|
نكتة حتى لا ننسى سادية الانقاذ ولؤمها
|
احد المواطنين وهو يجلس أمام منزله فوجئ ببوكس ينزل منه عدة أشخاص وهم يحملون جوال سكر وفحم وبصل ودقيق وجركانة زيت وهم يهنفون أبشر ولدك اليوم عريس (ابنه الوحيد) الاب مندهشا ولدى ياتو! ولدك أحمد استشهد اليوم الاب مفجوعا ويا ئسا: ادخلوا جوة أدوا أمه طلقة خلوها تلحق العقد! جنى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نكتة حتى لا ننسى سادية الانقاذ ولؤمها (Re: Tragie Mustafa)
|
شكراً جني،
ولنظل نسأل: من الذي حصد ثمن أرواح الأبرياء الذين غرر بهم المتهوسون؟ من الذي حصد ثمن القتل والتدمير والتعذيب والتشريد؟ وأين الذين استغلوا -بضم الألف- وعادوا أحياء من الشباب المضلل وظلوا يهيمون بين الناس بعد أن بانت لهم خدعة قادتهم لهم وتنصلهم عنهم وعن "مشروعهم" اللاحضاري؟
أخشى علينا أن ننسى وألا نعتبر!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نكتة حتى لا ننسى سادية الانقاذ ولؤمها (Re: jini)
|
جني
هاك دي
قالوا واحد من الجماعة جا يدافر يوم القيامة قدام باب الجنة ،، لقا ناس كتار وطوال واقفين صف وهو يدافر بينهم واحد سأله يا زول انتا مالك ضايق وبتدافر؟؟ قال ليهو يا اخي انا شهيد الراجل سألو : استشهدت وين
صاحبنا رد في كاجو كاجي
الراجل قال ليهو يا اخي نحنا شهداء بدر لي هسع ما دخلنا انت جاي تدافر!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|