|
|
 الطآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ
|
الدكتور العفيف الباقر ...
مرحبا فى المنبر وعسى الله يجعل على مقدمك ومن بين ثنايا اسطرك اضافة كبيرة للمعروض بالمنبر من افكار واطروحات وقطعا فان لك صيتا وخبرة واسما ومبادئ تستحق العرض والتناول على قاعدة ان الحكمة ضالة المؤمن ولا يضره من وعاء خرجت .
عزيزى ..
كانت (شاهد ملك ) بشانى فى حدث عصيب الم بهذا الشعب ابان رحيل الاستاذ الخاتم عدلان انزل عليه شآبيب الرحمة والغفران واسكنه فسيح جناته سائلين الله الا يحرمنا اجر الترحم عليه اقول كنت شاهد وناقل رواية اختطفها احد الزملاء (اسماعيل التاج ) بشان ما سمى برواية اختطاف جثمان الراحل الخاتم عدلان ، والرجل قانونى كبير ومرجع ويعلم قواعد الاثبات واصوله ولكنه ركن روايتك واستبعد (شهادات حية ) من شهود عدول - الا فى فهم مولانا وبعض رفقته - مخالفا بذلك جوهر اقامة العدل من الجميع سواسية امام الحق غض النظر عن اسمائهم ومقاماتهم
وقد صوبت حينها نظر الزميل اسماعيل التاج وكذا فعل كثيرون فى هذا المنبر بالا يتعسف فى اخذ الرواية من جهتك فقط ويؤمن بها ايمانا مطلقا لاعتبارات شخصية وعاطفية تخصه هو وتربطه معك ولكنه رفض كل (الاسانيد ) التى قدمت امامه وتمترس خلف موقف واحد (الا تصحيح واعتذار حتى ياتى الباقر ويقول لا ) ..
حسنا اراك قد اتيت ... وارى مولانا يدفع فى المنبر بمكاتباته الخاصة بينك وبينه بشان الواقعة ولو ان الرجل كان صادقا لتلمس حينها طرائق الوصول اليك واستوضحك بجلية لكنه لم يفعل لانه يعلم فى ظنى ضعف حجته لان من يؤمن بخطاء لن يضره ان يتراجع عنه طالما ان الحق والرشاد جانبه فى موقف سابق
حسنا اراك اتيت ولكن للاسف - واسف كبير عريض - اراك تزاور عن قول ( الطااااااااخ ) وتستعين بما لك من ملكات فى جر الناس لافخاخ العبارات المنمقة والرصينة (المقعدة كويس ) وتخلص فى مرافعة اولية لك فى بوست اخر من انك قلت انك (رايتنى ) ولم (تلتقينى ) وان ما بين المفردتين بون شاسع ..
عزيزى فلنحضرها اذن من الاخر ... ونجيب من جوه ... يا زول انا اللاقتينى فى الخرطوم لمن جيتها زائر ، انا زاتى الزول الكان فى موقع التشييع ... وبس ..
طبعا الاجابة بالنسبة لى ليست مهمة بشان اثبات اننى كنت هناك لاننى ويعلم المئات اننى لم اكن يومها هناك ولكنى اود ان اعرف رايك ... واخشى ان يهوى مثال اخر ...
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
محمد حامد جمعه
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست