حركة العدل والمساواة حركة قبلية انشاها ابناء الزغاوة الاسلاميين بعد فشلهم فى اقناع الانقاذيين بتسليمهم دارفور بعد تسليم تشاد لهم عبر حكم الرئيس دبى ولم يتسطيع حكام الانقاذ تلبية هؤلاء الشذاذ لانها بالفعل لا تقدر فكانت ان انشات الحركة القبلية البائسة وبدات عملها بعمليات غدر وقتل فى الاسواق لابناء القبائل العربية وشكرا لها لانها حركت القمقم العربى الكامن والغير ممارس للسياسة مثلهم بل همه فى المعايش ولكن فات عليهم انه قادر على حماية نفسه فهزمت الحركات القلبية البائسة شر هزيمة وصاحت بلا خجل للخواجات لانقاذها من الاغتصاب واختصارا حتى لو سقط نظام البشير او تم القبض عليه فلن تحل مشكلة الزغاوة لا فى دارفور ولا السودان العريض لانها فى الاساس مشكلة اثنية حركتها تلك القبائل البائسة بواسطة مغمورين يقودهم الحقد الاثنى والوهم والاحلام الكابوسية بحكم السودان واقامة علاقات مع اسرائيل وانا راى الشخصى ان نظام البشير هو الاقرب لتلك الحركات البائسة من اى نظام اخر ربما يتعرض فيه الزغاوة للاستئصال بالكامل من ارض السودان وتشاد فهم سرطان يتوجب استئصاله بالكامل
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة