استاذ> لا نشطح.. ونحن نجمع اشياء تبدو.. بعيدة.. بعيدة> فنحن نوقن انه من لا يعرف «صلة كل شيء بكل شيء».. يتوه> وقديماً.. مجلس طرب وغناء.. تغنى فيه جارية وتبدع.. والناس يمزقون ث" /�> استاذ> لا نشطح.. ونحن نجمع اشياء تبدو.. بعيدة.. بعيدة> فنحن نوقن انه من لا يعرف «صلة كل شيء بكل شيء».. يتوه> وقديماً.. مجلس طرب وغناء.. تغنى فيه جارية وتبدع.. والناس يمزقون ث�� /> جذور الفهم بقلم أسحاق احمد فضل الله

جذور الفهم بقلم أسحاق احمد فضل الله


01-12-2016, 02:09 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1452604182&rn=0


Post: #1
Title: جذور الفهم بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-12-2016, 02:09 PM

01:09 PM Jan, 12 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> استاذ
> لا نشطح.. ونحن نجمع اشياء تبدو.. بعيدة.. بعيدة
> فنحن نوقن انه من لا يعرف «صلة كل شيء بكل شيء».. يتوه
> وقديماً.. مجلس طرب وغناء.. تغنى فيه جارية وتبدع.. والناس يمزقون ثيابهم من الطرب
> الا .. «ابن ابي شيخ»
> وابن ابي شيخ.. النحوي الذي لا يتسامح في الخطأ.. يبقى جالساً كانه لا يسمع
> والناس يقبلون عليه.. يلومونه .. كيف لا يطرب لما تأتي به هذه الجارية!!
> والفتاة تقاطعهم لتقول
: دعوه .. فهو يظن اني «لحنت» في بيت كذا.. واني رفعت ما يجب ان ينصب
> والجارية .. والمغنون كانوا مثقفين.. تقبل عليه وتستشهد بالقرآن على انها لم تلحن
قالوا
: وهنا قام ابن ابي شيخ.. واظهر الطرب
> طرب باثر .. رجعي
> ولعلك استاذة تقومين وتظهرين الطرب ونحن نحدثك عن صلة كل شيء.. بكل شيء.. تمهيداً لحديثنا عن ما يدبر للسودان
> وفي كل شيء سياسة.. ادب.. تاريخ .. طب و..و.. صلة صلة صلة
«2»
> وفي استراليا.. الارانب.. ملايين الارانب.. تقضى على الزراعة
> وجاءوا بالقطط لطرد الارانب.. والقطط طردت.. ثم توحشت
> فجاءوا بالكلاب لطرد القطط
> والكلاب طردت ثم توحشت
> و..و..
> وفي السياسة لا احد يفهم سبب دعم روسيا للصرب «أيام البوسنة» الا بعد دراسة تاريخ الاديان
> ولا احد يفهم نزاع روسيا وتركيا الآن الا بعد معرفة خط انابيب روسيا الذي يطوي آسيا/ وتركيا ممر رئيسي له/ ويعرف خطط روسيا لاحكام قبضتها حول حلقوم إسيا.. ثم العالم
> ومثلها كل عالم السياسية.. حكايات متباعدة لها صلة الذراع بالكتف
> وفي المجتمع والحكايات.. تدهشك حكاية
«تمام الجلد والراس» في الادب.. وفي قلة الادب.. السودانية والحكاية السودانية تجدينها ذاتها في الادب الفرنسي «في تاريخ «ويل ديورانت»
> وهزيمة العالم العربي الآن سببها الهزيمة الاجتماعية
> والادب يكتب مسرحية مصرية .. وفيها.. قاطع الطريق هناك حين يقطع الطريق على مسافرين مصريين يرفضون اعطاء ما معهم .. ويستعدون لقتاله
> و«الرباطي» المثقف سياسياً يكتفي بان ينزع ملابسه «البلدية» ويرتدي بدلة عسكري فرنسي وهو يقول
: الآن.. سوف تعطونني دون قتال
> والحكاية تخرج من المسرح الى الواقع الحقيقي عندنا في السودان حين تنظرين إلى الخدمة المدنية اليوم.. والخدمة المدنية ايام الانجليز.. وحكاية مهندس هناك يرويها كتاب.. «كل شيء ممكن في السودان»
> وفيها مهندس سوداني حين يلاحظ رئيسه ان هناك خطأ في تصميم هندسي يقدمه ا لمهندس يظل المهندس السوداني يعمل النهار كله والليل كله للعثور على الخطأ.. ويجده ويصلحه ويقدمه للخواجة.. ثم يسقط مغشياً عليه
> التعامل مع الحكومة ايام الانجليز كان .. عند الناس.. هو هذا
> والتعامل الآن.. عند الناس.. مع الحكومة هو ما تعرفين
> الهزيمة النفسية هذه هي التي تجعل كل قبيلة سودانية تقاتل الاخريات
> والهزيمة النفسية الاجتماعية هذه هي التي تدير السياسة اليوم بحيث تظل تكسر سيقان وايدي الدولة .. ثم تهاجم الدولة بعنف للضعف
«4»
> مثلها.. جهل صلة الاشياء ببعضها هو ما يصنع الخطر الآن
> ونحدث عن الخطر هذا.. وكيف.. ولماذا.. واين.. وكيف هو
> وان لم يصدق الناس التلميح.. كتبنا الاسماء والبيوت والشركات و.... وما يفعل كل احد.. لهدم السودان
> والاستاذ الذي يسألنا : لماذا تكره مصر و كيف تزعم في حديث امس الاول ان الخطر بعد العراق والسعودية يقترب من السودان.. يقول
> انت لا عقلك لك
«م»
استاذ «م»
> عندنا والحمد لله العقل الذي يلاحظ ان السودان هو البلد الوحيد في الارض الذي تحتله الماسونية.. وليس انجلترا.. عسكرياً
> ولا نكره مصر..لكننا نكره ملاحظة ان السودان هو اول بلد «عربي» يحتله بلد «عربي» .. عسكرياً وعونا للاجنبي..
> فمصر تحتل السودان
نكره مصر عندما تقاد.. عندما تقاد
> ونكره مصر عندما تحاول الآن العودة إلى أيام الخديوي
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html


أحدث المقالات

  • تذهب داعش غدا ويسوح فوق الارض الاشرق! بقلم على حمد ابراهيم
  • حكومة الجنجويد ترتكب مجرزة اخري في الجنينة بقلم محمد داؤد سليمان
  • الدكتور إدريس البنا.. له منا التحية بقلم الطيب الزين
  • إلى متى نتحرى الكذب والشائعات بقلم عائشة حسين شريف
  • المبدع كومي كوميا : الليله الله جاب يوم شكرك بقلم ايليا أرومي كوكو
  • مسلاتي وعربي الفرق شنو؟ والفرقة ذاتها في شان شنو؟ بقلم محمد ادم دهب تلبو
  • معبر رفح بين المنطق والمصلحة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • تحدّي السعوديّة الإستراتيجي بقلم ألون بن مئير
  • رجلٌ من بلادنا بقلم عمر جعفر السّوْري
  • وداعاً فتاةَ الجُبّ بقلم مجدي مكي المرضي
  • جنوب السودان ... التفكير خارج الصندوق (2) بقلم محمد بدوي
  • رموز ولاية الفقيه يتراجعون عن التصعيد مع السعوديه بقلم صافي الياسري
  • نيالا أيتها المدينة الفاضلة بقلم مجدي مكي المرضي
  • بعض الشيوعيين ... ولا حتي متاوقة بقلم شوقي بدرى
  • استعدو جميعا ﻹيقاف تكرار مهزلة ( نيفشا ) أو ( أبوجا ) أو ( الدوحة ) في( أديس أبابا ) وفي مكان وأي
  • تأريخ الصراع بين السودان ومصر عبرالتاريخ 2 بقلم د أحمد الياس حسين
  • تنصيب أحمد هرون ملكاً..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • «2»..!!! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ساعد الله العراقيين بقلم حيدر محمد الوائلي
  • محمد أحمد سليمان (لوكا-دكه): ولا ينتهي العزاء عند نذالة الإنقاذ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • قناة النيل الأزرق: الكارثة بقلم حيدر أحمد خير الله
  • الكَذِبُ لِمَصْلَحَةِ مَنْ يا (غندور) ؟! بقلم د. فيصل عوض حسن
  • ليس دفاعاً عن الطبقة الوسطى بقلم نورالدين مدني