|
عليك الله يا مولانا ... (2 )
|
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله شنو يا مولانا إسماعيل التاج ... مجلينا ... ما شغال بينا ... سمعت ولا جابو ليك ... قلنا ليك في (القصة ألنهايتها لسه اعتذر ) قلت ... دت .... قلنا ماشى الحال ... لاقينا العفيف الباقر والشمس فوق وفى نص الخرطوم قلت دت ... فتحو ليك بوست ناس ملاسى قالو ليك ( عليك الله يا مولانا ) قلت ... سمح ... بعتذر ... لكن بعد ما الاقى الباقر ... شنو يا مولانا ... بالغتا فوقا لكن ... هاى ... ولضمى ... سمح هاك الخبر السعيد دا ... اها يا مان جاييك فى عاصمة الضباب وشايل معاى البوست الشهير (قطع اخضر ) زى اشعار عكير الدامر لزوم التوثيق وكدا .. وشايل معاى (الزول ما عندا ذوق الزول منو سقانى المى الحوض ) صحبة راكب و(ملح ) و مفاجأة المفاجآت – تنتش تنش - وماشين للعمدة … ... اها قول ما بمضى وما بعتذر ... مولانا ... وعلى طريقة الزميل عثمان محمد صالح (ليس بينى وبينك سابق معرفة ) لكن يا حبة لقد (آذيتنى ) وبرآنى الله والشهود – وللشهود مقام فى العدالة وانت سيد العارفين – اها يا سعادتك (فيلم هندى ولا ناكل باسته ) … ولندن موعدنا … وعليك الله يا مولانا …. فكر .. ويا ريت تعتذر ..
|
|
|
|
|
|
|
|
|