|
شحنة السلاح مملكوكه لتجار سلاح سودانيين ودخلت بصوره قانونيه
|
|
|
Author: محمد عثمان الرضى
|
07:14 PM September, 06 2021 سودانيز اون لاين
محمد عثمان الرضى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
الخرطوم محمدعثمان الرضى
أعلن مصدر مؤذون فضل حجب اسمه أن شحنة السلاح المحتجزه من قبل لجنة إزالة التمكين هي ملكا لتجار سودانيين يعملون في هذا المجال بصوره قانونيه ولديهم تراخيص معتمده من قبل الإداره العامه للمباحث والتحقيقات الجنائيه لممارسة إستيراد السلاح وأضاف ذات المصدر تم إستيراد السلاح 400 بندقيه من دولة روسيا وتم شحنها عبرالخطوط الأثيوبيه وتزامن وصولها مع إغلاق المطار بسبب إندلاع ثورة ديسمبر ممادفع ذلك كابتن الطائره للتوجه إلى مطار أديس أبابا وظلت هذه الشحنه محتجزه من قبل السلطات الأثيوبيه وأضاف المصدر تم اتخاذ إجراءات قانونيه في مواجهة الخطوط الأثيوبيه وتم الفصل في ذلك لصالح تجار السلاح وعادت الشحنه إلى الخرطوم بغرض إستلامها
الجدير باالذكر أن الشحنه مملكوكه لكبار تجار السلاح المعروفين وهم وائل شمس الدين وخالد عبدالقادر وظلايعملان في هذا المجال منذ فتره طويله وليست هذه المره الأولى ولن تكون الأخيره في إستيراد السلاح
[11:40 AM, 9/6/2021] +249 91 215 3716: بيان صحفي
==============
علمت سفارة جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية لدى جمهورية السودان بالتقارير الإخبارية حول "ضبط" سلطات الجمارك السودانية لـ "أسلحة" على متن الخطوط الجوية الإثيوبية في 4 سبتمبر 2021.
تود السفارة أن توضح أن الشحنة المعنية قد تم نقلها وتسليمها عبر الخطوط الجوية الإثيوبية باتباع الإجراءات القانونية اللازمة ، بمعرفة مسبقة وموافقة السلطات السودانية ذات الصلة بما في ذلك وزارة الخارجية.
في حين أن هذه هي الحقائق ، يبدو أن هناك جهودًا متعمدة ومتضافرة من قبل بعض الجهات الفاعلة ووسائل الإعلام لتحريف الحقائق عن قصد في ضوء تشويه الصورة المحترمة لإثيوبيا وشركة الخطوط الجوية الإثيوبية الفخورة. علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الأعمال تنطوي أيضًا على خطر تضليل الرأي العام السوداني وتسميم العلاقات الأخوية طويلة الأمد بين شعبي إثيوبيا والسودان.
وفي هذا الصدد ، تود السفارة أن تعرب عن استعدادها لتوفير الوثائق والمراسلات اللازمة التي تثبت الترتيب الدقيق للحقائق لأي طرف معني بما في ذلك وسائل الإعلام.
سفارة جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية
الخرطوم
06 سبتمبر 2021 |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست