عثمان ميرغني يحاول ان يخدعنا بديموقراطية الزائفة بعد أن ظل طيلة هذا العهد الكيزاني المظلم يغمز قلمه من مداده . اتزكره جيدا كم كان يدافع عن جرائم السلطة ويهاجم الاقلام الحرة التي كانت تتفضح نظامه الدموي هذا .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة