Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-17-2024, 06:26 AM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: في أسخن ليالي خيمة الصحفيين... الفرق الكو
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

في أسخن ليالي خيمة الصحفيين... الفرق الكوميدية بين التنميط والترويح
Author: اخبار سودانيزاونلاين
10:39 PM June, 25 2016

سودانيز اون لاين
اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر


 في أسخن ليالي خيمة الصحفيين...  الفرق الكوميدية بين التنميط والترويح

جاءت الليلة العاشرة لخيمة الصحفيين التي تنظمها طيبة برس بفندق ريجينسي أمس الأول، مختلفة عن الليالي التي سبقتها، حضور كبير وموضوع في غاية الحساسية ظل وما زال يثير الكثير من اللغط حوله، وفتحت الليلة التي أدارتها الإعلامية مشاعر عبد الكريم، أبواب الحوار علي مصراعيه حول "الفرق الكوميدية في السودان ... الفكاهة بين التنميط والترويح"، وإستضافت كل من الإستاذ عمر عشاري وهو صاحب مبادرة "افهم قبل ان تضحك"، التي تدعو إلي إيقاف النكات القبلية، وعضو فرقة "همبريب"، علي حسين وعوض شكسبير الذي قدم كوميديا إرتجالية "الاستانداب كوميدي"، وتخللت الليلة فواصل غنائية للفنان حسن محجوب، ومداخلات من قبل الحضور. ويقول علي حسين إن بداية الفرق الكوميدية كانت في العام 84، بجماعة الجو الرطب في جامعة القاهرة فرع الخرطوم، التي بدأت بجريدة حائطية وتحولت الي ما يشبه الركن، وضمت كل من أكرم زكي كمؤسس، وبابكر سلك، وطارق الأمين، وغيرهم من الاسماء، ثم اتت مجموعة الهيلاهوب في 89، وتيراب الكوميديا 90، والهمبريب 2000م. ويقول عمر عشاري أن تجربة الفرق الفرق الكوميدية فيها إشكالات كثيرة بالاضافة الي عدم الذكاء ومراوحتها في دائرة واحدة، واوضح ان المبادرة التي اطلقها إنطلقت من نكته فيها إشكال فيما يتعلق بالنوع وتقلل من مكانة المرأة، واضاف ان الفرق الكوميدية لها منتج مطروح في السوق بينما نقاوم نحن في مشروع كبير يتعارض مع ما تقدمه هذه الفرق، فيما يري علي حسين ان النكتة تؤخذ كنكته وللضحك، وان هناك مفارقات كبيرة بين الرجل والمرأة والناس ينكتون عليهم في كل انحاء العالم، وقال بأن الجو الذي تقال فيه النكتة هو جو للضحك والمزحة لإدخال الفرح في قلب الشعب السوداني. ويقول عمر عشاري ان هناك نكات تصنع لتؤدي دور محدد، ونكات اخري تعكس واقع إجتماعي، مشيراً الي إشكالات في المجتمع تسببت فيها النكات، وتساءل حول ما إذا كان للفنان رسالة يقدمها ام فقط لاضحاك الناس؟، واضاف بأن "الاستانداب كوميدي"، الكوميديا الإرتجالية هي في حقيقتها ليست إرتجالية وإنما نتاج الي جهد مضن، معدداً عدد من روادها الكبار، واتهم عشاري الفرق الكوميدية بالحط من قدر بعض القبائل ورفع قدر قبائل أخري، بالاضافة الي التنميط بربط الجمال بقسمات والوان محددة الامر الذي ادي الي إستخدام الفتيات لكريمات تبييض البشرة، ويتفق علي حسين مع عشاري بوجود مشاكل كثيرة في المجتمع السوداني تحتاج الي العلاج، واستدرك بقوله لكن ان نحمل كل إشكالات المجتمع السوداني لقلة من الناس يعد هذا هروب من هذه المشاكل، وقال بأن هذه هي المرة الأولي التي يقفون فيها للدفاع عن أنفسهم، وان الفرق الكوميدية ظلت تشارك في كل المحافل وفي برامج التوعية الإجتماعية ولا تحصر نفسها في تقديم النكتة فقط، مضيفاً بأنهم لم يتعرضو للضرب كما يتعرض له الصحفيين او السياسيين طوال هذه الفترة، وذكر ان الشاعر الراحل محجوب شريف إستصحب فرقة الهيلاهوب في احدي مشاريعه الخيرية بجمع الفائض وتوزيعه علي الناس، وقال بأن الخدمة التي ظلوا يقدمونها لثلاثين سنة أغلي ما فيها هي الإبتسامة للشعب السوداني الذي يحتاج الي ان يضحك، وانهم يخففون من الضغط الذي يعاني منه المواطن السوداني، ويقول عشاري انه لم يحمل النكتة كل إشكالات المجتمع السوداني وانه لم يتحدث عن إلغاءها، لكن هناك إنحرافات كثيرة في النكات التي تقدم، واشار الي تعرض محمد موسي للتوبيخ بسبب نكتة أهل العوض. وفي مداخلة للكوميدي فخري خالد الذي قال أنهم إعتقدوا بأن اليوم يوم تكريم لهم لكنهم ذبحوا، واضاف نحن نخطئ ونقبل التوجيه، ولم نقلل من قدر القبائل بل بالعكس أصبح الناس يتزوجون خارج قبائلهم بعكس ما كان يحدث في الماضي، واشار الي كاتب صحفي نعتهم بتجار النكات وكأنهم مجرمين وتجار مخدرات، وقال بأنهم لا يفرقون بين القبائل، خاصة وان افراد هذه القبائل ينتمون الي كل القبائل. اما محمد موسي فقال ان نكتة البنات الاربعة لم يقصد بها التقليل من المرأة بل العكس تماماً، واضاف قد تفلت منا نكتة في لحظة إنفعال لكن ابداً لم نقصد التقليل من شأن احد، واعتبر محمد موسي دعوة سفارة جنوب السودان لهم للمشاركة في عيد الإستقلال الاول لجنوب السودان أكبردليل محبة يفتخرون ويعتزون بها. فيما يري الفنان طارق الامين بأن هناك حوجة الي تدريب مفاهيمي للمحافظة علي شعور البعض وقبول الآخر ومعرفة التنوع، وتفادي الحط من كرامة الآخر، وقال بأن ما يقدم هو شكل من الاشكال ومن حقه ان يقدم للجمهور وان يخطئ وان يُقوم. ويقول علي حسين ان الفنون لا تنتقد بطريقة عمر عشاري، وان موضوع القبيلة فتنة يثيرها عشاري، وأنهم وجدوا قبول من الناس لسنوات طويلة. واتت المداخلات التي اتيحت للحضور حانقة علي هذه الفرق، واتهمتها بالتماهي مع المشروع السياسي الحاكم، بل وتبني رؤاه، وانها استغلت الفراغ الذي تركه المبدعين الحقيقيين في فترة التسعينات لاسباب معلومة للجميع.



