كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: بعد التحية.. إلى الأستاذة نجاة محمد علي (Re: esam gabralla)
|
قلت عزيزي برنس:
Quote: إلى حين عودة إلى ما يبدو لي حوارا يرهق الروح |
ولماذا ترهق روحك؟ هذا سجال عقيم , وفي موضوع لا يستحق كل هذا الجهد نحتاجك يا برنس في حوارات أخرى ومجالات أخرى, ولك في السرد مقام كبير أقول ذلك وأعلم أن العلالة مازالت قائمة, لكن علينا ان نعالجها بشكل حكيم لا أعرف كيف , لكننا نحتاجك فعلا محبتي ولك ان تسدر في غيك الاسفيري الحواري المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد التحية.. إلى الأستاذة نجاة محمد علي (Re: osama elkhawad)
|
أخي حسين,
سلامات (كما تقول أنت للناس عادة)
ويطيب لي أن أقول في هذا السياق إنه غدا من الضرورة بمكان أن تعمل القوى البديلة على مراجعة جذرية تشمل تلـك التصورات التي كانت تشكل عماد حركتها في السابق ولا تزال إلى حد بعيد برغم مآلاتها البائسة راهنا, أن تفعل ذلك في تصوري لأسباب من ضمنها أهمية التواصل الخلاق بينها وبين واقعها الحي أوالمعاش.
عزيزي عصام:
في انتظارك وآخرين, وأحب أن أشير هنا إلى أنني أتابع حوارك المهم مع الأستاذة نجاة كطرف فاعل في القراءة, والتي أرجو أن أصلها أويتاح لي كتابتها في القريب على نحو أتوخى أن بدفع بالحوار إلى الأمام ماأمكن.
صديقي المشاء العظيم:
قد نختلف هنا على نحو ما, إذ إن رهق الروح لدي يعني أن شيئا ما نابضا بالحياة يحدث برغم الحدة من هنا أوهناك أحيانا, وأكثر من هذا, أراني متشوقا لحظة الوصول إلى رؤية تتسم بالوضوح بقدر أوآخر عبر رحلة هذا البوست إلى مواصلة الحوار حول أبعاد أخرى من القضايا مثار الاهتمام تم طرحها من قبل الدكتور حسن في بوسته, الذي أنزله أخيرا في (سودان فور أوول), فقط أرجو من الجميع تجاوز ماهو شخصي أومايبدو كذلك والتركيز على ما طرحه الدكتور حسن من مفاصل مهمة كما أزعم. وأحترم رأيك في كل الأحوال إذا رأيت أنت مثل ماتراه الآن.
محبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد التحية.. إلى الأستاذة نجاة محمد علي (Re: عبد الحميد البرنس)
|
سأعمل على تأجيل سير هذا البوست لأسباب لها صلة بتطورات قضية اللاجئين السودانيين بالقاهرة إلى مأساة تكشف عن بعض جوانب ما سبق لي وأن أسميته من قبل "موت الفعل السياسي (عربيا)", ولعل من ضمن مايمكن أن يطرح هنا من تساؤلات يتمثل في تلك المفارقة مابين وجود أغلب قادتنا السياسيين وغيرهم الآن في السودان وتصميم الكثير من المواطنين على الرحيل من البلاد, هكذا يواصل (القديم) تفسخه بينما (الجديد الحقيقي) لم يولد بعد!.
| |
|
|
|
|
|
|
|