شكراً منصور المفتاح

شكراً منصور المفتاح


11-29-2016, 11:18 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1480414730&rn=6


Post: #1
Title: شكراً منصور المفتاح
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 11-29-2016, 11:18 AM
Parent: #0

10:18 AM November, 29 2016

سودانيز اون لاين
الصادق عبدالله الحسن-
مكتبتى
رابط مختصر



فقط كنا ننتظر منك، وأنت رجل حوار لا يُشق له غبار
أن توضح لنا حيثيات حُكمك القاضي
بقطع رقبة الموؤدتين.


...
..
.

Post: #2
Title: Re: شكراً منصور المفتاح
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 11-29-2016, 11:27 AM
Parent: #1

نعرض لكم هنا جثة الموؤدة الأولى
بأمل إخضاعها لإعادة الفحص من منصور أو سواه من نطاسيي الحوار، مع أمل تزويدنا بملاحظاتهم وبتقرير أسباب الوفاة:


المقتبس التالي هو نص كلمات الديكتاتور المتبلد بُعيد أيام من استعراضه لـ"مخرجات" حواره الوطني مع بعض المثقفين:
Quote: وقال الرئيس البشير لأن من يفقد الأمن في وطنه لا يجده في أي مكان آخر، ونحن نرى النازحين واللاجئين من حولنا.
وأشار في الخصوص إلى دول مثل سوريا واليمن والعراق والصومال، تدفع المواطن إلى حمد الله على نعم الأمن والاستقرار والطمأنينة “سائلاً الله عز وجل أن يديمها على الوطن”.
وأضاف “أن السودان كان يطلق عليه في السابق رجل أفريقيا المريض، والآن “نحن فوق أفريقيا” ، وأشار إلى تكريم علماء أفريقيا للسودان في شخصه.


والمقتبس في الأسفل مقتطع من هذا البوست الذي افترعه المثقف المحاور (منصور المفتاح):
Quote: وأسهل شئ فيه أن تدمر دولة قائمة شديدة الأركان والأمثلة كثيرة وافره فتلك العراق وهنالك سوريا
وهنا الصومال ويجاوره اليمن

نتيجة الاقتباسين ساطعة وواضحة ولم تكن تحتاج حتى لتعليق..
فهي تُجلي وتُلخص حقيقة ما انتهى إليه كل من ذهب لمحاورة الديكتاتور، إن كان الأمر - وكما يحكي عنوان البوست -التفافاً حول الوطن، أو التفافاً والتصاقاً بالديكتاتور.

سبق للأخ معاوية وللإخوة هنا أن نصحوك بأن لا جدوى في حوار ميِّت مع نظام ميِّت في وطنٍ حي.
وبأنك لن تكون فاعلاً بل غالباً سوف تنزلق إلى محض مفعول به.


...
..
.

Post: #3
Title: Re: شكراً منصور المفتاح
Author: معاوية المدير
Date: 11-29-2016, 11:35 AM
Parent: #2

Quote: سبق للأخ معاوية وللإخوة هنا أن نصحوك بأن لا
جدوى في حوار ميِّت مع نظام ميِّت في وطنٍ حي.


هذا الأفاك الكذاب يا الصادق يتلو معنا القرآن كل يوم أحد
ويكذب !. كتب في بوستيه أنا ترجيته عشان يسوقني معاهو
الحوار. عجب والله. دا مشى بالدس وأنا كتبت بوست هنا
بعد أن تفاجاءت بأنه في السودان...

Post: #4
Title: Re: شكراً منصور المفتاح
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 11-29-2016, 11:46 AM
Parent: #3

=


وفي الأسفل نُسجي أمام الملأ جثمان الشقيقة الموؤدة الثانية بشحمها ولحمها
والتي اُلحقت برفيقتها في الرفيق الأعلى بعد أن جُزت رقبتها هي الأخرى بالمقص الرحيم لأساطين وفود الحوار وقيادته، وسدنته وسادته:



ردودك على الزميلة والزملاء هنا توضح أنك ما تزال ماضٍ مغمض العينين
برغم أنه ما تزال الفرصة متاحة أمامك يا أخي منصور للالتفات للوطن بالالتفاف عائداً إلى أهلك الغُبش، والإنحياز إلى أبناء شعبك ومواطني منطقتك المساكين البسطاء المطحونين الذين ما يزال نظام "الجقور" الملتحية والمتكرشة من السُحت يلاحقهم في قوت عيالهم وفي دواء أطفالهم. بدلاً من أن تنحاز يا منصور هذا الانحياز السافر لكل ما يتفوه به الديكتاتور. فالديكتاتور الذي استقبلك بالأمس لن يفيدك كثيراً، وسرعان ما سيمضغك ويلفظك ويتفلك كما فعل بمن سبقك.

خصوصاً وأن هذا الديكتاتور الذي تدافع عنه يا أخي منصور أبانت أحداث الأيام الماضية حقيقة أنه لا يعدو أن يكون مجرد سمكة (تامبيرا) متضخمة ومنفوخة كما البالون، كما أن كشف هشاشة النظام الأجوف لم يكن يحتاج إلى أكثر من شكّة خفيفة برأس دبوس عرّت وفرقعت خواء النظام وخواء حواراته وخواراته.

وختاماً وعلى ذِكر سوريا يا منصور التي اتفقتما أنت ورئيسك على الإتيان بها كنموذج وكعِبرة لمن يعتبر
فإن إخوتنا الشوام يُشبهون من ينتظر شيئاً نافعاً من ديكتاتور غير نافع بالذي (يطلب الدِبس من مؤخرة النِمس).

وأنه وبصياغة سودانية يمكننا القول: (أن من ينتظر الشيء النافع من نافع ورئيسه وجماعته فهو كالذي ينتظر العسل ليلحسه من مؤخرة "ابو العفين").


التحية لكم ولضيوفكم
وفي أمان الذي (يُخرج الحي من الميت ويُخرج الميت من الحي)
...
..
.

Post: #5
Title: Re: شكراً منصور المفتاح
Author: مني عمسيب
Date: 11-29-2016, 12:19 PM
Parent: #4


الاعزاء .. لكم التحية ..


يا معاوية خلاص اكيد نحن مصدقنك بدون شك وكلامك
القلتو صاح لكن كمان زي منصور دا يمكن حاصل عليه
شئ انتوا ماعارفنوا كدي اعذروه لما تتاكدوا هو مالو ؟
هذا الأفاك الكذاب يا الصادق يتلو معنا القرآن كل يوم أحد ويكذب !
. كتب في بوستيه أنا ترجيته عشان يسوقني معاهو الحوار. عجب والله.
دا مشى بالدس وأنا كتبت بوست هنا بعد أن تفاجاءت بأنه في السودان...

في زول نصيح بقول كدا وهو عارف بلاقيك اكيد لا ! بالمناسبة
يمكن دعاء الناس عليهم صادفو برضو دعوات المظاليم لاتحجب .

Post: #6
Title: Re: شكراً منصور المفتاح
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 11-29-2016, 01:09 PM
Parent: #5

=




كنا على يقين يا معاوية بأن الديكتاتور يتعامل مع أهلنا البسطاء الطيبين بفهم أن الشعب – لا الفرعون العاري – مصاب بالعته، أو على الأقل بالأمنيسيا.
لكن لم نكن نظن أن عدوى المرض الفتاك سوف تنتقل بهذه السرعة من أنفاس النظام إلى خياشيم "وفود منافيه" فتصبح رؤيتهم هي نفس العين التي يرى بها الفرعون "جموع الشعب العارية والموبوءة كلها بفقدان الذاكرة"!

وأظن أن الغالبية الغالبة هنا تابعت يا معاوية موقفك من الحوار، كما دُهش وصُدم الجميع هنا "عند تلك اللحظة التاريخية" التي كانت عدسات وفلاشات الكاميرات تضبط ابتسامة النصر المؤزر تكسو وجه منصور وصحبه الميامين وهم يهبطون ذلك الهبوط السلس شأن (نيل آرمسترونج) و(يوري ﭽاﭽرين).

عموماً نتمنى من العزيزة مُنى عمسيب ومنك ومن الأخ منصور عدم الجنوح للعراك الشخصي فذلك ما يُخطط ويسعى له النظام ، وهو لن يخدم قضية حِراك الشعب الثائر في مواجهة النظام الجائر، وكنت أود أن أضيف ولا يخدم قضية الأخ منصور إن افترضنا أن لمنصور قضية.


...
..
.