Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 06:25 PM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: كاركاتير اليوم الموافق 05 اغسطس 2019 للفنان
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

كاركاتير اليوم الموافق 05 اغسطس 2019 للفنان عمر دفع الله
Author: كاريكتيرات سودانيز اون لاين
10:26 PM August, 05 2019

سودانيز اون لاين
كاريكتيرات سودانيز اون لاين-USA
مكتبتى
رابط مختصر



كاركاتير اليوم الموافق 05 اغسطس 2019 للفنان عمر دفع الله



تجانى عبدالقادر على خطا حسين خوجلى .
سقوط اخلاقى وفكرى مريع ، فالمنبع واحد والشيخ واحد والمشروع واحد وإن اختلفت المواقف ظاهريا .
تجانى الفيلسوف المفكر ، بزعم اخوان السودان ، رجل في مثل حاله واحواله يختبئ وراء خطباء المساجد ورجال الطرق الصوفية وانصار السنة بمختلف كفلائهم .تجانى عبدالقادر ابن قرية ام دم في شمال كردفان . كلما اقرأ له مكتوب اتذكر حكاية الشاعر المصرى محمد فؤاد نجم مع المطرب الاسطورة عبدالحليم حافظ . عاش كل من الشاعر نجم وعبدالحليم في دار للايتام وكانا متجاوران في الاسرة . في غرفة واحدة . صعد عبدالحليم الى الطبقة العليا على حباله الصوتية وبقي الشاعر نجم متجولا بين السجون والمعتقلات .قابل الشاعر المغنى وسأله ان كان يتذكر صبيا كان معه في غرفة واحدة ، في تلك الايام البعيدة في دار الايتام . كانت ذاكرة المغنى قد طفحت بالليالي المخملية ولم تعد تذكر الماضى الحزين . قال الشاعر لمحدثه بعد ان ابتعد من حيث يقف المغنى : ( ان الطبقة العليا قد سرقت منا عبدالحليم وام كلثوم ) وهكذا يا سادتى فالسيد تجانى عبدالقادر ، ذلك التلميذ النجيب وابن الريف الالمعى قد سرقته الطفيلية الاسلامية وحشرته في قطيع الذئاب الذى تولاه الشيخ الترابى بالرعاية والسهر عليه .شتان مابين عبدالحليم وتجانى . فعبدالحليم كان يغنى للحب والحياة ( قد مات شهيدا يا ولدى من مات فداءا للمحبوب ) . وتجانى كان يحض على الجهاد وقتل العباد ( أو ترق منَّا دماء.. أو ترق منهم دماء.. أو ترق كل الدماء) ... لنا عودة الى قصته مع صلاح شعيب واكل المال بالباطل .....ادناه مقال تجانى عبدالقادر :
(( موقفي من هذه السيولة
د. التجاني عبد القادر
السيولة التي لم تعجبني من بعض الإسلاميين تجاه خطاب شيطنة التيارات الإسلامية قاطبة مِن قِبل اليسار خاصة، واليسار يستغل الغضب الشعبي المُبرر تجاه ما انتهت إليه الإنقاذ من فشل ويستغل الموقف الإقليمي والعالمي ضد ما يُسمى بالإسلام السياسي ويحول الكل لأداة فاعلة تخدم أجندته وقد عماه هذا مما هو قادم لهذا البلد وقادم عليه في نفسه هو كذلك.
يعلم الجميع إنّ كثيرا جدا من الإسلاميين قد عارض الإنقاذ وأعرف بعضا لم يرحب بها ابتداء منذ قدومها وبعضا آخرا أصدر بيانات واضحة تحدد موقفه السلبي منها والبعض عارضها حتى شُرِّد من وظيفته وحُرٍّب في رزقه أو سُجِن أو قُتِل والبعض حاول الانقلاب عليها ولم ينجح. أعني هنا الأعضاء الذين كانوا ينتمون لتيار الجبهة بقيادة الترابي. والترابي نفسه -في الشعبي- قاتلها ما لم يقاتلها مثله أحد أو حزبٍ وقد أنهكها حتى أضحت جنازة بحر (كما يُقال) وشخصيا كنتُ اعارض فيه وفي اتباعه ما ظننته تطرُفا ينطلق من قاعدة اليأس (عليّ وعلى أعدائي)، هذا كله معلوم. كما أن من المعلوم كذلك أن هنالك لوبيات داخل الحزب الوطني نفسه عارضت البشير واضعفت قبضته على مؤسسات الحكم حتى سقط دون إرادته. وكذلك من المعلوم وجود تيارات إسلامية مختلفة مع الجبهة الإسلامية شملها خطاب الشيطنة. نذكر منها الإخوان المسلمين وأنصار السنة والتيارات الإسلامية السياسية التي كونت لها مشيخة سياسية لا تنتمي لأنصار السنة ولا الأخوان