في رحاب الخالدين الدكتور الأديب محمد عثمان الجعلي

10:58 AM Feb, 02 2016 سودانيز اون لاين
jini-أم طرقا عراض
مكتبتى
رابط مختصراللهم أكرم وفادته وارزقه الجنة بغير حساب حار عزائي لاسرته المكلومةفقد وأي فقدمن يرثيك وانت الذي انقصم ظهرك من كثر ما رثيترثاءك لعلي المك وللطيب محمد الطيب واخرون كثرعزائي لزوجتك المكلومة ولبنياتك ولشقيقك عبدالوهاب وشقيقاته ولمحمد عبدالله الريح ولعادل لجعلي ولفايز الجعلي ولياسر عثمان وأشقاءه وشقيقاته و لمحمد المهدي وصديق الموج.
جني

رحيل النوار خلسة أو علي المك وجيله بقلم دكتور عثمان الجعليرحيل النوار خلسة أو علي المك وجيله بقلم دكتور عثمان الجعلي
جني

http://www.sudaress.com/sudanile/39436http://www.sudaress.com/sudanile/39436
ا الفوتك مو دحين: الطيب محمد الطيب: "متاوقة مشاترة" من نوافذ مغايرة . بقلم: د. محمد عثمان الجعلي (دبي)



جني

له الرحمة والمغفرة وصادق العزاء لكم ولاسرته

الله يرحمه
برحمته الواسعه


يا ريت سرد موجز
عن سيرته
الحافله

http://www.sudanile.com/index.php؟option=com_contentandview=articleandid=14810:B1c2bacandcatid=225andItemid=55
رواس مراكب القدرة وداعا الزين اجمل ما كتب في رثاء الطيب صالح
جني

اللهمَّ اغْفِرْ لَهُ وَ ارْحَمْهُ
وَ عافِهِ وَ اعْفِ عَنْهُ،
وَ أَكْرِمْ نَزْلَهُ
وَ وَسِّعْ مَدْخَلَهُ
وَ اغْسِلْهُ بالماءِ والثلج وَ البَرَدِ،
وَ نَقِّهِ مِنَ الخطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ،
وَ أَبْدِلْهُ داراً خَيراً من دارِه وَ أَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَ زَوْجَةَ خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ،
وَ أَدْخِلْهُ الجَنَّةَ
وَ نَجِّهِ مِنَ النّارِ،
وَ قِه عَذابَ القَبْرِ

اللهم تقبله عندك في أعلي عليين وأجعل البركة في أهله وفي عارفي فضله ومحبيه
كنت قد نعيته هذا الصباح في صالون الجمهوريين
فكتب تلميذه - الأخ الجمهوري - محمد عبدالله بليلة

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم يا سلااااااام ......يا سلااااام.... دا خبر محزن جدا.....رحم الله أستاذي وصديقي الدكتور محمد عثمان الجعلي...نسأل الله تعالى ان يتقبله أحسن القبول وان ينزله منازل المقربين... دا خبر محزن....وقع علي وقع شديد...يا عبد الله عثمان....الجعلي درسني (وأخوي الكاشف...عمر هواري ) في جامعة الخرطوم.... العزاء موصول لجميع أهله واصدقائه و جميع طلابه...العزاء لك يا هواري.... أذكر جيدا بعد التنفيذ بيوم او يومين ناداني دكتور الجعلي وكنا وقتها طلاب في الجامعة و كانت دمعته في عينه....كان حزينا...وأذكر جيدا انه بعد تحدث معي سألني تحديدا عن عمر هواري وكيف حاله وكيف استقبل الحدث....أذكر هذا كانه البارحة... تقبل الله د. الجعلي في عليين..

====
في خيط قديم بالصالون عن ذكريات الأخ بليلة ابان دراسته في جامعة الخرطوم كتب ايضا عن الراحل الكريم

Quote: كانت فترة قاتمة ....فلا أركان ، ولا نقاش ، ولا ...ولا ...حتي الذهاب للجامعة والمحاضرات ...لا طعم له...أذكر انه فى يوم من الايام ... قابلنى استاذنا الفاضل الدكتور محمد عثمان الجعلي ....كان اول ما سألنى... عن عمر، لا أنسي ذلك ابدا ، (( كيف حال عمر ؟)) ... كان الحزن ينبعث من صوته ...قلت له ان عمر بخير ...وانه متماسك تماما ولم ار منه جزعا او قنوطا ... كان هذا ردى...قال (( بلغه سلامي...هذه البلاد ...لا خير فيها ....)) مازلت أذكر كلماته تلك ......استمرت الايام بلا طعم .....

رحمه الله وبوأه مقعد صدق عند مليك مقتدر

http://www.sudaress.com/author/%D9%8A%D8%A7+%D9%88%D8%B7%D9%86+%D8%B9%D9%86%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D8%AF+2http://www.sudaress.com/author/%D9%8A%D8%A7+%D9%88%D8%B7%D9%86+%D8%B9%D9%86%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D8%AF+2
يا وطن عند الشدائد
من اجمل ما كتب عن الوطن
جني

ندعو المولى الكريم أن ينزل شآبيب رحمته على قبر الأديب الراحل محمد عثمان الجعلي
وأن يلهم أهله وذويه الصبر وحسن العزاء

إنا لله وأنا إليه راجعون

تعازينا لأسرته ولزملائه وطلابه ومعارفه ولك أخي جني

http://5.9.90.87/index.php؟option=com_contentandview=articleandid=88365:3-6andcatid=225andItemid=55
ينصر دينك يا حيدر ابراهيم علي
جني

نسأل الله أن يرحم الفقيد رحمة واسعة ويحسن إليه ويحسن في فقده عزاء أسرته وأهله وأصدقائه وتلاميذه.

تعازينا الحارة لهم جميعا

إنا لله وإنا إليه راجعون

له الرحمة والمغفرة وصادق العزاء لكم ولاسرته

نسأل الله له الرحمة وأن يتقبله مع عباده الصالحين في عالي الجنان
ويلهم آله وذويه الصبر والسلوان ....

Quote: نسأل الله له الرح٠ة وأن يتقبله ٠ع عباده الصالحين في عالي الجنانويله٠آله وذويه الصبر والسلوان ....رحيل النوار خلسة : الدكتور محمد عثمان الجعلي في رحاب الله .. بقلم: د. صديق امبدهالتفاصيل نشر بتاريخ: 02 شباط/فبراير 2016 الزيارات: 23inShareرحل عن دنيانا أمسالكاتب والروائي والاستاذ الجامعي السابق بمدرسة العلوم الادارية بجامعة الخرطوم الدكتور محمد عثمان الجعلي. انضم الجعلي أمس إلي قافلة "أولي الفضل" الذي كتب عن بعضهم في رحيل النوار، البروفسيرالتجاني الماحي (الشيخ الرئيس) ، وعبدالله الطيب (جوهر صدر المحافل العلمية)، والطيب صالح (عشا البايتات القوي) ومحمد عمر بشير (هبهان الثقافة السودانية) والطيب محمد الطيب (التراث رجلا). رحل عثمان الجعلي المحدث البارع والحكاي المدهش والكاتب الذي اختط لنفسه ولغيره مسارا جديدا في التدوين تصعب مجاراته، الكاتب الذي فتح ذاكرة الجيل الوسيط ومسح عنها الصدأ لتعيش مجددا احداثا غابت في تلافيفها لزمن ، أحداثا سياسية وفنية ورياضية من خمسينات القرن الماضي وستيناته الزاخرة. تقرأ ما كتب الجعلي في "رحيل النوار" فكأنك تشاهد دهرا من الالوان والصور النادرة المحفورة في الاعماق تطلع من عبق الذاكرة وبحرها الموار. أحب مدينة بحري وخلدها في كتاباته كما لم يحبها احد غيره. كتب عن الطيب صالح "رواس مراكب القدرة" ، كتاب مختلف الملامح تقرأه فكأنك تقرأ رواية ، وكتب رواية " حفريات ذاكرة الحوت" التي نشرت قبل عامين ، تقرأ الروايةفتقول أين كان هذا الروائي المدهش. في عام 2004 عند استعراضي لكتابه "رحيل النوار خلسة" اختتمت بقولي (سيدي الجعلي (سي دي) الجيل الوسيط... شرَّفت هذا الجيل وحقّيت الحُب والريدة). كان عثمان الجعلي وسيظل كذلك . ويقيني من لم يقرأ رحيل النوار فقد فاته الكثير.رحم الله الاخ والصديق الدكتور محمد عثمان الجعلي رحمة واسعة، وأحسن اليه بقدر ما قدم لطلابه من العلم النافع ولاصدقائه من الوفاء النادر ولقرائه من المتعة الراقية والادب الرفيع. أحسن الله عزاءنا فيه وجعل البركة في ذريته والهم زوجته وبنتيه واخوته الصبر والسلوان إنه سميع مجيب.الرجوع إلى أعلى الصفحة© 2016 sudanile.com

http://sudaneseonline.com/ar/article_10915.shtml
محمد طه يكتب عن الجعلي ملقيا الضوء على أسلوبه
جني

رحل النوار اذن يا حيدر .


