|
|
 النساء اللاتي أحبهن
|
السلام عليكم جميعاً
التناقضات في الشخص السوداني محببة لأن الحياة لا تزدان نكهة إلا بها ، كما يقول الخبراء الجمال نسبي وما كنت أراه بالأمس جميلاً أراه اليوم قبيحاً والعكس أيضاً، في بوست سابق كنت قد ذكرت بعض من صفات النساء اللاتي أكرههن ، وحينها إنهالت علي جملة من الرسائل عبر المسنجر والبريد الخاص جلها توبيخية ولكني لم ألين لها، ولكن الآن انقلبت الموازين ليس بسبب أحداث 11 أيلول كما يحلو للبعض بأن التاريخ منها أبطء عجلته ولكن من تشهد التناقضات في الشأن السياسي السوداني ما بين أعداء الأمس وأصدقاء اليوم ، قد يجد مبرراً لقيادتي القاطرة من كابينتها الخلفية . بمعنى إن ما كنا نراه جميلاً ونحن صغار لم يعد كذلك عندما كبرنا . فإدراك الجمال الذي يقود للحب غريزي.. ولكن علم الجمال هو الإستاتيكا - وهي كلمة يونانية بمعنى الحس أو الإحساس بالحسن. والبارحة كنت اتجول بين الفضائيات العربية وأخذت سندة (سندة كلمة كردفانية استعان بها عبد الرحمن عبدالله في رائعته الليموني) أي توقفت قليلاً عند فضائية ستار أكاديمي اللبنانية وهي هذه الأيام ترعي مسابقة ملكة جمال لبنان ، المهم كان في القعدة مجموعة من الصبايا المرشحات لملكة جمال لبنان وكن يتونسن في حلقة شبية بمجلس المشاط عندنا في الريف السودان ، يبدين رأيهن في المواصفات المتوفرة في الشاب لتجعلة يشد انباه الفتاة وينال إعجابها ، فكان جلهن يقلن أن يكون أسمر فاتح - طويل القامة - ليس بالمفتول العضلات وليس بالضخم وفي نفس الوقت أن لا يكون متميع أم متشبه بالبنات ، ربما البعض من النساء هنا يتوافق مع هذا الرأي وقد يختلف بعضهن . وفي المقابل تحدث عن أشياء طبيعية أو مصطنعة في الفتاة تنال بها إعجاب الشاب ، وأجمعن على الحضور وشكل اللك طبيعة الحركة والتحدث مع الآخرين - العيون . طبعاً هذه الجرءة قد لا تتوفر في معظم الفتيات السودانيات للبوح بها وحتى الشباب أيضاً. أما أنا فلي رأي خلاف الذي رأيته سابقاً لأني كنت قد عكست إتجاه السير ، وهي مخالفة يحاسب عليها قانون المرور.
طيلة الثمانية وثلاثين أسبوع الماضية وجدت في الدوري الأسباني إشباع لفضولي مع عسر الهضم عندما تعثر ريال مدريد في الأسابيع الخمسة الأخيرة وتراجع بعد تقدمه بثماني نقاط إلى الترتيب الرابع في الدوري
. نرجع لموضوعنا.
عندما تعرضت لهبوط في الضغط نصحني الطبيب بالإكثار من القهوة والجبنة، فأجبته قائلاً : في الجامعة لا تخلو معظم وجباتي من موية الجبنة . وهناك أشياء يبصرك بها الطبيب ان تبتعد عنها أو ويعطيك البدائل عندما تراجعه تشكي له آلام الغربة والتي في معظمها ضغط وسكر ، ولله الحمد حتى الآن نجوت منهن.عفواً سادتي خرجت كثيراً والآن راجع بكم ، من تجربتي المتواضعة في الحياة ( لا تحسبو حديتي دبلوماسي ) عرفت أن الإنسان الذكي هو الذي يعرف بالضبط كيف يقتنص الأشياء الإيجابية في الحياة وقد فكرت في الآونة الأخيرة أن أضع قائمة واضحة للنساء اللاتي أحبهن والصفات التي أحبها فيهن حتى لا أقع في شر السلبيات وغداً أذكر أشياء أخرى وقد قررت بيني وبين نفسي أن أتعامل برفق وإنسانية مع تلك الصفات في النساء .
كما آمل صادقاً كما يأمل أحمد البلال الطيب أن تكون كل هذه الصفات متوفرة في أخواتنا وخالاتنا في المنبر ولكني لا أعتقد ذلك، ودعوني أسجل صفات وأسماء قد تفيد أخواني من الرجال ، لكي يتقربوا من تلك النوعية ، وأكون نجحت في نقل خبرتي المتراكمة بخصوص تلك النساء الطيبات ، وفيما يلي بعض النساء وبعض الصفات:
- أحب تمثيل فاتن حمامة
- أفضل غناء ندى القلعة بدون التزين بالأسورة والمرابط السوبر
- المرأة النشمية تغمرني بالحيوية
- المرأة التي لا تثير شكوكي أحييها في داخلي
- المرأة الخجولة تنال إحترامي
- أحب المرأة المقتنعة بالمساواة بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات
- أحب مغنية البوب فكتوريا ادم لأنها لم تشكك في حب ديفد بيكهام لها
- أحب البنات التي يرقصن في خلفة الفيديو كليب دون إثارة
- لا أحب إحتجاب خديجة بن قنة أكثر من ما هي اليوم
- أحب الأستاذة آمال عباس في سطورها الصحفية
- أحب الفتاة البدينة مع القوام
- لا أكره عارضات الأزياء لأني من محبي الجديد
- مضيفات الطيران في الشركان الغربية ينلن إعجابي
- أحب معلمات الأساس لأن لهن فضل عظيم تعليمي
- أحب عابدة الشيخ - لماذا؟ لست أدري
- بنات المغتربين يجدن عندي بعض القبول
- الفتاة التي تغرّبت لأجل التعليم أو العمل أقدرها
- الفتاة السودانية تضفي عليّ بهجة بوضعها الطرحة على رأسها
- أحب المرأة ذات الصوت العالي الرقيق
- افضل سماع الشعر من روضة الحاج
- أحب تمثيل الممثلة نادية أحمد بابكر
- لا تغضبني خيانة الزوجة لزوجها
- احتمل رؤية النساء وهن يلعب الكرة لفترة قليلية
- أحب المرأة التي تكثر من طلباتها على الزوج
- أحب الممثلات السودانيات بشرط أن لا يكن بشكل المصريات في السبعينيات
- أخيراً أحب نساء الهندسة والعلوم
ولا أكره نساء الطب والمحاماة
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: النساء اللاتي أحبهن (Re: EMU إيمو)
|
سلام اسبوع
عددية الزوار اهذه البوست دفعتني للزيادة
رغم أني لا اعرف كم نسبة النساء من جملة الزائرين
وهنا اذكر شيئ قليل عن النساء
اذا مدحتها, تعتقد انك تكذب
واذا ما مدحتها, فانت لا تصلح لشي
اذا توافقها على كل اراءها, فانت ضعيف
اذا ما وافقتها, فانت ماتفهم
اذا زرتها كثير, تقول انك ممل
واذا تزورها قليل, فانت غير مهتم
اذا تكون أنت فى كامل اناقتك , تقول انك زير نساء
واذا تلبس عادي, فانت فتى مهمل
اذا تغار, تقول انه شئ سيئ .
اذا ما ابديت غيره, تقول انك ماتحبني
اذا تتأخر دقيقه, تقولك لا تدري ان اصعب شي هو الأنتظار
واذا تاخرت هي , تقولك هذي امور بنات
اذا تزور انت صديقك, تقول انك تضيع وقتك على الفاضي
واذا زارت هي صديقاتها , تقول لك هذا شي طبيعي
اذا ما تتوقف لتعبر هى الشارع, فانت ما عندك زوق
واذا وقفت, فانت واقف لكى تتفرج
اذا تشوف بنت ثانيه, فانت تغازل
واذا شافوها الرجال, قالت انهم معجبين
اذا كانت تتكلم , تريدك ان تسمع
واذا كانت تستمع, تريدك تتكلم
باختصار
بسيطات , ومعقدات
ضعيفات, لكنهن قويات
يبرنك , لكنهن محبوبات
ماتقدر تعيش معهن
ولا تقدر تعيش بدونهن
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: النساء اللاتي أحبهن (Re: EMU إيمو)
|
الاخ ايمو
لك التحيه والاحترام
طبعاً عندما قرأت ما كتبت في
بداية البوست ضحكت لانني ظننت
انك تحب كل النساء
وعندما قرأت الجزء الثاني
ظننت انك تكره كل النساء
فافيدني يا اخي في ظنوني
طبعاً بقدري ما ضحكت قي البدايه
كشرة في النهايه
لك الشكر اجزله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: النساء اللاتي أحبهن (Re: maha abdella)
|
الأخت مها عبدالله
شكراً على الطلة
اجابة على سؤالك
لست انا زير النساء كما ذكرت في الشق الثاني
ولكن عندما ظهر مصطلح العولمة تحفظ عليه البعض
وانقاد له البعض الأخر وكأنهم يريدون إعادة عصر الصحابة
ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة
القائمة الأولى من النساء قد تشمل الأخت والخالة والصديقة
والعمة أما الشق الثاني فهو جاء مبرراً عندما تحدث إلى صديقي
قرشي الذي قال لي إن كيدهن عظيم.
طبعاً نحن السودانيين كعادتنا نتناول التحلية في نهاية الطبق
الرئيسي للوجبة ، وهو من ناحية صحية سيئ جداً علماء التغذية
أدرى بهذا الأمر ، وعلى هذا الغرار جاء ترتيب حديثي
لا عليك يا مها أنتِ من المذكورات في الطليعة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: النساء اللاتي أحبهن (Re: EMU إيمو)
|
اخي ايمو
لك التحيه والاحترام
تصدق اخذت اجمل شئ من
كلامك وابداً لم اقصد انك زير
نساء واسفه اذا فهمتني خطا
وابداً لم اعني ذلك ابداً فلك
العتبى حتى ترضى
وشكراً مع فائق احترامي وتقديري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: النساء اللاتي أحبهن (Re: maha abdella)
|
الأخت مها
نهارك سعيد
كعادتي لم أوفق في اختيار العبارات اللينة
الزير بمفهومنا القروي لا يعدو كونه قلة لحفظ
الماء بارد
أما هنا فاليوم خلاف الأمس لم يعد هنا زير للنساء
قبل ايام تحدث إلي أخ سوداني يعمل كعامل في شركة
تعمل في مجال خدمات المياه ، أقصم انه سنة ونصف
لم يشهد مرأة بعينه.
طبعاً هذا هنا في السعودية
عزيزتي
بكل صدق لم استاء من حديثك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
EMU إيمو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست