|
Re: شمارات الخرطوم وبطلها بلف فى ابو جنزير (Re: بلدى يا حبوب)
|
زولن ده حرم دقه جنس جرسة بس الكويسة انو العسكرى نزله وهرشه وقال ليه انته ساكن وين بكل ادب قال ليه فى ابو نيران على طول قال ليه انته بنتاعين النيران ذاتكم يالله معانا بس انا المزعلنى انو الزول الصباح مع اول فردة كحلته ليك راكب جب السواق وعلى طول كشكشته التقول عرفه على طول دفع كامل وقعد يضحك ويقول الله ينعل حكاية طالب ده كانت لمبارح داير تدوينا فى داهية وكله بسبك يا بلف زعلتنى و وخليتنى ازعل العسكرى ده كله ما مهم بس تعرف امبارح جماعتك على حس ابو نيران ده حرم للصباح تاكين عربيتهم ولمن الاذان قال يا رحمن يا رحيم تعال شوف يا عربات وزول يطلع مافى حتى الطلبة الا بالبطاقات طبعا البلف حكاية البطاقات ده ريحته وهاك يا ضحكة لكن انا النفعنى انو كنت نايم فى العربية واول ما الكشه جات هاك يا تفحيضة لكن الحصل شنو بعد ما طلعته ده شمار باكر بيجبوه ليكم بغباره بلف ابو جنزير مسك المجلس وبدا يحكى عن كشة الحارة التاسعه بالثورة والكانت من الصباح لا زول يطلع ولابتاع لبن يدخل وقال ليهم كترة عساكر ومعاهم كمان امنجية ما خلوا بيت يفتشوا ساى ادخلوا بعض البيوت واجوا راجعين شايلن الكلاشات المهم انا طبعا ما ساكن التاسعة اصلوا انا من سكان صابرين واحد من البلوفه بضحك قال ليه انت يا جماعه مش صابرين ده قالوا اتحجبت والله شنو يا زول الكلام ده بتوريه لينا انته ما ساكن معاه بلف ابوجزير اكلها وعمل نايم وحكى عن كلام الركاب الساكنين جنب التاسعه وشافوا الحصل وقال ليهم تعرفوا فى واحد شكله كده زايده حبه ورابط الموبايل على حزام البنطلون ومعلق السماعه حرم التقول ما شايل موباايل التقول (دوشكا) من كترة الاسلاك وزولنا ده بس الكويسة كلامه مقعد وقال لناس الحافلة الراكبين معانا يا جماعه السلاح ده ناس الحكومة ديل بلعبوا علينا ساكت السلاح ده ما جابوه من زمان ودسوه فى الحارة التاسعة زمن بداية المشورع الحضارى بتاعهم لمن كان الترابى وعلى الحاج والبشير والزبير فى جك واحد ده وحتى لمن المظاهرات طلعت ناس الحاره التاسعه جابوا الكلاشات وهددوا ناس المظاهرة بالرصاص لكن كل حاجة ليها نهاية حسه بعد ما دعوة (كيدهم فى نحرهم) بقوا يعملوا المديدة حرقتنى ونحنا مالنا نتفرج بس اصلو ده المناظر والظاهر الفيلم بيكون كابوى فى النهاية نواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|