المفوضية الدولية للعدالة السودانية ومركز المساعدة القانونية بقلم محمد فضل علي..كندا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 11:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-07-2016, 00:42 AM

محمد فضل علي
<aمحمد فضل علي
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 767

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المفوضية الدولية للعدالة السودانية ومركز المساعدة القانونية بقلم محمد فضل علي..كندا

    11:42 PM Feb, 07 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد فضل علي-ادمنتون كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    International Commission for Justice and Legal Assistance Centre - Sudan

    http://http://www.sudandailypress.netwww.sudandailypress.net
    بدأ الناس من كل الاوساط الحديث مجددا عن الكتاب الجديد والمثير للجدل للاستاذ الصحفي فتحي الضو "بيت العنكبوت" علي الصعيد الشخصي لم نطلع علي الكتاب المعني حتي هذا اللحظة مكتفين بالعناوين الرئيسية الواردة عنه وبعض ردود الافعال والمقالات التي كتبت في هذا الصدد واخرها مقال لاحد الصحفيين "المشاغبين" المعروفين من الجيل الجديد للاعلاميين في السودان تحت عنوان
    "حمم فتحي الضو.. وسرطان البشير" كتب عثمان شبونة مقال مطول نشر في موقع الراكوبة حول الكتاب المعني من اهم ماورد فيه مطالبته من اسماهم ب "الاخفياء" بنشر ماعندهم قائلا:
    وأعني بالكشف والنشر أن لدى بعض (الأخفياء) ما يتمم (الفظاعات) فخير لهم وللوطن أن يقدموا ماعندهم من أسرار انحيازاً للحق والعدالة والإنسانية.. إذ لاشك مطلقاً بأن البشاعات المخفية في أنحاء وطن مستباح يمكن أن تئن بها المجلدات..! فهنالك (من بين الأكثرية السيئة) أفراد تغلب عليهم صحوة الضمائر، منهم بسطاء جرّهم الوهن والطموح المعيشي نحو عتاة المجرمين الحاكمين؛ والمتحكمين في وسائل الترهيب والترغيب..
    انتهي حديث الكاتب
    واذا كان الناس مع مبدأ معرفة الحقائق كل الحقائق عما جري في هذا الصدد في كل القضايا ذات الصلة باي جرائم وانتهاكات ضد الانسان او الدولة في مستقبل البلاد القانوني ولكن لابد من ضرورة الانتباه لخطورة النشر العشوائي في زمن الانترنت خاصة علي صعيد الوثائق ذات الصلة وندعو لقيام كيان قانوني مهني مستقل من القانونيين في بلاد المهجر علي شكل مركز للمساعدة القانونية للتعامل مع من يهمهم الامر من ضحايا وشهود من اجل ضبط العملية والتاكد من صحة "الوثائق" ومقدمها وخلوها من الاجندة الخاصة وتقييمها من الناحية القانونية حتي لايختلط الحابل بالنابل وحتي يتحمل الكل مسئوليته القانونية في لحظة ما وتفادي الاجندة الخاصة والصراعات الخفية والفوضي وتصفية الحسابات المترتبة علي ذلك والتفريق بين من تنطبق عليه شروط "شاهد الملك" من الناحية القانونية وبين شخص متورط في انتهاكات يريد التهرب منها وضرورة تقديم نموذج منضبط ودقيق للعدالة في بلد مثل السودان الراهن عبرت قضاياه الرئيسية الحدود القطرية لاول مرة في تاريخه المعاصر في ظل تعقيد خطير للموقف علي الارض في الكثير من اقاليم البلاد.
    اضافة الي ماسلف ذكره ننبه الي اهمية قيام مثل هذا الكيان خاصة في مثل ظروف السودان المعقدة بعد ان اصبح العالم الخارجي بكل مؤسساته الدولية الرسمية والمدنية ممثلا في الامم المتحدة والمنظمات ذات الصلة بقضايا العدل والسلام والعمل الانساني الي جانب منظمات مدنية مماثلة يتعاملون مع ملف قضية دارفور بتداعياتها ونتائجها المعروفة وتدريجيا مع قضايا اخري ذات صلة في بعض اقاليم السودان التي تعاني من الحرب وتدهور الاوضاع الانسانية بطريقة تهدد بوضع السودان في ساعة ما تحت وصاية دولية كاملة او جزئية وفي كل الاحوال ستكون النتيجة واحدة.
    يحدث ذلك بينما تتخذ معظم القوي السياسية السودانية ومنظمات المجتمع المدني موقف المتلقي للقرارات والنصائح والارشادات من الخارج ضمن نتائج الامر الواقع التي لافرار من التعامل معها الي جانب محاولات اقليمية فاشلة تدار من احد العواصم العربية لوضع نهاية لصراعات السودان وقضيته المركزية منذ سنين طويلة في اقليم دارفور علي الرغم من ضخامة التمويل وسخاء الجهة الراعية لتلك المحاولات لانهاء الصراع الطويل في دارفور.
    من هنا تاتي اهمية الدعوة الي اقامة مفوضية قانونية سودانية ومركز للمساعدة القانونية وكيان حقوقي وقانوني متعدد المهام ومهني ومستقل وبعيد عن الصراع السياسي الا بالقدر الذي يخدم الفكرة ولايؤثر علي استقلاليتها.
    قيام هذا الكيان سيمثل محاولة سودانية وطنية ضرورية لاختراق الادارة الخارجية للازمة وان كان هذا الامر قد تاخر كثيرا لكنه سيصب في اطار حصار احتمالات الفوضي السياسية المستقبلية واي تطورات غيرمحسوبة قد تنجم من حالة فراغ سياسي مشابهة لما حدث في بعض الدول التي اديرت ازماتها الي حد كبير من الخارج في ظل ضعف الارادة الوطنية والدور الداخلي مثل ما حدث في القطر الليبي الشقيق الذي تحول اليوم الي بؤرة لارهاب غير مسبوق ومسرح تتحرك فيه الاجيال الجديدة من منظمات العنف في اخطر اطوارها بطريقة وضعت الانسان ومرافق الدولة الحيوية والاستراتيجية تحت رحمتها واخضعتها لابتزاز مسلح لامثيل لها في تاريخ البشرية المعاصر.
    الي جانب القواسم المشتركة بين القضية السودانية ومايحدث في دول العراق وسوريا وعجز النظام العالمي الراهن في ايجاد حل لمايجري هناك لذلك نريد قيام المفوضية القانونية والحقوقية السودانية لاتخاذ المبادرة في التعاطي مع القضايا السودانية وتطورات واحتمالات الموقف في البلاد في ظل المعطيات الماثلة بالتشاور والتنسيق مع القوي السياسية السودانية بمختلف الوان طيفها الي جانب القيام بنفس الدور مع المنظمات الدولية والاقليمية لتصب العملية في النهاية في احتواء احتمالات الفراغ والفوضي والحفاظ علي المتبقي من كيان الدولة السودانية والنسيج القومي والخروج باقل خسائر في كل الاحوال والاحتمالات في مستقبل السودان.
    الدعوة موجهة بالدرجة الاولي الي كل اهل السودان والمهتمين بالقضايا العامة وكل من يأنس في نفسه الكفاءة والقدرة علي القيام بذلك التكليف من اهل الخبرة والاختصاص من القانونيين المهنيين والمستقلين الي حد كبير من المقيمين في المهجر لبداية اجراءات قيام ذلك الكيان المتعدد المهام والاختصاصات والعمل علي حصول اعتراف دولي به من المنظمة الدولية وتذكيرهم باهمية العملية وضرورة قيام الكيان المقترح كمبادرة وطنية غير معزولة عن العالم تهدف ما استطاعت تجنيب السودان المصير الذي انتهت اليه بعض الدول التي توجد بينها وبين واقع السودان الراهن بعض القواسم المشتركة والتي تحولت اليوم الي مقابر جماعية.
    الي جانب ذلك تتبقي عملية التنسيق مع كافة القوي السياسية والاجتماعية السودانية بطريقة تمكن هذا الكيان من مباشرة مهامه بالسرعة المطلوبة وتحقق اهدافه في المساهمة بالعبور بالبلاد الي بر الامان.




