|
|
|
 أبحث عن نصي الشعري "الكهرمان". (Re: osama elkhawad)
|
كنت أبحث عن هذا النص الشعري طويلا ولذلك لم تشتمل عليه مجموعتي الشعرية الأولي "انقلابات عاطفية".
وقد أرسله لي الصديق جودة ,وهو حافظو في راسو منذ زمان غير قريب.
وقد عدلت فيه قليلا بحيث يستقيم الوزن في مواضع قليلة جدا.
كما أنني أبحث عن نصي الشعري "الكهرمان".
فأرجو ممن يمتلكه أو حافظو في راسو يرسله لي مشكورعلى ايميلي:
وأرقدوا عافية
المشاء
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خطوبة--الى جودة قاسم ,الجندرية ,تراث واخرين واخريات - (Re: الجندرية)
|
العزيز اسامة
ايها الشاعر المدجج بالموسيقي والصور الشعرية الانيقة,
أعادني هذا النص الي فضاءآت الثمانينيات, وأجواء قصيدة تاجوج/قصيدتك, الا تتفق معي انها من نفس الجيل؟ حينما قرأتك في ذلك الزمن, كانت سطوة الكتابة النقدية لديك, قد بدأت في الظهور, أفلا تذكر كتاباتك/النقدية الثمانينية والتي عرفناك بها, وقد سبق لي ان ذكرت لك ذلك, في( بئر الأعوج-بلبيا), في زيارتنا لك, انا وعبد اللطيف, لقد ذكرت لك ان مقالك: أيدولوجيا الإظهار والإخفاء, في صحيفة الأيام- علي ما أظن- عن أغاني البنات, كان بالنبسة لي المفتاح المعرفي في علاقتي بك, كتابياً, انت من جانبك لم تتذكر ذلك المقال حينها, ولكني شددت عليك ان تبحث عنه, حتي يتواصل الحوار في ذلك الحقل, المسكوت عنه. اعتقد انه مقال, نقدي مختلف, ومشاكس, وهذا في رايي هو المدخل الجيد, والمعقول لتاسيس ذلك الحوار.
ما أود توضيحه, أن الثمانينيات, لها سطوتها, وحضورها الكثيف, أو قل ودهشتها كذلك, في كاتباتكم, فعندما كتب عبد اللطيف, ديوانه الشعري( مداد الصمت), كان ذلك أيضاُ في تلك الفترة, وربما عرفت منه في واحدة من خربشاتنا الشفاهية, علي حائط لقاءآتنا بالخرطوم, في ذلك الزمان الغني, انه لم يعد يكتب, الشعر. برغم من ذلك الحضور إلا أن عبد اللطيف الآن منهمك, في قضايا متصلة بتاسيس, مفاهيم نقدية وفلسفية, كما هو واضح من مساهماته( المتينة, كما سماها بولا) في بوست دريدا. هل يعني ذلك انك وعبد اللطيف, تشتغلون في كتاباتكم, في هذا الحقل المعرفي, المتصل, بالقضايا, الفلسفية والنقدية, وتاسيس منهج, ومفاهيم, مرتبطة بهذه القضايا(الكبيرة) علي حساب باقي مساهماتكم الإبداعية الأخرى؟ وهذا ما لمسته لديك ولدى صديقنا الناقد محمد خلف في الفترة الأخيرة .
شكراُ علي النص, الجميل.
وسلامي
عثمان
(عدل بواسطة Osman Hamid on 11-24-2004, 06:31 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
يا نوباي انت طالبني اعتذار شديد (Re: osama elkhawad)
|
يا نوباي
انا ما اعرف اكتبها كيف
لكن انت طالبني اعتذار شديد لانو كان عندك سوال مهم في بوست عن دريدا وسجيمان
المهم انا نسيت ما رديت عليك
ودا غلط كبير,بس اعذرني للمسغولية الشايفة اليومين ديل
وهسع دوبي شفت الردود دي
فشكرا لحضورك هنا,
وسؤالك داك وجيه فالمسالة ما بتنفصل,
طبعا دي عبارة بترد كتير وعن ناس كتار,
يعني مجمل مشاركتي مع سجيمان اذا كان فيها اي مساهمة في الترويج لي قيمة ما انسانية ,
دا برضو بشملا
العفو
وشكرا ليك
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا نوباي انت طالبني اعتذار شديد (Re: osama elkhawad)
|
الاخ اسامة الخواض
طلما هو اسم اعجمي ,,, وتعجبني اهتمامك بكتابة كل شئ بالعربية ,, ولو كتبتها انا لكتبتها نوبي
انا مقدر جدا مشغوليتك وحتى لو لم ترد لما احزنني ,,
مع قراءة ردك وتوضيحك الذي يحفزني على على السؤال : كيف ترون هذا المنبر؟ هل هو منبر للادب والفكر ام هو منبر لكل شيْ ,,,بصيغة اخرى هل الناقد او الاديب او المفكر عليه ان يتحسس مكامن المزالق في كل وقت ,,, هل ينفع الحذر ,, هل يشغل الواحد نفسه بالبحث عن المزالق
اسؤأ ظاهرة في البورد هي اختلاف المثقين الذي استعملوا كل الاسلحة التي يجيدونها والتي لا يجيدونها ووصل الامر احيانا مواضع ليس لها علاقة بالفكر ,,, وودت انك لو تحسست تلك -وغيرك - المزالق التي لا تضيف لك ولا لهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 "حجة" خلف الى نيو يورك,حين كنا نتسكع بين "جخانين" مترو نيويورك , (Re: osama elkhawad)
|
شكرا الجندرية على الطلة
وانا عارف انك مشغولة بكتابك عن| Quote: النص الشعري التسعيني السوداني –نماذج وقراءات- |
ونجيي للصديق عثمان حامد
من قبيل بحاول القى لي كرت عشان اتصل بيكم وفشلت كل محاولاتي الهاتفية
طبعا انا ما سايق وجيت لي في بلدن لازم تسوق فيها وعشان اجيب لي كرت ,قصة "المشاء" دي ما شغالة هنا ,
اقل شي مشي اربعين دقيقة في طقس خريفي يوحي بالكابة
أرى انك متعلق بالثمانينيات ,
وخلف بوافقني على ان نضعها خلف ظهورنا ,
ومنذ كتبت: صرت انظر الى ذلك المشهد ,رغم حميمته ,
باعتباره ماض, اعتز به جدا ولكني امل ان اتجاوز تلك العتبات المضيئة التي شكلت بداية مساهمتنا الثقافية.
لزمن طويل كنت أفكر في اعتزال النقد , وخلف يعرف ذلك جيدا,
ونقاشاتنا العميقة التي دارت في فيلاديلفيا في منزل عبداللطيف ,
و اثناء ما سميته ب:
Quote: "حجة" خلف الى نيو يورك,
حين كنا نتسكع بين "جخانين" مترو نيويورك , |
وهو وأنا نزورها للمرة الأولى.
تهنا كثيرا في مترو نيويورك,
وخلف يقارنه دائما بمترو لندن,
وكان خلف يحفظ نيويورك حفظا ادهشني ,
وادهش موظفي المترو حين تهنا هنالك ,
وكأنه كان من سكانها وعاد اليها بعد غربة طويلة.
كان خلف يبحث عن مكان يمكن منه أن نرى نيو يورك كلها في بذخها الاسطوري,
ويهائها المتروبولي.
كان خلف يحاول أن يقنعني ان ارجع الى النقد,
وأظنه قد نجح في ذلك ,وما قصر أبدا في امدادي بما أريده عبر البريد من كتب لم نعد معنا ,
اذ اننا اما تركناها هنالك في أقبيية الوطن,
أو أننا مرغمين تركناها ونحن نهاجر من مدينة الى اخرى ,
ومن مطار الى اخر.
اعتقد اننا جميعا وصلنا الى ضرورة ان نكتب كتبا ,
وان نتخلى قليلا عن كتابة المقالات التي كنا مجبرين على كتابتها لان المكان لا يسمح بكتابة الكتب.
في راسي كتاب جاهز عن الاستاذ محمود محمد طه,
وكتاب اخر افكر فيه كل يوم .
ساحاول ان اذهب الى مكتبة الكونقرس لافتش ذلك المقال الذي اشرت اليه,
وكتابات كثيرة اخرى.
ساحاول الاتصال بكما
وأرقدوا عافية
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: "حجة" خلف الى نيو يورك,حين كنا نتسكع بين "جخانين" م (Re: osama elkhawad)
|
العزيز أسامة
سلامي,
فعلاُ لقد انتظرنا( بولا وخلف وانا) تلفونك, وعبد اللطيف ومريم,, الي ان سافر بولا الي باريس, وخلف الي لندن بعد ان مكثا معنا 5 ايام, بين لاهاي وامستردام, كانت اياماُ جميلة وحميمة, وياليتكم فعلتم, وفاجأتونا بحضور مماثل, ليتكم فعلتم.
نعم انا متعلق بالثمانينيات, ولكن ذلك نقاش وقصة اخري, ربما نفتح لها حواراُ خاصاُ, لان ملاحظتك صحيحة, ولا تخلو من دلالة المقارنة بما بعد تلك الفترة مما يعني ضمناُ ان ملاحظتي حول ذلك التحول الإستراتيجي, علي مستوي الاهتمامات صحيح هو ايضاُ. هل هنالك من زمن للتوسع, في هذا الموضوع ان لم يكن الآن فدعنا نضعه واحدا من الاجندة اللاحقة.
شكراً, للرد.
عثمان
(عدل بواسطة Osman Hamid on 11-25-2004, 01:15 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خطوبة--الى جودة قاسم ,الجندرية ,تراث واخرين واخريات - (Re: osama elkhawad)
|
الاخ نوباي
سلام
سألتني:
| Quote: كيف ترون هذا المنبر؟ هل هو منبر للادب والفكر ام هو منبر لكل شيْ ,,,بصيغة اخرى هل الناقد او الاديب او المفكر عليه ان يتحسس مكامن المزالق في كل وقت ,,, هل ينفع الحذر ,, هل يشغل الواحد نفسه بالبحث عن المزالق |
أرى ان المنبر يتسع للجميع ,لكن من سياسة صاحب المنبر صديقنا بكري ابوبكر, ومن نقاشاتي معه,فهمت انه يريد لهذا المنبران يكون احد منابر التنوير والاستنارة,
لكن كما قلت من قبل:
| Quote: في المنبر متسع للجميع |
فهنالك من يهتم بالسياسة في صيغتها اليومية وهنالك من يهتم بالرياضة كما ان المنبر به مساحة لافراحنا وأتراحنا.
وكما ترى فان هنالك نقاشا حول أسس وتقاليد الحوار في المنبر.وقد أدليت بدلوي, وكذلك فعل اخرون.وهناك تساؤلات نقدية عميقة عن الحوار وأسسه من خلال اسئلة ابو امنة لي.
أما كلامك عن :
| Quote: اسؤأ ظاهرة في البورد هي اختلاف المثقين الذي استعملوا كل الاسلحة التي يجيدونها والتي لا يجيدونها ووصل الامر احيانا مواضع ليس لها علاقة بالفكر ,,, وودت انك لو تحسست تلك -وغيرك - المزالق التي لا تضيف لك ولا لهم |
فمن جانبي فعلت ما أقدر ان افعله, وكما قالت فنانتنا الكبيرة تماضر فانني من الذين نظروا الى ماضيهم في غضب,
وحاولت ان انتهج نهجا يبعدني عن مزالق كثيرة ومطبات لا تفيد الحوار والتنوير والاستنارة,
ولك تقديري
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ولن أواصل (Re: osama elkhawad)
|
ليس من احد ليحكي عن النص,
فدعوني احكي عن "حجة خلف " لنيو يورك".
ركبنا القري هاوند ,
وكان من المفترض ان يكون معنا "عبداللطيف"
كان يعاني من يقايا مرض ,لا يتيح له السفر طويلا.
المهم قطعنا التذكرتين وكان هنالك شك خفي في قاطعة التذاكر.
وقد تضخم ذلك الشك حين ذهبنا انا وخلف وعبداللطيف الى واشنطن العاصمة.
قدمت لعاملة التذاكر البطاقات الشخصية لنا انا وعبداللطيف وجواز خلف.
وكانت الحصيلة هذه الاسماء:
اسامة احمد
محمد عبدالله.
عبداللطيف الفكي.
وكلها تنطبق على اسماء"الارهابيين".
بعد ذلك ركبنا "ألفري هاوند",
والذي اسميه احيان بالحمار هاوند لبطئه.
حين وصلنا نيو يورك ,
دخلنا "جخانين " مترو نيو يورك.
كان خلف يعرف المدينة كلها من قراءته ومن مشاهدته للأفلام الامريكية.
قضينا زمنا ليس بالهين حتى عثرنا على ماكينة قطع التذاكر.
وتذكرت في الان نفسه ما قالته احدى المغنيات عن "الأغا" نسيبنا :
فهي قالت في شكره بعد ان مات "
| Quote: "الأغا" قطاع التذاكر. |
وفي ذلك الزمن أسبغ المستعمر علينا نعمة "السكك الحديد".
وانشئت محطة قطار في كبوشية.
ولذلك اثر "الاغا" تعبيرا عن كرمه ان "يقطع التذاكر" لكل من راودته نفسه بالسفر على هذا الاكتشاف العجيب والمثير لاسئلة كثيرة عند اهل البلد.
كان خلف حريصا على ان يرى نيويورك كما يعرفها في الكتب والافلام.
وكان يعرف من أين يمكن ان لنا أن نرى نيويورك في بهائها الاسطوري, وبذخها المتروبولي.في المترو كانت متجمعة أصناف من جميع أهل الارض,
وفي "الجخانين" التي تهنا فيها كانت هنالك عروض موسيقية , وألعاب حواة,
وصبية يتقنون رقص "الراب" الصعب.
وكانت هنالك اعلانات باذخة, وحشود من البشر المتدافعة ,
ولكنات كثيرة , وغموض يلف المدينة كلها .
ذهبنا الى الشارع الخامس حيث مات راشد حسين,
الذي نعاه درويش في قصيدته المشهورة:
والتي تبدأ بهذا المقطع:
Quote: في الشارع الخامس, حياني ,
بكى ,
مال على الاسفلت والسور الزجاجي, .........الخ الخ الخ |
ولن أواصل
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ولن أواصل (Re: osama elkhawad)
|
العزيز اسامة
السعادة كلها تخلّقت في شكل إكليل أحاط بأعلى روحي وأناأتلقى اهداءك لي هذا النص البديع المدهش .
لقد ظللت أبحث عنه كثيرأً ، وأذكر إنني عندما تلقيت ديوانك (انقلابات عاطفية) كان أول ما فعلته أن قمت بتقليب صفحات الديون بحثاً عنه . وأحزنني كثيراً انني لم اجده بين قصائد ذلك الديوان ، وإندهشت لذلك كثيراً .
في ذلك الزمن الثمانيني العجيب كان صديقي الجميل الحميم جودة قادم مهووساً به ، يحفظه عن ظهر قلب . ويردده دائماً في جلسات ذلك الزمن المترع بالأمل والخوف والاحساس بالبطولة وبالاحباط ، وبالأمل مرة ثانية.
وربما يكون اعجاب جودة بهذا النص وترديده الدائم له هو الذي عرفني باسامة الخواض الشاعر ووضعني في خانة المعجبين به كشاعر بعد ان كنت قد اعتمدته كناقد متميز ومطّلع ومصدر للمعرفة النقدية ومداراسها ومناهجهاالحديثة .
وظللت افتقد هذا النص الذي تفيض الشعرية والجمال من كل حرف فيه .
أراك قد اهديت هذا النص الى من أسميته جودة قاسم ، وقلت انه هو الذي أعطاك هذا النص الذي كان ضائعاً منك . لدي اعتقاد قوى انك تقصد جودة قادم (قادم وليس قاسم) . الذي تحدثت أعلاه عن علاقته بهذا النص ، فاذا صح اعتقادي ارجو ان تبلغ عني جوده قادم كل التحايا والأشواق وان توصل اليه توقي الحارق في التواصل معه ، وتحياتي واشواقي الشديدة لرفيقته قرشية . كم هما رائعان . وكم اشتاق اليهما.
شعرت بأن تقسيم نص (خطوبة) بالشكل الذي نزل به في هذا البوست ، واعطاء الكمبيوتر الحق في توسيطه بالطريقة التي يقدر عليها ، أتلف جزءاً من متعةٍ كنت أتلقاها من هذاالنص عندما رأيته مكتوباً لأول مرة . لدى اعتقاد انه كان مكتوباً في شكل سطر أفقي ممتد . وظللت اعتقد انه ربما يكون أول - أو بالأقل من أول - القصائد التي كتبها شعراء سوادنيون بهذا الشكل التدويري .
عفواً اسامة: لا أعرف لماذا أحسست بأن النص المنشور هنا هو ليس القصيدة كلها. أعتقد أن هناك جزءاً أو اجزاء ناقصة .
لك الشكر مكرر . ولجودة قادم تحايا لا توصف ولا تقدر . اما إذا كان المقصود هو جودة اخر (جودة قاسم) فلهو أيضاً التحايا وله من الشكر اجزله .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الى تراث: عن ملاحظاتك (Re: osama elkhawad)
|
عزيزي تراث
سلام وشوق
قلت محقا: .
Quote: أراك قد اهديت هذا النص الى من أسميته جودة قاسم ، وقلت انه هو الذي أعطاك هذا النص الذي كان ضائعاً منك .
لدي اعتقاد قوى انك تقصد جودة قادم (قادم وليس قاسم) . الذي تحدثت أعلاه عن علاقته بهذا النص ،
فاذا صح اعتقادي ارجو ان تبلغ عني جوده قادم كل التحايا والأشواق وان توصل اليه توقي الحارق في التواصل معه ، وتحياتي واشواقي الشديدة لرفيقته قرشية . كم هما رائعان . وكم اشتاق اليهما |
لقد اخطأت فعلا في كتابة الاسم فالمقصود هو جودة قادم وليس قاسم.وسأبلغة تحياتك له ولرفيقته قرشية.
Quote:
وأرى ان ملاحظتك أدناه عن سيميولوجية النص الشعري قد كانت "في التنك":
شعرت بأن تقسيم نص (خطوبة) بالشكل الذي نزل به في هذا البوست ، واعطاء الكمبيوتر الحق في توصيله بالطريقة التي يقدر عليها ، أتلف جزءاً من متعةٍ كنت أتلقاها من هذاالنص عندما رأيته مكتوباً لأول مرة . لدى اعتقاد انه كان مكتوباً في شكل سطر أفقي ممتد |
وقد رجعت بعد ملاحظتك الصائبة تلك الى مراجعة تلك السيميولوجيا,فاكتشفت فعلا انها لا تشبه الطريقة التي اعتمدها دائما ,وأنا من الحريصين جدا على هذا الامر,وقد جاءتني فترة توفقت فيها عن نشر الشعر في الصحف,لأنها أي تلك الصحف تعتبر ان الشعر مجرد كلمات ويمكن رصها كيفما اتفق.وسأنتبه الى ملاحظاتك عندما أفكر في نشره مرة أخرى.
أما كلامك عن :
| Quote: . وظللت اعتقد انه ربما يكون أول - أو بالأقل من أول - القصائد التي كتبها شعراء سوادنيون بهذا الشكل التدويري |
فقد ذكرني بتجربتي في نشر "الكوميديا العاشقة" بعد حوالي عشرين سنة من نشرها في "الملحق الثقافي" للصحافة.
فقد تم نشرها مرات عديدة ,ولم أكتب متعمدا تاريخ كتابتها أي 1981 .فقد بدت لكثيرين أنها قصيدة جديدة.
وقد أحزنني هذا الكلام كثير,وأيضا أفرحني.
حزنت لأن هذا النص الشعري لم يتم الاهتمام به,
وقد أشار على المك قبل نشره بشكل عابر في "الملحق الثقافي" للصحافة في ما معناه أن هذا النص نص جيد ويستحق الاشادة.
وفرحت لأنه ما يزال نابضا بالحياة, وما زال قابلا للتأمل .
أما عن كلامك حول أن النص يبدو غير مكتمل:!
| Quote: عفواً اسامة: لا أعرف لماذا أحسست بأن النص المنشور هنا هو ليس القصيدة كلها. أعتقد أن هناك جزءاً أو اجزاء ناقصة |
فعلا انا في حاجة الى أن أتحصل على النص المنشور,
وربما أجد ذلك في مكتبة الكونقرس,
وحينذاك سأعيد نشره اذا ما اتصح لي ان النص المنشور في هذا البوست,به أختلافات عن النص الأصلي.
شكرا لملاحظاتك الثاقبة
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الى تراث: عن ملاحظاتك (Re: osama elkhawad)
|
اسامة
شكراً مرة ثانية على النص البديع
وقبل ذلك شكرا لوجودك في حياتنا .
شكراً على الاهتمام بالكلمات السريعة التي كتبتها(انا) مستعجلاً في ليلة الأمس .
ولتعقيبك الثري المهم .
أوصيك بدوام التواصل مع جودة قادم . وستعرف قيمة هذه الوصية عندما يتكثف هذا التواصل بينكما .
وارجوك ان توصل له تحايا وأشواق من النوع الذي لا يوصف . ورغبة من نفس النوع في التوصل معه . ارجو ان تبلغه رغبتي في التواصل معه عبر الماسنجر . فليعطني عنوانه في الهوت ميل لأضيفه الى القائمة لدي او فاليفعل هو ذلك . وعنواني موجود في البروفايل الخاص بي في هذا الموقع وهو :
[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنت أجمل من سيرثيني (Re: osama elkhawad)
|
انا الزعلتني سيرة الموت والله
في الفروع الخدر
انشاءالله بعد خرف
كلكم
وبعد ما نفرح بيك ( نحن اصدقاءك) ونفرح بعيالك وخوتنا عامرة وقلوبنا عامرة بالمحبة
ويفرح بيك ( قراءك / تك ) وبانتاجك البديع
غايتو سيرة الموت ما بتندار خالص
مالك علينا هسي يا ود الناس
العمر الطويل ليك ولابويسار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنت أجمل من سيرثيني (Re: الجندرية)
|
العزيز اسامة
قصر الأمل صفة من صفات الأولياء الكبار .
ومع ذلك فلن ارثيك باذن الله . ستظل حاضراً بلحمك ودمك والقليل مما تمتلكة من شحم . وسنفرح معك بزوجتك واولادك الرائعين وقصائدك الكثيرة القادمة ودواينك ومؤلفاتك القيمة المقبلة . وسنلتقي جميعًاً في زمن جميل .
قول آمين .
حظلك الله وحفظنا جميعاً .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الاعزاء الجندرية وتراث (Re: osama elkhawad)
|
الاعزاء الجندرية وتراث
اتفهم انزعاجكما,
فثقافتنا ليس فيها وصايا للموتي ,
ما عدا ما يتعلق بالمواريث والديون وغيرها
أرجو أن ننفق باقي عمرنا في ما ينفع الناس
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
| |
osama elkhawad
الجندرية
Osman Hamid
تراث
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست