ما زالوا على ضلالهم القديم!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 07:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-17-2004, 12:00 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما زالوا على ضلالهم القديم!!


    الخميس17يونيو2004


    تحت الضوء


    البشير وأسر الشهداء.. لم يكن لقاءً عادياً
    نشهدگم أننا ثبتنا الشريعة

    عرض: سلمى التجاني

    مستوى سخونة اللقاء مرتفع.. كأنه يوم الحساب.. (بذلنا.. فبماذا أتيت)؟..

    كان اللقاء مباشراً.. وجهاً لوجه.. أسر الشهداء جاءت من ولايات مختلفة تريد أن تعلم هل أوفت الإنقاذ بما وعدت به الشهداء بعد أن أوفوا بما وعدوها به؟.. الجو مشحون والميدان الأخضر بالمركز العام للمؤتمر الوطني يكاد لا يتسع لأهل الشهداء وقد جاءوا وكلهم آذان.. وكأن اليوم (يوم الحساب)..

    أبناء الشهداء

    وارتفع مستوى سخونة الجو بمجئ الرئيس وعلت الأصوات بالتكبير والتهليل.. أمانة الشؤون الاجتماعية بالمؤتمر الوطني أرادت كما أكد أمينها عثمان أبوقناية أن تجمع المفاوضين بأسر الشهداء.. ولذلك تركت لأبناء وبنات الشهداء برنامج الاحتفال فقدم وداعة الله ابراهيم ابن الشهيد وداعة الله نشيد السلام وقدمت بنات الشهداء أنشودة الشهادة وعندما تحدث فيصل دهب (والد الشهيدين) تحدث بلسان الجهاد والمجاهدين بعيداً عن لغة الدبلوماسية وبحماس شديد تحدث عن الشريعة الإسلامية وبقية الثوابت التي قدم من أجلها الشهداء أرواحهم.. وتناول التهديد والمكر الذي أريد بالسودان (ولكننا قدمنا لهم من هو أدهى منهم). ويضيف (يمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين).. لينتقل حماسه الى الحضور فيقابل بالزغاريد باللسانين الشمالي والجنوبي.


    قيم وثبات
    البروفيسور ابراهيم أحمد عمر الأمين العام للمؤتمر الوطني الذي جاء الحفل بعد أن وصل الرئيس تحدث بهدوء يتخلله حماس عن ثبات الشهداء في الميدان (كان رميهم في سبيل الله ثم في سبيل الوطن) وأضاف (المؤتمر الوطني اليوم يحتفل بهذه القيم الرفيعة، فإن كنا نثمن قيماً كهـذه فإننا نثمن ونحترم ونجل قيم الشهادة في سبيل الله). ويكرر البروف خلال كلمته (أخي الرئيس) ربما ليؤكد أن أسر الشهداء جاءت اليوم لتسمع من الرئيس فيقول ( أخي الرئيس لقد تعاهدت الإنقاذ مع الشهداء على أن يكون هذا الوطن وطن الشريعة.. فإن جاء السلام فقد تأكد هذا العهد).. ويؤكد البروف أن قيم الشهداء إذا لم يتم الحرص عليها في السلام (نكون قد ضيعنا قضية الشهداء).


    إستعلاء تفاوضي
    وكان البروف يضغط على الكلمات ليقول (لولا الشهداء لما فتحت أبواب التفاوض أصلاً.. ونذكر الرئيس كيف كان الطرف الآخر يستعلي علينا في التفاوض ومن ورائه الدول ولم يثنه من ذلك إلا الجيش والدفاع الشعبي.. كانوا يستعينون بالدول المجاورة.. يستخدمون أرضها ويرفضون كل محاولة للسلام).

    ويواصل البروف (كم مرة أخي الرئيس بادرت أنت شخصياً وعفوت ولكنها تقابل بالظن والاستعلاء.. كانوا يريدون كسر أنف الإنقاذ لكن شهداءنا علموهم أن هذا مستحيل.. علمت الدنيا كلها بأن الإنقاذ لن تؤتى من أية ثغرة ما دامت أرتال الشهداء مستمرة).


    سلام الجهاد
    وبعدها يتحدث البروف بلسان أسر الشهداء ليؤكد للرئيس أن هذه الأسر جاءت لتتواثق مع الإنقاذ لتعبر بالسودان إلى مرافئ السلام (يقولون لك سير سير يا بشير..قالوها لك وأنت تقود الجهاد ويقولونها لك وأنت الآن تقود مسيرة السلام).. ثم أخذ البروف يردد (جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً) وقدم بعدها الرئيس بقوله (كانت المسيرة بها رجال تصدوا للمسؤولية مع عمر حسن قائد الإنقاذ.. هكذا كنا نناديه في بداية الإنقاذ).


    كرسي وجاه
    وبدأ البشير كلمته بهتاف المجاهدين (في سبيل الله قمنا.. لا لدنيا قد عملنا.. لا لجاهٍ قد عملنا) وأضاف للهتاف (لا لكرسي قد عملنا).

    وحاول الرئيس البشير بصعوبة متابعة الكلمات التي ألقيت في الاحتفال إذ أن إبني الشهيد ابراهيم شمس الدين كانا يطوقانه ويلتفان حوله بمشاغبات طفولية لم يبد إنزعاجاً لها وإن حاول الإنفلات من منديل ابنة الشهيد وهي تجفف عن وجهه العرق.. وقد بدأ البشير كلمته بهتاف المجاهدين (في سبيل الله قمنا نبتغي رفع اللواء.. لا لدنيا قد عملنا وأضاف إليها (لا لجاهٍ قد عملنا.. لا لكرسيٍ قد عملنا نحن للدين فداء).


    شريعة.. جذابة
    وبكلمات دارجة أضاف (ده يوم الحمد نحمد فيهو الله أن حقق لينا الشئ اللي نحن دايرنه.. ووزي ما قال البروف لما جينا ما جابتنا إلا المتاجرة بالشريعة) وتحدث عن ظروف السودان عندما جاءت الإنقاذ وكيف سميت الشريعة بقوانين سبتمبر وقيل إنها لا تساوي الحبر الذي كتبت به ويواصل (وبكل أسف ولحدي آخر يوم وعلي عثمان بيتفاوض ما زال الكثيرون يتاجروا بالشريعة ويتحدثوا عن عاصمة قومية أو جذابة تفتح فيها بارات تسمى متاجر).


    نجيضة.. نجيضة
    ووجه البشير حديثه لأسر الشهداء (أنتم أنفقتم من خير ما تملكون وربنا يقول «لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون» والشهداء كانوا أعز ما عندنا ومضوا -بي نجيضة- وعاهدناهم بالحفاظ على الشريعة وجاء اليوم الذي نقول فيه إننا ثبتنا الشريعة).

    وعلا صوت الرئيس في حماس شديد وهو يخاطب الشهداء من بين الزغاريد والتهليل والتكبير (الأخ الزبير أشهدك أننا ثبتنا الشريعة أخي عبيد ختم أشهدك أننا ثبتنا الشريعة) وراح يعدد أسماء الشهداء ليغلي الحفل بالهتاف ويتجه الجميع نحو المنصة ليهتفوا مع الرئيس وهو يقول (نشهدكم أنا ثبتنا الشريعة بشهادة أمريكا وإفريقيا وكل العالم).


    حرب ومصالحة
    ويمضي (لم نحارب من أجل القتال ولكن كنا مستهدفين وقدمنا خيارنا في سبيل الجهاد) ثم حيا أسر الشهداء.. واتجه بحديثه للحركة الشعبية (إخواننا الذين حاربناهم بصدق نصالحهم بصدق لأن هذه هي مبادئنا.. وإن جنحوا للسلم فاجنح لها- وعسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منه مودة.. فهم شركاء جدد نصالحهم بصدق مثلما حاربناهم بعنف لنبني سوداننا الجديد).

    وأضاف (نقول للذين كانوا في الغابة وخارج السودان وعلى الرصيف أو كانوا أعداء لنا كلنا يداً واحدة لنبني السودان الذي سقيناه بدم الشهداء ونقول لهم مرحباً بكم مواطنين من الدرجة الأولى وشركاء كاملين لبناء السودان).

    رئيس وفد التفاوض إدريس محمد عبد القادر يعيد قيم الجهاد والشهادة لأصولها في القرآن والسنة أكد لأسر الشهداء أن اتفاق السلام حافظ على ثوابت الأمة التي رفض المتفاوضون التفريط فيها.


    نبض الشهداء
    ومن بين جموع الحاضرين الذين تجاوزوا الأربعة آلاف شخص حاولت «الرأي العام» الوقوف على نبض أسر الشهداء.

    عامر ابراهيم وداعة الله شقيق الشهيد وداعة الله ابراهيم أكد أن الشهداء كانوا حملة رسالة ولم يكونوا دعاة حرب.. وقد نادوا بالسلام قبل استشهادهم فكان شعارهم «جهاد نصر شهادة» والنصر لايعني إلا السلام (والحمد لله ربنا وفق أولى الأمر أن يأتوا بالسلام في ظل الثوابت). ويضيف (الشهيد وداعة الله بقدر ما دفع المجاهدين بأشعاره للجهاد دعا للسلام والشهداء أدوا دورهم كاملاً في نصر المبادئ والحق) ويزيد (استشهد أخي وداعة الله ونرجو أن يعيش ابنه في ظل بلد معافى من ويلات الحرب والدمار).


    الإحتفال الحقيقي
    وترى كوثر أحمد الجيلاني زوجة الشهيد أحمد عبد الله (منظمة الدعوة) وأم لبناته الثلاث أن الاحتفال الحقيقي لأسر الشهداء بالسلام يكون بصرف حقوقهم ومعاشهم ورعايتهم (منظمة الشهيد تقوم بواجبها لكن ليس كاملاً.. زوجي استشهد منذ عشر سنوات ولم يتم التصديق على حقوقنا إلا منذ سنة ونصف السنة ولم نصرفها حتى الآن) كماتقول وتختم كوثر حديثها (نحن لانريد احتفالات.. هذه الأموال يجب صرفها لتحسين ظروف أسر الشهداء).


    فقد وتعويض
    ويبدي مصطفى حسب الرسول شقيق الشهيد عنتر حسب الرسول سعادته بالسلام (الحمد لله ربنا تم نعمتو وكنا نتمنى أن يتحقق السلام قبل استشهاد الكثيرين).

    وتقرر كوثر يوسف الشيخ زوجة الشهيد اللواء فتح الرحمن بخيت (اننا فقدنا أعز ما عندما لكن ما كثير على الله وعلى البلد وقد قدموا أنفسهم في وقت كانت البلد تحتاج لهم للدفاع عنها) وتتمنى (أسال الله أن يتم تنفيذ الاتفاق وأن يعوض أبنائي خيراً عن أبيهم بنجاحهم في حياتهم).


    فرحة الشهداء
    الأستاذة شريفة محمد مختار أرملة الشهيد د. عبيد ختم تؤكد أن الإسلام دين للسلام والمحبة وأن مجاهدات المجتمع رجالاً ونساء صبت في مجرى السلام.. (وفي هذا السلام توكلنا على الله ونسأله أن يكون سلام عزة وقوة).

    وتصور إحساسها عند التوقيع على اتفاقية السلام (شعرت أن الشهيد عبيد وكل شهداء السودان في فرحة وأن السلام يعني الاستقرار وتثبيت أركان الدين).

    أسرة الشهيد صبيرة يعني لها السلام تمزيق فاتورة الحرب كما تقول زوجته الأستاذة فتحية صالح وتعلن ابنته داليا فرحتها بالسلام وتردف (رغم أنه لا يعوضني عن أبي لكن أشعر أن أمنيته قد تحققت).. وتؤكد ابنته دلال أن روح أبيها أسهمت في صنع السلام وأن دماءه لم تضع هدراً بعد توقيع الاتفاقية ولها رجاءات (أرجو أن يرفع السلام الظلم عن أسر الشهداء).


    سلام الشهداء
    أسرة الشهيد علي عبد الفتاح تتوقع خيرات كثيرة بعد السلام (لأنه ثمن تضحيات غالية جداً قدمتها كل الأمة السودانية) كما يقول شقيقه الأكبر محمد سعيد عبد الفتاح ويتوقع خيرات غير مرئية في حياة وعقيدة الناس وفتحاً للإسلام.. ويؤكد محمد سعيد (السلام بدأ عندما بدأت الحرب وتدفق الجنوبيون تجاه الشمال).. ولكن شقيقته آمال عبدالفتاح تقول إن السلام لم يؤمِّن على الثوابت التي استشهد من أجلها الشهداء وترى أنه سلام مفروض ولا يتفق مع قيم الشهداء وتقرر (سيأتي اليوم الذي يأتي فيه سلام الشهداء طال الزمن أم قصر).


    شوقي
    وبعد كلمة الرئيس رددت فرقة الإنشاد (شوقي للشهداء الكرام).

    alrayalaam newspaper


                  

06-17-2004, 12:25 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: Yasir Elsharif)

    الاخ ياسر
    هؤلاء مجبولون علي الكذب...قالوا لا حل الا بالحرب والقضاء علي الحركة الشعبية فتحطمت حملاتهم واحدة اثر الاخري ولم تسعفهم القرود فا ضطروا ان يقبلوا بالتفاوض صاغرين.....ماذا تنتظر من جماعة اذهب الي القصر رئيسا وسأذهب الي السجن حبيسآ
                  

06-17-2004, 12:42 PM

KANDAKE
<aKANDAKE
تاريخ التسجيل: 03-02-2003
مجموع المشاركات: 192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: omar ali)

    Salam Yasir:
    Tne best thing about these people is that they never change. We just have to figure out what is it that WE are doing wrong that makes them continue as a political power.thanks for the forward.
                  

06-17-2004, 01:09 PM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: KANDAKE)

    ألاخ عمر علي

    سلامات
    ياخي بالله عليك ماتلوم الراجل ساكت
    فقط عاين لكلامه
    (وبكلمات دارجة أضاف: (ده يوم الحمد نحمد فيهو الله أن حقق لينا الشئ اللي نحن دايرنه..)

    ياخي القصه دي ما واضحه، دا زول اصلوا كان تطلعه كلو انه يتزوج زوجة صاحبه، والموضوع اتحقق ليه. مش بقول حققلينا الشي الكنا نحن دايرنه.
    فايخوي ابراهيم ما تزعل ساكت من الراجل!!
    تعرف الكويسه انو دي هسه مشكله اتحلت، الخطوره الكبيره انو يكون في ضابط جيش اخر عايز يتزوج إمراءة صاحبه!!
    تعرف المشكله انو ضباط الجيش ديل عجيبين جدا، وأنا باقترح علي التعلمجيه بتاعين الكليه الحربيه انو يكلموا الطلبه ( انو الواحد لو عايز يزوج زوجة صاحبو مابحتاج يقلب الحكومه، يعني الموضوع دا ممكن يتحل تحت تحت وكده)

    عسكوري
                  

06-17-2004, 01:24 PM

مارد

تاريخ التسجيل: 04-24-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: Asskouri)

    ده السلام !؟ وديل هم المسالمين !!؟

    الأخ ياسر شكراً على النشر ، وصدقونى أن الإنفصال قادم قادم كما تنبأت بذلك وتنبأ كثيرون غيرى أيضاً منذ أمد بعيد .. وعلى المعترضين أن يتأكدوا أن هذه الحكومة المسخ هى السبب حينما يقع أمر الإنفصال ، وعلى هذه الحكومة المسخ أن لا تولول حينها وأن لاتلوم إلاّ نفسها وغباءها وعدوانيتها .
                  

06-17-2004, 02:38 PM

تاج السر حسن

تاريخ التسجيل: 03-23-2004
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: مارد)

    أخى دكتور ياسر لك الود والشكر على هذا النقل

    الم يسأل احد أبناء الشهداء أو حملة درجة (البروفسير)

    عن كيف تكون شريعه ونائب رئيس الجمهوريه مسيحى ؟؟

    لقد أرادها الله كذلك حتى يخذيهم ويكشف كذبهم فى الدنيا قبل الاخره

    أم كان أجدى منع الخمر هذه بقانون يحفظ حقوق الجميع ويجعلهم

    متساووين فى الحقوق والواجبات؟؟

    سوف تشرق شمس الصباح فقد آن الشروق.
                  

06-17-2004, 08:39 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: Yasir Elsharif)

    أشكر جميع المعلقين..

    هل لاحظتم تلك المرأة الأرملة كوثر وماذا قالت.. لقد كشفت كذب الإنقاذيين..


    Quote: وترى كوثر أحمد الجيلاني زوجة الشهيد أحمد عبد الله (منظمة الدعوة) وأم لبناته الثلاث أن الاحتفال الحقيقي لأسر الشهداء بالسلام يكون بصرف حقوقهم ومعاشهم ورعايتهم (منظمة الشهيد تقوم بواجبها لكن ليس كاملاً.. زوجي استشهد منذ عشر سنوات ولم يتم التصديق على حقوقنا إلا منذ سنة ونصف السنة ولم نصرفها حتى الآن) كماتقول وتختم كوثر حديثها (نحن لانريد احتفالات.. هذه الأموال يجب صرفها لتحسين ظروف أسر الشهداء).


    عشر سنين ولم تصرف حقوقها وحقوق اليتامى الذين ترعاهم.. ربما لأنها رفضت الزواج من أحدهم!! لا أستبعد..
                  

06-17-2004, 10:26 PM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: Yasir Elsharif)

    ياخوي ياسر
    انت كما تعلم انو البشير والترابي الأتنين بعد اشاكلوا جوا اعترفوا وقالو كنا بنكضب!!! وبعد دا يصر عمر البشير علي حاجه اسمها الشريعه. شريعة بتاعت شنو البتخلي الزول يكضب، ويقتل وينهب، ويقصف المواطنبن بالطائرات، ويعترف انو الشعب الحاكمه هو، فيه اكتر من 95 % يعيشون تحت خط الفقر، ويموت الأطفال بلا عدد كل يوم في الجنوب والغرب والشرق والشمال، بسوء التغذيه والعوز. شريعه بتاعت مين ,اياتو دين دا البسمح للإنسان انو يعمل كده ويستبيح كل الحرمات باسم الدين.
    إذا دا الإسلام مبروك عليهم ( يموصوا ويشربوا مويته) هي دي مش تعابيرهم . والله أقوليك حاجه، اذا ده هو الأسلام، والله علي الطلاق نبطلوا؟!!!!!
    أسلام بتاع مين ده البكتلوا باسمه أهلنا ويشردوهم في الأرض، ويفرضوه عليهم أتوات ويبنوها قصور ويركبوها BMW.
    أي زول في المنبر دا بتكلم عن الإسلام ولا يطالب بمحاكمة الناس ديل صراحة ويصر عليها إما أن يكون حرامي مع الناس ديل، او موافق علي الكلام البتعمل باسم الدين دا.
    الناس البتقول إنه دما الإسلام الصحيح، عليها تقيف في وجه الناس ديل ويتوجب عليها الخروج لمقاومتهم.
    الترابي في ندوته الأخيره في قناة الجزيره قال تاريخ الدوله في الإسلام كله دماء. حا يطلعوا يقولوا حسن الترابي ما بمثل الإسلام، والصادق ما بمثل الإسلام والمرغني ما بمثل الأسلام، والقرضاوي ما بمثل الإسلام ( الأخير دا طبعا مؤيد الإنقلاب بتاع الجبهه ومره قال في إحدي ندواته القادينا بيها في قناة الكيزان الإسمها الجزيره ( انو الاسلاميين لو بيصلوا للحكم بالطريقه الوصلوا ليه بيها في السودان دي مقبوله، وطبعا لما الجماعه في الخرطوم اتشاكلوا الراجل قعد يساسق علي الخرطوم قال يصلحهم عشان يستمروا ينهبوا ويقتلوا في الشعب السوداني.
    الشهدا البتكلم عنهم (العريس الجديد ده)، حسن الترابي فال لاشهداء ولا حاجه مع إنو كان فاعد يعقد ليهم، وأنا علي أي حال عمري ما شفت زول بعقدوا ليه علي زوجه لاشافه ولا بعرف اسمها ولا اهلها ولا حوي ولا أدم بلموا فيها، بعدين منو القال الحور بعقدوا عليهم؟ العقد دا بكون علي البشر لأنه فيه التزامات دنيويه ومعيشيه وبنون وبنات ومصاريف وأكل عيش ودهب وتياب وشباشب وخلافه.... يعني الشهداء بتعينهم ديل الواحد فيهم يصحي من الصباح يشيل كيس الخدار بتاعو ويغشي الجزاره وكده، وانا غايتو ما عارف بتكون في فواتير بتاعت مويه وكهرباء وكده ولا مافي. في احتمال كبير المويه تكون قاطعه ، لكن الكهرباء ممكن يدوها ليهم مجاني من خزان الحماداب !!!
    أهو زي المرأه المسكينه الفوق دي، كتلوا أولادها في الجنوب وفكوها عكس الهواء، دي حأتأكل اولادها من وين، بكون طبعا عشان الإحتفال بتاعهم دا، ادوها خمسين ألف وجابوليها توب، ورًوها المكان البتركب منه البص عشان تجي الإحتفال، والله ممكن أؤكد ليك انه عشان ترجع بيتها لازم تدفع من الخمسين ألف الأدوها هم ليها لأنه مهمتها انتهت، وترجع بيتها ماترجع مابفرق معاهم تاني!
    طبعا قصة انو الكيزان بيوزعوا التياب للنسوان دي أنا شفتها بعيني في الصحافه في انتخابات 1986، وأنا كنت ساكن في مربع تلاتين في الصحافه في الدائره 27 الصحافه وجبره السقط فيها حسن الترابي، وكانو بقسموا في تياب للنسوان عشان يفوًزوا شيخهم، واريتها كان تياب كويسه كلها كشا مشي ساكت.!
    دي هي اساليبهم وطريقتم وهسي دا يجي يقوليك شهداء، ولمان الدور يجي عليهم في الشهاده البقولوها دي ( يخموا الملفات كلها ويجوا جاريين علي (الصلبيين) ويقوليك ( أمريكا دوله مؤثره ووساطتها متزنه وهي حريصه علي وحدة البلاد؟!!! أتخيل.!!!
    خلافا لهؤلاء اللصوص في السودان، انا ، بالرغم من خلافي المبدئ مع طالبان، لكني ويشهد الله احترمهم جدا، لأانهم ثبتوا علي كلمتهم وقاتلوا دون دولتهم حتي سقطوا. وأنا اعتقد انو طالبان فعلا ممكن يكون عندها شهداء، صرف النظر عن توجهاتهم الدينيه، ولكن الشهاده لاي يني أدم تتمثل في ثباته علي مبداءه.
    لكن ديل شنو الكل يوم طالعين لينا بشكل وبروايه، تعبناء ياخي من الكذب والنفاق، والبعملوه في الجنوب والبعملوا فيه هسي في دارفور والممكن طبعا يعملوه في أي جزء في السودان، ديل ( مخاطه) ( واسف للتعبير) في وجهه الإنسانيه يجب استئصالها بائ ثمن؟!!!
                  

06-17-2004, 10:39 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما زالوا على ضلالهم القديم!! (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: وترى كوثر أحمد الجيلاني زوجة الشهيد أحمد عبد الله (منظمة الدعوة) وأم لبناته الثلاث أن الاحتفال الحقيقي لأسر الشهداء بالسلام يكون بصرف حقوقهم ومعاشهم ورعايتهم (منظمة الشهيد تقوم بواجبها لكن ليس كاملاً.. زوجي استشهد منذ عشر سنوات ولم يتم التصديق على حقوقنا إلا منذ سنة ونصف السنة ولم نصرفها حتى الآن) كماتقول وتختم كوثر حديثها (نحن لانريد احتفالات.. هذه الأموال يجب صرفها لتحسين ظروف أسر الشهداء).



    يكفي هذا الكلام ليطبخ وجوه الانقاذيين بالعار
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de