ذكاء مدهش.. أو غباء مدهش يجتاح بعض الصحافة وبعض السياسيين.> ذكاء يطلق النار على الدولة.. ويدعي الغباء> أو غباء يجعل بعض السياسيين يطلقون ما يعتذرون عنه في اليوم التالي." /�> ذكاء مدهش.. أو غباء مدهش يجتاح بعض الصحافة وبعض السياسيين.> ذكاء يطلق النار على الدولة.. ويدعي الغباء> أو غباء يجعل بعض السياسيين يطلقون ما يعتذرون عنه في اليوم التالي.�� /> اللهم نعوذ بك من بعض الذكاء بقلم أسحاق احمد فضل الله

اللهم نعوذ بك من بعض الذكاء بقلم أسحاق احمد فضل الله


01-18-2016, 03:33 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1453127586&rn=1


Post: #1
Title: اللهم نعوذ بك من بعض الذكاء بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-18-2016, 03:33 PM
Parent: #0

02:33 PM Jan, 18 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> ذكاء مدهش.. أو غباء مدهش يجتاح بعض الصحافة وبعض السياسيين.
> ذكاء يطلق النار على الدولة.. ويدعي الغباء
> أو غباء يجعل بعض السياسيين يطلقون ما يعتذرون عنه في اليوم التالي.
«2»
> وما تجتاحه خيول الذكاء الذي يسعى للهدم.. تحت غطاء الأخطاء.. هو الدولة والإسلام.
> ولما كانت الدولة والحركة الإسلامية تعتبران شيئاً واحداً، فإن بعض الضربات التي توجه للدولة.. وللحركة الاسلامية الآن معاً يصبح لها تفسير واحد.
«3»
> والذكاء الذي يهدم يحول صحف قوية مثل «الصيحة» و «ألوان» إلى مدفعية تعمل عنده.
> والأسبوع الأسبق صحيفة «ألوان» المانشيت الأحمر فيها يصرخ
: د. غازي يقول: لست إسلامياً.
> والأسبوع الماضي «الجريدة» المانشيت الأحمر فيها يصرخ
: مصطفى عثمان يقول
: الدولة السودانية فاشلة.
> والجمعة الأخيرة «الصيحة» تقول
: إسرائيل ترفض التطبيع مع السودان
> وكلها أكاذيب ينفيها أصحابها.. والمؤامرة تجعل مثل هذا يمر تحت أنوف رجال أذكياء مثل حسين خوجلي والطيب مصطفى.
> ولعل المؤامرة تجعل دكتور مصطفى عثمان يقدم نفياً هو الإثبات كله.
> دكتور مصطفى
> تنسب إليه صحيفة «الصيحة» امس انه قال
: الدولة ظلت تدرس ملف العلاقة مع إسرائيل من وقت لآخر
> وتخرج في كل مرة بأن ضررها أكثر من نفعها..!!
> و«النفي» هذا يعني أن الدولة «تلتفت» إلى الحديث عن العلاقة مع إسرائيل.. مع أن هذا كان من المستحيلات.. ثم الدولة ترفض عشر مرات.. ثم تسع.. ثم ثماني
> ثم؟!
> نفي الدكتور يعني أن الدولة تتسرب بالأمر إلى عقول البلهاء
> وذكاء يفوق عقولنا يجعل الأخبار أمس تحمل أن «الإخوان المسلمين يدينون تفلتات داعش»
> والحديث هذا يصبح نسخة أخرى من نفي مصطفى عثمان
> فالدولة تتعرض.. الشهور الماضية لضغط يضطرها «للحديث» ضد داعش.
> والعلماء لعل ذكاء عندهم يفوق عقولنا.. او شيء آخر يفلتون فرصة رائعة لخدمة الدولة
> فالصحابي عبد الله بن حذافة يأسره الروم..
> ويجعلونه في غرفة لأسابيع ليس معه إلا الخمر.. حتى يرغموه على شربها.
> وملكهم يدخل عليه بعدها والخمر كما هي لم تمس
> وعبد الله بن حذافة يقول له
: والله لقد حلت لي الخمر هذه.. لكنني لم أشربها لأن شربها كان يعني أن دينك يرغم ديني على طاعته.
> والدولة الصغيرة عندما تتعرض للضغط من دولة كبرى لإرغامها على شيء لا تريده.. الدولة تجعل قادة الرأي فيها .. يقولون لا..
> عندها الدولة الضعيفة تعتذر عند القوية بأن الرأي العام يمنعها.
> والعلماء لو أنهم رفضوا إدانة داعش «لأن الإدانة هنا تصبح خضوع دين لدين آخر» العلماء كانوا عندها يحمون الدولة من هنا.. ويحمون الدين من هنا.
> لكن الهجمة على الدولة تستغل حتى جهل العلماء لتضرب الدين والدولة.
«4»
> والهجمة تستغل تكتم الدولة على كل شيء.. الدولة تظن أنها بالتكتم تحسن صنعاً.. والتكتم يجعل الناس يصنعون ما يشاءون من تفسير للأحداث.
> وحتى ما يقوله البعض للصحافة علناً.. تنقله الصحف بأسلوب «مصطفى وهو يقول .. السودان دولة فاشلة».
> والدولة التي/ بذكاء خارق/ تكتم من هنا.. وتجهل الهجمة الآن من هناك.. الدولة هذه
> تنتظر من الناس أن يحسنوا الظن بها بأسلوب أنيس منصور.
> وحكاية «نهردها» تقول
: الراهب وتلاميذه خلفه يمر ببيت عاهرة
> ويدخل ويغلق الباب
> والطلاب يسمعون ما يسمعون .. ثم يسمعون صوت استحمام
> والراهب بعد الخروج يحاور الطلاب
قال: ماذا ظننتم حين دخلت وأغلقت الباب
قالوا: لتهدي هذه المرأة الخاطئة
> قال: وما ظننتم حين سمعتم ما سمعتم؟
قالوا: علمنا أن المعركة مع الشيطان كانت عنيفة
قال: وما ظننتم حين سمعتم صوت الاستحمام؟
قالوا: علمنا أنك تتطهر من ملامسة الشيطان
ويقال أن سحب رخصة «التيار» كان بسبب نكتة .. عارية..
وبينما الخطة الآن «تغتصب» الدولة في الطريق العام
> ثم لا أحد «يرى» شيئاً.
> تحريف حديث مصطفى عثمان الأسبوع الماضي كان يعني هذا
> تحريف حديث دكتور غازي الأسبوع الأسبق يعني هذا.
> وتحريفات قادمة تدعي الغباء معناها هذا
> واللهم .. اللهم.. اللهم.
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html




