الخرطوم عاصمة أفلام الرعب بقلم عبد الباقى الظافر

الخرطوم عاصمة أفلام الرعب بقلم عبد الباقى الظافر


01-10-2016, 04:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1452438096&rn=1


Post: #1
Title: الخرطوم عاصمة أفلام الرعب بقلم عبد الباقى الظافر
Author: عبدالباقي الظافر
Date: 01-10-2016, 04:01 PM
Parent: #0

03:01 PM Jan, 10 2016

سودانيز اون لاين
عبدالباقي الظافر-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



٭ عزيزي الأستاذ عبدالباقي الظافر كل عام وأنتم بخير، نسعد دائماً بمتابعة عمودك الجميل «تراسيم» لتناوله قضايا مهمة تلامس اهتمام المواطن المسكين، الذى بلغ به الضيق مبلغاً يتمنى معه أن يكون بباطن الأرض أرحم إليه من ظاهرها، في عهد الإنقاذ الميمون، والله فقد بلغ بنا ضيق العيش وانفراط الأمن حداً جعل العاقل مجنوناً والمجنون عاقلاً، فيما يراه من جنون، وزاد الطين بلة تفاقم ظاهرة النهب والسلب وارتفاع معدل هذه الظواهر السالبة حتى أضحت النساء والبنات يخرجن من بيوتهن، وهن عرضه في أى لحظه لنهب حقائبهن من عصابات المواتر التي أضحت ظاهرة مخيفة ليلاً ونهاراً، ولو راجعتم حجم البلاغات اليومية لدى أقسام الشرطة بالعاصمة لذهلتم من حجم وعدد هذه البلاغات، وحتى الأجانب لم يسلموا من هذه الظاهرة، ودونك موظفة الأمم المتحدة التي نهبت على مرأى ومسمع الناس، وتم إجلاؤها لنيروبي حتى أصبحت الخرطوم من العواصم المسجلة ضمن المدن الأفريقيه الأقل أمنا في تصنيف المنظمات الإقليمية والدولية، والله لقد أصبح الرعب يسيطر على قلوب كل سكان العاصمة من زوار الليل وعصابات المواتر ونشالين المواقف والمواصلات، نحن نحتاج إلى أن نعيد السكينة والطمانينة لكل أهل هذه العاصمة، وهى مسؤولية مشتركة بين الحكومة والمواطنين، لكن من أين نبدأ فى ظل انعدام الثقه بين المواطن والحكومة، لك الله والصبر أيها الوطن الممكون
٭ حسن عثمان
من المحرر
استلمت الرسالة السابقة قبل أسابيع ولكنها اكتسبت قيمة إضافية مع دراما مجمع الذهب بأم درمان حين ما تم سرقة ذهب بقيمة عشرين مليار تحت عين وسمع السلطة. .صحيح أن الشرطة توصلت إلى الجناة في وقت وجيز ولكن في الجراة التي نفذت بها الجريمة ما يستوجب قرع الاجراس
http://akhirlahza.info/akhir/index.php/2011-04-07-15-00-26/2012-03-22-12-59-12/57723-2016-01-10-11-33-10.htmlhttp://akhirlahza.info/akhir/index.php/2011-04-07-15-00-26/2012-03-22-12-59-12/57723-2016-01-10-11-33-10.html

أحدث المقالات
  • حكايات الأنتحار – قصص واقعية بقلم هلال زاهر الساداتي
  • تذكرة عودة الي دار الزغاوة بقلم عبدالسلام كتر
  • المبادئ الثابتة لنظام الحكم وتنظيم المجتمع (5) (تابع ) بقلم عمر حيمري
  • التقرير السياسي عن المؤتمر السوداني ..إقرأ..فكر ..ناقش 4_6 بقلم منتصر ابراهيم الزين ابو ماريل
  • لحماية الشباب من الوقوع في شباك الغلو والعنف بقلم نورالدين مدني
  • ان رحلت الادبيات والنظام الاساسي عن فتح بقلم سميح خلف
  • شكراً للحرامي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا قال الشهيد الزبير محمد صالح قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة بقلم جمال السراج
  • دعوة للقيادات الجنوبية التاريخية لتعزيز التصالح والتسامح الجنوبي يوم 13 يناير 2016 في عدن
  • في فيروز، قوقعتي ! بقلم محمد رفعت الدومي
  • بلداً فيها أيلا، يااا حِليل بقلم عبد الله الشيخ
  • مصطفى سيد أحمد وكورنيل ويست: مشروعان للتنمية الثقافية بقلم صلاح شعيب
  • عبد الرحيم بقادي: وعزتنا ما شالها تحرير: عبد الله علي إبراهيم
  • فى حضرة شهداء أرتريا _ الفدائي الفَذ العم/عبد الله داؤود بقلم محمد رمضان
  • خطر سعودي – إيراني يهدد فلسطينبقلم نقولا ناصر*
  • الاستقلال و الديمقراطية تزاوج لم يكتمل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مهداة لروح الشاعر أحمد النعيمي بقلم الطيب الزين
  • ابني كاد يضيع من بين أيدينا !! بقلم نورالدين مدني