    أحدث المقالات
  • بعيداً عن السياسية قريباً من حياة الناس بقلم نورالدين مدني
  • السودان الجديد ( الخطوة الأولى ) (1) بقلم بهاء جميل
  • أوراق من الواحة: صحفي في بيوت الأشباح بقلم علاء الدين أبومدين
  • النائب دحلان وشرعية المجلس التشريعي بقلم سميح خلف
  • إثارة الشغب بنية التحلل أوالعصيان المدني من أهل القانون بقلم بشير عبدالقادر
  • شيوعيون ووطنيون عصيون على النسيان بقلم التوم ابراهيم النتيفة
  • بقالات) التعليم العالي) بقلم المثني ابراهيم بحر
  • الأنفاق في الضفة والإنفاق على غزة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • شكراً لهذه المعلمة المدردمة فقد علمتنا الكثير! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • كان ولم يعد بقلم صافي الياسري
  • أخي الرئيس ..(لو غلبتك ) تنازل لبكري حسن صالح بقلم جمال السراج
  • سُلطة مطلقة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ضَع - ضِعهم!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • فصيلة نادرة ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حول الوجود الأجنبي بقلم الطيب مصطفى
  • إسرائيل تنتزع قبرص واليونان من العرب بقلم نقولا ناصر*
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (88) إنهاء الانتفاضة بين الاحتواء المرن والحسم الخشن بقلم د. مصط























                  

02-09-2016, 08:33 AM

محمد فضل


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفوضية الدولية للعدالة السودانية ومركز (Re: محمد فضل علي)

    Global Criminology Political crimes in cyber era
    الجرائم السياسية الدولية الجريمة في عصر الشبكة العنكبوتية
    اشباح الانترنت والاذرع المخابراتية القذرة
    الفبركة المنهجية والحرب النفسية والتحريض علي الاغتيال والتصفيات الجسدية
    هل يراجع العالم تشريعاته القانونية علي الاصعدة الدولية والقطرية لتتواكب مع هذه الطفرة الجديدة في جرائم حقوق الانسان الاليكترونية بناء علي السوابق المتوفرة حتي الان عن الاساليب العنقودية المتبعة في ملاحقة النشاطين والساسة والمهنيين والمنشقين السياسيين اضافة الي تعطيل مواقع الميديا الاجتماعية ذات الطابع السياسي وحقنها بالفيروسات وبرامج التجسس التي ترصد كل صغيرة وكبيرة عن طريق شبكة الانترنت الدولية واللجوء الي الحرب النفسية والابتزاز وملاحقة الكتاب والتشويش علي كتابتهم وتناولهم للقضايا العامة ومحاولات اغراقها بساقط القول والامور الانصرافية والاعتماد علي اشباح المعلوماتية من مرتزقة بعض الانظمة والحكومات من الهاكرز والجواسيس المتخفيين تحت ستار الاسماء والهويات الوهمية وبعض المنتحلين لصفة المعارضين لبعض الانظمة والحكومات لمعارضات لم يكونوا جزء منها في اي يوم من الايام في تنفيذ تلك الجرائم التي تترتب عليها خسائر علي كل الاصعدة ومهددات حقيقية لحياة بعض المعارضين
    للموضوع بقية
    sudandailypress.net
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de