق!!! بقلم جمال أبريدة
  • التهدئة والمفاوضات في القاموس السياسي للصراع الفلسطيني الاسرائيلي اهداف وابعاد بقلم سميح خلف
  • الجمعية القطرية للسكري .. لمسة وفاء وتقدير ولبروف محمد نصير مرضى السكري بقلم عواطف عبداللطيف
  • رساائل مقاتلة , للتحرير الوطنى الديمقراطى , لآللقهر والفساد الثيوغرطى بقلم بدوى تاجو
  • ماذا يريدون عيال جون قرنق من جبال النوبة وانسانها بقلم بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين - لندن
  • مطار كنانة الدولى بقلم عمر الشريف
  • سدود الشمال.. من أين تؤكل الكتف؟ (4-5) بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • يعيش..ابو شاويش................!! بقلم توفيق الحاج
  • بُرْكانُ بِرْكان بقلم مصطفى منيغ
  • أعباء مركزية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ومن دخل دار أوباما..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • أسرار !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رائع انت ايها الجهل بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فتح الحدود والمكاسب المرتجاة بقلم الطيب مصطفى
  • وزير العدل و الأطباء بقلم نبيل أديب عبدالله
  • Re: وزير العدل و الأطباء بقلم نبيل أديب عبدال�
  • الطيب مصطفى والكارورى ومذمة المتنبئ بقلم ابوبكر بشير
  • قناة النيل الأزرق وذر الرماد !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لو كان الحوار الوطنى كحوار سيدنا موسى مع الله لتداعينا وأتينا زرافاتا ووحدانا ! بقلم عثمان الطاهر ا
  • جيل الإنقاذ : فأر التجربة الإنقاذية بقلم محمد السيد حمد
  • عودٌ ثانٍ إلى نظرية تطور الإله عند محمود محمد طه! بقلم محمد وقيع الله
  • المفوضية الدولية للعدالة السودانية ومركز المساعدة القانونية بقلم محمد فضل علي..كندا
  • لكل يبحثون عن وطن..! بقلم الطيب الزين