هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 02:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-27-2004, 04:10 PM

gemo


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف

    هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف
    ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها العالم العربي والإسلامي لمثل هذه الهجمة الأمريكية التي وصفها الرئيس الأمريكي بأنها حرب صليبية ، فلقد تعرض من قبل لهجمة تترية اجتاحت عديدا من أقطاره ، وأعملت سيوفها في رقاب شعوبه ، وأهلكت الحرث والنسل خلال زحفها ، ودنست المساجد وأحرقت المكتبات في حقد على الإسلام غير محدود ، كما تعرض لحروب صليبية اجتاحت أراضي الشام وشمال مصر ، وأقامت دولا وإمارات في القدس وفي ثغور الشام بعد أن أهدرت دماء الألوف من المسلمين أنهارا وأهلكت ودمرت معالم ومظاهر الحياة والحضارة فوق أرضهم ، في حقد أيضا غير محدود .
    ثم جاءت بعد ذلك الهجمة الصليبية الجديدة في شكل استعماري بشع فاقتسمت ديار المسلمين ، وسعت لترسيخ جذورها في أرضهم ، واستخدمت شتى أشكال الاستعمار الثقافي والاقتصادي والعسكري ، لمحو المعتقد ، وتبديل الفكر وزرع التبعية ، فماذا كانت النتيجة ؟
    لقد رفض العرب والمسلمون الاستسلام ، ولم يقبلوا الدنية في الدين والكرامة ، أو العرض أو الأرض ، واعتمدوا سلاح المواجهة لطرد العدو وردع العدوان ، واستعادة الاستقلال في الإرادة والقرار ، والعيش في ظلال إسلامهم وإطار حضارتهم مبشرين بالحرية والأمن حقا لكل الناس والعدل والمساواة دون تمييز بين الأجناس أو المعتقدات .
    لقد تم دحر المغول في عين جالوت ، وتم سحق الصليبيين في حطين ، وعلى مدى قرن كامل استمرت المواجهات بين العرب والمسلمين وبين الاستعمار الغربي حتى تحررت أغلب الأقطار ، واستيقظت الأمة من خلال صحوتها الإسلامية وهي تؤكد على اعتزازها بهويتها وتمسكها بأصالتها ، وإصرارها على العيش تحت راية إسلامها وعزمها على عودتها لممارسة دورها الصحيح في نشر العدل والسلام والأمن والحرية ، والنور والمعرفة في شتى الأرجاء .
    إلا أن الغرب بقي على موقفه من الإسلام والعرب والمسلمين فهم مصدر العداء ، وأرضهم وديارهم وثرواتهم محط الأطماع واجتياحها والسيطرة عليها هدف لا رجعة عنه ، وما تتخذه اليوم إدارة الرئيس الأمريكي بوش من قرارات بحشد الحشود ، والأساطيل ومئات الطائرات ، وترسانات الصواريخ ، لسحق أفغانستان وتوسيع رقعة السحق والتدمير لتشمل أقطارا عربية وإسلامية غير أفغانستان ، ووضع كافة العرب والمسلمين في سلة الإرهاب هو الدليل الواضح والملموس على مدى العداء الغربي للعرب والمسلمين ، ومدى التطرف الغربي في موقفه إزاء الإسلام ، خاصة حين يكون السبب الذي تتذرع به الإدارة الأمريكية هو مجرد الاشتباه في ابن لادن ، دون دليل أو قرينة ، وقبل أن تنتهي التحقيقات أو تصل إلى نتائج تدعمها الحقائق والوقائع أو يكون احتضان طالبان لابن لادن كما تقول الإدارة الأمريكية، مبررا كافيا عندها لإزالة ومحو قطر إسلامي من فوق الخريطة ، مع تعريض أقطار عربية وإسلامية أخرى لأسلحة الدمار الشامل التي حشدتها أمريكا في عديد من مياه وأراضي العرب والمسلمين.
    توجيه الاتهامات قبل أن تبدأ التحقيقات
    منذ اللحظة الأولى بعد تفجير مركزي التجارة العالمية وضرب البنتاجون وقبل أن يبدأ أي تحقيق وجه المسئولون الأمريكيون وأجهزة الأمن أصابع الاتهام للعرب والمسلمين مع هجوم حاد على العرب والمسلمين وبدأ التركيز الإعلامي الرسمي على أن الإرهابيين الذين اقترفوا هذه الجريمة البشعة هم عرب ومسلمون ، كما بدأ الرئيس الأمريكي بوش ووزير الخارجية كولين باول يرددون أن المشتبه الرئيسي في هذه التفجيرات هو أسامة بن لادن .
    وارتفعت أصوات المسئولين الأمريكيين مؤكدة أن ما حدث هو بمثابة حرب ، وأن الانتقام أمر حتمي ، وأن السبيل إليه هو حلف عالمي تحت القيادة الأمريكية لاجتثاث جذور الإرهاب .
    وفي أوروبا توالت تصريحات المسئولين الأوربيين مؤكدة أن ما حدث في أمريكا إنما هو من صنع العرب والمسلمين وأنه يمثل حربا ضد الديمقراطية الغربية ونمط الحياة الغربية وأن أوروبا تقف مؤازرة لأمريكا مشاركة في الحلف العالمي ضد الإرهاب .
    ملايين العرب والمسلمين الذين هزتهم حوادث التفجير واستنكروها من منطلق أن إسلامهم يحرم قتل الأبرياء وهدم المنشآت وترويع الضحايا أعلنوا استنكارهم الشديد لأحداث التفجير ولكنهم طالبوا أمريكا بالتروي والتأني قبل توجيه الاتهامات واتخاذ القرارات بحشد الجيوش والطائرات والسفن والصواريخ والإعلان عن الأدلة والحقائق التي تستند إليها أمريكا في توجيهها للاتهامات إلا أن أمريكا مضت في سياسة حشد الحشود والأسلحة لإعداد العدة لضرب أفغانستان ، وهى تردد أن بن لادن هو المشتبه الرئيسي دون دليل بالحقائق والوقائع حتى تقطع حبال الشك ، وتقنع ملايين العرب والمسلمين الذين أدانوا الهجمات الإرهابية واستنكروا الإرهاب ، بل إنه بعد إحدى عشر يوما من أحداث الحادي عشر من سبتمبر الدامية في نيويورك وواشنطن يعلن وزير الخارجية الأمريكي كولن باول أن أمريكا لديها من الأدلة ما يكفي لمحاكمة بن لادن وقادة تنظيم القاعدة أمام محكمة أمريكية وليس محكمة دولية على ما ارتكبوه من الجرائم ضد الإنسانية ، وقد جمعت هذه الأدلة قبل الهجمات التي حدثت في واشنطن ونيويورك .. ثم قال باول أنهم سيقدمون أدلة كافية إلى الدول المشاركة في التحالف ثم إذا ببوش يعلن سرية الأدلة وعدم كشفها بحجة سرية المصادر .
    كما تقول وكالات الأنباء بعد اعتقال 190 شخصا ينتمون إلى عالم العرب والمسلمين وبعد إصدار قرارات جديدة باعتقال 237 شخصا آخرين معظمهم من العرب أن ذلك يجري لوجود رغبة لدى المحققين الأمريكيين في تحديد هوية مدبر الهجوم الذي وجه وأدار عملية اختطاف الطائرات التي ضربت برجي التجارة العالمية والبنتاجون لأنهم حريصون على الوصول إلى إقامة رابطة مباشرة بين الرجل الذي قاد الهجوم ومرتكبي الهجوم وبين بن لادن ، الأمر الذي يؤكد أن المحققين الأمريكيين لم يصلوا حتى الآن إلى دليل ملموس مدعم بالحقائق يؤكد أن بن لادن هو الذي قاد هذا العمل الإجرامي الذي تبرأ منه كافة الذين يرفضون قتل الأبرياء أو تدمير المنشآت والمؤسسات وترويع الآمنين ، كما يؤكد أيضا أن المحققين الأمريكيين وخلفهم المسئولون الأمريكيون والذين تمتد أمامهم آلاف الخيوط التي يمكن أن تنتهي من خلال تحقيق نزيه إلى المجرم الحقيقي ، يصرون على حصر الاتهام في العرب والمسلمين ، إضافة إلى أنه وسط الحملات الإعلامية الموجهة تتأجج مشاعر الحنق والغضب على العرب والمسلمين داخل أمريكا وداخل أوروبا، ويصل الأمر إلى إحراق مساجد المسلمين ، والتطاول على العرب والمسلمين وإهانة المحجبات ، وإغلاق العرب والمسلمين لمدارسهم في أوروبا وأمريكا ، بل وتفكير طلاب البعثات في الرجوع إلى بلادهم.
    لقد أصبح الإسلام دين الحق والعدل والحرية والمساواة والسلام والتسامح والأخوة والحب العدو اللدود لأمريكا وللغرب وأصبح العرب والمسلمون هم الأعداء الذين يمثلون مصدر الخطر على الحضارة الأوروبية والحرية والديمقراطية الغربية وأطلق الرئيس الأمريكي بوش تصريحه المشهور بأن أمريكا في حالة حرب ، وأنها الحرب الصليبية ، وصار الإعلام والمسئولون في أمريكا والغرب يروجون لفكرة الغرب المتحضر الحر الديمقراطي الذي يتعرض لإرهاب العرب والمسلمين الأشرار .
    تحقيق الأهداف والأطماع
    من الواضح أن الإدارة الأمريكية لا تريد أن تقف عند تحقيق القصاص وإلحاق العقوبة الرادعة بالجناة الذين ألحقوا الدمار بالمنشآت الأمريكية وأزهقوا ألوف الأرواح ، رغم أنه قد أيدها في ذلك جميع الذين استنكروا الأحداث الدامية البشعة التي وقعت في نيويورك وواشنطن ، باعتبار ذلك حقا يجب أن يتحقق حين تتوفر له الأدلة الثابتة ، كما يجب أن يجري من خلال مجراه الذي تتوفر فيه الشرعية ، وتتوفر له ضمانات العدالة .
    والإصرار الأمريكي على تشكيل تحالف عالمي تتولى أمريكا قيادته وحشد طائراتها وصواريخها وأساطيلها حول أفغانستان لتوجيه ضربة لها قبل أن تصل التحقيقات لنتائج مؤكدة واتهامات مدعمة بالحقائق مع توسيع تعريف الإرهاب ليضم كافة الدعاة إلى الإسلام ، بل وليطول كافة العرب والمسلمين هو أمر في حد ذاته لا يمكن تفسيره إلا على أنه السعي الأمريكي لتحقيق مجموعة من الأهداف ولو على جثث العرب والمسلمين أو فوق أطلال ديارهم .
    لقد صار من الواضح أن الرئيس الأمريكي الذي أصبح يتصرف وكأنه يحكم العالم يهمه في المقام الأول أن يفرغ شحنات الغضب والألم عند الشعب الأمريكي دون تريث أو ترو قبل أن تصل التحقيقات التي تجريها الأجهزة الأمريكية المختلفة إلى المتهم الحقيقي ، ومن ثم فلا اهتمام أو أهمية لما سيلحق بالأبرياء من قصف الطائرات والصواريخ والأساطيل الأمريكية المنتشرة على ساحة العالم العربي والإسلامي وحوله .
    صار من الواضح أيضا أن السياسة الأمريكية الأوروبية وهي تمضي في هذا الاتجاه إنما تعبر عن تصفية حسابات تسعى الإدارة الأمريكية لتحقيقها خاصة حين تتسع رقعة المناطق المرشحة للقصف لتضم لبنان والعراق وترشح سوريا وإيران ، إلى جوار أفغانستان ، وتنافس قادة دول أوروبا في اجتماعهم الذي انتهى في الثاني والعشرين من سبتمبر الجاري مسألة ضرب الجماعات الإسلامية التي يتهمونها بدعم الإرهاب والدول التي تأويها أو تشاركها في دعم الإرهاب ، الأمر الذي يعني التقاء أمريكا وأوروبا مع الكيان الصهيوني على ضرب القوى الإسلامية الوطنية التي ترفع شعار الجهاد ضد الاحتلال وتمارس عملا مشروعا ، في مقاومة الاغتصاب الصهيوني لديارها ، وسفكه لدماء شعوبها .
    الكارثة على الأبواب
    واقع الحال يقول أن هناك كارثة توشك أن تلحق بالأمة .. كارثة خططت وأعدت لها الإدارة الأمريكية وتضافرت معها دول الغرب ، هدفها ضرب الإسلام ، وإخضاع دياره للهيمنة الأمريكية الغربية ، مع تحقيق كافة ما جاء في أجندة الهيمنة الأمريكية من أهداف وغايات وزرع وتثبيت الأقدام الأمريكية في آسيا الوسطى ، والسيطرة على منابع البترول والثروات وخطوط المواصلات ، واجتثاث كافة أسباب ومصادر الرفض والمقاومة على ساحة الأمة .
    إن أمريكا وهى ترفع شعار التحالف العالمي لمحاربة الإرهاب وضرب أفغانستان ودولا عربية وإسلامية مع رفضها لأي عمل تحت مظلة المنظمات الدولية رغم ضعف دورها إنما تسعى للانفراد بالعمل وإصدار القرار وتأكيد الهيمنة والدور الأمريكي العالمي المنفرد ، وحين تعلن أن الدول التي ترفض أن تندرج في ركب هذا التحالف هي دول معادية إنما تمارس الإرهاب في أسوأ أشكاله ، وأقسى أساليبه ، كما أن الحملة التي تقودها على المستوى العالمي ، تحت شعار محاربة الإرهاب ليست في حقيقتها إلا محاربة للإسلام والمسلمين ، وسعي لتحقيق الأهداف والغايات الأمريكية بأساليب إرهابية أكثر من سافرة .
    كان أجدر بأمريكا أن تبحث عن أسباب العداء والكراهية لسياستها وأساليبها ، والتي نلمسها ويلمسها الكافة في كافة جهات العالم .
    ولو حكمت الإدارة الأمريكية العقل والمنطق ، واعتمدت العدل والإنصاف في السياسات والعلاقات الخارجية مع أقطار العالم ، وخاصة أقطار العرب والمسلمين وعلى وجه أخص ما يتعلق بالقضية الفلسطينية ، حيث الانحياز الأمريكي مع دعم الإرهاب الصهيوني بلا حدود ، لوضعت الأصابع على منابع العداء والكراهية ، وداوت أسباب الداء بدواء موضوعي وناجع .
    كافة المخلصين المهمومين على ساحة العرب والمسلمين يهيبون بملوك الأمة ورؤساءها وشعوبها وكافة أصحاب الرأي والفكر على ساحتها ، أن ينظروا إلى الموقف العصيب الذي تواجهه الأمة من كافة أبعاده ، وزواياه ، وأن يمعنوا الفكر والنظر في هول الأخطار التي تهدد المصير ، والحاضر والمستقبل ، وأن يتخذوا كافة الأسباب والوسائل التي تمضي بالأمة في اتجاه الوحدة ، وحدة الصف والكلمة ، والموارد والإمكانات والطاقات ، والسياسات .
    مطلوب من الملوك والرؤساء أن يعتمدوا سياسة ترفض أي شكل من أشكال العدوان الأمريكي على أي قطر من أقطارهم ، وأن يرفضوا الدخول في تحالف تتزعمه أمريكا يسحق أفغانستان أو غير أفغانستان وأن يعلنوا ما أعلنته مصر من ضرورة عقد مؤتمر دولي تحت مظلة الشرعية الدولية تقدم فيه أمريكا ما لديها من أدلة كفيلة بتوجيه أصابع الاتهام للمجرم الذي قام بتفجير المنشآت وقتل ألوف الأرواح ، ليتخذ المؤتمر قراراته في أضواء الحقائق ، وفي إطار الضمانات التي تؤكد على العدل والإنصاف وتثأر لضحايا الإرهاب الأبرياء ، وتحول دون تحقيق الأطماع على ساحة عالمنا العربي والإسلامي ، وتبعد عنه شبح الدمار .
    إنها هجمة أمريكية سافرة ، لن تفرق بين الحكام والشعوب ولا يواجهها إلا وحدة الأمة على مستوى الملوك والرؤساء والشعوب .. ومن ثم فإنه مطلوب من الملوك والرؤساء ، والشعوب وأصحاب الفكر والرأي أن يعيشوا قول ربهم عز وجل: "من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم ، ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه إن الله لغني عن العالمين" ..

    وختاماً واتمني انا نتقابل في ساحات النضال كيف حالكم اخوتي في السودان وكيف حالكم اخوتي في خارج السودان وكم وكيف وهل انتم جاهزون للنضال لرد الظلم والطغيان فهل انتم جاهزون للدفاع عن عروضكم وهل ستتركو جيوش الغرب وجنود الغرب يغتصبون اخواتكم وامهاتكم ونسأكم كما فعلوها في العراق وافغانستان ........؟ الله اكبر الله اكبر زمجرت في جميع انحاء السودان لقد استنكرنا حرب الجنوب طيلة فترتها واستنكرنا حرب دارفور فهل نستنكر حرب امريكا والغرب علي بلادنا ونجلس مكتوفي الايدي حاشى وكلا لن ندعكم ستكون صدورنا سماء يحمى السودان واهله من صواريخكم وطائراتكم وستكون ارجلنا مضرب مثلا في الثبات الله اكبر الله اكبر وما نامت اعين الجبنا
                  

العنوان الكاتب Date
هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف gemo07-27-04, 04:10 PM
  Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف Abureesh07-27-04, 04:30 PM
    Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف matthew FARIS07-27-04, 05:22 PM
  Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف gemo07-27-04, 05:39 PM
  Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف ahmed haneen07-27-04, 09:49 PM
    Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف gemo07-28-04, 04:42 PM
      Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف تولوس07-28-04, 04:55 PM
      Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف Muhib07-28-04, 05:21 PM
  Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف الفاتح يسن07-28-04, 05:23 PM
  Re: هجمة أمريكية لا يواجهها إلا وحدة الكلمة والصف الفاتح يسن07-28-04, 05:23 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de