اللهم أرحم دكتور الجعلي وأغفر له وأدخله الجنة ,

نسأل الله له الرحمة والمغفرة .
إنا لله وإنا إليه راجعون ...

اللهم ارحمه واغفر له واعف عنه واحسن اليه واجعل الجنة مثوأها . انا لله وانا اليه راجعون

انا لله وانا اليه راجعون

له الرحمة والمغفرة وصادق العزاء لكم ولاسرته

يا الله....
الرحيل المر؛
العزاء لاسرته واصدقائه وتلاميذه؛

يرحمه الله

استاذي في جامعه الخرطوم




تخريمه : الاخ عبدالله عثمان لو سمحت ممكن جوال الاخ محمد عبدالله بليله


الزبير بشير

نسأل الله له الرحمة
وأن يتقبله مع عباده الصالحين في عالي الجنان
ويلهم آله وذويه الصبر والسلوان ....

وانا لله وانا اليه راجعون

اللهم اغفر له وارحمه واجعل مثواه الجنة

للهمَّ اغْفِرْ لَهُ وَ ارْحَمْهُ
وَ عافِهِ وَ اعْفِ عَنْهُ،
وَ أَكْرِمْ نَزْلَهُ
وَ وَسِّعْ مَدْخَلَهُ
وَ اغْسِلْهُ بالماءِ والثلج وَ البَرَدِ،
وَ نَقِّهِ مِنَ الخطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ،
وَ أَبْدِلْهُ داراً خَيراً من دارِه وَ أَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَ زَوْجَةَ خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ،
وَ أَدْخِلْهُ الجَنَّةَ
وَ نَجِّهِ مِنَ النّارِ،
وَ قِه عَذابَ القَبْرِ

اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين اجمعين

عزاء خاص للاخ جنى

له الرحمة والمغفرة وصادق العزاء لكم ولاسرته

نسأل الله له الرحمة والمغفرة والقبول الحسن...

اللهم أغفر له و أرحمه ،
و اغسله بالماء والثلج والبرد ،
ونقه من الخطايا ،
كما ينقي الثوب الأبيض ،
من الدنس ،
و أجعل قبره روضة ،
من رياض الجنة ،
و لا تجعله يا كريم ،
حفرة من حفر النيران ،
و أجعل جنات النعيم مثواه ،
إنا لله وإنا إليه راجعون ،
،،،،
***
خالص العزاء للإخوة ،
jini ،
عبدالله عثمان ،
و لكافة أسرة المرحوم ،
بإذن الله تعالي ،
الدكتور محمد عثمان الجعلي ،
ولا حولة ولا قوة إلا بالله ،
،،،،
...



عزالدين عباس الفحل
ابوظبي ...

انا لله وانا اليه الراجعون
ولا حوله ولا قوه الا بالله
نسأل الله لإخونا د. عثمان المغفرة والرحمة

اللهمَّ اغْفِرْ لَهُ وَ ارْحَمْهُ
وَ عافِهِ وَ اعْفِ عَنْهُ،
وَ أَدْخِلْهُ الجَنَّةَ
وَ نَجِّهِ مِنَ النّارِ،
وَ قِه عَذابَ القَبْرِ
وَ أَكْرِمْ نَزْلَهُ
وَ وَسِّعْ مَدْخَلَهُ
وَ اغْسِلْهُ بالماءِ والثلج وَ البَرَدِ،
وَ نَقِّهِ مِنَ الخطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ،
وَ أَبْدِلْهُ داراً خَيراً من دارِه وَ أَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَ زَوْجَةَ خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ،

يعلم الله انه لفقد عظيم حقا
فقد كان حلو المعشر
تستمتع بالجلوس والحديث معه
وكان اكثر من اخ وصديق الف رحمه ونور عليه وربنا يصبرنا علي فقده اللهم امين

يا موت قد مزقت صدري
وقصمت بالأرزاء ظهري
فلبثت مرضوض الفؤاد ،
أجر أجنحتي بذعر
وقسوت إذ أبقيتني
في الكون أذرع كل وعر
وفجعتني فيمن أحب ،
ومن إليه أبث سري
وأعده فجري الجميل
إذا ادلهم علي دهري
وأعده غابي ، ومحرابي ، وأغنيتي ، وفجري
ورزأتني في عمدتي ،
ومشورتي في كل أمر
وهدمت صرحاً ، لا ألوذ بغيره ،
وهتكت ستري
ففقدت روحاً طاهرا ً،
شهماً ، يجيش بكل خير
وفقدت قلباً همه
أن يستوي في الأفق بدري

اخي الجعلي
رحمك الله وأحسن إليك
ونسأله اللطف بنا
وتعازينا لزوجتك الكريمة د. ساميه ولبنتيك دكتوره نوره وعزه ولشقيقك عبد الوهاب والاسره الكريمة

له الرحمة والمغفرة وصادق العزاء لكم ولاسرته

اللهمَّ اغْفِرْ لَهُ وَ ارْحَمْهُ
وَ عافِهِ وَ اعْفِ عَنْهُ،
وَ أَكْرِمْ نَزْلَهُ
وَ وَسِّعْ مَدْخَلَهُ
وَ اغْسِلْهُ بالماءِ والثلج وَ البَرَدِ،
وَ نَقِّهِ مِنَ الخطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ،
وَ أَبْدِلْهُ داراً خَيراً من دارِه وَ أَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَ زَوْجَةَ خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ،
وَ أَدْخِلْهُ الجَنَّةَ
وَ نَجِّهِ مِنَ النّارِ،
وَ قِه عَذابَ القَبْرِ

نسأل الله الرحمة والمغفرة للأخ محمد عثمان الجعلي

ولمن لايعرفه فالجعلي لقب وليس قبيلة اذ هو من قبيلة الشايقية

Quote: عثمان الجعلي حامل المسك .. نوارةٌ أخرى ترحل خِلسةً يا لغة الحقيقة التي داهمها السكات يا "الفوتك مو دحين" هكذا توجعت أنت وأوجعتنا عندما رحل صديقك الطيب محمد الطيب, وبكيت وأبكيتنا برحيل نوارة علي المك خِلسةً .. وأدمعتنا دموعاً مالحة عند رحيل حاج الجعلي "حاج أحمد الرجل الطيف" .. وسقط قلمك ولم تستطع الكتابة عندما رحل أخاك عبدالمنعم "جاينيس" هكذا حدثتني ودمع العين يسبِقك أيها الشفيف الرهيف .. رحيل باكر باغت النوار في عنفوان الربيع ليرسم المواجع على جداريتكم المزركشة ليكسوها بالسواد .. لقد كان قلبك عامراً بحب الناس وكان قلمك خاصاً لا يشبه أقلام الناس مخضَّباً بألوان البديع متوضئاً بندى اليقين تنقش به نقشاً لغةٌ بتولٌ تغادربنا بعيداً عن شواطئ العادي والمألوف, فمن أين تأتي الكتابة بعدك والأقلام حافيةً وسوق الحرف يطحنه الكساد .. لقد كنت كالقمر في كفِّ الليل تنثر الضوء المحبب, وكنت كحامل المسك يتحلَّق حولك كل ذي كبدٍ رطبٍ ليرشف من سناك, حبور ومعرفة, قفشات وجبر خواطر, ثقافة وبساطة, تواضع وأدب رفيع, كرم وضيافة, "خُدرة" وقيافة, ثم خسف القمروتسربت حُمرة الحزن إلى أعيننا التي إكتست لون الشفق وبتنا نداعب الظلام الكثيف ونرتل طلاسم الصبر في الشطئان البائسة التي كسرتها أمواج الحزن العاتية, حزنٌ بحجم الفجيعة.. ومازلنا في الُجرح نُنقب عن القمر الغائب وعن الزنبقة التي سقطت في وادي الفراق الحارق وكل أحزان الأرض تعصرنا. لقد كانت روحك بحجم درب التبانة ينوء بحملها جسدك العليل, وكانت مقاعدك كافية للجميع, وما رأيت في حياتي شخصاً يجيد فن الإستماع مثلك .. تستمع بأدب الصحابة وتتحدث بتواضع العلماء, موسوعي المعرفة, تقرأ بنهم وتكتب بفهم وتنشر بكرم .. فاليوم يلفحنا صراخ الثُّكل, ولا نجد سوى التمسَّح بملح الصبر حتى بات الصبر يوجعنا. فاليوم نودعك في رحلتك الكبرى ونسأل الله لك جنة الرضوان مأوى .. ياسر عثمان حامد (جدة) 1/2/2016