ابراهيم محمود حامد: المغتربون مكون مهم في الحوار المجتمعي

ابراهيم محمود حامد: المغتربون مكون مهم في الحوار المجتمعي


02-21-2017, 06:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1487696709&rn=0


Post: #1
Title: ابراهيم محمود حامد: المغتربون مكون مهم في الحوار المجتمعي
Author: جهاز المغتربين
Date: 02-21-2017, 06:05 PM

05:05 PM February, 21 2017

سودانيز اون لاين
جهاز المغتربين-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


ابراهيم محمود حامد:  المغتربون  مكون مهم في الحوار المجتمعي ه


أكد المهندس ابراهيم محمود حامد مساعد رئيس الجمهورية ان السودانيين بالخارج مكون مهم وأصيل في برنامج الحوار الذي انتهجته الدولة لتحقيق السلام والوفاق الوطني الذي اسفر عن توقيع الوثيقة الوطنية معربا عن سعادته بمخاطبة المشاركين في مؤتمر رؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج الذي ينظمه جهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج برعاية السيد نائب رئيس الجمهورية .
وقال حامد في اللقاء المفتوح صباح اليوم مع المشاركين في المؤتمر ان المغتربين يعتبرون جزءا اساسيا من برنامج الحوار والبناء الوطني باعتبارهم موردا بشرية مهما في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وإن اللقاء يعقد في جو من التفاؤل والأمل في ظل الانفراج في العلاقات السياسية ورفع العقوبات عن السودان محييا دور الدول الشقيقة والصديقة مشيرا لتكريم دولة الإمارات العربية المتحدة للسيد رئيس الجمهورية مبينا التحديات التي تواجهها الدولة وضرورة توحيد الجبهة الداخلية وخلق حلفاء في الخارج لتحقيق الاستقرار المنشود .
وقدم مساعد الرئيس تنويرا ضافيا حول مراحل الحوار الوطني الذي انطلقت مبادرته في يناير من العام 2014 م ووصل إلى مرحلة تكوين حكومة وفاق وطني وتكوين لجنة عليا برئاسة رئيس الجمهورية لمتابعة مخرجات الحوار ومن ثم إجازة الدستور .
وأشار مساعد رئيس الجمهورية إلى أن مصلحة الغرب تكمن في استقرار السودان الذي يمتلك موارد اقتصادية مهمة لا يمكن استغلالها إلا بتحقيق السلام والاستقرار الذي يمكن الوصول إليه بتضافر جهود أبناء السودان بالداخل والخارج .
من جانبه اشاد السفير الدكتور كرار التهامي الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج باهتمام قيادة الدولة ورعايتها لمؤتمري رؤساء وممثلي الجاليات والعلماء والخبراء السودانيين بالخارج وقال إن لقاء مساعد الرئيس بالمؤتمرين يأتي في سلسلة حلقات الحوار والتشاور حول قضايا وهموم السودانيين بالخارج ودورهم في الاستقرار والتنمية .
هذا وقد أجاب مساعد رئيس الجمهورية عن أسئلة واستفسارات المشاركين في المؤتمر التي ركزت على دور السودانيين بالخارج في التنمية والاستقرار وضرورة التعاون والتنسيق بين الدبلوماسية الرسمية والشعبية والعمل على تأمين العودة وحل مشاكل التعليم وتعزيز دور الإعلام في تحسين صورة السودان بالخارج.
وقد تواصلت جلسات المؤتمر حيث قدم البروفسور علي محمد شمو ورقة حول الحوار المجتمعي ، وقدم الدكتور عوض حاج علي ورقة حول نظام قبول أبناء المغتربين بمؤسسات التعليم العالي.

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • أنصار السنة تطالب بإعادة الرجم وتحذر من التشيُّع والإلحاد مجمع الفقه: التعديلات الدستورية تبيح الكف
  • التعليم العالي تُدشِّن خدمة التوثيق الإلكتروني للشهادات الجامعية
  • هيئات وجماعات إسلامية تعلن رفضها لملحق التعديلات الدستورية
  • رفض اتّهامات بفصل موظفين لانتماءاتهم السياسية حسن إسماعيل يتعهَّد بالاستقالة حال ثبوت تسييس وزارته
  • علماء دين: مسودة حريات الشعبي تبيح الردة وتسقط الرجم
  • مقتل وجرح (١٩) شخصاً في اشتباكات قبلية بمحلية أبوكارنكا في شرق دارفور
  • تكريم مسؤول رفيع بالصحة رفض قبول رشوة
  • أكثر من 4 ملايين يواجهون خطر نقص الغذاء حكومة جنوب السودان تعترف رسمياً بمجاعة ووفيات بالجوع
  • الخارجية تكذب أحاديث إخوانية مصرية بوجود عناصر مطلوبة في السودان
  • آمنة جعفر : المعرض المصاحب لمؤتمر رؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج يحتوى على محاور عديدة
  • افتتح المبنى الجديد للسفارة السودانية في أبو ظبي البشير يعلن عن قيام مفوضية ترعى حقوق المغتربين
  • ضبط أسلحة وذخائر بحوزة 29 متهماً
  • الإعلان رسمياً عن مجاعة في مناطق بجنوب السودان
  • اكتشاف معبد أثري بمنطقه جبل (أم علي)
  • البشير يعلن عن قيام مفوضية ترعى حقوق المغتربين
  • القضارف تعلن عن بدء ترتيباتها لاستيعاب التعديلات الدستورية والحوار
  • جامعة أم درمان الإسلامية تكرم نائب رئيس الجمهورية وتمنح رجل البر والإحسان د.حسن سكوتة الدكتوراة الف
  • توقيف متهميْن باستخدام (كلور) منتهي الصلاحية في مياه بورتسودان
  • بكري يطلع علي ترتيبات إنعقاد مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين العاملين بالخارج
  • تأخير التأشيرات يعطل مشاركة 30 شركة مصرية في معرض الخرطوم "حماية المستهلك" : شركات دواجن استوردت
  • حسبو يرأس اجتماع فريق عمل دراسة القضاء على الجوع في السودان بحلول العام 2030م
  • برج استثماري لتمويل برامجهم حسبو يوجه بتنفيذ قرار إعفاء الأيتام من الرسوم الدراسية
  • الجالية السودانية بكارديف تقيم ندوة بعنوان تأثيرات (BREXIT ) خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي علي
  • نجاح كبير للمبادرة الشعبية لدعم وتطوير مستشفي امدرمان التعليمي .. الشعب السوداني يتنادي لدعم المستش
  • حركة/ جيش تحرير السودان تدين أحداث منطقة الناير وتدعو قبيلتي البرتي وبنى جرار إلي ضبط النفس وإعمال
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة يشارك في يوم مهرجان السودان ببيرمنجهام الذي أقامته مجموعة شباب تنسيقي
  • إجراءات محاكمة الصحفيين الطيب إبراهيم وأحمد كفوتة

    اراء و مقالات

  • جائزة الطيب صالح وحكاية ود اب زهانة بقلم كنان محمد الحسين
  • الصرف الصحي 2بقلم كنان محمد الحسين
  • جرائم الشركات الخاصة للمسئولين في حق الدولة والمواطن بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • اتفاق الاستعداد الائتماني وحوكمة مؤسسات الدولة بقلم د حيدر حسين آل طعمة
  • القصر الجمهوري هو المصنع الحقيقي لإنتاج الإرهاب الديني بقلم صلاح شعيب
  • فاطمة أم الكاردينال نفسه!! (1من2) بقلم كمال الهِدي
  • بين الفريق عبود والمشير البشير! بقلم أحمد الملك
  • إغتصاب .. الحريات بالتراضي من هنا وغادي!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • ثروة ضائعة..!! بقلم عثمان ميرغني
  • اغتيال المواطنة في العراق جريمة ترتكب بوضح النهار بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن الحقوق وا
  • ( رجعوها ) بقلم الطاهر ساتي
  • الضلع الرابع للدائرة بقلم إسحق فضل الله
  • معركة الواقي الذكري..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الكوز !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • اقرؤوا من فضلكم! بقلم الطيب مصطفى
  • يجب رفع دعوة جنائية ضد والي جنوب كردفان في مقتل الرعاة في فبراير 2017م بقلم محمود جودات
  • إصمت، أيها الخال الرئاسي! بل اخرس! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحزاب مسيلمة الكذاب بقلم مصطفى منيغ
  • فقه الإنفراج المُنتكِس .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ماهى الزَلَّة التى إرتكبها نظام البشير بحق المصريين ولم تغتفر بعد ؟ بقلم: السر جميل

    المنبر العام

  • مجمع الفقه الإسلامي يعلن رفضه للتعديلات الدستورية ويحذر من مادة حرية الاعتقاد
  • ديوان الزكاة: (56%) نسبة الفقراء - ما نسيتوا ناس تاني
  • لماذا سقطت أسماء معتقلين يتعرضون للتعذيب من حملات التضامن؟
  • السجاد يتهم اللجنة الطارئة للتعديلات الدستورية بوأد مخرجات الحوار الوطني
  • الـ “بلد” المحن لابد يلولي صغارا!-عيسى إبراهيم
  • العَدل المُتأخِّر.. بقلم سهير عبدالرحيم
  • ما معنى قول الأستاذ محمود: الذين قالوا إن المسيح إبن مريم هو الله ، ما كفروا ؟؟؟
  • الدكتور/ محمد عمر بن العربي الجلاصي عندما تحزن بحور الشعر!!!!
  • إنما الأمم الأخلاق مابقيت
  • هكذا كنا وكان جيشنا اذا زأرنا في افريقيا تنحني كلها للسودان ويرتعد قصر الاليزيه في باريس
  • الهوس الديني الإرهابي يريد السيطرة على العالم.. فيديوهات
  • عرس الموسم
  • شكراً لك أيها البحر الذي استقبلتنا بدون فيزا ولا جواز سفر
  • فـــنـــجــــاط
  • حادثة الحجيرات .. إسـتمرار التعدي وسفك الدماء
  • رفع العقوبات الأمريكية عن السودان.. تطور إيجابى فى مسيرة علاقاتهما
  • شوفو النفاق والتلصق بين البشير ورئيس الامارات ( صورة كوميدية للبشير + فيديو )
  • استقالة وزير الداخلية : وانتصر حميدتي ... ( صورة )
  • كارما(قانون السبب والنتيجة) , الثيوصوفية , روتشيلد (اسرة تحكم العالم)
  • بالصورة ..انبهلت .. في حضرة الاسد النتر ...عيال زايد الطمبرو وعرضو ..
  • ح. شعبية قطاع الشمال تطالب بإبقاء العقوبات!!!!
  • هل هذا ترامب الرئيس الامريكي !!! فماذا هو فاعل بنا ان كان بهذا العنف وعدم الرحمة !!!
  • فضيحة السواد واللواد. ي جاليـــة الرياض .وداد اللمين دى منو ؟!(صور)!!
  • المرأة العاقر أمّ مثالية وزوجة رومانسية
  • ده السودان البنعرفو وبنحبو ،،، مافي أجمل من كده
  • الشَّارِعُ المُشجّرُ بالغِبارِ
  • مريم و مي .... من اجمل ما خطته أنامل شاعر الشعب الراحل المقيم محجوب شريف
  • وزارة العدل الأمريكية تقاضي مقاطعة في فرجينيا بسبب عرقلة بناء مسجد
  • الساكتون المرتزقة --- وحديث الترابى ؟؟؟
  • ما بين شتول النخيل ومحاسن والزواج بالتراضي
  • صحيفة أمريكية بمناسبة زيارة رئيس برلمان النظام لأمريكا .. تنشر: إرهابي يزور واشنطن
  • 3 سيناريوهات تهدد عرش ترامب والديمقراطية الأمريكية
  • السيسي طلب مقابلاً مرتفعاً.. مفاوضات أوروبية مع مصر وتونس لمنع وصول الأفارقة إلى القارة العجوز
  • 27 فبراير وقفات موحدة في كل مدن السودان
  • التخييل العرفاني في الرواية… «ابن الخطيب في روضة طه» نموذجاً
  • الكاروري - تعديلات الدستور مرفوضة و إن قدمها البشير