|
حقائق عن المتصيحف المتكوزن الهندي عز الدين
|
كان والي وقت قريب كاتب لجنة شعبية باحدي قري الجزيرة في هذا الزمن الانقاذي الفاجعة والتي اصبحت فيه مهنة الصحفاة مهنة لا مهنة له بحق وحقيقة ظهر هذا المتصحيف كاحد صحفي جريدة الوفاق انقاذية التوجه شيعية التموييل و المملوكة لمحمد طه وكلنا نعرف ما هو محمد طه
معروف عن هذ الصحفي انه يكثر من الايقاع بين زملائه والنميمة وما شاب هذلك من وضيع االخلاق لم تحتمله حتى صحيفة الوفاق ولذلك طرده محمد طه طردة مشهورة ترددت اصدائها في الوسط الصحفي وحرم عليه دخول الوفاق هذا طبعا عددا عن الجلدات الكثيرة التي نالها على يد الكثيرين مما تاذو من سلوكه المشين
عرف عنه في الوسط الصحفي انه من الاقلام الركيكة الخاوية التي تتملق لنظام الانقاذ دون ان يعيرهم هذا النظام أي اهتمام اذكر هنا انه قد حفيت قدماه ليعمل مدير المكتب الصحفي لعلى عثمان محمد طه
هو اصلا لم يبلغ مرتبة الكوز بل يمكن ان تصنفه في خانة المتكوزنينن الذين لا حياء ولا كرامة لهم ومبداء
واخيرا وليس آخرا هذا العهر الذي الذي يتحدث عنه في رواية محسن انما هو من اكثرالبضائع التى يحاول ان يسوقها هذا الهندي في ما يكتبه من قرف ولذلك اقول له ارحم نفسك شوية ......هذ النظام الذي تتوسل له هذه المرة بن يغلق سودانيس اونلاين قد شاخ وخرف وقد غرق سفينته و ها هو يقذف حتى باعمدته الاساسية ليفسج المجال لشؤيك شرس وحقيق هو الحركة الشعبية . فلا اظنه ينظر لقلم عاجز ومختل مثلك يا ايها الهندي
نواصل
|
|
|
|
|
|