أحدث المقالات

  • الخبير الإقتصادي / احمد الشيخ واوجاع الإقتصاد!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • معليش يابروف غندور ، أصلهم اليهود ديل قليلين ادب ! بقلم على حمد ابراهيم
  • الصربي طاغية الخرطوم !! (1- 2) بقلم احمد قارديا خميس
  • القراء يردون على مقالى ومقالك يا د. محمد وقيع الله بقلم برفيسور أحمد مصطفى الحسين
  • أزمة غياب المشروع الوطني السوداني: ستون عاما من التيه بقلم ناصف بشير الأمين
  • موازنة العام 2016 والقفز فوق الحقائق المرة بقلم سعيد أبو كمبال
  • في ذكري رحيل كرواني الفن السوداني كتب صلاح الباشا
  • تأريخ الصراع بين السودان ومصر عبرالتاريخ 3 بقلم د أحمد الياس حسين
  • رجل .... كالسودانيين قديما بقلم شوقي بدرى
  • يا كل من تعطر بالغاز، الحرية تجمعنا بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • سعاد أم الفرسان.. سوداني تاج البطولة بقلم جمال عنقرة
  • مرة اخرى .. الحوار مع الحركات وحدها لا يجدي بقلم نورالدين مدني
  • هل السودان دوله الفاشلة ؟ بقلم ايليا أرومي كوكو
  • حـزب المؤتمـر السـوداني تجـربه ديمقـراطيه تستحـق الاحـترام ،والتعميـم بقلم ودكـرارأحمـدحسـن
  • ملامح بقلم الحاج خليفة جودة - امدرمان - ابو سعد