|
Re: قلت هـذا عام 1997 - نسخـة مترجمـة للعـربيـة. (Re: Abureesh)
|
عـزيـزي أبـو الـريـش ... التحـايا والتقـديـر ...
Quote: فى تعليقك أرى ومضـا من الأمل وشـاعـا من التفائل، أن أعين القليل من السـودانيين لم تغلفهـا غشـاوة الطمـع والأنانيـة. |
وعـلى مسـؤولـيتي اقــول لـك دع مـسـاحـات الأمـل والتـفـأؤل بـوطـن جـمـيل تـذداد بـداخـلك ...!! دافـعــي لذلـك مـا أشــاهـده فـي عـيون هـذا الجـيل (الجـيل الذي إكـتوى بنـيران الانقـاذ) ، الجـيل الـذي حـرمته الانقـاذ مـن أبـســط حقـوقـه فـي التعـليم والصحـة والخــبز ، هـذا الجــيل يـا عـزيـزي عـاصـرنـاه فـي الجـامعـات والحــق يـقــال ، رأيـت فــي وجـوههـم وأفعـالهـم التـصـمـيم الأكـيد عـلـى معـاقـبة الجـبهـة الاسـلامية (تحـت أي مـسـمى كـانت) .. جـيـل الـيوم يـا عـزيـزي لديه ثـارات خـاصـة مــع الجبهـة ، لا يمـكن نسـيانهـا ، لا يمـكنه ، مهـمـا كـأن الحـزب الذي ينتمــون إلـيه .. مـأ يطـمئن يـا عـزيـزي عـلى أن جـيل اليـوم لـن ولـن يغـفـر ، مـا يجــري الـيوم فـي سـاحأت النـشــاط الطـلابـي ، فـلا أحـد يـرضـى (بالمـؤتمـرين) حـليـفا ... رغـم أنـف القـيادات العـليـأ، ومـن يـرضـى بـذلك تعـأقـبه الحـركـة الطـلابيـة ، ويكـون الفـشـل حـليف دائـم لكـل قـائمـة بهـا الشعـبي ... مــع ودي ...
|
|
|
|
|
|
|
|
|