أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السوداني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 10:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-16-2004, 04:38 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السوداني



    قصة «أنجل وإبراهيم».. أستاذ جامعي أميركي يتبرع بكليته لزميله السوداني
    المتبرع أنجل لـ«الشرق الأوسط»: زوجتي ووالدي استحسنا قراري * المتلقي إبراهيم: كان يحل مكاني في التدريس أثناء مرضي ولا يقبل أجرا وعرض علي كليته برسالة

    * تتداول دوائر أكاديمية وجامعية وطبية في منطقة واشنطن وواشنطن الكبرى في فيرجينيا واليكساندريا وميريلاند خبرا قليلا في سطوره كبيرا وعميقا ومؤثرا في معناه: محاضر أميركي في جامعة «ستراير» يتبرع بكليته لزميله السوداني المحاضر في الجامعة نفسها. ويكاد أعضاء الجالية السودانية المقيمون في تلك الرقعة بالذات، وفي الولايات المتحدة عموما، تعقد ألسنتهم الدهشة وهم يتابعون كيف اقدم أميركي مسيحي من أصل بورتوريكي في الثالثة والخمسين من عمره بدعم من زوجته وأصدقائه وأهله، خاصة والده، على التبرع بكلية لزميله السوداني المسلم في هيئة التدريس البالغ من العمر 36 عاما، وبالذات عندما تجري مقارنة ـ لا مفر منها ـ بين ما يجري من عنف وتذبيح يجتاح منطقتنا العربية والاسلامية، وبين مشاعر فياضة بالمحبة حملها اليهم هذا المثال المتقدم للعلاقات البشرية السوية، التي تشحذ عقل المرء ووجدانه بحب الخير، وتباعد بينه وبين مشاعر العداء والكره البغيضة. وفي هذا التحقيق تابع المهدي عبد الوهاب تفاصيل ما جرى في هذه القصة الواقعية والشفيفة وتحدث الى أطرافها.

