|
Re: التجمع من يهن يسهل الهوان عليه و تصريحات الشيوعي تتسم بالغموض كالعادة!!! (Re: Amjad ibrahim)
|
سلام جميعا ساظل اتابع هذه التصريحات المتضاربة لانها ستتوالى في هذه الفترة ايضا يصرح الميرغني من لندن أي ضحك على العقول هذا، و اية نسب معقولة يتحدث عنها الميرغني في تصريحه ادناه و قد حسمت نيفاشا المسألة يا شيخنا البرقص ما بغتي دقنو
يا مثقفي الاتحادي الديمقراطي افيدونا كيف يمكن الاشتراك في الحكومة و البقاء في التجمع أمجد
الميرغني يبلغ نائبيه حرصه على ضمان مشاركة فاعلة في الحكومة الجديدة سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 9/6/2005 9:49 ص
الميرغني يبلغ نائبيه حرصه على ضمان مشاركة فاعلة في الحكومة الجديدة الخرطوم- مزدلفه محمد عثمان دفع رئيس الحزب الاتحادي وزعيم التجمع الديمقراطي بتطمينات قوية إلى نائبيه احمد الميرغني وعلي محمود حسنين تؤكد رفضه المشاركة في الحكومة الانتقالية إلا بموجب نسب فاعلة تليق بوزن الحزب وتاريخه ، في وقت تنتظر اللجنة الخماسية ، التي فوضت للتحاور مع المؤتمر الوطني، رد الاخير على امكانية اعادة النظر في زيادة المقاعد بالسلطتين التنفيذية والتشريعية. وهاتف الميرغني ظهر أمس من مقر اقامته بلندن نائبيه علي محمود حسنين وأحمد الميرغني الموجود في الاسكندرية لتأكيد تمسك الحزب بالمشاركة الحقيقية وعدم الرضوخ لأي تمثيل هزيل ،الى جانب تأمينه على ان الاتحادي لن يتخلى عن التجمع قطعيا. وأكد الميرغني ، بحسب مسؤول اتحادي رفيع حضر المكالمة التي كانت جماعية، أن مباحثات اللجنة الخماسية مع المؤتمر الوطني لا تحتوي على أية بنود سرية، ولم تدخل في تفاصيل ترشيحات وزارية أو تخصيص نسبة بعينها، انما كانت محاولة استكشافية مبدئية ابلغت فيها اللجنة الحزب الحاكم بموافقتها الأولية على دخول الحكومة ، وأهمية توسيع قاعدة المشاركة ، وحث المؤتمر الوطني على زيادة انصبة القوى السياسية. وفي ذات السياق ، قال حاتم السر المتحدث باسم التجمع والناشط في الحزب الاتحادي لـ «الصحافة»، إن اللجنة الاتحادية الخماسية أوصلت للمؤتمر الوطني رؤية محددة لاقت التجاوب والقبول ، وينتظر أن تتسلم القيادات الاتحادية رداً عليها قبل تشكيل الحكومة الجديدة، منعاً لتكرار تجربة المقاعد الخالية التي شوهدت في جلسة البرلمان الانتقالي. وأشار حاتم إلى أن اللجنة الخماسية للحزب تنوي رفع الرد المرتقب من المؤتمر الوطني إلى الميرغني ومؤسسات الاتحادي ، ومن ثم عرضه على قوى التجمع وفصائله ، التي قال بإنها تتمتع بقنوات اتصال وتنسيق عالية فيما بينها ، نافياً احتمالات مراجعة الاتفاق اذا تحقق بمعارضة من أحزاب وقيادات الكيان المعارض. ورفض حاتم اعتبار خطوة الحزب الاتحادي مؤشراً للتخلي عن التجمع وتفكيكه . ونبه لأن قيادات الحزب بدأت نقاشها مع المؤتمر الوطني من حيث انتهى التجمع في مفاوضاته الأخيرة بالخرطوم ، أملاً في تحسين نسبة المشاركة وجعلها متوازنة . ولفت السر إلى أن التجمع لم يرفض كلياً دخول الحكومة ، لكنه يتحفظ على شكل وجوده المفترض اقراره وفق تمثيل يضمن تأثيره في اتخاذ القرارات. وأكد السر بأن الاجتماع الأخير لم يتناول تحديد نسب ومقاعد للحزب ، وأن ما أثير في ذات الاتجاه لا يتجاوز التخمينات والتكهنات ، قاطعاً بأن القرار النهائي حول المشاركة لم يتخذ في أروقة الحزب ومؤسساته!.
|
|
|
|
|
|
|
|
|