Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 07:21 AM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: كلمة الاستاذ ابوفواز رئيس الحزب الإشتراك
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

كلمة الاستاذ ابوفواز رئيس الحزب الإشتراكي الديمقراطي الوحدوي في ندوة حزب البعث العربي الاشتراكي (ال
Author: اخبار سودانيزاونلاين
06:15 PM Feb, 15 2015
سودانيز أون لاين
اخبار سودانيزاونلاين - فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتي في سودانيزاونلاين



بِسْم الله نبدأ
كلمة الاستاذ كابتن صديق عبد الجبار ابوفواز
رئيس الحزب الإشتراكي الديمقراطي الوحدوي (حشد الوحدوي)
في ندوة حزب البعث العربي الاشتراكي (الأصل)
بمقره العام بأمدرمان
اُمسية السب 14 فبراير 2015م

الأخوة و الأخوات الحضور اسعد الله مساءكم بكل خير ..

بداية نشكر أصدقائنا و حلفائنا الاشاوس في حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل لتكريمهم بتنظيم هذه الندوة الهامة في دارهم العامرة و التي جاء توقيتها مناسبا جداً نسبة لسخونة الوضع السياسي الراهن و تسارع الاحداث بشكل رهيب و يتتطلب منا مقدار عالي من الوعي و قراءة الاحداث بطريقة سليمة.
و قبل البدء اسمحو لي ان اترحم على روح الفقيد المناضل الجسور سعودي دراج الذي أعطى لهذا الوطن الكثير و الكثير رحمه الله رحمة واسعة و نسال الله ان يتقبله قبولا حسننا ، كما لا ننسى ان نترحم على ارواح جميع شهداء الشعب السوداني الذين رحلوا و هم يدافعون عن هذا الوطن و يناضلون ضد القهر و الجبروت عليهم الرحمة جميعا.
اخوتي و اخواتي الأفاضل اننا في حشد الوحدوي تربطنا بأصدقائنا و حلفائنا البعثيين علاقة وطيدة قائمة على الفهم المشترك لأصل الازمة في وطننا العزيز والتي تتمثل في استئثار طبقة من الرأسمالية الطفيلية على مقاليد الحكم طوال فترة ما بعد الاستقلال و حتى يومنا هذا و كان وصول هذه الفئات الى الحكم اما بواسطة الانقلابات العسكرية او عبر صناديق الانتخابات بشراء الأصوات و الذمم في العهد الديمقراطي او بتزويرها في العهود الدكتاتورية،كذلك فاننا نتفق على ان الحل هو في النظام الاشتراكي كوسيلة لتحقيق العدالة الاجتماعية و التنمية المتوازنة و اهم من ذلك كله أهمية ترسيخ ثقافة الديمقراطية و التعددية الثقافية و الحزبية و التداول السلمي للسلطة .
وحتى نستطيع ان ندلف مباشرة لموضوع الندوة و هو محاولة ترشيح و تحليل تجليات الازمة الوطنية الشاملة و طريق تجاوزها ،فيجب عليّ ان أوضح بان الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي هو حزب حديث التكوين نسبيا وقد تأسس في اكتوبر 2002م على خلفية الرفض المبدئي لحق تقرير المصير الذي استخدم في غير مكانه و كان قولة حق اريد بها باطل و لقد تأسس حزبنا على قاعدة من الفكر الاشتراكي الديمقراطي الذي يدعو بلا هوادة الى الحفاظ على الوحدة الوطنية السودانية وعلى نشر ثقافة الديمقراطية و الحرية و العدالة الاجتماعية الشاملة .
عليه فاننا في حشد الوحدوي نرى ان الازمة السودانية السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية هي أزمة حكم و هي قديمة قدم استقلال البلاد و لقد تعاظمت و أصبحت خطيرة حينما جاء العسكريون في جلباب الفكر الديني المتخلف و اختطف الحكم و الوطن بليل في صبيحة الجمعة 30/يونيو/1989م فتمكن الاسلاميويون في ارض السودان و عاشوا الفساد في جميع المجالات و افسدوا كل من كان له القابلية على الفساد و لم ينجو منهم الا ذوي المبادئ و الأخلاق .
و كانت ثالثة الأثافي حينما قاموا بمساعدة الحركة الشعبية الأصلية بفصل جنوبنا العزيز ففقد الوطن ثلث قوته البشرية و ثلث مساحته الجغرافية و لقد كان والله فقد الانسان الجنوبي اعز علينا من فقد الارض و الخيرات ،و كل ذلك تحت دعاوى باطلة عن الصراع الديني و الثقافي الذي لم يكن ابدا سائدا قبل وصول هؤلاء الغرباء الى حكم البلاد.
الأخوة والاخوات الأعزاء لقد تنادت احزاب الطوائف و الدين وبعضا من الحركات المسلحة و هي منسجمة تماماً مع مصالحها لبقاء النظام الحالي و ذلك في باريس و أديس أبابا لإخراج وثائق مشوهه هدفها النهائي الوصول الى تسوية سياسية يبقى بموجبها الحال كما هو عليه مع قليل من محاصصة في السلطة و الثروة مع الأحزاب التقليدية و الحركات التي تحمل السلاح لإعادة انتاج تسوية نيفاشا البغيضة التي لم تحافظ على وحدة السودان ولم تأتي بالسلام ولا بالتعايش السلمي في ربوع الوطن.
كما يحب ان نشير الى امر هام جداً وهو قد يكون خافيا على الرأي العام السوداني و هو ان المجتمع الدولي و تحديدا أمريكا و الاتحاد الاروبي و الاتحاد الأفريقي لا يهمهم إزالة النظام الحالي من الوجود وهم يعملون بهمة عالية على الإبقاء عليه مع قليل من التحسينات من خلال تسوية سياسية يرعونها لتبقي عليه و تعطيه شرعية زائفة من خلال ما سوف تأتي به الأيام القلائل القادمة كما نتوقع.
اما رابطة الدول العربية فهي مقيدة تماماً ولا تملك امرها و لا حول لها ولا قوة فيما جرى وما يجري و ما سوف يجري في السودان.
فالحاصل الان فان المجتمع الدولي رمى بثقله وراء عملية الحوار بين النخب السياسية السودانية وذلك لأسباب معروفة متعلقة بالوضع الإقليمي الملتهب الذي يؤثر سلبا على الأمن
والسلم الدوليين،و بالتالي المصالح الاستراتيجية و الاقتصادية للدول العظمى خاصة أمريكا
و الاتحاد الاروبي ،فالمجتمع الدولي يعتقد ان نيفاشا كانت ناجحة حسب معاييرهم بعكسنا نحن تماماً حيث نرى انها كانت فاشلة فشلا ذريعا،فقام الان المجتمع الدولي من خلال نفس الوثائق التي طبخت في نيفاشا لكي تطبخ تسوية جديدة عبر الالية الافريقية و خارطة الطريق التي رسمها قرار مجلس الأمن و السلم الأفريقي رقم and#1636;and#1637;and#1638;.
ألمانيا لها تاريخ في المسالة السودانية وآخره كان تبنيها لوثيقة هايدليرج التي نتجت عنها اتفاقية الدوحة ،فهي الان المرشحة لاستضافة التسوية القادمة فبعد اعلان باريس ووثيقة نداء السودان بأديس فلقد قدمت ألمانيا دعوة قبل ايام للقوى السياسية و الجبهة الثورية و الحكومة للذهاب الى برلين في 25 فبراير الجاري لعقد الجولة الاولى و التي تعتبر المرحلة الاولى في هندسة تسوية شبيهة بتسوية نيفاشا سيئة الذكر.
لكل تلك الأسباب كانت تحفظاتنا على اتفاقات أديس أبابا و خاصة نداء السودان ليس رفض منا لتوحيد قوى المعارضة ولكن لانه اسس على بناء يتعارض مع مرجعيات تحالف قوى الاجماع الوطني و هي البديل الديمقراطي و الدستور الانتقالي .
و اعلان سبتمبر(شمبات) و الذي و ضع شروطا للحوار رفضتها الحكومة و الحزب الحاكم و هي الان بالنسبة قد فقدت الصلاحية لذلك و في المحصلة النهائية فاننا في حل من هذه الشروط بعد اعتقال المناضل فاروق ابو عيسى و رفاقه.
والسيد وزير العدل دوسة والذي يقتل النظام أهله في دارفور ، صرح قبل يومين بان مقاطعة الانتخابات غير مشروعة، ونحن نقول بل مقاطعة الانتخابات هي المشروعة والتجديد لعمر البشير هو غير المشروع و وسنقاطعها وسنسقط نظامكم !

و نقولها بالصوت العالي
لا لحوار مع هذا النظام بعد الان ...
لا لتسوية تؤدي الى بقاء المؤتمر الوطني في الحكم وتمزيق الوطن ...
لا لتزوير إرادة جماهير الشعب السوداني ...
ولا حل غير الانتفاضة و إسقاط النظام ......

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

---
مع تحيات ،،،
سكرتارية الاعلام والعلاقات العامة
حشد الوحدوي












طاغية السودان يحيك الدستور على مقاسه بقلم حسن البدرى حسن/المحامى
طاغية السودان يحيك الدستور على مقاسه بقلم عبد الفتاح عرمان
مشروع دستور جمهورية السودان الانتقالي لسنة2005 بقلم إسماعيل حسين فضل
دقيقة المؤتمر الوطنى وقيامة السودان (5) بقلم الفريق أول ركن محمد بشير سليمان
هؤلاء هم الأنصار وهذا هو الشعب السودانى - بقلم الطاهر على الريح
مثقفان إسلاميان مجاهدان ظلمتهما الحركة السودانية أعني الترابيين! (10) بقلم د. أحمد محمد ...
السودان والتحسر علي الاستعمار وحكم الانجليز بقلم محمد فضل علي..ادمنتون كندا
السوداني ثاني اثنين في السُكر بقلم حيدر الشيخ هلال
السودان و تجار الحرب سنحسمها في الميدان بقلم بشير عبدالقادر
الفديو كليب السودانى في الزمن الخائن
يؤرخ التاريخ في تاريخ السودان بقلم ابراهيم طه بليه
الجالية السودانية بالمملكة واكاذيب حاج ماجد!! بقلم عبد الغفار المهدى
القنوات السودانية ... حالة من الاحتفال المستمر !!!!! بقلم عبد المنعم الحسن محمد
قناة سودانية معارضه حلم بعيد المنال ام جنين مات قبل ان يولد بقلم حسن عبد الرازق ساتي
لماذا رفض التفاوض مع نظام الخرطوم ؟ 1__ 3 بقلم الحافظ قمبال
طاغية السودان و مسرح العبث بقلم عبد الفتاح عرمان
قضية السودان فى دارفور ما بين الوطنية و الإنتهازية بقلم محمد إبراهيم عبدالوهاب
العبط فى سياسة السودان الخارجيه الجزء الاخير بقلم محمد الحسن محمد عثمان
السودان والمصير السوري ... بين معارضة إنتهازية ولصوص الحكومة بقلم هاشم محمد علي احمد
الحدود السودانية المصرية: المصريون والبحر الأحمر في العصر الفرعوني 4 بقلم د. أحمد الياس ح...
هل نداء السودان تتويج لتشكل الكتلة التاريخية ؟! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم
نداء السودان وبزوغ فجر جديد للمعارضة السودانية بقلم علاء الدين أبومدين
نداء السودان يبيع جلد الدب قبل صيده بقلم عمر عبد العزيز
الحكم الذاتي ..هل يكون الحل لمداواة فشل النخب السودانية في تحقيق الدولة القومية بقلم المثني ابراهيم بحري
Contact SudaneseOnline

About SudaneseOnline

SudaneseOnline Library

History of SudaneseOnline
أراضي حلفاية الملوك ... أين الحقيقة!!!
الحلفاية .. قُنبلة موقوتة..!! بقلم الطاهر ساتي
في مؤتمر صحفي:لجنة أهالي حلفاية الملوك هددو بتصعيد قضية الاراضي للأمم المتحدة وحقوق الانسان الدولية


الحزب الإشتراكي الديمقراطي الوحدوي (حشد الوحدوي) ينعى سعودي دراج
تشييع مهيب لسعودي دراج وبكي الرجال والنساء ( صور )
وداعا المناضل الجسور سعودي دراج
السودان بين فساد افريقيا وجهل افريقيا .. بقلم خليل محمد سليمان
رائدات سودانيات : السباحة سارة جاد الله .. صور كميات
عن الطب والأطباء.. لا يحدث إلا في السودان..! بقلم يوسف الجلال
السودان .. حكومة خائبة ومعارضة عاجزة ،، 3/3 بقلم شريف ذهب
الى منتسبى الحركة الاسلامية السودانية الحلقة (6) والأخيرة بقلم عوض سيداحمد عوض
شابة سودانية تتحول لشاب سوداني! بقلم فيصل الدابي/ المحامي
عودت الفتوات للسودان...!!!!!!! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
اليوم الوطني السوداني بقلم عثمان ميرغني
وثائق امريكية عن اكتوبر والديمقراطية الثانية (20): النخبة السودانية بقلم محمد علي صالح
السودان ودوافع ترشيح المشير عمر حسن احمد البشير بقلم محمدين محمود دوسه
هل التردي فى القيم الاخلاقيه والسلوك له علاقه مباشره بفشل وعنف الدوله الاسلاميه فى السودان...
رجال ُُ خدموا السودان ورموز السودان ، فما جزاؤهم؟ بقلم حامـد ديدان محمـد
سودانيون في أرض الحرمين الشريفين بقلم كمال الهِدي
الخطاب السياسي البائس في السودان!! بقلم بارود صندل رجب
الهلال الاحمر السوداني - انهيار صامت (1-3) بقلم منير علي يخيت
مطالبات جنوبيّة بالعودة إلى وحدة السودان: إذا فسدَ الملح...فبماذا يملّح؟؟ بقلم عبد الحفيظ ...
سلامة الانسان ام وحدة السودان؟ بقلم سالم حسن سالم
السودنة فى إطار كلى بقلم محمود محمد ياسين
شرطة السودان.. شرطة سلطوية وغير مواكبة للتطور العالمي بقلم اسراء محمد المهدي
المشهد السياسي السوداني: حقائق جديدة والطريق إلى الأمام بقلم ياسر عرمان
عن التجاني في سودانيز أون لاين وبشرى الفاضل والدجل ياسم اليسار وهم جرا بقلم د. أحمد محمد ...

اتصل بادارة سودانيزاونلاين

عن سودانيز اون لاين دوت كم

مكتبة سودانيز أون لاين دوت كم

تاريخ سودانيز اون لاين دوت كم



اهالي حلفاية الملوك: سوف نلجأ إلي القضاء بعد فشل كل الجهود
مؤتمر صحفي بالسبت للجنة مواطني الحلفاية
اللجنة الأهلية العامة لأهالي حلفاية الملوك دعوة لحضور مؤتمر صحفي

























تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de