أحدث المقالات
  • الوطني والشعبي :اللعبة المكشوفة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • وزير العدل .. وهوس المنافقين !! بقلم د. عمر القراي
  • كوكو وأبوعركي بقلم حامد بشرى
  • خسائر كبرى لأصحاب الملايين! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • كيف نمنع السقوط الحر لمصر ؟؟؟؟ بقلم جاك عطالله
  • وثائقيات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • التحالف الأعرج بقلم فيصل محمد صالح
  • استثمارات السعودية!! بقلم عثمان ميرغني
  • ولكنا نسيناه !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ويل لنا من التقنيات الجديدة! بقلم الطيب مصطفى
  • مدينة بني ملال بما لا يخطر على بال بقلم مصطفى منيغ
  • هل من تحالف ثوري حقيقي؟؟؟ بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • حوار حول التوافق على دستور دائم للبلاد ورقة بعنوان: مبادئي الدستور الإنساني المرتقب.. بقلم شعراني
  • واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة ( 5) بقلم / الاستاذ ابراهيم محمد اسحق
  • إسرائيل إذ تعترف بجريمتها وتقر بخطأها بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • نعمة الباقر:- صحفية سودانية لم يشدها لون بشرتها إلى الوراء.. فنالت جوائز عالمية! بقلم عثمان محمد حس
  • تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de