وفي ارض المعارض، «مؤتمر الحركة الإسلامية».. على عثمان.. وعلى يمينه ابراهيم احمد عمر.. ومهدي ابراهيم علي المنصة.> ولما كان علي عثمان طالباً بجامعة الخرطوم كان مهدي ابرا" /�> وفي ارض المعارض، «مؤتمر الحركة الإسلامية».. على عثمان.. وعلى يمينه ابراهيم احمد عمر.. ومهدي ابراهيم علي المنصة.> ولما كان علي عثمان طالباً بجامعة الخرطوم كان مهدي ابرا�� /> الانقاذ - الثانية «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله

الانقاذ - الثانية «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله


12-13-2015, 03:20 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1450016420&rn=1


Post: #1
Title: الانقاذ - الثانية «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 12-13-2015, 03:20 PM
Parent: #0

02:20 PM Dec, 13 2015

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وفي ارض المعارض، «مؤتمر الحركة الإسلامية».. على عثمان.. وعلى يمينه ابراهيم احمد عمر.. ومهدي ابراهيم علي المنصة.
> ولما كان علي عثمان طالباً بجامعة الخرطوم كان مهدي ابراهيم يقاتل النميري في الجزيرة أبا. وابراهيم احمد عمر محاضراً شديد الاناقة في بدلة زرقاء.
> والسنوات التي تضع توقيعها على وجه مهدي ابراهيم والطيب ابراهيم ما يقدم تفسيراً لها هو المؤتمر الفكري لسودانيين وغيرهم اليوم في قاعة الصداقة
> ومدهش أن بعض اوراق المفكرين العرب هناك تعيد الدائرة الى بدايتها
> دكتور صدقي ابو طالب يحدث غداً او بعدها عن «الفن والدين»
> والترابي لما قالها قبل ربع قرن سخروا منه
> وامين حسن عمر .. وكأنه يقدم تفسيراً يحدث غداً اوبعدها عن أن
> فئة من المثقفين تعيش «رأسياً» تغوص راجعة إلى ايام الاسلام الاول.. لا تقبل غيرها
> وفئة تنتشر «افقياً».. ما عندها هو العالم اليوم.. فقط
> وكأن حوار الاتحادي اليوم «الذي يقول لا فائدة».. وحوار الامة والانشقاقات .. وحوار انصار السنة اليوم الذي يقول «لسنا حزباً.. بل جماعة دعوية»
> زحام الحوار هذا كأنه شيء يجيب عليه حوار الحركة الإسلامية الذي «ينظر الى العالم اليوم.. والخطاب.. والعحز والنجاح»
> والخطر... الذي يسكت عنه المؤتمر يجعل السكوت هذا جزءاً من الحوار
«2»
> ومثير ان «الخطاب يحدث عن أزمة الخطاب» ويشهد على نفسه «في ورقة الاستاذ غسان عثمان».. صباح الاثنين
> وحديث في مؤتمر الفكر غداً ينقل عن المحجوب في الاربعينات وهو يصرخ ضد «اعادة صناعة القبيلة»
> والانقاذ.. الآن ازمة الخطاب تجعلها تعيدها
> وأمين يصرخ عن أزمة الخطاب.. وعن عجز الخطاب عن الوصول إلى الناس
> وأمين احد من يعجزون
> وورقة توجز الهدف «ومشاعر جيش كتشنر وهو يضرب قبة المهدي «رمز الاسلام» بالمدفعية.. خطاب هو الفصاحة كلها
> وعجز ثم عجز.. في الخطاب الآن
> الاوراق الفكرية.. داخلها وخارجها .. يحدث عن كل شيء
> عدا ازمة الفكر عند المدفع المسلم الذي يقاتل اليوم ..«داعش والقاعدة.. والصحوات..» وما يتخبط حوله الناس
> لا ذكر للحركات المسلحة وما يجري حولها
> الفكر.. افقيا.. يعجز
> والفكر رأسياً «في حديثه عمن يغوصون في التاريخ ويعجزون .. يعجز
الفكر الرأسي يعجز / بحجة ان هناك ثوابت لا تجادل/ والفكر هذا تفضحه جملة واحدة قالها ابن تيمية حول الشيء الوحيد الذي لا جدال فيه
> القدر....!!!
> الرجل الضخم قال
كل الناس.. اذا بلغوا القدر امسكوا.. اما انا فقد انفتحت لي فيه روزنه «طاقة او نافذة» فجادلت أقدار الحق بالحق للحق
«3»
> عند التلاوة الافتتاحية لمؤتمر الحركة الاسلامية .. الكاميرا تلتقط وجه الطيب ابراهيم.. وما يخطر لنا هو
> رجل كان شعره يقول «صمتُّ لينطق المدفع»
> «لان القول لا ينفع»
> والآن الطيب يرجع للقول
> والكاميرا تلتقط وجه الزبير الذي كان وزيراً للمالية
> واحدهم يحدثنا عن ايام شيرنوبل «ايام انفجار المفاعل الذري الروسي»
> ايامها العالم الاسلامي يقاطع الخراف التركية لانها تشبعت بالتلوث ويقرر التوجه الى السودان
> لكن .. لكن
> والكاميرا تركز على وجه الاستاذة سامية احمد محمد
> ونتذكر ان برلمانها كان يعجز عن قيادة البرلمان لايقاف الفساد والتهريب
> والكاميرا تركز على صور الشهداء على الجدار
> ابو فاطمة «الذي يقاتل وهو مصاب بالسكري» ومحمد احمد عمر «لما ابعدوه من الوزارة لم يلحق بالمعارضة بل حمل السلاح.. حتى الشهادة» كما يقول عنه البشير ومحمود شريف .. المحمود الشريف.. والذي حين نفدت ذخيرته في توريت يقاتل بالسونكي على ظهر دبابة حتى الشهادة
> ودكتور عمر .. «الذي حين يطلبونه وسط المعركة.. صائحين يا دكتور .. يا دكتور.. يصرخ هو بقوله
: لا دكتور اليوم
> انما هو الله والجنة
ويحمل الرشاش ويجري.. يقاتل حتى الشهادة
> والولد المحكل بي قرون الشطة
> ويوجعنا انهم كلهم «عدا محمود شريف» كانوا اصدقاء لنا
> وشيء غريب تكتبه الأيام وهي تلتقط الناس
> وتحادث مؤتمر الحركة الاسلامية
> نشهد مهدي ابرااهيم والطيب ابراهيم على المنصة
و«مدفع هذا ومدفع هذا الذي يصمت.. ثم يجد ان القول لا ينفع» يصبح شاهداً تراجيدياً يصلح لجعل صدقي ابو طالب «الناقد المسرحي الضخم» يحدث عنه
> ويحدث عن حيرة الحركات الاسلامية التي لا هي تقاتل
ولا هي تسكت عن الحركات المقاتلة.. الآن
> ولا هي تناقش «مجرد النقاش» معضلة العالم الاسلامي الاعظم الآن
> ونشرع في الحديث ما بين حوش ارض المعارض اقصى الشرق.. وحوش قاعة الصداقة اقصى الغرب..
وعن حوش اكثر سعة يضج فيه كل شيء.. هو رأسي ورأسك
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html




أحدث المقالات
  • الحل السوداني القومي الذي طال انتظاره بقلم نورالدين مدني
  • هام من حركة / جيش تحرير السودان ثورة الجياع وانتفاضة الشعب السوداني قد إقترب فأستعدو ..
  • هوّني على نفسك يا أم دانيا بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ما سَلَكَكّم في حوار الوثبة؟ قالوا: نصيبنا في الكيكةّ! بقلم عثمان محمد حسن
  • في الرد على المعز عمر بخيت : خربشات كمان وكمان بقلم صديق أبوفواز
  • أين اختفى قائد «فيلق القدس» سليماني؟ بقلم داود البصري-كاتب عراقي
  • الشتاء .. حتى لا ننسى .. بقلم رندا عطية
  • بين الحسن الثاني و عبد الرحمن الدّاخِل ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • جرد حساب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رفع (الحصانة) عن وزير المالية الإتحادي ،، ومولانا محمد علي المرضي حاكماً على كردفان الكبرى / بقلم ج
  • دعونا نتعلَّم من المثال العمري. بقلم الطيب مصطفى
  • أنا ما سرقت
  • سيرة حيدر إبراهيم سجال مع التابو الاجتماعي بقلم صلاح شعيب
  • صفحات غير منسية صحيفة الاتحادي الدولية بقلم محمد فضل علي..كندا
  • عصية على الانكسار بقلم عبدالله علقم
  • اكذوبة الدعم ورفعه ، لم تعد تفرق!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • ليس تغير المناخ ما تعانيه فلسطين بقلم نقولا ناصر*
  • ايران وتعويق الحراك السياسي الشعبي العربي (1) بقلم صافي الياسري
  • الشرق الأوسط فى إنتظار سيدنا عيسى ... ( 1 ) بقلم ياسر قطيه
  • العراق لن يتمزق، وإن تعرض للاحتراق.(1من7) بقلم:ذ.مصطفى منيغ
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (60) حماية وحدة حراسة الحافلات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • اكولدا مان تير, فقيه العلمانية , والدولة القومية الحديثة بقلم بدوى تاجو
  • الصدق كان ما نجاك الكذب ما بنجيك قريمانيات .. بقلم نور الدين مدني
  • الموضوع : نفيات سد مروى بين الحقيقة و الخيال ... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • حيوية الشباب وشيخوخة القيادة بقلم سميح خلف

  • العاملون بالقطاع الصحي..الاعتداء علي الاطباء مستمر والمستحقات المالية متراكمة
  • أحزاب وشخصيات قومية وحركات موقعة تدعو السودان ومصر لاتباع الوسائل الدبلوماسية في معالجة الخلافات
  • محاكمة طلاب جامعة زالنجي
  • يمكن الاستفادة من تجربة النظامين العراقي واللبناني لكنهما لا يناسبان الحالة السودانية
  • جهاز الأمن يعتقل ويحقق مع الدكتور أبوذر محمد علي
  • الاتحاد الاوربي يكرم القانوني نبيل أديب والفنان محمد الامين لدورهما في الدفاع عن حقوق الانسان
  • السفير أنتوني كون سفير جنوب السودان بالقاهرة يزور جامعة الزقازيق ويجتمع بالطلاب
  • يوم التوب السوداني السابع بالنادي العائلي
  • بورداب تبوك يدشنون اليوم المفتوح الاول
  • الحركة الوطنية لتحرير السودان تطرح ورقة تحتوى على إعلان مبادىء جديد لتجاوز وتغيير وثيقة الدوحة لسلام
  • كمال حسن علي:حلايب غصة في حلق العلاقات السودانية المصرية.. وأرفض التعامل بالمثل