حسن مكي لـ الواحة- لم تحدث ثورة في السودان والإنقاذ الثالثة هي الحاكمة الآن

10:10 PM April, 23 2021

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

الواحة- عزمي عبد الرازق

قدم الدكتور حسن مكي الباحث والأكاديمي، قراءة مختلفة لتطورات الأحداث السياسية والأمنية في السودان، وقال إنّ ما حدث ليست ثورة، وإنما احتجاجات شعبية أدّت إلى تقويض حكومة وقيام حكومة أخرى.

ووصف مكي في حوار مع موقع “الواحة” ينشر لاحقاً، وصف الحكومة الانتقالية بالإنقاذ “٣”، وأضاف: “النسخة الثالثة من الإنقاذ هي الحاكمة الآن”.
وقال حسن مكي، إن الإنقاذ الأولى هي مُثلث “الترابي، البشير وعلي عثمان”، والإنقاذ الثانية هي “البشير”، أما الإنقاذ الثالثة فهي اللجنة الأمنية التي لا تزال تحكم، وتابع: “افتكر أن بعضهم كانت لديه رجاحة عقل وقوة تقدير، وفي النهاية استطاعوا أن يتماشوا مع الموجة، إلى أن يكسروها، ويمتصوها، والآن الأمور تحت سيطرتهم”..
وأبدى مكي، استغرابه من أن القيادة كان من المفترض أن تنتقل من العسكريين إلى المدنيين في أبريل هذا، لكنها لم تحدث، وأضاف “المدنيين ذاتهم لو أدّوها ليهم ما بشيلوها، وهم ما عندهم ثقة، بدليل أن رئيس الوزراء حتى الآن لم يستطع إقامة مقابلة جماهيرية ناجحة”، وأشار الى أن التدخل الخارجي الآن كبير جداً، وهنالك أموال تسيير تُدفع، وأكد وجود فراغ سياسي كبير في السودان، احتلته دول الخليج ومصر، ومن خلفهم أمريكا وبريطانيا.
وزاد مكي: “أغرب حاجة أن جوبا الأن تقود الخرطوم بخصوص اتفاق السلام، مع أنّ الفارق الحضاري بين جوبا والخرطوم نحو مائتي سنة، وهذا ليس لأنّ جوبا فيها سلفا كير، وإنما فيها المخابرات الغربية” – على حد وصفه.

شكرا يا أخ زهير
يا ريت نلقى المقابلة كاملة

حسن مكي من الناس العندهم قراءات بانورامية للواقع

و أعتقد كلامهم منطقي و كونه يصرح به تعتبر شجاعة منه..خاصة إنه البعض لا يزال يصنفه بأنه كوز أو كوز متمرد.

لكن الرجل تحليلاته دائما عميقة يعتبر بحق مفكر حتى لا نبخسه حقه.

سلام غليكم

بيدى لا بيدعمرو والارهاب الناعم بيدى لا بيدعمرو والارهاب الناعم

حسن مكي

Quote: ، وقال إنّ ما حدث ليست ثورة، وإنما احتجاجات شعبية أدّت إلى تقويض حكومة وقيام حكومة أخرى.

حسن مكي
أو مايطلق علي نفسه صفة الباحث والمحلل الإستراتيجي ـ
يفتقر للمنهج التحليلي وعلي القدرة علي الإستقرأ وصولا لنتائج وخلاصات موضوعية ـ
والدليل قوله " إنّ ما حدث ليست ثورة،"
ماحدث ثورة شعبية مكتملة الأركان ـ إندلعت وأنفجر بركانها في كل ربوع الوطن ـ
- القول بأنها كانت مجرد إحتجاجات محدودة ـ ومؤامرة أحيكت في قرد الغلوطية بلندن وأن أغلبية الشعب لم تثور وترفض الكيزان هو تفكير رغبوي
وأوهام كيزانية ـ
ـ يجب علي كل محلل أو راصد موضوعي أن يقر بأنها كانت ثورة شعبية وجماهيرية ضد نظام كان حسن مكي أحد أبواقه في سنواته الأولي ـ
ثانيا بعد الإقرار بهذا المعطي وعطفا عليه يمكن الحديث عن
-سرقة أو إختطاف الثورة ـ وعن أن الحكم الحالي لم يحقق أهداف الثورة بعد
أو أن وجود قيادة المكون العسكري كاقلية بالسيادةـ كحليف كان خطأ وأن برهان وذمرته يسعون للهيمنة وتجاوز صلاحياتهم ـ يمكن الحديث عن هذا كتوصيف لأمر واقع لا مجرد تحليل أو أمر ـ تمكن مكي وحده من فك شفرته
ومعرفة طلاسمه بإعتباره عصي علي المتابع العادي ولم يتمكن من إكتشافه إلا شخص عبقري ـ ومحلل إستراتيجي ـ فذ وخارق القدرات كحسن مكي !

كتب مكي .
ـ

Quote: ، وأشار الى أن التدخل الخارجي الآن كبير جداً، وهنالك أموال تسيير تُدفع، وأكد وجود فراغ سياسي كبير في السودان، احتلته دول الخليج ومصر، ومن خلفهم أمريكا وبريطانيا.

التدخل الخارجي ورهن القرار للأجنبي قام به نظام البشير فنيفاشا ـ أفرزتها الضغوط والإرداة الخارجية ـ والقوات الدولية دخلت في عهد الإنقاذ وهيمنت
دول الخليج علي القرار الوطني جاء في عهد البشير ـ حيث دفع بقوات وشباب سوداني ليحارب من أجل إنفاذ أجندة الغيرـ والتراب الوطن في حلايب والفشقة تم إحتلاله في عهد الإنقاذ والسيادة الوطنية تم إنتهاكها كذلك في ذلك العهد الأغبر
- هذا هو ميراث الإنقاذ الكالح ـ ميراث 30 عاما هل نجحت الحكومة الحالية
في تصفيته في العاميين السابقيين؟
الإجابة لا ـ
ولكن الموضوعية تقتضي أن يقرأ مايحدث الان في سياقاتها والتعامل معه كنتيجة وواقع موروث لا حدث جديد وواقع أفرزته الثورة

قال كمال
"يجب علي كل محلل أو راصد موضوعي أن يقر بأنها كانت ثورة شعبية وجماهيرية ضد نظام كان حسن مكي أحد أبواقه في سنواته الأولي ـ"

هي ثورة وثورة نادرة المثال ومكتملة الأركان
كل ما في الامر أنها ما زالت مستمرة
إقتلعت رأس النظام وبعض معاونيه
وتناضل في كل لحظة لهدم كل النظام الديكتاتوري
لتبني النظام الثوري

الكيزان ومنظريهم كاتلهم التفكير الرغبوي
wishful thinking
صعب شديد أن تكون كوز "سلفي، رجعي، محافظ وطائفي" أن تفكر بصورة علمية

Quote: وأبدى مكي، استغرابه من أن القيادة كان من المفترض أن تنتقل من العسكريين إلى المدنيين في أبريل هذا، لكنها لم تحدث، وأضاف “المدنيين ذاتهم لو أدّوها ليهم ما بشيلوها، وهم ما عندهم ثقة،

دي مزايدة منو ساي

Quote: قدم الدكتور حسن مكي الباحث والأكاديمي، قراءة مختلفة لتطورات الأحداث السياسية والأمنية في السودان، وقال إنّ ما حدث ليست ثورة، وإنما احتجاجات شعبية أدّت إلى تقويض حكومة وقيام حكومة أخرى. ووصف مكي في حوار مع موقع “الواحة” ينشر لاحقاً، وصف الحكومة الانتقالية بالإنقاذ “٣”، وأضاف: “النسخة الثالثة من الإنقاذ هي الحاكمة الآن”. وقال حسن مكي، إن الإنقاذ الأولى هي مُثلث “الترابي، البشير وعلي عثمان”، والإنقاذ الثانية هي “البشير”، أما الإنقاذ الثالثة فهي اللجنة الأمنية التي لا تزال تحكم، وتابع: “افتكر أن بعضهم كانت لديه رجاحة عقل وقوة تقدير، وفي النهاية استطاعوا أن يتماشوا مع الموجة، إلى أن يكسروها، ويمتصوها، والآن الأمور تحت سيطرتهم”..

wow

ختاها ليكم على بلاطة..

وأيم الله لقد صدق حسن مكي وهو كذوب

يا استاذ/ كمال عباس.
ما الفرق بين (١) ثورة (٢) وانتفاضة (٣) وهبة شعبية ، الخ.
وليه احنا بنقول (١) ثورة ٢١ أكتوبر ١٩٦٤ (٢) وانتفاضة مارس / أبريل ١٩٨٥.
ليه الاولى ثورة ، والتانية انتفاضة.
وهل فعلا ١٩ ديسمبر ثورة ، زيها وزى الثورة الفرنسية والثورة البلشفية.
اذا اعتمدنا معيار احداث تغيير حقيقى فى علاقات الانتاج فى المجتمع ، وتغيير الموقع الطبقى للفئات الاجتماعية ، هل يمكن اعتبار ٢٣ يوليو ١٩٥٢ فى مصر ثورة ، ام الثورة لابد لها من طقوس شعبية من تظاهر وشهداء واعتصمات وعصيان الخ.
*
فى رأيى المتواضع (وانا زول عنقالى ساكت ، وغير محترف) .. اننا لم نشهد اى ثورة بمعناها الاكاديمى فى علم العلوم السياسية ، كلها هبات شعبية محترمة ، وكلها لم تكتمل وفشلت.
وعلى العكس من ذلك ، فان انقلاب الضباط الاحرار فى مصر ١٩٥٢ ، هو للمفارقة الثورة الحقيقية التى حدثت فى كل المنطقة ، سواء على الصعيد الداخلى او الاقليمى او الدولى.
*
د. "حسن مكى" ، قال ما نقوله ، نحن اما الطبعة الثالثة ، طبعة مزيدة ومنقحة من الانقاذ.
بل نحن امام نفس المسرحية السمجة التى تعرض على خشبة المسرح القومى السياسى السودانى منذ يناير ١٩٥٦ ، بسيناريو التطور الراسمالى المشوه ، وتحويل البلاد لحديقة خلفية لقوى النهب المتعطشة.
*
مع اكيد احتراماتى وودى ، لشخصكم الكريم.
شاهين.

عندما كان بروف حسن مكي يعارض البشير وينتقد حكومة الانقاذ كان حمدوك نائما في العسل ويخوض الاجتماع تلو الاجتماع لمناقشة امر توليه وزارة المالية .
حكومة الفترة الانتقالية هي حكومة كيزان بجدارة، نفس للسلوك الاقصائي ، ونفس العنتريات الفارغة ، نفس النفوس السوداء التي تمكن لنفسها ..
الجديد هو زيادة معدلات الفشل وارتفاع معدلات الارتهان للاجنبي وتضخم مليشيات الجنجويد وبقية الحركات المسلحة ....
والجديد هو استبدال الامن الشعبي للبشير بجهاز أمن داخلي رسمي لحمدوك ..
البشير باع السكة حديد ومشروع الجزيرة اما حكومة ما بعد الثورة فقد باعت الوطن كله للغرب ورهنت قراره للامارات وجوبا ..

حسن مكى محلل سياسى متواضع القدرات و تحليلاته دائماً بعيدة عن القراءة الواقعية السليمة وعن التحليل المنطقى الحصيف .
وافكاره التحليلية دائماً رغبوية وهذه الافكار قد تجاوزته الزمن وعقليته عقلية كيزان بدايات عهدهم المشئوم والقائمة
على شعار : فى سبيل الله قمنا نبتغى رفع اللواء : لا قاموا فى سبيل الله ولا رفعوا اللواء .
فليذهب حسن مكى وليسترح من وعثاء السفر الطويل فقد تجاوزه الزمن .

Quote: وقال حسن مكي، إن الإنقاذ الأولى هي مُثلث “الترابي، البشير وعلي عثمان”، والإنقاذ الثانية هي “البشير”، أما الإنقاذ الثالثة فهي اللجنة الأمنية التي لا تزال تحكم

في الإنقاذ الأولى والإنقاذ الثانية كان الفشل هو فشل الحركة الإسلامية والفكر الإسلامي السلفي.
الإنقاذ الثالثة ــ اللجنة الأمنية والمجلس العسكري ــ ولدت ميتة موتا سريريا.

الشعب سوف يصل، بالوعي، إلى بناء الصلاح مكان الفساد باقتلاع الإنقاذ الثالثة. الصراع قانوني وسياسي ووسائله السلطة الرابعة والسلطة الخامسة في المنابر الحرة.

حرية سلام وعدالة

والسايقة واصلة

سلام عزيزنا شاهين
..

Quote: فى رأيى المتواضع (وانا زول عنقالى ساكت ، وغير محترف) .. اننا لم نشهد اى ثورة بمعناها الاكاديمى فى علم العلوم السياسية ، كلها هبات شعبية محترمة ، وكلها لم تكتمل وفشلت. وعلى العكس من ذلك ، فان انقلاب الضباط الاحرار فى مصر ١٩٥٢ ، هو للمفارقة الثورة الحقيقية التى حدثت فى كل المنطقة ، سواء على الصعيد الداخلى او الاقليمى او الدولى.

أنا أتحدث عملية الثورة ـ من حيث هي عملية تراكمات ومن حيث القوي الإجتماعية التي شاركت فيها ـ ومن حيث إرادة التغيير
وأنت تتحدث عن تحقق أهداف الثورة وإنجازاتها ـ
من حيث تحقق أهداف الثورة ـ كلامك صحيح ولكن كما ذكر الأخ نصر فإن الثورة لازالت تتفاعل والإرادة موجودة ففي الثورة الفرنسية ـ تم قتل والتخلص من كثيرا من قادة الثورة ـ مقولة الثورة تأكل أبنائها ـ ولم تنجز أهداف الثورة إلابعد فترة طويلة
= حديثك عن ثورة يوليو 1952المصرية
كانت ثورة ـ تفاعلت ـ علي مدي عقود ـ ـرفض للقديم والإقطاع والنظام الملكي والإستعمارـ
التحرك العسكري ـ جاء في لحظة ثورية وتاريخية مناسبة ـأنفعل معه الشعب والجماهير ـ لأنه عبر عنها وعن إرادتها ورغبتها وأحلامها ـ ولو لم يتحرك العسكر لحدثت الثورة الشعبية ربما بعد عدة شهور ـ لأن النظام القديم تكلس وفقد
مقومات البقاء وتآكل وتكاملت كافة الظروف الموضوعيةـ لتفجر الثورة
ومن ناحية أتفهم ـ رؤيتك اليسارية الثورية التي تفهم ،وتربط الثورة بالتغيير
الإجتماعي ـ ثورة علي المستوي الإقتصادي والإجتماعي والثقافي وليس فقط تغيير سياسي ـ
وكما تفضلت فإن الثورة المصرية ـ أحدث تغييرا عميقا طال البناء الإقتصادي والإجتماعي ـ الإصلاح الزراعي وتمليك الفلاح الأرض وتوسع الرقعة الزراعية
والصناعة ومجانية العلاج والتعليم وإنهاء عصور الإقطاع والملكية والإستعمار ودعم حركات التحرر الوطني الخ وإن قصرت ـ في مجال الحريات والديموقراطية التعددية ـ
- ثورتنا السودانية كانت أعظم من حيث التفاعل الشعبي والحضور الجماهيري
ومن حيث الأهداف العريضة وكلنا أمل أن تتكامل وتستمر لإنجاز أهدافها علي
الرغم من مقاومة الحرس القديم وكل من يسعي لحصر إنجاز الثورة في إنجاز تغيير سياسي محدود .........

هذا فهمي ماذا تعني الثورة
مقدمة مقال لي نشر في يوليو ٢٠١٣


على مصر أن تبقى كالنعامة، تمشي ولا تحلق: هل ما يحدث في مصر ثورة؟. بقلم: علي الكنزي

التفاصيل
نشر بتاريخ: 07 تموز/يوليو 2013



الثورة هي اقتلاع كل قديم خرب وتشييد بناء جديد يسعى إلى البقاء والاستمرارية. فالثورة لا تقاس بإسقاط نظام سياسي وتبديل وجه بوجه أو نظام بأخر، ولكنها تقاس بقدرتها على التغيير الثوري والفوري لجميع أوجه الحياة التي أصابها الفساد. مع قدرتها على البقاء والاستمرارية والتجديد، وسيطرة مفاهيمها وقيمها على الحاضر والمستقبل. إن كانت هذه المعايير تنطبق على و ما يجري الآن في مصر فيحق لنا أن نهنئ شعب مصر وأنفسنا ونقول: أن بمصر ثورة لا تقل عن مثيلاتها من الثورات التي سجلها التاريخ بأحرف من نور. لتقريب ما ارمي إليه ليت القارئ يبحث عن نتائج ما سميناها نحن أهل السودان "بثورة أكتوبر" و"انتفاضة ابريل"، هل بقى لنا من أثارهما شيء في حياتنا؟
الأجابة على ه٫ا السؤال لن تكون بالتأكيد نعم؟ فثورة أكتوبر وانتفاضة أبريل استطاعتا أن تحدثا التغيير في النظام السياسي وتزيلاه، ولكنهما عجزتا عجزاً تاماً في الصمود والبقاء والاستمرارية والتجديد، وانزوت بل قل تلاشت مفاهيمهما وقيمهما من واقع حياتنا، ولم تتركا أثراً حتى على الأرض التي جاءت منها فما بالكم بأثرها على ما حولها من الدول؟

عزيزنا شاهين

Quote: (( د. "حسن مكى" ، قال ما نقوله ، نحن اما الطبعة الثالثة ، طبعة مزيدة ومنقحة من الانقاذ.بل نحن امام نفس المسرحية السمجة التى تعرض على خشبة المسرح القومى السياسى السودانى منذ يناير ١٩٥٦ ، بسيناريو التطور الراسمالى المشوه ، وتحويل البلاد لحديقة خلفية لقوى النهب المتعطشة. )

حسن مكي ى لم يقول بقولك ولم ينطلق من نفس أجندتك ـ حسن مكيسعي وبخبث لتبخيس دور الجماهير وإرادة الشعب في التغيير ـ وأنت تؤمن بالشعب والجماهير وبعظمة ماحدث من خروج ثوري عريض تحت شعار حرية ـ وسلام وعدالة ـ نحن نقول أن الحكم الحالي أقل قامة وتأثير وتعبير عن الثورة والإرادة الشعبية والأهداف والأمال العريضة بعد الحديث عن عظمة دور الجماهير ورغبتها الثورية يمكن لي ولك أن نتحدث عن

Quote: ( -سرقة أو إختطاف الثورة ـ وعن أن الحكم الحالي لم يحقق أهداف الثورة بعدأو أن وجود قيادة المكون العسكري كاقلية بالسيادةـ كحليف كان خطأ وأن برهان وذمرته يسعون للهيمنة وتجاوز صلاحياتهم ـ يمكن الحديث عن هذا كتوصيف لأمر واقع لا مجرد تحليل أو أمر ـ تمكن مكي وحده من فك شفرتهومعرفة طلاسمه بإعتباره عصي علي المتابع العادي ولم يتمكن من إكتشافه إلا شخص عبقري ـ ومحلل إستراتيجي ـ فذ وخارق القدرات )

إذا ماحدث كان ولازال ثورة شعبية مكتملة الأركان ـ إندلعت وأنفجر بركانها في كل ربوع الوطن ـأما حسن مكي فيراه ـ)

Quote: ( مجرد إحتجاجات محدودة ـ ومؤامرة أحيكت في قرد الغلوطية بلندن وأن أغلبية الشعب لم تثور وترفض الكيزان هو تفكير رغبويوأوهام كيزانية ـ)

ثوره ام انتفاضه وافاق المستقبل ؟؟ثوره ام انتفاضه وافاق المستقبل ؟؟

الانقاذ /الكيزان سلمو السلطه بهدوء لا يشبه مواقف اخوان مصر وليبيا فى مواجهه مقاومه مخطاتهم بعد صعودهم للحكم
دا مثار استفهام وتساؤل
تعاطى الكيزان مع المازق المركب (محلى - دولى - اقليمى) لم يكن بخطوه سياسيه (انقلاب اللجنه الامنيه الشكلى) وانما حل استخبارى عميق ربحسابات ([plans B ,C ,D .....ETC) لتجاوز المازق المركب والالتقاف عليه والاعتماد على عامل الزمن
الاستقطاب النوعى كان واحد من استعدادات التنظيم للقادم والتحسب له على العكس تماما من حسابات التنظيمات السياسيه الاخرى التى اختضنت بعض فراخ واق واق فى اعشاشها لتقود لاحقا انقاذ 3 (حسب تعبير حسن مكى)

Re: الخطوة الاولى نحو التغييرRe: الخطوة الاولى نحو التغيير

الدكتور حسن مكي كوز معروف وهو من منظرين الكيزان.

كعادة الكيزان لا يقرون بالهزيمة وانتهاء زمنهم حسن مكي اكبر كارثه إبان فترة إدارته لجامعة أفريقيا العالمية. منح الماجستير والدكتوراة لزبانية نظام الإنقاذ المدحور
الإنقاذ أولى وثانية انتهت والثورة السودانية مستمرة في التغير وما شعار مواكب الثورة السودانية (دايرين سودان من غير كيزان ) هو الذي سينتصر
حديث حسن مكي يدخل تحت مصطلح
سيصرخون

معذرة ياحسين مكى ثورة ديسمبر ثورة على الفساد والاحتكار ثورة لانها كسرت حاجز الخوف حيث هب ثوار شباب وقدموا ارواحهم فداء للوطن مما اجبروا اللجنة الامنية للاستيلاء على السلطة ووضع راس الانقاذ وزمرته فى سجن كوبر ثورة لانها اجبرت المجمتمع الدولى للتدخل لحمايتها واجبرت الاتحاد الافريقى على التوقيع على وثيقتين سياسية ودستورية لحماية الفترة الانتقالية وما جاء
فى الوثيقة الدستورية ملزم للطرفين العسكرى والمدنى للحفاظ على الثورة بحيث ان اللجنة الامنية توفر لها كل شئ للانفراد بالسلطة لكنها وجدت نفسها مكبلة وان الشعب متحملا الوضع من اجل تحقيق اهداف الثورة تحت شعار حرية سلام وعدالة فمعذرة للكوز حسن مكى الذى لم يعترف بحق الشعب طيلة ثلاثين عاما لذا يظهر ليخزل فى الشعب

امثال حسن مكى سيظلون عبدة للتنظيم لا يخرجون من تحت عبائته لذا ينطبق عليهم قول شاعر المهجر المرحوم ايليا ابوماضى:-
والذى نفسه بغير جمال
لا يرى فى الوجود شيئا جميلا
يرى الشوك فى الورود
ويعمى ان يرى فيه
الندى اكليلا
فمعذرة يا حسن مكى الشعب قال كلمته وما زال عليها وبأذن الله منصور

شايف اغلب الناس مستنكره تقرير حقيقه يؤيدها الواقع وشواهد كثيره بعيده عن تاييد لحكومه عشان فيها ولدنا او بتنا او صديقى المقرب او رفيق الدراسه ...الخ
طيب اسالو القابضين على الجمر واسياد الوجعه الشايفين
اسالو اسر الشهدا والنازحين واهل المفقودين المامعروف هل هم اصحاب الجثث المكدسه فى الحاويات للتستر على جريمه ما ام لا ماذا ؟؟
الانتقاليه الكيزان امتداد الانقاذ شركاء بشق كامل وشراكه من الباكن بواسطه غواصات فى الاحزاب والحركات
.
الناس لما تتكلم عن ثوره بمعناها الحقيقى اهم جانب فيها التغيير الاجتماعى والثاقى الايجابى (فى الحاله لصالح وحده الوطن) مش تعالى صوت القبليه والحهويه اللى برز واضح فى مهزله جوبا اللى هى بدورها امتداد لمهازل الانقاذ و(وثتباتها)
.
اصحى يابريش

الذي حدث ليست بثورة فعلا .. الحصل حاجة كدة ما مفهومة

أكبر من الثورة بكتييير .. حالة عمت كل قري ومدن السودان ،

صغار وكبار .. بنوتات وكنداكات .. وممكن نقول حيوانات إسحاق

فضل الله زاتا .

الكوز حسن مكي ك بقية الكيزان .. للان لا يريد استيعاب

ما حدث ... الهزيمة كانت قاسية جدا وحارة عليهم ... مت بغيظك

ايها المأفون .

قال ما ثورة قال

البروف حسن مكى ،
الباحث و الأكاديمي الفذ ،
محلل سياسى بارع ،
وليس بالمتواضع القدرات
كما زعم البعض ،
بروف حسن مكي أكثر جرأة وشجاعة،
في تناول “ المسكوت عنه ”
بل سياسي محنك من الرعيل الفريد ،
عالم بدواليب السياسة ،
وله نظرة ثاقبة ،
بالدهاليز المظلمة
له تحليلاته ومبرهناته المتعددة ،
وبل جراح ماهر ،
في قراءة مستقبل السودان
السياسي والاقتصادي
واستقراره الاجتماعي والمالي
حقيقة دامفة ،
إذا لم تجتمع الأحزاب،
يسارييها وليبرالييها وإسلامييها؛
معارضة وأغلبية ،
و يسارا تقليديا ومُمَانِعا،
فالسودان مقبل علي تسونامي
وأزمة سياسية خانقة ،
ومكسرة للعظام
قادر علي تحويل الي السودان
إلى بلد “ أشـبـاح ”
لا قانون ،
ولا مؤسسات ،
ولا أحزاب ،
A ghost country








عزالدين عباس الفحل
ابوظبي