نحن فى منظمة لا للإرهاب آلينا على أنفسنا محاربةكافة أشكال الإرهاب وما فتئت المنظمة تحذر وتنذربخطر الإرهاب كارثة العصر التى تهدد الإنسانية جمعاءبلا إستثناء فهو يضرب فى كل مكان وزمان وبلا إستئذانوكما قلنا من قبل ليس للإرهاب ملة ولا دين ولا جنسولا قيم ولا أخلاق لهذا ندين بكل ما أوتينا من قدرات ومقدرات الجريمة البشعة والهجمة اللا إنسانية واللاأخلاقية التى إستهدفت باريس وأزهقت أرواح أكثر من 130 نفس بشرية بالإضافة إلى مئات الجرحى من الأبرياء إن إراقة حمامات الدماء بصورة رعناءمرة أخرى فى فرنسا من متطرفين حاقدين متوحشينلايمثلون الإسلام والإسلام منهم برئ ولا نملك إلا أننعزى أقارب الضحايا والجرحى والحكومة الفرنسية والشعب الفرنسى مستنكرين هذه الجريمة التى لا تمتبأى صلة للإسلام لا من قريب ولا من بعيد بل قصد منهاالإساءة إلى المسلمين المسالمين فى فرنسا وإحراجهموتأزيم سلامهم وأمنهم وأمانهم وكلنا ثقة ان الحكومة الفرنسية بإرثها الحضارى والإنسانى واعية تفرق بين المواطن المسلم والمتطرف الإرهابى لأن المسلم هو من سلم الناس من لسانه ويده . mailto:[email protected]@GMAIL.COMأحدث المقالات