|
|
 عبدالرازق الطالب وآخرون
|
قال عبد الرازق :Quote:
جيرانا..
عبدالله نور الدين.. الفور..
وآدم علي نهار.. الزغاوة..
آدم أبكر.. البرنو..
أحمد صوصل.. التعايشة..
وخضر سلمان العوض.. جعلي..
عايد فضل المولى.. دنقلاوي..
موسى مسبل .. رزيقي..
مصطفى أحمد وهب الله.. مسلمي.. (قريب أبو عركي البخيت)..
ديم سلك.. دينكاوي..
إبراهيم مكين.. مسيري..
هؤلاء.. هم أهلنا القمنا ولقيناهم..
قدامنا..
لم نتجرأ ولو لي لحظة..
إننا نحييهم مجردين من لقب يا عمي..
أو يا أبوي...
و..
عبدالله سليمان... له الرحمة.. (زغاوي).. وأخ للوالد لم تلده أمه.. (خوة كتاب)
طبعاً عمنا عبدالله سليمان..
ساكن في حي خرطوم بالليل..
ويبعد مننا مسافة.. ولكن.. أول الحاضرين..
لدارنا.. في أفراحنا وأتراحنا..
وبالمثل ناس بيتنا..
|
الصورة أعلاه اعادتنى بعيدا الى الوراء
الى تجمعات السكن السودانية فى المدن واشباه المدن
حينما كنا لا نعرف معنى كلمة عنصرية
كنا نتعايش مع كل قبائل السودان ونفاخر باخوتهم وصداقتهم
حينما تذوقنا طعام كل قبيلة واحببناه
حينما كانوا جميعا اهل لنا بلا فرز
حينما كنا فى الاجازات نذهب مع بعضنا البعض لمسقط رأس كل منا
حينما كانت الحياة حلوة بذلك الانصهار
من عاش الصورة اعلاه يستحيل ان يعرف العنصرية
ويستحيل ان يغمط الناس حقوقهم
التحية لك أخى عبد الرازق والتحية لكل من يؤمن بأن الوطن للجميع
|
|
 
|
|
|
|
قرشـــو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست