|
|
 يا أنتربول أبوظبي .. ليس هو ذاك... الشخص المطلوب القبض عليه !!!
|
الرجل الذي في قبضتكم ليس هو الذي أنقض علي حكم القانون والدستور.. ليس هو الذي أعدم مجدي محجوب الذي توسط له صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان لدي النظام كيما يعفي عنه ولكنهم قتلوهم ياولداه ... الرجل الذي في قبضتكم ليس هو الذي دفن ثماني وعشرون ضابطاحيا في مكان مجهول ..ليس هو الذي عذب المعتقلين حتي الموت بتهمة معارضة (النظام) أسالوا أهل الجنوب أن كان بينكم نفر منهم حيث قتل حوالي المليون مواطن تحت دعوات جهادية أسالوهم أن كان عبد العزيز خالد يقود فيلقا تحمية الملائكة وتحارب القرود معه ورياح الجنة تهب من تحت اقدامه .. أسالو المتسوقين في ذلك اليوم الدامي في ياي أن كان المقبوض لديكم هو من كان يقود تلك الطائرة التي أمطرت (قنابل من سجيل) فقلت وجرحت وأذهلت المتسوقين الأبرياء ثم عرج علي مستشفياتها (ياي) واسأل المرضي الناجون من عذاب الحكومة .. .أسالوا طلاب الخدمة (الألزامية ) في معسكر القطينة ان كان العميد عبد العزيز خالد هو آمر ذلك المعسكر الذي طاردهم حتي (البحر) وامر باطلاق الرصاص الحي عليهم فقتلوا وجرحوا وفروا بعد ذلك هاربين ( من الخدمة الوطنية ) ولانظن بأن التهمة الموجهة أليه جاءت من سكان دارفور حيث الأبادة الجماعية مع الأغتصاب المقنن وطرد السكان من ديارهم .. أسالوهم أن كان عبد العزيز خالد يقود فرقة من الجنجويد بتدريب حكومي علي حرب الأبادة والتشريد والتهجير ..ياوزارة الداخلية الأماراتية وياشرطتها وياانتربولها الرجل الذي في قبضتكم سوداني عفيف معارض لنظام له في كل ركن مأساة وفي كل بيت مأتم وفي كل دولة بؤرة من الفتن .. هو أحد الناجين ( من النار) فر من بيت من بيوت الأشباح .. نسمع بها ولكنه رأها ثم عري النظام بعد (نجاته) ان المطلوب القبض عليهم كثر يمرون بمطاراتكم في سفرياتهم (الخاصة ) وينزلون سهلا في فنادقهم وتفرشون لهم البساط الحمر ترحيبا بدرجة خمسة نجوم ..أن القبض عليه بشكوي (سياسية) يضع دولة الأمارات كلها في الجانب المناصر لكل التعديات التي ارتكبتها الحكومة ضد مواطنيها وكلها تهم كيدية للتخلص من معارضة تزداد ضراما كل يوم .. لن يموت صوت المواطن السوداني لأن انتربول الأمارات سلم مواطنا معارضا لنظام غير شرعي .. لن يستجدي أحد الحرية لرجل يعرف وعورة دروبها من بيت الأشباح مرورا بزبانية افورقي وانتهاءا بانتربول ابوظبي ... كثيرون ينبغي أن يوضعوا في تلك القائمة ولكن ليس من بينهم عبد العزيز خالد ... وللحرية الحمراء يد مضرجة بكل ناحية تدق ..أبوظبي الآن في الخط المناؤي لارادة السودانيين للذكري فقط ....
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
mo
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست