كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 دارفور ... خروقات متكررة لأطلاق النار !!
|
بيان من حركة تحرير السودان
في يوم الجمعة الموافق 28/05/2004م حوالي الساعة الثانية بعد الظهر ؛ ومع استعداد المواطنين لأداء صلاة الجمعة ؛ قامت طائرة انتينوف تساندها مروحتين بقذف سوق تابت الاسبوعي (40 كم جنوب غرب مدينة الفاشر) . وقد تسبب هذا الاعتداء الآثم في قتل عدد من المواطنين الأبرياء وجرح آخرين ؛ حسب الحصلية الأولية على النحو التالي:
أولاً المقتولين:
1- حليمة حامد محمد.
2- عواطف إبراهيم نصر .
3- زينب آدم أبكر .
4- هادية علي آدم.
5- فاطمة علي آدم.
6- حواء عبدالله عمر.
7- آدم محمد آدم.
8- حامد علي.
9- موسى حسين موسى .
10- عبدالله أبكر نور .
ثانياً: الجرحي:
1. محمد أحمد بشير.
2. فيصل حامد.
3. عبدالله محمد أحمد .
4. جميلة محمدين.
5. أحمد محمد موسى.
6. يوسف أبكر أحمد .
وقد نقل الجرحى إلى مركز صحي شنقل طوباي ؛ وحالات بعضهم خطر للغاية . وهناك عدد من الخسائر في الممتلكات لم يتم حصرها بعد .
ويأتي هذا العمل الجبان من حكومة آمنت بالتطهير العرقي والإبادة الجماعية ضد مواطنيها بعد يومين من تجديد اتفاق وقف إطلاق النار ويأتي هذا بعد يوم واحد من تصريح عرّاب النظام علي عثمان محمد طه بأنهم سوف يبدأون فوراً في حل مشكلة دارفور ؛ ويأتي هذا أيضاً مع وصول المراقبين الأجانب في مدينة الفاشر لمراقبة وقف إطلاق النار الموقع في انجمينا في أبريل الماضي.
وربما أراد عرّاب النظام بتصريحه بأن يحل مشكلة دارفور بهذه الطريقة الجديدة باستهداف الأسواق الأسبوعية وتجمعات المواطنين الأبرياء .
إن نظام الخرطوم تريد جرجرة حركة تحرير السودان لمعارك قبيل فصل الخريف من أجل منع وصول الإغاثة للمتضررين لمواجهة مصيرهم المحتوم في الموت البطيء بعد أن سلموا من حملات التطهير العرقي والإبادة الجماعية من قبل مليشيات النظام . وكذلك أراد نظام الخرطوم إفشال خطة المراقبين ومنعهم من أداء واجبهم .
هذه ليست المرة الأولى التي يخرق فيها النظام اتفاق وقف إطلاق النار ؛ فقد خرقتها طيلة الفترة السابقة وقد تم ضبطها وتسجيلها لدى الوسطاء .
لقد مارست حركة تحرير السودان ضبطاً للنفس ولكنها سوف لن تستمر هكذا إلى الأبد في التعامل مع نظام لا يتقن سوى المراوغة وبيع الوقت من أجل بقائها في السلطة أطول فترة ممكنة فوق جماجم مواطنيها .
وتناشد حركة تحرير السودان الوسيط التشادي والمراقبين والاتحاد الإفريقي ومجلس السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بالتدخل فوراً لحماية المدنيين وتوصيل الإغاثة لهم .
مكتب حركة تحرير السودان – دول الخليج العربية
............................................................... اقرأ ما يلي رجاء ..
حركة تحرير السودان ترحب بتمديد اتفاق انجامينا وتؤكد استمرار خروقات النظام وتناشد المجتمع الدولى لتفعيل الاتفاق وحماية المدنيين وتحذر الحكومة من مغبة التمادى فى الخروقات
السودان
خاص سودانايل: تعلن حركة تحرير السودان ترحيبها بتجديد اتفاق انجامينا لوقف اطلاق النار لاسباب انسانية والذى وقع فى الثامن من ابريل الماضى بين حكومة السودان وحركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة. وتم التمديد تلقائياً وفق نص اتفاق انجامينا حيث لم يتقدم اى طرف من الاطراف برفض التجديد خلال 21 يوماً. ومع ترحيبنا بالتجديد والتزامنا التام ننوه الى ان الطرف الحكومى لم يلتزم بالاتفاق الذى كان يعنى له حبراً على ورق دون قيمة وهو ديدن الحكومة فى نقض المواثيق والعهود وقد رصدنا خلال فترة الخمسة واربعين يوماً الماضية عدداً من الخروقات تمثلت فى : 1 - استخدام القصف الجوى 16 مرة بطائرات الانتنوف والمروحيات، واسفر عن القصف الجوى وغارات الجنجاويد حرق 38 قرية فى شمال وجنوب وغرب دارفور والاستيلاء على 9 مواقع جديدة فيما تستمر عملية الحشد العسكرى وتزويد القوات والمناورات قرب المناطق المحررة واطلاق التصريحات العدائية عبر وسائل الاعلام الرسمية وادعاء ان الحرب انتهت وان الحكومة تطارد نشاط النهب المسلح وقطع الطرق. وتشير حركة تحرير السودان الى ان عدد القتلى المدنيين نتيجة اختراقات الحكومة المتكررة بلغوا 287 مدنياً من الضحايا وتزايد عدد اللاجئين والنازحين بحوالى 70 الفاً وتتوجه الحركة بالتعازى الحارة الى اسر الضحايا. 2 – تم اعتقال 171 شخصاً فى مدن دارفور والعاصمة الخرطوم ومدن اخرى فى كل انحاء السودان فيما تطارد السلطات الامنية ابناء دارفور اينما كانوا وفى كل المواقع لتضييق الخناق عليهم واتهامهم بالانتماء الى حركة تحرير السودان. 3 – قامت قوات النظام فى الثانى والعشرين من ابريل بمحاولة فاشلة لاغتيال الامين العام لحركة تحرير السودان داخل الاراضى التشادية بمدينة الطينة واسفر عن المحاولة قتل ضابط تشادى واسرته. 4 – ارتكبت مليشيات الجنجاويد مجزرتين بشعتين فى منطقتى دونكى دريسة وابقى راجل خلال فترة الهدنة وراح ضحيتهما حوالى 65 مدنياً من الابرياء العزل. 5 – لم تصل الاغاثة التى وقع الاتفاق من اجلها الى المتضريين لاسيما فى داخل المناطق المحررة ومعسكرات النازحين. 6 – تناشد حركة تحرير السودان المجتمع الدولى والاتحاد الافريقى بالتحرك الفورى والفعال لتفعيل اتفاق انجامينا الذى لم ينفذ على ارض الواقع لغياب آلية رقابة وقف اطلاق النار وعدم جدية الحكومة. كما نناشد المنظمات الدولية ودول الجوار خاصة الجماهيرية الليبية بالمساعدة لاحتواء الازمة الانسانية فى دارفور 7 – نناشد الامم المتحدة بالتدخل لحماية المدنيين وفرض عقوبات على الحكومة وتقديم المتورطين من المسؤوليين وقادة الجنجاويد الى محاكمات دولية فى جرائم الحرب. 8 – تذكر حركة تحرير السودان المجتمع الدولى ان الحكومة تريد نسف الهدنة باستفزاز الحركة ودفعها الى القتال وفى ذات الوقت تحذر الحكومة من مغبة التمادى فى خرق الاتفاق وتشدد الحركة بانها لن تقف مكتوفة الايدى ازاء الجرائم غير الانسانية ضد المدنيين وان الرد سيكون قاسياً هذه المرة وللصبر حدود. منى اركو مناوى امين عام حركة تحرير السودان 24 مايو 2004
............................................................... أقرأ ما يلي رجاء ..
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان هام من حركة تحرير السودان
عن مجزرة محلية جنوب نيالا
فى ظل الخروقات والعدائيات الاعلامية التى اعتادت الحكومة على ممارستها عقب كل اتفاق لوقف اطلاق النار ، بدأت الحكومة مبكرا هذه المرة مسجلا الخروقات الآتية :
- قصف منطقة انكا بشمال كتم ومهاجرية شرقى نيالا .
- تحريك الجيش والجنجويد للاعتداء على مواقع الحركة بالقرب من خزان اورشى .
- قتل اكثر من 168 شخص فى منطقة مورنى باستدراجهم بحيلة توزيع الاغاثة .
- قتل شابين وجرح بعض النسوة وتعذيب الآخرين فى امبرو .
- العمليات العسكرية على منطقة ابو قمرة وكوبى وكورما .
- وقد امتدت الخروقات حتى وراء الحدود عندما حاولت مجموعات الجنجويد بالاغارة على اللاجئين السودانيين بدولة تشاد والتى تصدت لها القوات التشادية بالقرب من منطقة كلبس .
- قيام الجنجويد باعدام عدد من المواطنين على مشارف مدينة مليط .
- نهب عدد كبير من الماشية فى منطقة شرق كلبس (وادى نسوان ) .
- اجبار المواطنين فى القرى المجاورة لمدن الفاشر ونيالا للحضور لاستقبال الرئيس فى زياراته والا توجيه الجنجويد للاغارة على هذه القرى .
- محاولة تجنيد بعض ضعاف النفوس باستغلال ظروفهم المادية واستئجارهم للاخراج الاعلامى بدعوى عودة بعض افراد التمرد واستسلامهم للسلطات .
- حرق قريتين بشمال شرقى كتم ( بوا )
- حرق القرى فى مناطق دونكى دريسا ومرلا
- قتل بعض المواطنين فى منطقة شرق مطار نيالا عند عودتهم من بليل
- محاولة اجبار المواطنين للذهاب الى قراهم المهجورة التى لا تتوفر اى مقومات للحياة لغرض تصفيتهم .
- حصار المدن بواسطة الجنجويد ومنع المواطنين من الدخول لممارسة انشطتهم او قتلهم فى بوابات المدن ونهب ممتلكاتهم .
- منع النازحيين فى محيط المدن مثل الفاشر ، نيالا ، زالنجى ، كتم ، الجنينة .......الخ بالتجوال فى المناطق القريبة لاحضار المتطلبات اليومية .
- منع منظمات الاغاثة ولجان التحقيق من مغادرة المدن الرئيسية حتى لا يتمكنوا من كشف الجرائم التى ترتكب ضد المواطنين الأبرياء مما أدى إلى كتابة تقارير ناقصة والتي يتم تمليكها من طرف الحكومة ومثال ذلك تقرير "المجلس الافريقى لحقوق الانسان" والذى كان فحوى تقريره انه لا توجد تطهير عرقى وانما هنالك حرق لبعض القرى التى كانت تتمركز فيها التمرد فى اطار المواجهة مع الجيش مما ادى الى نزوح سكانها والحكومة بصدد اعادتهم واسكانهم
وامتداداً لنشر العدائيات الاعلامية وتحريض الجنجويد لحرق القرى وقتل المزيد من المدنيين لضمان استمرارية التطهير العرقى ، قام عمر البشير بزيارة تفقدية لحاميات الجيش والمليشيات المساندة لها (الجنجاويد) بشمال وجنوب دارفور ، كما تم ارسال وفد وزاري إلي مناطق الجنجويد بشرق كبكابية لتعبئتهم .
وكان من نتائج هذه التحركات والزيارات المعلنة والخفية ، إرتكاب مجزرة محلية جنوب نيالا (قرى منطقة كوالا وتبلديات وخريقة) حيث تم الهجوم بواسطة الجيش الحكومى والمليشيات التابعة لها عند فجر يوم السبت 22/05/2004م حيث تم قتل وجرح عدد كبير من المواطنين الأبرياء وكما نهبت عدد من المواشي والممتلكات بالإضافة إلى حرق عدد كبير من القرى الآمنة مثل :
- قرية ابقا راجل
- حلة الشيخ ابراهيم عمر (بركة)
- تبلديات (حلة كبيرة)
- حلة احمد مصطفى
- حلة على بدن
- حلة محمود خضر
- حلة بشر تقو
- حلة جبرونا
- خريقة
- حلة الفكي إدريس بابكر
أما ضحايا هذه المجزرة البغيضة قد فاقت اكثر من 56 قتيل و29 جريح وقد تحصلنا على أسماء بعض القتلى والجرحى .
اولا : أسماء بعض القتلى وهم :
1) محمود خضر
2) عباس محمود خضر
3) عبدالله دفع الله خضر
4) محمدين رابح
5) صديق محمدين رابح
6) مبارك محمدين رابح
7) جدو رابح
 أدم بشارة
9) محمد معلا
10) عبدالكريم أحمد عثمان
11) سالم محمد إدريس حسن
12) الصادق إدريس حسين
13) بخيت سليمان طربوش
14) إسحق أحمد مصطفى
15) آمنة إبراهيم جمعة الله
16) حسن محمد جمعة الله
17) أحمد موسى
1 محمد نور بخيت
19) عبدالله أحمد فضل المولي
20) عبدالكريم موسى عامر
21) إسماعيل موسى عامر
22) محمد يعقوب إسحق
23) الصادق حامد إسحق
24) يوسف عبدالله أبكر
25) عبدالجبار أحمد
26) بابكر يوسف عامر
27) أحمد إدريس
2 أحمد إبراهيم خريف
29) عبدالكريم أحمد عثمان موسى
30) عبدالماجد أحمد
ثانياً: أسماء بعض الجرحى وهم:
1) عبدالعزيز وادي
2) إبراهيم محمد أحمد
3) بابكر شمو أبكر
4) أدم جمعة سودي
5) علي زكريا
6) أرباب عبدالكريم
7) حسين علي
تبن موسى عبدالله
9) يعقوب كتك
10) سليمان شمو
11) إسماعيل أحمد مصطفى
12) محمد مرسال تقل
ثالثاً: المواشي والممتلكات التي تم نهبها من قرى كوالا وتبلديات وخريقة بتاريخ 22/5/2004م:
1) المواشي :
- البقر: ستمائة (600) رأس
- الضأن: أربعة آلاف وثلاثمائة (4300) رأس
- الماعز: ألف وسبعمائة (1700) رأس
- الإبل: خمسة عشر (15) جمل
- الحصين: خمسة وعشرون (25) رأس
2) المحاصيل الزراعية:
- الفول السوداني: ألف وخمسمائة (1500) جوال فول
- الدخن: خمسمائة وسبعة وتسعون (597) جوال دخن
3) ممتلكات أخرى:
- ذهب بقيمة سبعون مليون (70.000.000) دينار سوداني
- عربات كارو: عدد سبعة عشر (17) عربة كارو
وعلى الرغم من هذه الخروقات المتكررة التي لا تحصى ولا تعد والعدائيات الإعلامية المسموعة والمقروءة والمرئية واللقاءات التحريضية العديدة إلا أن الحركة ما زالت ملتزمة بوقف إطلاق النار ولكنها تناشد المجتمع الدولي لممارسة المزيد من الضغوط على الحكومة للإلتزام بوقف إطلاق النار وعدم التعرض للمدنيين العزل . وكما تناشد المنظمات الإنسانية لإغاثة ملايين النازحين حول المدن الرئيسية في دارفور ومئات الآلاف من اللاجئيين في الدول المجاورة قبل موسم الخريف حيث أن الحكومة تسعى جاهدة إلى منع عودة النازحين إلى قراهم حتى تنفذ سياستها القاضية بإستعمال الجوع كسلاح للحرب .
حركة تحرير السودان
مكتب الخليج
25/04/2004م
................................................................. اقرأ مايلي ..
بيان هام >الجنجويد يحرقون منطقة كشلنقو
سودانيز اون لاين
5/24 9:23pm
في يوم 17 / 5 / 2004 م , قامت العصابات الإرهابية التابعة للحكومة والمعروفة باسم الجنجويد بممارسة هوايتها - القتل، حرق البشر أحياءا ،الاغتصاب ، حرق المدن والقرى المستقرة ,النهب, التمثيل بالجثث وتشريد المواطنين العزل وذلك عندما هاجمت أربع قري في منطقة كشلنقو على بعد 10 كيلومتر جنوب مدينة نيالا, عاصمة ولاية جنوب دارفور, حيث قتلت ونهبت ثم حرقت تلك القرى كما أحرقت سوق كشلنقو المشهورة.
وهذه أسماء ضحايا المذبحة:
1- أحمد اسماعيل شطة ( ألقي في النار )
2- اسحاق محمود
3- أحمد آدم جمعة
4- عوض وادي عبد الشافي
5- الغالي جبريل جوتوم
6- عربي جبريل جوتوم
7- نور الدين محمد نور الدين
8- آدم يحي
9- مختار أحمد محمد
10- مالك يحي آدم ( ألقي في النار )
11- ابراهيم حماد محمدين
12- آدم محمد نور حسين
13- نوح محمد ابراهيم
14- حماد محمدين أحمد
15- عبد الله محمد كفيل
16- آدم عبد الله حطب
17- الفاضل أبكر سليمان
18- مقبول علي ادريس
19- حرانة خميس ( ألقيت في النار )
20- عدد ثلاثة مفقودين
والمنطقة تعيش حاليا في حالة كارثية, كما أن تلك العصابات لا زالت تجول وتستعرض عضلاتها في المنطقة وجميع المناطق التي تقع في ولاية جنوب دارفور والولايات الأخرى رغم وجود اتفاق وقف اطلاق النار بين الحكومة والمتمردين والتي التزمت فيها الحكومة بضبط وتجريد الجنجويد من أسلحتهم ولذلك نرجو من المجتمع الدولي وعلى رأسها امريكا والمنظمات الغير حكومية المتمثلة في الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية وجميع الجهات الخيرية بالتدخل الفوري في المنطقة حتى لا تستفحل الكارثة أكثر حيث أن الوضع لا تستحمل المزيد.
مهندس/ آدم هارون
Ahmed M. Abdalla
Darfur Diaspora Association
310 Bloor Street West
Suite: # 324
Toronto, Ontario
M5S1W4
اقرا اخر الاخبار السودانية على سودانيز اون لاين http://www.sudaneseonline.com
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
hamid hajer
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست