المفلسون والمنبطحون النوبة بالخارج ينضمون لحوار قاتل أهلهم.. بقلم عبدالغني بريش فيوف..

المفلسون والمنبطحون النوبة بالخارج ينضمون لحوار قاتل أهلهم.. بقلم عبدالغني بريش فيوف..


11-12-2015, 05:45 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1447303527&rn=0


Post: #1
Title: المفلسون والمنبطحون النوبة بالخارج ينضمون لحوار قاتل أهلهم.. بقلم عبدالغني بريش فيوف..
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 11-12-2015, 05:45 AM

04:45 AM Nov, 12 2015
سودانيز اون لاين
عبدالغني بريش فيوف -
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم..


وصل عدد من المفلسين والمنبطحين النوبة في كل من الولايات المتحدة الأمريكية واستراليا وبريطانيا ودول أخرى إلى العاصمة السودانية الخرطوم يوم الإثنين 11 نوفمبر 2015 ، وذلك للإنضمام إلى ما يسمى بالحوار الوطني الذي أطلقه الجنرال عمر البشير الذي قتل عددا غير محدود من أبناء النوبة لأكثر من عقدين من الزمان وما زال يقتلهم.

كمبدأ –لا أرفض





الحوار بكل مستوياته ، لأنه ضرورة حياتية من أجل تعميق وتوسيع المساحات المشتركة ، وبلورة أطر وأوعية للفهم والتفاهم المتبادل...لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو : هل يؤمن الطرف الآخر بالحوار أصلاً كقيمة ومبدأ وممارسة ، وليس كموقف تكتيكي ومرحلي...وهل القضية النوبية قضية سياسية بالدرجة الأولى أم انسانية بالضرورة؟..

بالنسبة للحوار الذي يجري اليوم في الخرطوم برعاية جنرال الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ، لا يتعدى كونه عملية استعراضية كبيرة للحزب الحاكم في السودان لإثبات قوته وتفوقه على المعارضة ، وهو بهذا لم يخرج من جانبه الجدلي السجالي الذي يستهدف تسجيل نقطة معينة وإلزام الآخرين بها دون أن يكون الهدف هو الوصول إلى نتائج مقبولة من كل الأطراف لا غالب فيها ولا مغلوب. ويتضح ذلك من خلال ممارسات اللجان المشكلة والمكونة لهذا الغرض في العاشر من أكتوبر 2015 حيث تحولت تلك اللجان إلى مماحكات وسجالات وشتائم وسب شحنت النفوس وزادت من الحواجز والموانع التي تحول دون تحقيق الهدف المرجو.

عملية الحوار الحقيقي في أي مكان تسعى في مضمونها إلى توسيع المساحات المشتركة وبلورة الأهداف والتطلعات المشتركة لتأسيس واقع جديد في مجمل المجالات الحياتية –الإجتماعية والثقافية والسياسية ..إلآ أن حزب المؤتمر الوطني يتعامل مع الحوار الجاري بعقلية الخاسر والرابح أو الغالب والمغلوب وبالتالي من الغباء والسذاجة أن يتوقع من له ذرة عقل واقعاً جديداً لما بعده.

أما بالنسبة للقضية النوبية –وما إذا كانت سياسية أو انسانية..فالواقع يقول إنها قضية انسانية بالدرجة الأولى حيث ما زالت السلطات السودانية تمارس التجويع كعقاب جماعي للمواطنين في المناطق الواقعة تحت سيطرة الجيش الشعبي والحركة الشعبية لتحرير السودان وتمنع الأدوية من الوصول للمرضى والجرحى ، وترفض الخرطوم بشكل قاطع فتح الممرات الآمنة لإيصال المساعدات الطبية والأغذية للمتضررين في مناطق النزاع ، كما ترفض القرارات الأممية والدولية التي تطالبها بوقف القاء القنابل المتفجرة على المواطنين في جبال النوبة والنيل الأزرق.

منذ يونيو 2011 نفذت قوات الحكومة السودانية ومليشياتها آلالاف الغارات الجوية العشوائية ، معظمها بالبراميل المتفجرة ، بحسب منظمات حقوقية دولية وعالمية كمنظمة هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية وغيرها التي طالبت الحكومة السودانية بوقف تلك الغارات العشوائية إلآ أن لا حياة لمن تنادي حيث تستمر تلك الغارات دون توقف حتى لحظة كتابة هذا المقال ، وهي تشكل انتهاكات جسيمة للقانون الدولي الانساني ، وذلك وفق القانون الدولي الإنساني العرفي. وهي بناءً على ذلك تشكل جرائم حرب ، حيث يتحمل القادة الذي أصدروا الأوامر المسؤولية الجنائية الفردية عن هذه الهجمات ، إضافة إلى كل من ارتكب أو سهل أو ساعد أو قدم العون لارتكاب هذه الهجمات التي هي جرائم حرب.

وبينما تكثر ضربات الحكومة السودانية على الشعب النوبي في الجو والبر وبكل الأسلحة التي تمتلكها ، تكثر من جهة أخرى الحوارات والتآمرات من بعض أبناء النوبة المنبطحين والمفلسين لتنكشف عوراتهم وزيف دفاعهم قضية النوبة.

في الوقت الذي ترفض فيه الحركة الشعبية والحركات الدارفورية المؤثرة وقوى الإجماع الوطني وأحزاب سياسية معارضة ما يسمى بالحوار الوطني ، تتفاجأ الأوساط النوبية في كل مكان بوصول عدد من نوبة المهجر للإنضمام إلى "حوار البشير" في محاولة يائسة منهم لخلط الأوراق ذلك أن الحوار المزعوم لن يكن ، في أحسن حالاته ، إلآ ترفا فكريا أو جدلاً عقيماً ، وقد يزيد من حالة الإرتباك السائدة ، وربما يؤدي أيضا إلى تغليب الأسئلة الخاطئة أو الزائفة ، والتي من شأنها أن تضعف بقضية النوبة بإدعاءهم تمثيل الشعب النوبي وقضيته ، وهم في الحقيقة لا يمثلون حتى زوجاتهم وأولادهم واقاربهم الذين لا يشاطرونهم هذا المنزلق الخطير الذي يسيرون فيه.

لن أذكر الأسماء –لأن الشعب النوبي يعرفهم جيداً من سابق أفعالهم وأعمالهم الخيانتية ، ومن نفاقهم وأكاذيبهم وتحركاتهم المريبة أينما حلوا...يتسابقون اليوم من أمريكا واستراليا وبريطانيا وغيرها من الدول على تمثيل الشعب النوبي والإشتراك في حوارات عبثية عقيمة القصد منها أحراف وتمييع قضية الشعب النوبي وإدخالها في مشاريع لا تمت بصلة لهذا لشعب وأهدافه التي قدم من أجلها مئات الآلاف من الشهداء.

يريدون أن يتاجروا بالقضية النوبية كما تاجروا بإسم الدين وفشلوا...أدمنوا الكذب حتى أصبحوا يتعاطونه إناء الليل وأطراف النهار.. انهم بلا مبادئ وبلا أخلاق وضمير... هدفهم الحقيقي هو تمييع القضية النوبية والتشويش عليها لصالح قوى الشر والعدوان في الخرطوم.

أيها المنبطحون المتخاذلون المفلسون.. ويا من لم تخوضوا يوماً ما معركة حقيقية لصالح الشعب النوبي..ويا سياسيو الإصطياد في المياه العكرة ، وركوب الموج ، المتقلبون حيثما تتقلب الأوراق الخضراء والزرقاء. لا كادقلي ولا الدلينج ولا سلارا ، ولا أي جبل نوبي بحاجة لمواقفكم ، فهي مواقف مشبوهة مثل لعابكم ، وحبر بياناتكم الحاقدة.

أيها الصاغرون الذين هان عليكم أهلكم وشعبكم.. إياكم أن تقولوا وأنتم جالسين مع سيدكم وربكم الأعلى عمر البشير في الخرطوم ، ووتبادلون التهانيء والعناقات المزيفة والإبتسامات الصفراء ، أنكم تمثلون الشعب النوبي.. فقد سقطت ورقة التوت عن عوراتكم اليوم.

الشعب النوبي سيتصدى بحزم لهذه المشاريع التآمرية الرخيصة وسيوأدها في مهدها ، ولن يستطيع هؤلاء المنبطحين أن يفرضوا عليه ما لا يعنيه من توهمات يدعيها هؤلاء.. شعب النوبة سيتصدى لكل مشاريع لا تلبىي طموحات أبناءه المناضلين وأهداف شهدائه مهما كان من يقف ورائها.

أبناء النوبة في داخل السودان وفي المناطق التي تقع تحت سيطرة الجيش الشعبي بجبال النوبة ، رفضوا رفضاً قاطعاً وبالإجماع الحوار الذي دعا له عمر البشير..والسؤال هو –ما الذي يجعل مشوهين أخلاقياً وسياسياً ، يأتون من وراء البحار والمحيطات لمخالفة هذا الإجماع النوبي ومحاورة النظام وهم كانوا قد غادروا السودان بدعاوى –الظلم والإصطهاد والقهر والعنصرية ووالخ ، وكان المتهم دائماً وأبداً هو النظام الحاكم. ما الذي تغير يا أيها المنبطحون لتعودوا إلى أحضان نفس النظام الذي اتهمتموه من قبل بالعنصرية وبالوقاحة وبالإبادة الجماعية وبأشياء أخرى...هل قاست عليكم الحياة في تلك البلدان ولم يبقى لكم خلف در تحت ذرائع الحوار الوطنير للإرتماء في حضن أسيادكم في الخرطوم؟.

لم يتغير شيء ، فالنظام هو نفسه ، والممارسات العنصرية هي نفسها ، بل ساءت أحوال أبناء جبال النوبة كثيراً في المدن السودانية المختلفة سيما بعد حرب 2011 ، فكان أولى للعادين من الخارج إذا كانت قضية النوبة أصلاً من أولوياتهم ، أن يمارسوا ضغوطاً على الدول التي جاءوا منها وهم يحملون جنسياتها من أجل رفع المعاناة عن كاهل النوبة..إلآ أنهم لم يفعلوا ذلك لأن قضية أهلهم النوبة ليست من صلب أولوياتهم واهتماماتهم.

إنه من العيب والعار أيها المنبطحون والمنهزمون أن تقلبوا حقائق أنفسكم ، ومن العيب والعار يا أصحاب التأريخ العاهر أن ترموا الحجارة على من هم يعطونكم ويمنحونكم الشرف والكرامة.

في الختام. أود أن أذكر المنبطحين والمفلسين النوبة بأن نائب عمر البشير "حسبو محمد عبد الرحمن" ، طالب سلطات ولاية الخرطوم في الأسبوع الماضي بمنع أي نشاط قبلي أو جهوي داخل العاصمة القومية..وهو بهذا الطلب طبعا –الجعليين أو الشوايقة ولا حتى اللأجئين السوريين الذين يفترشون الأرض حول العاصمة القومية..إنما المقصودين والمعنيين بهذا القرار هم النوبة والنوبة وحدهم الذين ينظمون من وقت لآخر أنشطة شعبية كبيرة مزعجة للسلطات السودانية. وكانت آخر هذه الأنشطة ، المهرجان الثقافي الثالث لشعب النوبة الذي نظمه أبناء النوبة في العاصمة القومية أم درمان في تحدي واضح لسلطات الولاية التي طلبت منهم عدم تنظيمه..فهل لا تفهمون مثل هذا النوع من العنصرية؟.

لعلمكم أن نظاما كنظام الإنقاذ لا يصلح معه إلآ القوة.. وأي حوار معه يعتبر حوارا عبثيا واستهلاكيا ومضيعاً للوقت ، وستكشف الأيام القادمات أنه عبثي ولم يخرج بفائدة للنوبة خاصة وللسودانيين كافة.







أحدث المقالات
  • عينك يا تاجر اغتصب الاخوان المسلمين دار الشرطة بشمال كردفان بقلم جبريل حسن احمد
  • شمال أفريقيا والشرق الأوسط: آفاق النمو في ظل الأزمات بقلم البشير الجويني
  • شرخ في ذاكرة الشعب/جرح في خاصرة الوطن بقلم الحاج خليفة جودة
  • رسالة مفتوحة إلي الرئيس السوداني عمر حسن احمد البشير بقلم جعفر وسكة
  • مُفاوضات..وثبات و مُغلطات..وإعادة صناعة الأزمات..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • الحرب على الاسلام بين الصليبية العالمية والأُمراءْ والعلماء بقلم محمد أسعد بيوض التميمي
  • ما لَمْ يَقُلْهُ البشير و(أزلامه) في حلايب وأخواتها ..! بقلم د. فيصل عوض حسن
  • ملامح التسوية السودانية القادمة بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ابرد .. في صوت طلقة ودبابة ! ( 3 ) . بقلم . أ . أنـس كـوكـو
  • الـدوام للـه!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • ملاك رحمه في صورة انسان الجراح الامريكي توم كاتينا نصير النوبة بقلم ايليا أرومي كوكو
  • بنات كلب بقلم محمد رفعت الدومي
  • التداعيات المستقبلية للتدخل الروسي في سوريا على الشرق الأوسط بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • التفريق بين المقاومة والإرهاب في القانون الدولي بقلم غازي حسين
  • Re: كمال عمر يكشف عن خطط المؤتمر الشعبي لاستغ�
  • فضحك عبد الخالق محجوب وقال: بابكر عوض الله لقالو درباً غادي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الخرطوم وجوبا في أمسية أكتوبرية بسدني بقلم نورالدين مدني
  • ولكن نافع لا ينتظر الموت..!!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • النخب السودانية و تاريخية الحوار الوطنيا بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • منظمة الدعوة والجمعيةالطبية الإسلامية،المتشابه!!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الكيزان هل يخبرون زوجاتهم وابناءهم بأفعالهم في بيوت الاشباح؟ (1- 20) بقلم مهندس/ الفاضل سعيد سنهوري
  • الانتخابات: الواقع ـ المسار ـ الآفاق.....3 بقلم محمد الحنفي
  • الاحتجاجات الشعبية تعصف بايران تزامنا مع احتجاجات العراقيين بقلم صافي الياسري
  • استجمامٌ قبل عيد الأضحى بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الترابي وبودلير .. الحسابات الصُّغرى وسيرة الفشل بقلم عمر الدقير
  • حصانة الست المدام.. بقلم عبد الباقى الظافر
  • ابن الكلب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • معركة الدقيق وبشاعة الاحتكار ! بقلم الطيب مصطفى
  • دروس أحمد ..!! بقلم الطاهر ساتى Taher Sati
  • مهنة نبيلة ورسالة سامية بقلم نورالدين مدني
  • في ذكرى الفقيد الأستاذ الدكتور عثمان أحمد على فضل بقلم الدكتور/قندول إبراهيم قندول
  • إضاءات في تاريخ تنظيم وحدة المزارعين بمشروع الجزيرة والمناقل بقلم د. عادل علي وداعة
  • سيادة السودان (ثمناً) لأخطاء البشير..! بقلم د. فيصل عوض حسن
  • تروبادور المغنى شعر نعيم حافظ
  • القبلية و العنصرية في تعيين الاساتذة و العاملين بجامعة الجنينة بقلم د. عمر يس
  • فبركات (الأغلبية الصامتة) وتنفيذ أجندة (فرِّق .. تسُد) بقلم عاطف نواى
  • أزمات السودان -2- بقلم محمد ناجي الأصم
  • نكتة جديدة لنج (سوداني ينتحر بسبب نكتة بايخة)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الدولة الفلسطينية وحكومة عموم فلسطين.. مراجعات بقلم سميح خلف
  • القنبلة والقرار بقلم د. فايز أبو شمالة
  • تغريدة (مظلوم ) على تويتر يمكن ان تغير العالم ؟!! بقلم ابوبكر القاضى
  • صورة الإسلام في الغرب...؟؟؟ بقلم خليل محمد سليمان
  • المبادئ الثابتة لنظام الحكم وتنظيم المجتمع : (1 ) بقلم عمر حيمري
  • السودان: فرص مناهضة العودة مجدداً للبند الرابع بمجلس حقوق الانسان بقلم مهندس/ الفاضل سعيد سنهوري
  • بروف حميدة [رائع] ود. أحمد قاسم [فاشل] بقلم جمال السراج
  • قصة التلميذ أحمد السودانيّ الأمريكيّ.. قراءة مختلفة بقلم د. حسين حسن حسين
  • لقاء غندور.. بقلم عثمان ميرغني
  • في بيتنا أجنبي .!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • إستراتيجي (قال) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المسجد الأقصى في زمن الهوان ! بقلم الطيب مصطفى
  • الاعتماد علي المجتمع الدولي وحده دافع لبقاء النظام بقلم صلاح شعيب
  • آخر نكتة (العودة النهائية للمغتربين السودانيين)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • هرجٌ ومرج فى " التحرير" حول التغيير المنشــــود بقلم فيصل عبد الرحمن السُحــــــيني
  • قامة المفوضية القومية لحقوق الإنسان :وقيامتنا!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • سوداني يرفض 500,000 ريال سعودي وسودانية تطالب بها! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الأقصى يسلط الأضواء على دور المغرب بقلم بقلم نقولا ناصر*
  • إلى أين تقود الجبهة الثورية جماهيرها !!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • الحوار النوبي النوبي ضرورة تقتضية المشهد السياسي لراهن3/3 بقلم صديق منصور الناير
  • رسالة كندا حمى الإنتخابات الكندية !!! بقلم بدرالدين حسن علي
  • لا مساومة فى القضايا المصيرية .. بقلم عادل شالوكا
  • هل يصبح أحمد محمد صانع الساعة ذو الأصول السودانية أول رئيس أمريكي مسلم؟؟ بقلم د/ محمد حسن فرج الله
  • ضمانات أبوجا لعمر البشير تظـل وهمية بقلم مصعب المشرّف
  • علي عثمان طه و نافع علي نافع و صلاح قوش بقلم جبريل حسن احمد
  • صنم العجوة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • مع الفريق نافع مرة اخرى..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الإنقلاب الثالث ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مع الحسن الوزير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الاتفاق النووى الايرانى ... حرب الصين الباردة بقلم هيام المرضى
  • ربيع العراق الإصلاحي.. الفرصة التاريخية بقلم عدنان الصالحي/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • السجين رقم 161 في احداث عنبر جودة عمي يوسف احمد المصطفي: دخري الغلابة وحواشة للضعاف مزروعة
  • الاتفاق النووي الإيراني في الميزان بقلم حمد جاسم محمد الخزرجى/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاسترات
  • إحدى عشرة رسالة لوالي الخرطوم .. (5) صور مشوِّهة للعاصمة .. بقلم توفيق عبدا لرحيم منصور
  • التضامن المهني والأخلاقي معهم ومعنا بقلم نورالدين مدني
  • سطور ملهمة من سجن النساء المصريات بقلم د. أحمد الخميسي
  • على ماذا تعتمد (داعش) في حروبها ضد المسلمين!؟ (5( بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • أطلقوا سراح الحركة الإسلامية في السودان بقلم محمد مجذوب محمد صالح
  • من هامش التاريخ بقلم عبدالله علقم
  • أثيوبيا والسودان, تراجيديا بلدين,تحديات النجاح وادمان الفشل بقلم المثني ابراهيم بحر
  • المجرم عمر البشير يدلي بإعترافاته قبل ان ينحروه أو ينتحر بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • اطلقوا سراح السودانيات المسجونات في مكة المكرمة!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • طريق نيالا – عد الفرسان – رهيد البردي – أم دافوق بقلم عثمان الخير الجدي
  • هل (صفع) بكري حسن صالح د نافع علي نافع بقلم جمال السراج
  • السودان: مأزق السيناريوهات الصعبة بقلم أحمد حسين آدم
  • قراءة متانية بين سطور اجتماع قيادات الجيش والامن في 1 يوليو 2014م بقلم طالب تية
  • حزمة براهين تؤكد دعم إدارة اوباما لحكومة الخرطوم ضد المعارضة ؟ الحلقة الاولى بقلم ثروت قاسم
  • النظام الخالف و"البذر التألف" أو أكل العدس بالشوكة والسكين بقلم بشير عبدالقادر
  • الدوله العلمانية..أو دائرية طوباوية..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • عشوائية التخطيط وإهدار أموال الشعب(2) بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات
  • الدرحيم محمد حسين واليا للخرطوم بقلم جبريل حسن احمد
  • التعديل الوزاري في السودان… صراع الأجنحة بقلم خالد الإعيسر*
  • يوميات نيفاشا وصكوك البراءة السياسية لعلي عثمان وفريق التفاوض بقلم خالد موسي دفع الله
  • نائب العميد البشير و اصلاح مشروع الجزيرة بقلم جبريل حسن احمد
  • غندور و الخوف علي مستقبل المؤتمر الوطني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المشهد السوداني بعد الانتخابات بقلم د. أمانى الطويل
  • مساوئ الترابي و تلاميذه بقلم جبريل حسن احمد
  • غندور و الحلوف (الخنزير البري ) بقلم جبريل حسن احمد
  • انتخابات الخج بقلم جبريل حسن احمد
  • الراحل الأستاذ الدكتور الزين علي إبراهيم بقلم د. بخيت النقر البطحاني
  • أتت متأخرة ... لكنها خيرٌ من ألّا تأتي بقلم صلاح الباشا
  • مصطفي عثمان اسماعيل و الخفير سالم ود ام بيلة بقلم جبريل حسن احمد
  • معركه ضد الجن بقلم عثمان ميرغني
  • ( شتارة ) دكتور نافع بقلم العوض المسلمي
  • العميد عمر حسن البشير و المهندس كمال علي محمد بقلم جبريل حسن احمد
  • بكري احمد عديل له دور مشهود في خلخلة نظام العقيد جعفر النميري بقلم جبريل حسن احمد
  • رايةٌ في الشاشة و السينما الغشاشة.. و بس! بقلم عثمان محمد حسن
  • نافع علي نافع مرتكب كبائر و فاسد بقلم جبريل حسن احمد
  • امن الفرعون يهين بعض النساء السودانيات في مطار الخرطوم بقلم جبريل حسن احمد
  • المعيب في حديث الوزير الطبيب بقلم حياة الحاج عبد الرحمن
  • ابو بكر القاضي مريض بمرض اسمه الزرقة بقلم جبريل حسن احمد
  • علي محمود حسب الرسول برلماني سيحلل للعميد البشير العشرة بقلم جبريل حسن احمد
  • سألني الأشقاء الإتحاديون.. أين أنتم .. !!! بقلم صلاح الباشا
  • نافع علي نافع و مهديةن بقلم جبريل حسن احمد
  • العميد عمر البشير و الجلاليب والعباءات بقلم جبريل حسن احمد
  • حياة والقلم بقلم عواطف عبداللطيف
  • سلاح قاتل لعصابة الانقاذ , علي الجميع استعماله بقلم محمد احمد كوستاوي
  • الكمخ بقلم شوقي بدرى
  • رسالة مفتوحة للسيد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير بقلم د. بخيت النقر البطحاني
  • جسارة الإنقاذيون على الدين تجار الدين بقلم بشير عبدالقادر
  • سكان القصر!! بقلم عثمان ميرغني
  • عودت الفتوات للسودان...!!!!!!! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الخطاب السياسي البائس في السودان!! بقلم بارود صندل رجب
  • الانتخابات - سباق الحصان الواحد ! بقلم بارود صندل رجب
  • إنقلابا جديدا للرئيس البشير لمصلحة من؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السيد علي عثمان محمد طه يعيد أحداث التاريخ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دستور بدرية ..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • هل يستقيل رئيس البرلمان؟ بقلم بارود صندل رجب المحامي
  • الخرطوم تدعم التمرد الجنوبي.. (تُوجد وثيقة) - بقلم يوسف الجلال
  • في العام الجديد : البشيرغير مرغوب فيه من أهله وحزبه ومعارضيه بقلم أكرم محمد زكي
  • السودان و تجار الحرب سنحسمها في الميدان بقلم بشير عبدالقادر
  • الحركة الإسلامية تعترف.. تتوب وتستغفر..! - بقلم يوسف الجلال
  • تسليم مولانا أحمد هارون للجنائية ،، ومخطط لإسقاط الحكومة في رأس السنة/جمال السراج
  • حكومة الخرطوم :فى التخوين والآعتقال وأذكاء الحرب! سلطة الجنون الداعشي الشعبوي بالسودان2-3 بقلم بدوي
  • الحركة الشعبية والقضاية السودانية باديس ابابا بقلم صابر اركان
  • الصراع الخفي بن الرئيس البشر و الدكتور نافع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رغم مرافعة علي عثمان: فاز د. نافع بكرسي رئاسة الجمهورية!!
  • حكومة البشير ونهج قطع الرقاب
  • آخر أفلام الدكتور نافع!! | عثمان ميرغني
  • مرحلة تسديد فاتورة الخلاف الغالي مع السعودية .. / مصعب المشرّف
  • بالله عليكم أوقفوا هذه المفاوضات العبثية مع نظام الخرطوم !! عبدالغني بريش فيوف
  • السفاح(البشير) كل الأزمة لا يمكن أن يكون جزء من الحل.. عبدالوهاب الأنصاري
  • خطاب الرئيس الأخير والحوار المتعثر!!/بارود صندل رجب
  • البشير يدك الاصنام الصغيرة ويركع مع نافع للصنم الاكبر
  • مقال نافع..!! بقلم عثمان ميرغني
  • للحوار .. جدول تفاوض حكومة الخرطوم والجبهة الثورية.. صلاح سليمان جاموس
  • ابيي و حلايب و انتخابات عام 2015 بقلم جبريل حسن احمد
  • (صواميل) نافع...!!/عثمان ميرغني
  • شمارات من داخل الغرف المغلقة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • في سبيل التحول الديموقراطي الكامل بقلم : د. عمر بادي
  • السودان.. وأفضل ما يعمله أمبيكي!
  • محاولة لفهم الغميس في ميثاقي (مستريحه) و(باريس)
  • قراءة في إعلان باريس بين حزب الأمة و الجبهة الثورية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مصالح الاخوان المسلمين الخاصة أضرت بالشعب السوداني/جبريل حسن احمد
  • المشكلة السودانية لن تنحل بفصل الجنوب وإبادة الزغاوة وتطهيرهم عرقيآ يا حكومة المؤتمر الوطني/محمد نو
  • "التمكين الجديد" والحوار"الوطنى" بقلم بدوى تاجو 1
  • مقال السبت عيد بأية حال عدت ياعيد؟ الفاضل عباس محمد علي
  • تفكيك الإنقاذ للسودان أو "صوملة" السودان بشير عبدالقادر
  • فقه الحركة الاسلامية السودانية الجديد حبل البقرة، أم حلب البقرة؟! بقلم بدوي تاجو المحامي
  • الترابي و أبونا ادم وقبيلة باراك اوباما/جبريل حسن احمد
  • تفكيك نظام الانقاذ/جبريل حسن احمد
  • جهازأمن(المؤتمرالوطني)تعذيب مُمنهج للمعتقلين وأيدي مُلوثة بالدماء..!! عبدالوهاب الأنصاري
  • ابرار و ابراهيم غندور/جبريل حسن احمد
  • ما هي اسباب تمرد يوسف كوة مكي/جبريل حسن احمد
  • الربيع العربي حدث في السودان في 89 /خليل محمد سليمان
  • لنافع وسعاد التحلل ولنا حكومة الظل وليس "نوم الظل" بشير عبدالقادر
  • اين المعارضة السودانية - بربك - بألمانيا؟! محمد صالح
  • تكثيف ظهور وجوه النظام إعلاميا يعكس وصول الأزمة الي مرحلة الذروة
  • أوهام الحوار ... هل وعينا الدرس؟ عزالدين الشريف
  • من الحوار للفساد للدعم السريع أيمن عادل أمين السويد
  • )كلام عابر) حلال عليهم القندول/عبدالله علقم
  • حسرة مهدي امين التوم علي وجود المجتمعات البدوية والقروية في مدينته/جبريل حسن احمد
  • الفرقة السودانية 101 مشاة في حلايب لا تتحرك إلآ بإذن المصريين وهل جاءكم هذا الخبر ؟
  • إعادة إنتاج الأزمة السودانية.......حامد بشرى، أوتاوا
  • انقروا الفضيحة الجاية شنو ؟؟/اكرم محمد زكى
  • صرخة (سعاد) في وجه حكومة (اللواط) ! عبد المنعم سليمان
  • نطالب رئيس الهيئة القضائية باحالة المواطن نافع علي نافع و اخرون للتحقيق (1)
  • الرد على حديث الترابي الذي أملته عليه ظروفه وأفكاره/عباس خضر
  • التذاكي على المعارضة بالتوالي الثاني
  • الجهات العدلية بالسودان يتحتم عليها احالة المواطن نافع علي نافع و اخرون للتحقيق (1)
  • ما وراء زيارة أمير قطر للسودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تجريب المجرب للاصلاح الاقتصادي والمصرفي لا ينفع..كوادر النظام فشلت ودمرت كل امكانيات البلاد.!!.
  • (قضية أخلاقية)! ضياء الدين بلال
  • أسرار الظاهر و الباطن لعملية الحوار الوطني زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حسبو .كبر. .حميدتي. جعفر عبد الحكم. هؤلاء هم الخطر الحقيقي لأهل دارفور . محمد نور عودو
  • التدين الظاهري والسياسة في السودان بشير عبدالقادر
  • التعذيب حتى بعد الموت ابتكارنظاميين تابعيين لاخوان نافع د. بخيت النقر البطحاني
  • الطاغية ينسف عملية الحوار: لا لتصفية (الإنقاذ).. نعم للإسترداف! عبد الفتاح عرمان
  • شوكة حوت إسمها ياسـر عـرمـان مصعب المشرّف
  • الحركة الشعبية تختبر حوار المؤتمر الوطني زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • فضيحة من العيار الثقيل جدا/اكرم محمد زكى
  • المِحنة الانسانية في جبال النوبة و النيل الازرق (2) أوراق التفاوض المبعثرة و مسألة حق تقرير المصير
  • كسرة... بصدد المشروع الوطني السوداني/شوقي إبراهيم عثمان
  • لكي لا نُحبط .. وثبة البشير" وسيناريو " الهبوط الناعم" الأمريكي فايز الشيخ السليك
  • مفاجأة الترابي والبشير... تحليل سياسي/شوقي إبراهيم عثمان
  • مقولة الترابي بأن نافع كان وراء إستبدال خطاب البشير مصعب المشرّف
  • لا آهلا ولا سهلا بشيخ المنافقين حسن الترابي في أمريكا ! عبدالغني بريش فيوف
  • مفاجاءة الرئيس .. أو "فخ التغيير الناعم" الخرطوم: علاء الدين محمود
  • هل يصبح موسيفيني وعقار طيزين في لباس؟ مصعب المشرّف
  • لماذا عرج التضامن النيلي عن البطل عرجة؟؟.!!! بقلم : أحمد عبدالرحمن ويتشي
  • جريمة الإجهاض بين الشرع والقانون/الطيب النقر
  • الحقد والكراهية والعنصرية لا تبني الأوطان أطلقو سراح الناشط تاج الدين عرجة أيها العنصريون. محمد نور
  • د. خليل ابراهيم.. قصة استشهاد غير مسبوقة في التاريخ الحديث خالد ابواحمد
  • هل وقعت دولة جنوب السودان في فخ استخبارات نظام البشير ؟؟ 1/2 بقلم/ شريف ذهب
  • علينا أن نوقف الحرب وإلا سيسلمنا نافع "لعزرائيل" بشير عبدالقادر
  • ضيعوك يا حركة يا شعبية ودروك بقيت ما بتعرف صديقك من عدوك دندرا علي دندرا
  • التحديات الخارجية التي تواجهها عملية التغيير في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لا حوار في ظل أنعدام الديموقراطية سليمان حامد الحاج
  • تصريحات مناوي وعويل المؤتمر الوطني بقلم : أحمد قارديا خميس
  • ما هي الأسباب التي أدت البشير للتغيير و ما هي أبعاد التغيير؟ زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل كان د. غازي مهندس التعديلات الوزارية الجديدة..؟./خالد ابواحمد
  • صيف تأميم الارض/جعفر حامد
  • مصر .. هل تتهم (علي عثمان طه) بمحاولة اغتيال رئيسها سيد علي أبو آمنة
  • الشعب بين مطرقة الحكومة وسندان المعارضة/ابراهيم عبدالدائم الصديق
  • تساقط الأقنعة الإسلامية من شرُفات القصر الجمهوري مصعب المشـرّف
  • من الذي يصدق قسم الرئيس؟ زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شيخ علي ..ومحاولة الهروب نامدو ابكر موسي
  • من تاريخ السودان الحديث د. صديق الامام محمد الانقلابات في السودان (3-3) 8/ انقلاب محمد نورسعد (لم
  • قال إن السودان يخطو الى الأحسن من حيث المؤشرات السياسية والاقتصادية /خالد ابواحمد
  • Destruction in the Nuba Mountains جبال النوبة محروقة الانسان و الارض
  • بأروارح الشهداء الجنرال فضل والقائد أبو زمام الكير حركة العــدل والمســاواة تحمي ثورة الهامش وتتقدم
  • الحكومة السودانية تضع خطة محكمة للإطاحة بنظام التشادي. محمد نور عودو
  • المؤتمر الوطني اضطراب سياسات أم بداية للنهاية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الدكتور بولاد يدعو الي وقف الملاسنات بين حزب الامة وخصومه كتب محمد فضل علي..شبكة الصحافة السودانية
  • استئناف رحيق الحرية و الثورة و أحلام الديمقراطية بعدما "تَشلَّع" بيت "البُغاث" أحمد يوسف حمد النيل
  • اذا تفرقت الغنم قادتها العنز الجرباء ..! بقلم/ أحمد يوسف حمد النيل
  • الحادي عشر من نوفمبر في كندا بقلم : بدرالدين حسن علي
  • الهمّ السوداني...! الفاضل عباس محمد علي
  • في شأن الحوار حول الدستور بقلم: عمر الدقير
  • ثرثرة في قاعات القصر الجمهوري زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نافع والمكارثية إهداء إلى المناضل محمد حسن عالم البوشي في زنزانته بقلم عبد الإله حسن محمد - اوت
  • عصابات ال(.........)ز والجلابة والجنجويد دليل انهيار وسقوط الدولة السودانية ( 1 _ 3 ) /حيدر محمد أحمد ا
  • نداء حار لقراء هذا المقال ،، تجاوز بجاحات نافع محال. حسن الجزولي
  • الرجل الذي ذبح السودانيين (2) آدم صيام
  • إني أرى تحت الرماد وميض نار! فتحي الضَّـو
  • ليوناردا الغجرية وعوضية عجبنا السودانية بشير عبدالقادر
  • عيد بأية حال الحجاج السفاح بالأراضي المقدسة! الفاضل عباس محمد علي
  • فاصل آخر من الجحيم القادم! فتحي الضَّـو
  • "ونافع ذاتو لو طلع بره الوطني ما عندو شيء" بشير عبدالقادر
  • كده عيب والله عيب/سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • لقد لُدِغت الجبهة الاسلامية (الانقاذ) من جحر واحد ألف مرة فهل هم بعد ذلك يفهمون؟ بقلم : الاستاذ
  • عندما تسقط الأقنعة و تنكشف الأسرار زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حتي لا تدخل البلاد في " ثأرات كليب"ا بقلم علي عسكوري
  • معالجة أعراض المرض لا تكفي بقلم نورالدين مدني
  • ألسيد الرئيس: أنت مشكلة السودان الرئيسية "لا خير فينا إن لم نقولها و لا خير فيكم إن لم تسمعوها"
  • شَرْمةٌ فى البعصوص الفاضل عباس محمد علي
  • هل ادرك زعيم الجنجويد اخيرا انه كان مغفلا نافعا جدا للحزب الحاكم ؟‎
  • الحزب الشيوعي السوداني .. وانت تكتب البيان : لاتنسى من يطلبون السلام
  • طبقية الحكم بين السادية والمازوخية/ د.أمل الكردفاني
  • الرئيس سلفاكير في الخرطوم بين ما يجمعه نمل الأتحاد الأفريقي وما يطأه
  • الانقاذ ... النهاية ام الاستمرار ..؟
  • المصالح قبل الأخلاق --- العلاقة بين الانقاذ والنظام المصرى