المسلمين ولا الجبهة الإسلامية بل كانوا ومازالوا يعارضون الجبهة قيادة ومنهجا. كجماعة الجزولي وجماعة محمد عبد الكريم وجماعة عبد الحي و…إلخ. وهنالك تيارات صوفية تؤمن وتعمل بما يُسمى اليوم إسلاما سياسيا يريد اليسار استهدافه منهجا وشخوصا. لقد سمعتُ مباشرة خطاب متصوفة تنادي ضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية والالتزام بالمظهر العام وتطبيق قانون النظام العام والمعاملات وفقا للشريعة الإسلامية ورأيتهم يهاجمون -من خلال خُطب الجمعة- الإلحاد والشيوعية واليسار عموما. ما أتحدث عنهم صوفية –عظما ولحما ودم- يدفنون مشايخهم في قباب داخل مساجدهم ويرفعون الرايات الخضراء ويكتبون عليها الطريقة التي ينتمون إليها (أنظر على سبيل المثال مسجد الشيخ الطريفي بين بانت غرب والمهندسين شرقا وقد كنُت أسكن بالقرب منه) وأصلي الجمعة فيه. حينما حانت الوفاة صلى على الشيخ الطريفي أزرق طيبة ومُنع تلميذه أحمد على الإيمان من الصلاة عليه، باعتباره جبهة إسلامية. (أخر خُطب شهدتها في هذا المسجد أغسطس الماضي من العام الماضي -2018).
كل هذه التيارات شُيطنت اليوم من خلال خطاب الثورة المسجل كتابة والمقدم للمجلس العسكري وثيقة أو المسجل في مضابط القنوات التلفزيونية الأجنبية خاصة. إذ سمعنا بوضوح من زعامات تتحدث باسم الثورة أنهم جاءوا –عكس الربيع العربي- لاستبعاد “الإسلام السياسي” وكنس القوانين ذات الطبيعة الإسلامية (تحرير الدين من الدولة) وتبني العلمانية، بل سمعنا التَكسُب بالعلمانية إذ طلبوا بوضوح من العلمانيين في العالم مساعدتهم في معركتهم المُعلنة.(أسمع لقيادات التجمع في قناة 24 الفرنسية).
والحقيقة لم تكن الشيطنة مجرد كلام. بل رأينا عمليا عزلا سياسيا للشباب ذي التوجه الإسلامي المعلوم من الذين شاركوا إخوتهم الشباب في هذه الثورة بل نراهم الأكثر فعالية وقد سُجنوا وجُرحوا وقُتلوا في سبيل اسقاط الإنقاذ. بل تخطى الأمر العزل إلى الاعتداء الجسدي.
وبالرجوع لعنوان هذا المقال -وعلى الرغم أنني قد أعلنت موقفا مشهودا من جميع التنظيمات والتيارات منذ أكثر من عقدٍ- إلا أنني استغرب جدا للسيولة التي يظهرها بعض ممن أعرف تاريخه وحاضره الإسلامي المشهود إزاء هذا المواقف الاقصائية المتطرفة. وأنا هنا لا أعني أعلاما كانوا منضوين تحت لواء الجبهة قبل أو بعد الإنقلاب فحسب. بل أعني كذلك أصدقاء أعرف إسلاميتهم الواضحة والبينة سواء كانوا مستقلين مثلي أو داخل كيانات كالأنصار حزب الأمة أوالصوفية الختمية أوالسلفية المستقلة وبعضهم معي في صفحتي هنا. فأنا أشعر -مع الاعتذار- بالاستهجان من أي إسلامي يصمت عن هذا، دعك أن يتماهى معه في موجة نفاق مكشوفٍ. وأتساءل: ما السبب والكل له موقف واضح تجاه مشروع وشخوص اليسار؟ ألِسبب الرُعب الذي يرونه معتصما في القيادةو يوجهه الحزب الشيوعي والبعثيين والحركة الشعبية لتحرير السودان كما يشاؤون؟ إن غالب المعتصمين غير يسار بل هم أبناء التوجه الإسلامي العام في هذا البلد، هذا يقين لا شك فيه. هم ضد اليسار موقفا وإن تلبس عليهم. ضد اليسار التقليديى الذي نعلمه يدير وحده هذه المعركة ولأجندته الضيقة جدا جدا ولا يرى هذه الاجندة ستتحقق مالم يزيل خصمه بالدم. أنا أتفهم الإسلاميين الذين كفروا بالتجربة الإسلامية تماما وتحولوا إلى العلماني، إن وُجِدوا. أما الذين مازالوا يؤمنون بالمبادئ التي تحدثنا عنها، لعلهم يحتاجون أن يعرفوا بأنفسهم اليوم ويرفعوا الصوت عاليا أويبرروا مواقفهم أمام أنفسهم والتاريخ فيسجلوا هذه المواقف إزاء الحرب التي عجزنا جميعا عن إيقافها.
اللهم أنصر الحق …(اجعلنا من أهل الحق وانصرنا به وأنصره بنا) ))

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de