    * تبرع أستاذ جامعي أميركي في الرياضيات وعلوم الكومبيوتر بكليته لزميل له في جامعة «ستراير» في فيرجينيا بنفس الكلية. وأجريت العملية في مستشفى فيرفاكس بولاية فيرجينيا. وتمت بنجاح، وغادر المريضان المتبرع والمتلقي المستشفى الى منزليهما فيما تستعد جالية السودانيين لعقد احتفال كبير بنجاح العملية لعضو الجالية وللمتبرع له الأميركي.
    المتبرع بكليته هو الأكاديمي الدكتور انجل ريمون مارتنيز، من مواليد 3 اكتوبر (تشرين الأول) 1950 في بورتوريكو. هاجر الى الولايات المتحدة عام 1976 وعمل لشركة «ميرك آند كيميكال» العاملة في مجال الأحياء الدقيقة والتخمير «نايكروبايولوجي آند فيرمنتيشن». وفي عام 1986 ترك الشركة ليعمل للحكومة الأميركية في أبحاث العمليات، ولاحقا تخصص وتفرغ في مجال علوم الكومبيوتر ونظمها. نال البكالوريوس من جامعة جيمس ماديسون عام 1980 والماجستير من «معهد فيرجينيا بوليتكنيك» عام 1994. ونال درجة الدكتوراه في الاحصاء الكومبيوتري عام 2003. وزوجته الدكتورة وندي مارتنيز المحاضرة في علوم الكومبيوتر تعمل أيضا للحكومة الأميركية في مجالات الاحصاء والرياضيات. وتجمعهما هوايات مشتركة أهمها دراسة الانجيل والقراءة، وتدريس الرياضيات الذي، حسب تعبيرهما، يجدانه لا تدانيه متعة. وهما معا يحاضران في جامعة «ستراير» بفيرجينيا. ولهما أربعة اولاد.
    اما المتلقي فهو الأستاذ الجامعي ابراهيم محمد احمد الحاج، 36 عاما، من مواطني مدينة الحصاحيصا وود سلفاب في ولاية الجزيرة بالسودان، خريج كلية الاقتصاد في جامعة الخرطوم، وكنيته التي يعرف بها «ابراهيم السمين». يعمل حاليا رئيسا لشعبة الكومبيوتر والمعلومات في جامعة «ستراير». متزوج وله 3 أطفال (وجيدة وهشام ووضاح). زوجته أنوار عبد الوهاب نور الدائم، من مدينة ام درمان، خريجة جامعة مدراس بالهند، وموظفة حاليا بالملحقية الثقافية السعودية في واشنطن. ويقيمون بصفة مستمرة في الولايات المتحدة ومعهما أطفالهما.
    * بدايات القصة
    * يقول الدكتور انجل مارتنيز: «قابلت ابراهيم في جامعة ستراير قبل عدة سنوات حيث كنا نحاضر للطلاب في نظم معلومات الكومبيوتر. وذات يوم أواخر السنة الماضية، ربما في اكتوبر أو أواخر سبتمبر، قابلته وكانت تبدو عليه سعادة غامرة، فسألته لأشاركه سعادته، فأخبرني أنه وزوجته أنوار رزقا بمولود ثالث». ويمضي انجل ساردا كيف أنه بعد فترة قصيرة من تلك السعادة التقى ابراهيم ولاحظ فيه قنوطا وحيرة. فسأله أيضا، وعلم منه انه أصيب بفشل كلوي يستدعي خضوعه لغسيل متكرر.
    أخذ انجل يفكر منذ تلك اللحظة في «ذلك الشاب الذي يحتاج لكل قوته وقدراته الجسدية والذهنية ليواصل كسب عيشه الى جانب واجباته تجاه أسرته، زوجته وأطفاله الثلاثة». ويقول انجل «لطالما فكرت مرارا في أن الغسيل الكلوي متعب ومرهق لرجل مثله هذا ناهيك عن الواجبات التي لا تنقطع في أي يوم تجاه الأسرة وخاصة الصغار.. قلت لنفسي لا بد انه يكابد في كل ذلك». واستمر انجل يفكر ويقارن. بمن؟ بنفسه ووضعه. يقول «أولادي كبروا وصاروا مسؤولين عن أنفسهم وأديت تجاههم ما يقوم به ابراهيم الآن ولكني كنت بكامل صحتي». ويواصل انجل ذكرياته مع خطواته نحو التبرع بكليته لابراهيم فيقول «عندما بدأت أفكر في الأمر بجدية اكتشفت أنني أجهل فصيلة دمي، وللتبرع بكلية فإن أول أمر يجب التأكد منه هو معرفة فصيلة الدم. فذهبت وتبرعت بدمي ومنه عرفت أن فصيلة دمي مطابقة لفصيلة دم ابراهيم. وفي ذلك الوقت نما الى علمي أن قريبا لابراهيم في طريقه الى فيرجينيا ليتبرع بكليته وأجرى الكشوفات اللازمة فلم أقل شيئا لابراهيم أو أخبره بنيتي. ثم علمت من ابراهيم أن الأطباء الذين أجروا الفحوصات لقريبه نصحوه بأن كليته ذات طبيعة نادرة لا تجعلها صالحة للتبرع بها.
    * والد انجل: ابراهيم صار لي ابنا
    * سألت «الشرق الأوسط» انجل كيف استقبلت زوجته وكيف استقبل ابراهيم قراره بالتبرع؟ فأوضح انجل بقوله: زوجتي دعمت الفكرة منذ البداية فهي تعرف ابراهيم من الجامعة، بل كانت مستعدة لمثل هذه القرار لأنها تعلم انه يعاني بصفة خاصة من الفشل وعمليات الغسيل. وقد أخبرتني عندما ابلغتها قراري أن واحدا من طلابها قال لها من قبل إنه سيتبرع بكليته لأحد أصدقائه. وعجبت أول الأمر لأن ثمة اعتقادا سائدا أن من يتبرعون يجب أن يكون لهم قرابة دم مع المتلقين. وبعد فترة أيضا قرأت زوجتي في صحيفة أن معلمة تبرعت بكليتها لأحد تلامذتها الصغار. لذلك لم تتردد عندما عرفت قراري بالتبرع لابراهيم. ولكن بالطبع تطرأ أسئلة مبعثها القلق من المستقبل يسألها المرء لنفسه: وماذا إذا احتجت يوما ما لكلتا كليتي. وعلى كل حال توصلنا معا إلى أننا لا يمكن ان نحيا على هواجس «ماذا لو و ماذا لو؟» وعلينا ان نقوي ايماننا بالله.
    قال انجل إن ابراهيم كان قلقا في البداية وبدا عليه تردد، إذ أنه مر بتجربة قبل مدة قصيرة مع قريب تبرع له ولم تسعف تفاصيل الفحوصات الفكرة. وقال «أعتقد إنه لم يكن في البداية متحمسا ليرفع آماله مثلما فعل منذ حين. وظل يسألني إن كنت فعلا أريد ان أقوم بمثل هذا التبرع! ولعل من الأمانة ان اذكر أن ابراهيم وأسرته ظلوا مهتمين بصحتي وأحوالي طوال فترة الفحوصات وبمراجعتي حول ما إذا كنت مصمما على هذه الخطوة». وأضاف انجل أن «أهل ابراهيم ظلوا يدعون الله في مساجدهم وكنائسهم واستجاب الله للدعاء وها نحن الآن نتماثل للشفاء». عاد قريب ابراهيم أدراجه الى لندن، ورجع ابراهيم ليواصل جلسات الغسيل المرهقة والانتظار! فقد تأتي كلية من متبرع بعد الوفاة تناسب توصيف كليته وطبيعة أنسجته، اليوم، أو غدا، أو بعد أسبوع، أو بعد شهر، شهرين، خمسة أشهر، أو عامين أو خمسة أعوام! لا شيء يمكن أن يقال حول هكذا احتمالات. فقد انتظر شقيق لابراهيم أصابه فشل كلوي من قبل لأكثر من 4 سنوات حتى جاءت لحظة «المواءمة»، ونجحت عمليته.
    أما انجل، وقد هزه هذه المرة انخذال صديقه بعد قبوله فكرة التبرع من شقيق زوجته، فقد اتخذ قراره، وبعد أيام قليلة بعد ذلك فؤجىء ابراهيم برسالة مخطوطة باليد في فتحة خطاباته بالكلية «البيجون هول». فتحها ليقرأ ما كتبه له انجل: هل تقبل مني كلية؟ أرجوك اتصل بي.
    * ابراهيم: انجل اسم على مسمى
    * ابراهيم يحكي قصة الصبر والصداقة والوفاء من أكثر من زاوية أكثرها تعبيرا هي تلك اللحظات التي لا يجد فيها الكلمات فيكتفي بقول «إن انجل (وتعني بالعربية ملاك) هو فعلا اسم على مسمى.. لقد تعامل مع اسمه بجدية». وسألت «الشرق الأوسط» ابراهيم روايته فشرح في اسهاب كيف تم التشخيص النهائي لحالة الفشل الكلوي المزمن وكيف ان زملاءه تعاملوا معه بكثير من المودة والتقدير وذلك باعطائه جدولا مناسبا للحصص والسمنارات لظروف الغسيل. ولكن كان ثمة زميل له اسبق في العطاء والمبادرة ومداومة السؤال عن حاله وصحته ورفاهية أسرته «ذلكم هو زميلي الدكتور انجل مارتنيز، وهو مهندس متعاون مع الجامعة لتدريس مواد الاحصاء القياسي والرياضيات. وزوجته وندي مارتنيز، وهي ايضا متعاونة مع الجامعة وتدرس نفس المواد».
    ويتابع ابراهيم: بدأت علاقتي مع هذه الأسرة الفاضلة، كعلاقة عمل. لكن مع بداية مرضي وجدت منهما اهتماما خاصا نحوي. يسألونني دائما عن صحتي وعن عائلتي ودراستي عندما بدأت التحضير للدكتوراه في جامعة جيمس ماديسون، وهي نفس الجامعة التي تخرجا فيها. ومرة، اثناء جلوسي بالمكتب تلفني الحيرة، جاءتني الدكتورة وندي تسأل عن تطور الاحداث، وأبلغتني أن زوجها الدكتور انجل يرغب في القيام بحل محلي لتدريس بعض المواد التي ادرسها بقصد تغطية غيابي بشرط ان لا ادفع له مقابل ذلك. هزني هذا الموقف لكبر ما فيه من مشاعر انسانية حقيقية. وذلك الامتنان زاده ادراكي لسرعة ايقاع الحياة هنا وصعوبة ايجاد زمن كاف لأداء أي من الاعمال الاخرى.
    * زوجة ابراهيم وأصدقاؤها الجدد
    * تحدثت أنوار عبد الوهاب زوجة ابراهيم عن صديقهم انجل، عن شخصيته وزوجته وعن لقاء الاسرتين يوم العملية بقولها «انجل شخص عميق وهادئ، يحفظ اسماء من يلتقيهم، ويجبرك على احترامه عندما يهب ويقف للتحية والسلام، حتى للصغار الذين يكن لهم ودا ظاهرا ويحترم وجودهم، ويسأل عنهم دائما وعن أحوالهم.
    وقالت أنوار إن انجل حين يبدي الناس استحسانهم لفعلته الطيبة يرد بأن ما حدث «هو مشيئة الله» ولا يحبذ كلمات الشكر بقوله: هذا لا شكر عليه ـ هذا ما قضى به ربنا. وقالت إنه يهتم بالجميع ويناقش ويسأل عن ما لا يعرف. سألني عن آية الكرسي المعلقة على لوحة كبيرة في بيتنا وطلب ترجمتها.


    رأي متخصص في زراعة الكلى
    يقول الدكتور اسماعيل الخطيب عن المشاكل التي تعترض زراعة الكلى: زراعة الكلية هي الحل الاخير لمعالجة الفشل الكلوي وذلك بعد تجربة الحلول الدوائية والأخرى.
    وثمة مشكلتان تعترضان زراعة الكلية في الوقت الحاضر، الاولى: ايجاد المتبرع المناسب سواء كان حيا من احد الاقرباء او الناس الذين تتطابق الزمرة الدموية والنسيجية لديهم مع المتلقي، او من المتبرعين الذين يعانون من الموت الدماغي او من الناس المتوفين حديثا. اما المشكلة الثانية فهي ضرورة تناول الانسان المتلقي للكلية الادوية المثبطة للمناعة، وهذا ينتج عنه نسبة عالية من الاختلاطات المهمة مثل فشل الكبد وسرطان الجلد. والتبرع بالكلية من انسان حي هو احد الحلول الموجودة خاصة ان الانسان يستطيع الاستغناء عن احدى الكليتين من دون ان يحدث اضطراب في فيزيولوجية الجسم، فعند استئصال احدى الكليتين تتضخم الكلية المتبقية بمعدل الضعف وتقوم بمهام الكليتين في تنظيم شوارد الجسم وطرح الفضلات الموجودة في الدم. وشدد الدكتور الخطيب على ضرورة وجود كليتين سليمتين لدى المتبرع و التأكد من سلامة عمل الكلية المتبقية والا فإن هذا قد يؤثر على المتبرع في مراحل متقدمة من الحياة. اضافة الى ذلك يجب التأكد من عدم وجود امراض خفية او وراثية قد تؤثر على الكليتين في المستقبل او لدى الكبر
                  

07-16-2004, 05:31 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    انها الانسانيه الحقه _ الانسان سياعد ويتبرع لاخيه الانسان _ من دون مقابل _ شكرا لهذا البوست الجميل _لقد اجبرني علي الكتابه وعلي التنقيب عن قصه قديمه سمعتها في ذاك الحين _
    _اذكر ان امراة بيضاء مسلمه _ _ لقد تبرعت بكليتها الي احد الامركان _افركان امركان _في كالفورنيا _ وقد كان الرجل مسيحيا _ وكان الحدث لوحه جميله للتعايش السلمي الجميل _ شكرا لكم جميعا _ ابطال القصتين _ والي الامام _ دوما محب ....


    هنا مضابط القصه الجميله _




    Donation Erases Religious, Racial Divide(positive story)
    Los Angeles Daily News | October 11, 2001 | Dennis McCarthy


    Posted on 10/11/2001 4:34:25 PM PDT by Mark


    Thursday, October 11, 2001

    Donation erases religious, racial divide

    You bring together one African-American Christian man in need of a kidney, and one Caucasian Muslim woman from Sherman Oaks willing to give him one of hers.

    Add two surgeons from Cedars-Sinai Medical Center in Los Angeles -- one Jewish, the other German -- and you have a morality play for these difficult times.

    It begins last February at a four-day self-development seminar at which Mike Jones of Los Angeles is telling the instructor that he might not be able to attend all the sessions because he has a few kidney dialysis appointments he can't miss.

    During a break later, Patricia Abdullah of Sherman Oaks and others attending the seminar talked with Jones about his disease."I told them I had been on dialysis for five years and needed a kidney transplant, but a suitable donor had not been found, including members of my own family who had been tested," Jones said Wednesday from his Los Angeles home.

    What happened next stunned the 41-year-old systems analyst, but it was only a prelude of bigger shocks to come.

    Abdullah, 53, whose name was Patricia Wright before converting to the Muslim faith 15 years ago, suggested to the class after the break that they make finding a kidney donor for Jones a class project. Everyone readily agreed.


    When the four-day seminar ended, most of the class, including Jones and Abdullah, moved on to an advanced 16-week course, which ended in August. A donor had still not been found.

    That's when Abdullah stepped forward with an offer that shocked the class. It came during an exercise in which the students were learning how to successfully make unreasonable requests of another person.
    "I said, 'Mike, I'm O-positive,"' Abdullah said. "He just looked at me and didn't get it, so I repeated myself -- 'Mike, I'm O-positive.'

    "He still didn't get what I was trying to say, so I said, 'Go ahead, Mike, make an unreasonable request of me."'

    Jones said he still couldn't believe it, but he asked anyway. "Will you give me one of your kidneys?" he said.

    "Yes," Paula Abdullah replied.

    The class broke out in cheers as the Muslim woman and Christian man hugged.

    If you believe in karma, believe in this. After it was determined Abdullah was a perfect tissue match for Jones, the transplant surgery was set for the morning of Tuesday, Sept. 11.

    "There was a scheduling conflict with the two transplant teams so it had to be rescheduled for Sept. 25," Abdullah said Wednesday night, stopping by Jones' house to see how he was doing on her way home to Sherman Oaks from a new job she has started this week in Playa del Rey.

    "After all that happened on the 11th, it was like maybe this surgery was supposed to be postponed so we could somehow become a sign of hope and healing for the future," said the mother of two children and grandmother of three.

    Her married daughter, Elizabeth Chacon, says the whole family is proud of her mother and not at all surprised by what she did.

    "That's just my mom," Elizabeth said. "It's always been in her nature to be compassionate with all people."

    The surgery was a success. With medication, Jones should live a long, normal life, doctors say.

    Dr. Gerhard Fuchs, a German surgeon at Cedars-Sinai Medical Center removed Abdullah's kidney laparoscopically through a tiny port rather than through the usual large, open procedure, so she was out of the hospital and back to work in about a week.

    Another Cedars-Sinai transplant surgeon, Dr. Louis Cohen, who is Jewish, transplanted the organ into Jones, who came home from the hospital last week.

    "I always stop by to congratulate donors afterwards, so I walked into the recovery room that morning, and saw this lady, and read the last name on her chart," Cohen said.

    "I just about fell over. That's when I knew this was something special, a very dramatic moment, considering what we're dealing with in the world right now.

    "Everyone understands this was a very positive, meaningful thing."

    They talk a couple of times a week on the phone now, and plan to do a joint Christmas card with a picture of both their families together -- the Muslim woman from the Valley and the Christian man from L.A. carrying one of her kidneys.

    They both understand the importance of the moral of this story in the world right now.

    "I tell her, do you realize what you've done?" Jones says. "Not only have you given me life, but you've made a big impact on society.

    "I'm a Baptist and she's a Muslim, but prayers are prayers," he said. "Even though we practice different religions, we're all God's children."

    Abdullah agrees. If anything good comes out of this story she hopes it is this, she says.

    "If anyone in the future uses race, ethnicity or religion as the reason for a terrorist act of any kind, it's bogus," Abdullah said. "As bogus as the world being flat.

    "There is no race, except the human one."




    هذه اللقطه تحكي عن كثير _



    بين جونز وباولا او باتريشيا _


    (عدل بواسطة Muhib on 07-16-2004, 05:51 PM)

                  

07-16-2004, 05:58 PM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: Muhib)

    انطباعات يسطرها _مايك جونز _المتبرع له _ من خلال هذا الينك _



    Mike Jones

    One Miracle at a Time


    by Mike Jones

    This is my story of how I came to dealing with my dialysis situation and stayed positive because I have The Lord in my life.

    In July 1996, I began to lose weight rapidly and was not eating much. It got to the point that I had lost so much weight, that my clothes began to fall off of me. I didn’t really pay it any attention until the following November. That’s when I experienced a migraine headache for the first time -- and it scared me. So I went to the doctor to get checked out.

    A week later on December 6, 1996 my Nephrologist told me that I had End Stage Renal Disease (ESRD). He said that my kidneys were failing and I had to have emergency surgery to be prepared for dialysis -- either Hemodialysis or Peritoneal Dialysis. I had no idea what all of that meant.

    I went home and jumped on the computer to do my research about renal disease. I later found out that end stage renal disease is when the kidney does not filter out the waste products in your body. It allows the waste to get into your blood stream and causes toxicity. Once this happens, a person will eventually die if preventive measures are not taken, such as dialysis or a kidney transplant. I joined the National Kidney Foundation and did research on dialysis. I found out that there are over 150,000 patients on dialysis with ESRD who are awaiting a transplant either from a live donor or a cadaver.

    I soon went on dialysis and searched for a kidney donor, I continued to live my life to the fullest. I continued to travel, play softball, and enjoyed my life as much as I possibly could.

    Then in December of 2000, I did something that would change my life forever. I enrolled in a three-part series of self-development courses. The first class allowed me to discover who I truly am and understand what I am all about. I was able to come to grips with my relationship with my son and realized what I could do to make that relationship stronger.

    The 2nd class of this series took place in February 2001. I wanted to take the class, but wasn’t ready to shell out the $650 it was going to cost. However, God works in mysterious ways, and something just told me to hand over the credit card and take the class. So reluctantly I agreed.

    Once inside the class, I noticed there were approximately 100 people of all races, creeds and colors. I was quite comfortable in the class but one of the requirements presented a dilemma. The instructor said that no one in the class would receive credit until we were all in attendance for 4 consecutive days. That meant arriving at 9:00 AM and staying until midnight. Now that created a problem for me because I had to go to dialysis the very next morning at 5:30 am and would not be able to make it to class until after 10:00 am.

    I had to address the class and notify them of my situation. I let them know that I was a kidney patient and had to do dialysis every Friday morning. At the break, several participants asked me about dialysis and kidney failure. When I explained my condition to them, they were astonished because they said that I did not look sick. My reply to them was that sickness is a state of mind.

    During the next few days, people in the class continued to inquire about kidney disease and my condition. On the last day of the class, a student named Patricia Abdullah asked me if I was on the donor list. I told her ‘yes,’ because no one in my family was a match and that I had been searching for 5 years to find a donor. She said to me, “Wouldn’t it be great if our class found you a kidney?”

    I said, “Sure it would,” but I heard that all the time. I knew that she was just being sentimental but that her heart was in the right place. I often heard similar remarks from concerned people who did not necessarily know what to say because they did not know what I was experiencing. I knew that Patricia was like these people -- kind and cordial. So I left it at that.

    On that last day, we each had to address the class and attempt to explain who we really were and what we stood for as individuals. After I had my turn to speak, I proceeded to leave the class. About two minutes later, one of the assistants in the class screamed at me to come back because Patricia was getting the class involved in finding me a kidney. I rushed back to hear Patricia say to the class, “Before I speak, I would like to get the class involved in the possibility of helping Mike Jones find a kidney.”

    The class applauded in agreement and the course leader said that could be the project for our 3rd class of the series. I could not believe what had happened!

    I felt elated as I was sent back up to the front of the room to address the class. All I could do was just stand there and cry. It was hard to believe that 3 days prior we did not even know each other, and now this class of 95 people was coming together to help me find a kidney donor. The power and the love in that room just overwhelmed me. The class gave me a standing ovation as I broke down. It was truly an amazing moment.

    The next session was the final class in the self-development course. All 95 participants showed up on that first day eager to fulfill our project that we had previously discussed. But there was a problem. Our new instructor said that we could not do that assignment as our main project. He said that everyone had to create their own individual project and work solely on that. I was extremely upset because that was not what we were told in the previous class. Some of the other classmates felt the exact same way. I was livid and was ready to drop out of the class altogether because I felt that I was misled to take this class.

    Again, something told me to stay in the class and fulfill my commitment to this group of individuals. You see I have a thing about keeping my word and having integrity. If I say I am going to do something, then I have to honor that commitment. Since we had to pick our own project, I chose to make folks aware of what it takes to be an organ donor -- how they can affect the lives of other people, whether it is by giving the gift of life by being an organ donor, donating blood to help save lives or being a bone marrow donor with the platelets in your blood to help save a child that may be in need.

    Another one of our assignments was learning how to make unreasonable requests. I admitted that I rarely asked for things because it becomes a pride issue for me. One of my classmates responded by saying, “But Mike, if you had asked for a kidney, maybe you would have one right now.”

    I said, “True, all they can tell me is no.” As I was talking to my classmate and telling him that I was “O” positive (blood type), another classmate overheard our conversation. As the class came to a close that day, Patricia Abdullah approached me and said, “Mike, I am “O” positive.”

    I looked at her and said, “ That’s nice so am I.”

    She looked at me again and said to me “Mike, I am “O” positive -- make an unreasonable request of me.”

    And then it hit me; I was speechless for a moment because I felt that the Lord was saying something to me through Patricia. I then walked up to her, put my hand on her side and said, “Patricia, may I have one of your kidneys?”

    She looked at me and said, “Sure, what do I need to do?”

    The next morning while I was at dialysis, I received a phone call from Patricia. She told me that she contacted UCLA and was on her way to get tested. I just prayed that it would be successful. The following Monday she was tested but we did not hear anything for about 5 weeks. I was disappointed but thanked Patricia anyway for the thought and told her that I would not forget what she attempted to do. However, UCLA did finally call on Friday of that 5th week and asked her to come back in for more tests. Patricia was confused because we assumed that were not a match. The nurse at UCLA said that was not the case. She said that they needed to run more tests to verify their results because the initial test results said that we were a “PERFECT match!”

    Now what a perfect match means is that the donor and the patient are an exact match in every test that is ran – that includes blood type testing, tissue type testing and antibody testing. Our test compatibility was 6 for 6, which is perfect. The only thing more perfect was an identical twin from the same cell. That is truly amazing.

    Here is another miracle that shows how the Lord works in mysterious ways. After all the testing was complete and the results were confirmed, the surgery was set for September 11, 2001-- the day the World Trade Center in New York was attacked – and our story just happen to be timely with the events.

    Now, let me tell you about Ms. Patricia Abdullah -- her nationality is Dutch, German, Italian, Welch, Hawaiian and Arab. She is also a converted Muslim. I am African-American, Irish and Creole. Our story gained media attention because the September 11 attacks had raised a racial profile of the Muslim faith. Fox television even contacted Patricia for an exclusive interview.

    The media was drawn to our story because there was so much diversity surrounding the surgery. You had a White Muslim woman donating a kidney to an African American Christian in a Jewish hospital with a German, South African and Jewish surgical team performing the operation. Talk about a rainbow coalition of people coming together to give the gift of life!

    I believe this is proof that we are all God’s children. We are all the same on the inside just different shades of gray on the outside. How else can two people from two totally different diverse backgrounds be the “Perfect” match where the only thing closer is an identical twin sibling from the same cell?

    I hope that this miracle will help raise the awareness worldwide and encourage others to make a difference in someone’s life by giving the gift of life – by being a blood, organ or bone marrow donor.

    I have been truly blessed to receive this ultimate gift of life and know that as long as I have the Lord in my life, there is nothing that I cannot do.

    I truly thank Ms. Patricia Abdullah for giving me the ultimate gift that a person can give. Patricia is my sister and I will love her and cherish her forever. We are taking a dual family photo to show how the life has affected two families, two races, two religions and one God.

    If I help just one person with this story then I have been able to give back what I have received.

    God Bless you…


    http://www.ikidney.com/iKidney/Community/PatientProfile.../Tab_2/JonesMike.htm

                  

07-16-2004, 06:51 PM

AnwarKing
<aAnwarKing
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 11481

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    يا سلااااااااااااااام....
    والله انا فرحان شديد .... الله يكمل صحتهم يا رب....
    أنور
                  

07-16-2004, 08:53 PM

Elmosley
<aElmosley
تاريخ التسجيل: 03-14-2002
مجموع المشاركات: 34683

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    ياسلام انها الانسانية عينها
    ننحني احتراما وتقديرا للشخصيتين
    ونحمد الله
                  

07-16-2004, 09:53 PM

Habib_bldo
<aHabib_bldo
تاريخ التسجيل: 04-04-2002
مجموع المشاركات: 2350

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: Elmosley)


    نموذج للعلاقات الانسانية السوية التي من المفترض أن تسود العالم
    ونموذج لعلاقات الزمالة الراقية في العمل
    ونموذج في التضحية من أجل إسعاد الآخرين
    ونموذج في الشجاعة ونكران الذات
    وفي نفس الوقت درس من دروس العبر
                  

07-17-2004, 01:38 AM

فرح
<aفرح
تاريخ التسجيل: 03-20-2004
مجموع المشاركات: 3033

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: Habib_bldo)

    :
    لمن كنت فى كنتكت كنت ماشى زياره فرجينيا لى زول صاحبى للعقد بتاعه قريت فى سودانيز اون لاين بوست عن فشل كلوى لابراهيم جابوا صورتوا هو وزوجتوا واطفاله ناس حلوين فى الصوره وشباب وانا بعرف اخوان انوار زوجتوا من حى العمده ومن زمان لمن وصلت فرجينيا سالت ياسر هينو صاحبى قلت ليهو داير الاقى ابراهيم اكفر ليهو واواسيهو قالى لانت بتعرفوا قلت ليهو لا لكن انا حزنت شديد لمن قريت البوست
    قال لى كويس مشينا حفله فى واشنطون وداع زروق صديقنا جاء ابراهيم وزوجتوا خاشيين الصاله عرفتوا ومشيت عليهو قلت لهو فى فى الحقيقه انا ما بعرفك لكن بعرف اخوان انوار وانا حزين جدا وربنا يدك العافيه وانت عامل كيف اتكلم معاى بحزن قال لى الحمد لله صابر وغسيل مستمر المهم كلمات متبادله ومشيت سلمت على زوجتوا واولادو وساقنى لى ياسر وقال ليهو ياساير انت محمد دا ماقال ليك داير اسلم على ليه ماجبتوا لى

    المهم من الاحداث القليله الهزتنى فى حياتى فى السنوات الاخيره وكنت اراقبه وهو قاعد فى الحفله وزوجتو شابه ودوده

    حمد الله على السلامه ابراهيم السمين
    وانجل له الود والتقدير والاحترام
                  

07-17-2004, 02:13 AM

برير اسماعيل يوسف
<aبرير اسماعيل يوسف
تاريخ التسجيل: 06-03-2004
مجموع المشاركات: 4445

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: فرح)

    بدون مقدمات تذكر , ان ما حدث يؤكد ان الانسانية في طريقها للوحدة و ان الوصايا العشر في كل الاديان السماوية واحدة و ان المشاعر و الاحاسيس الانسانية لا دين محدد لها , فربما يكون احد /احدي المتبرعين /المتبرعات في هذه القصة الانسانية الكبيرة لا دين له/لها و لكنه/لكنها انسان/انسانة بمعني ما تحمل هذه الكلمة من معني . و مما لا شك فيه انه سيأتي اليوم الذي يكون فيه الاستثناء هو سؤال الناس عن دين الشخص فالدين المعاملة و ليس اي شيء اخر . و نشكر صاحب هذا البوست المعبر, كما اننا نشكر كل المتداخلين /المتداخلات في هذا البوست قراءة او تعليقا بالكتابة فيه.

    برير اسماعيل يوسف
    المملكة المتحدة
    17/07/2004
                  

07-17-2004, 02:28 AM

انور الطيب
<aانور الطيب
تاريخ التسجيل: 10-11-2003
مجموع المشاركات: 1970

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: برير اسماعيل يوسف)

    الاخوة المتحابين تحياتي الحارة لكم جميعا أينما كنتم وكيفما كنتم
    وبعد.........

    لا اريد ان اضيف شيئا فما قالوه الأحباب يكفي ويزيد .....
    ولكن خطر ببالي زيارة د. كمال أبوسن الانسان الانسان بمعنى الكلمة للخرطوم وهو يقدم علمه للمرضى مجانا ودون مقابل وكانت الأشجان خارج العنابر بنت لا تتجاوز الرابعة عشر توفر مصاريف الفطور لأخذ الدواء لأمها وتقدم كليتها فداءا لها ...
    منظر آخر طالبة جامعية بحاجة الى كلية يأتي أكثر من 33 شابا ليتبرعوا لها لا من أجل حب أو غرام أو زواج بل من أجل انقاذ انسانة بريئة تستحق أن يساعدها الآخرون وكم كانت فرحة آحدهم عندما علم أن انسجته مشابهة لها وبكى الباقون لأنه لم يكن لهم الشرف بالقيام بعمل انساني كهذا .......

    في كل مكان ينتشر الخير و الشر ولكن في النهاية الخير هو المنتصر ........

    يعني باختصار كما كنا نسمع في سينما حلفايا و ووطنية وصافية " البطل ما بيموت "

    فعلا البطل لا يموت ، هذه لوحة انسانية راقية فيها ما فيها من معاني الشهامة والبطولة وكذلك اللوحة الأخرى التي قدمها الأخ محب لا تقل عن مثيلاتها .........

    أنادي من هنا كل القادرين بدعم جمعية أصدقاء مرضى الكلى
    ولننتهز هذه الفرصة لدحر المرض في السودان بدلا من رائحة السباب واللعان بين البورداب ......

    ولكم حبي
                  

07-17-2004, 03:22 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48781

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    الف حمد لله على سلامة إبراهيم وإنجيل "الملاك" "هل أنت الملاك جيت توري الناس الجمال؟؟"

    وسلامي للرائع فرح والجميع هنا..

    والشكر لك يا عمر علي، جالب الفرح والفرح..
                  

07-17-2004, 06:13 AM

فرح
<aفرح
تاريخ التسجيل: 03-20-2004
مجموع المشاركات: 3033

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: Yasir Elsharif)

    الغالى ياسر الشريف اعجبتنى عباره انور فى مداخلته فى الرد فى الاخوه المتحابين
    والمقام مقام حب ورحمه وموده وناس قلبها عامر بالحب
    لك ودى ياسر ومشتاقين والله
                  

07-18-2004, 06:26 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    الاعزاء
    Muhib
    انوركينغ
    الموصولي
    حبيب بلدو
    فرح
    برير اسماعيل
    انور الطيب
    ياسر الشريف
    لكم الشكر علي مداخلاتكم الثرة...انه حقاحدث ذو بعد انساني كبير....لعله يفتح بصيرة اصحاب الهوس الديني والتكفير والقتل..فالانسانية هي التي تجمع ابناءآدم وان فرقتهم الاديان والالوان
                  

07-18-2004, 12:48 PM

abdalla BABIKER

تاريخ التسجيل: 09-14-2003
مجموع المشاركات: 2260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    مبروك

    لكن يا جماعه انتو نسيتو حاجه مهمه

    اخلاق السوداني هي التي دفعت بالامريكي عشان يتبرع بكليته له

    وهذه هي اخلاق السودانين وتعاملهم في بلاد الغربة

    وانا قراءت القصه في جريدة الشرق الاوسط
                  

07-18-2004, 10:20 PM

عبدالله

تاريخ التسجيل: 02-13-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: abdalla BABIKER)

    اود ان اطرح سؤالا هل يجوز لمسلم ان يقبل ويدخل في جسده عضوا ماخوذا من شخص غير مسلم نبت وتكون بطعام قد لا يحل اكله للمسلمين
                  

07-18-2004, 11:58 PM

degna
<adegna
تاريخ التسجيل: 06-04-2002
مجموع المشاركات: 2981

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: عبدالله)

    مااجمل المشاعر الانسانية الجميلة المليئة بالخير والسعادة والامل

    انها مشاعر واحاسيس انسانية نبيلة ل ان تجد لها مثيل في هذه الايام

    الشكر لك استاذ عمرعلي علي ايراد هذا الخبر الانساني الجميل

    علي احمد

    (عدل بواسطة degna on 07-18-2004, 11:59 PM)

                  

07-19-2004, 07:56 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    الاخوة
    عبدالله بابكر
    دقنا
    شكرا علي مداخلتكم ومشاعركم الانسانية النبيلة
                  

07-19-2004, 08:14 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    الاخ عبدالله
    بعد الفورة النفطية وتدفق العرب الي اوربا انتشرت
    محلات تحمل يافطات لحم حلال ..اذكر مرة واحد كتب في جريدة عربية تصدر في لندن وقال..البفتشو علي اللحم الحلال متأكدين فلوسهم حلال؟؟؟
    طيب سؤال اذا في مسلم بيسرق اموال الدولة او بياخد رشوة هل يجوز اخد كليته او قلبه كقطع غيار لان جسمه تربي بالحرام؟؟.....وبعدين ما في بلد مسلمة الا ويتفشى فبها الفساد...رشاوي وبلاويو نهب اموال الدولة
                  

07-19-2004, 09:08 AM

عبدالله

تاريخ التسجيل: 02-13-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أستاذ جامعي أميركي..... يتبرع بكليته....................... لزميله السو (Re: omar ali)

    االاخ عمر علي / طرحت سؤالي لاسمع منك هذا الرد الجميل طرحت سؤالي لاؤكد بان الانسانيه اسمي واكبر من فتاوي ذوي الافق الضيق لك الشكر والتقدير والمحبه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de