|
Re: الحنينُ إلى وطنٍ هو السود- ان .. (Re: منوت)
|
أيها الرجل الليموني منوت ريقي جرى على مذاق الليمون في المكان الذي صار اسمه السود/آن ... هذا المكان الذي يصدر دنو اليقظة ...، وتتشكّل أعضاء التلفظ خلسةً في أتونه لينزلق الفجر على شفتيه يرتل أناشيد الليل إلا قليلاً ... لم يبق منه إلا نص مكتوب بدم خائر على الضفاف الأخرى من غربتنا الطويلة ...، والمساحات جميعها مهددة بالاختناق حين تصير الكتابة والعويل (عنوان ومكان )!! فأكتب فينا حمضك يا ليمون ، وأذقنا من طعمك ريق اللقاء ولك الله يا سود/آن ولك يا منوت الصحة والعافية والسلام
|
|
|
|
|
|