قبل ايام قامت الدنيا لم تقعد هنا بسيي نقاش خول موضوع تدهين المراه للشيشه كانو منتهى الحريه للمراه ممارسه حريات كهذه والمراه فى السودان لم تختبر ممارستها اختبار حقيقى بحصولها الحريه الحقيقيه بمشاركتها كتف بكتف للرجل فى مجالات هلى حكر للرجال حتى الان طبيبة سودانية : ادخن الشيشه بعلم زوجي وما عندي قضية بكلام الناسطبيبة سودانية : ادخن الشيشه بعلم زوجي وما عندي قضية بكلام الناس
Post: #2 Title: Re: فى يوم المراه العالمى Author: Asim Ali Date: 03-08-2020, 05:20 PM
Quote: @AlaaAlwahab مهندسات البترول ياجماعه وجه يبكى بشدة الحقونا مستقبلنا بيضيع للماعارفين ممنوع بامر الدوله انو اي بنت تمشي حقل من حقول البترول في السودان لا لتدريب ولا لشغل اتخيلوا نحن نقرا خمسه سنوت وتروح في الفاضي!! حتى الشركات في شغل المكاتب مابتستوعب البنات وبيفضلوا الاولاد نطالب بالمساواة في فرص العمل.
Post: #3 Title: Re: فى يوم المراه العالمى Author: Asim Ali Date: 03-08-2020, 07:59 PM Parent: #2
هندسه البترول - المساحه - الغزل والنسيج مجالات كانت حكر على الرجل فكدراسه وتخصص حتى وقت قريب زبعد اقتحام المراه التخصص فى المجالات دى .تظهر قضيه اقاحام مجال العمل (البعض اثرن السلامه بالعمل الاكاديمى والتتدريس ) خاصه مع مشكله التدريب كما عبرت مهندسه البترول فى تغريدنها. هل تظل مجالات كهذه على سبيل المثال لا الحصر لاتتحقق فيها المساواه حتى لو كانت بقرار وقانون ؟
Post: #4 Title: Re: فى يوم المراه العالمى Author: Asim Ali Date: 04-19-2020, 11:04 PM Parent: #3
الانقطاع فى مواصله البوست كان بسبب ظرف هجوم وباء كورونا واليوم نواصل بخبر تقدم فيه المراه انجاز نوعى متميز لمجتمعها
Quote: فتيات "فريق روبوتس" في أفغانستان يصنعن جهاز تنفس من قطع غيار السيارات
يسعى فريق مكون من أربع شابات أفغانيات لتصنيع جهاز للتنفس الصناعي دون تكلفة عالية وذلك من أجل المساهمة في علاج المصابين بفيروس كورونا المستجد. وتقول سمية فاروقي، إحدى عضوات الفريق: "لقد أصبح فيروس كورونا جائحة عالمية ويفقد الناس أرواحهم بسببه في جميع أنحاء العالم بينما نحاول تقليل الوفيات الناتجة عنه في أفغانستان". وتضيف: "لذلك قررنا اختراع هذا الجهاز لسد النص الموجود بتلك الأجهزة في أفغانستان". وتتراوح أعمار عضوات الفريق بين 14 و17 عاماً وهو ما يزيد من قيمة عملهن الكبير في بلد لم يُسمح فيه للفتيات بالذهاب إلى المدارس حتى تسعينيات القرن الماضي. ويستخدم الفريق قطع غيار سيارات تويوتا اليابانية كممسحة الزجاج الأمامي ومجموعات الصمامات بالإضافة إلى مضخات أوكسجين يدوية على أمل أن ينتهين من تصنيعه بحلول شهر مايو– أيار أو يونيو – حزيران بسعر يتراوح بين 300 و400 دولار أمريكي للجهاز. وتقول رؤية محبوب، المديرة التنفيذية للفريق: "يجب أن نتأكد من أن الجهاز الذي نصممه سيستخدم فقط للحالات الحرجة في حال عدم توافر أجهزة التنفس الصناعي عالية التقنية وفي وجود طبيب أو مختص لاستخدام مثل تلك الأجهزة". وطبقاً لوزارة الصحة الأفغانية، لا يمكن استخدام الجهاز فور تصنيعه إلا بعد اختباره معملياً على الحيوانات ومن ثم الأشخاص. ويقول وحيد ميار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة: "لم يصمم الجهاز تحت إشراف فريق من المهندسين الطبيين لذلك لا يمكنني كطبيب السماح باستخدامه على المرضى (دون اختبارات)". ويطالب عضوات الفريق الحكومة الأفغانية بمساعدتهن من أجل التمكن من تصنيع الجهاز في أسرع وقت ممكن.