تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 09:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-12-2005, 03:30 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط

    Quote: تحالف الصادق.. والترابي

    لا أعرف كيف يقدم سياسي سوداني محترف بحجم الصادق المهدي، على التحالف مع حسن الترابي وجماعته. لا أعتقد أن العلاقة العائلية بينهما هي السبب، فالصادق المهدي يفترض أنه أذكى من ذلك. ولا أدري كيف يمكن للصادق أن يتحالف مع شخصية مثيرة للجدل، متقلبة المزاج، قادرة على التحالف مع كل الناس، ثم الانقلاب على كل الناس بدم بارد.

    الترابي وجماعته كانوا أحد أسباب بلاء السودان. فالطريقة التي أدارت بها جماعة الترابي الحكم، كانت بداية دق إسفين الكراهية بين السودانيين، والتلون السياسي الذي مارسته تلك الجماعة، ومحاولتها اللعب على كل الحبال أدت إلى كوارث كثيرة.

    سودان الترابي كان عراب الإرهاب الدولي، من بن لادن إلى كارلوس، الذي قام بتسليمه بعد ذلك من خلال صفقة مثيرة للتساؤل، والترابي نفسه اسهم في التنظيم الدولي الذي أسسه بجماعات الإخوان المسلمين، وهو مهندس الانقلاب العسكري الذي مثل فيه دور الضحية، وتحول إلى سجين ومظلوم.

    كنا نعتقد أنه بعد تجربة السودان المريرة مع المرحلة الترابية، فإن الناس والقوى السياسية أدركت خطورة مثل تلك الجماعة وأساليبها في إدارة الحكم، وفي علاقاتها الإقليمية والدولية. فلقد خرب الترابي علاقات السودان بالإقليم الخليجي كله، ودمر علاقات السودان بأهم جار له وهو مصر، وحاول أن يلعب بالورقة الإيرانية، ولعب دورا مثيرا للجدل في علاقته مع نظام صدام حسين، وهو يخرج اليوم من السجن ليتحدث عن الإصلاح وعن الديمقراطية، بعد أن أدت ممارسة جماعته إلى تخريب السودان والاستئثار بالسلطة.

    كنا نعتقد أن الصادق المهدي سيكون أكثر حذرا في التعامل مع المرحلة السودانية الجديدة، فإذا كان له رأي بعدم المشاركة في المصالحة الوطنية، وإذا كان له رأي نحترمه تجاه الاتفاقيات الأخيرة، فإن الصادق المهدي يظلم نفسه، ويظلم تاريخه السياسي، بالتحول إلى معارضة يقودها حسن الترابي، وستكون نتيجة هذا التحالف، مثل كل تجارب الترابي، بالتحالف مع جماعات يحولها بعد ذلك إلى خصوم..!

    والأيام بيننا..!




    التعليــقــــات
    الصادق احمد عبيدة، FR، 12/07/2005
    تحالف لامنطقي بين المهدي والترابي
    لامس الكاتب كبد الحقيقة عندما عدد المآخذ التي جرتها أفكار وسياسة الدكتور حسن الترابي على الشعب السوداني. ونحن معه نتساءل كيف للصادق المهدي صاحب الفكر والفكرة، والنشاط الذهني الهائل، و القاعدة الجماهيرية الضخمة أن يركب هذه المغامرة السياسية الشائكة، ويتخلى عن السيف والقلم؟
    معلوم عن المهدي، الاجتهاد والجهد والمجاهدة والتعلق بكل أسباب الديموقراطية التي ذاق حلاوتها عندما أتت به إلى كرسي رئيس الوزراء. ومن سخرية الأقدار السياسية بالرجل، أن الدكتور حسن الترابي الذي يهرول المهدي إلى لقائه و التحالف معه اليوم، ليس بريئا من الانقلاب الذي أطاح بحكومته وفرّق به السبل وشتت منه الأفكار.
    قناعتي الشخصية هي أن الأمر كله ليس إلا مسرحية محكمة الصنع، أعدها الترابي لنفسه عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 بدهائه المعهود، وحساباته السياسية التي تسافر عبر الزمن وتهزم كل التوقعات. وهي أن يقذف بنفسه في السجن للتمويه، أي أن يلعب هو دور المغضوب عليه حتى تتمكن حكومة السودان من أن تجد لها جزيرة آمنة تحميها من سيل الحرب على الإرهاب الذي كان سودان الترابي مرتعا ومقيلا ومبيتا لقادته وعلى رأسهم أسامة بن لادن. وكذلك إعادة العلاقات العربية، الإفريقية والعالمية مع السودان ، والأهم هو أن تتجدد الثقة بين الوطن وأبنائه خاصة الجنوبيين منهم.
    فإذا كان الأمر كذلك، ونجحت الخطة في أن ترفع اسم السودان من على رأس قائمة الدول الراعية للإرهاب، ونجحت في أن يلتئم الشمل السوداني بالطريقة التي سماها الأستاذ عبد الرحمن الراشد اليوم السعيد في الخرطوم، فهذه محمدة. أما أن تغيب الفكرة برمتها على فطنة وفصاحة رجل كالصادق المهدي، فهذه مهزلة. وليراجع المهدي نفسه، فقد أصبح إرثا للوطن لا يستطيع التصرف فيه كيفما يشاء.
    الصادق احمد عبيدة
    [email protected]

    مظفر عمر، US، 12/07/2005
    هناك ارتباط وثيق فكري وأسري وسياسي بين الصادق والترابى ولكن الأهم فى تقديرى أن السيد الصادق كسياسي دائما عينه على الجموع المحيرة التي تتبع الترابي وهي أصل الداء فى ظاهرة الترابي .


    الطيب بشير الطيب، US، 12/07/2005
    لقد أحبط الصادق المهدي بذلك التحالف الكثيرين من أنصاره و من السودانيين الحانقين على الترابي . و يسـمي الرأي العام هذا التحالف بـ تحالف النسـابة في إشارة شعبية لإنتفاء أي مبرر سياسي و لو مرحلي يشير لأهمية هكذا تحالف . كان حريا بزعيم في مقام الصادق أن يبحث عن برامج تستنطق الأغلبية الصامتة ، و التي انتخبت نواب حزبه في آخر إنتخابات ، بدلا من أن يتحالف مع صهره متجاوزا رغبات أعضاء حزبه و جماهير بلاده .


    مصطفي ابو الخير، --، 12/07/2005
    سؤال هام جدا حول تحالف الصادق مع الترابي وهو من ضحك علي من ؟اما ان يكون احدهما ضحك علي الآخر او ان الاثنين تحالفا علي الشر كما هو معروف عن الترابي من افكار شريرة وهذا هو المحتمل لما للترابي من تاريخ وفكر التوائي .

    إبراهيم عبد العزيز عثمان، QA، 12/07/2005
    التكنغراط بدلاً من القيادات التقليدية في السودان
    تعقيباً على عمود الأستاذ أحمد الربعي المنشور في 12 يوليو بعنوان تحالف الصادق والترابي أود القول إن التركيبة التقليدية للمجتمعات القبلية في السودان التي كانت تشكل سندا قويا للأحزاب الطائفية حدثت فيها تغييرات . وهيمنت علي قيادة هذه المجتمعات حفنة جديدة من التكنوقراط ، خاصة في مناطق غرب السودان(دارفور) والتي كانت تمثل مراكز الثقل لطائفة الأنصار المساندة للصادق المهدي . كذلك الحال بالنسبة للأحزاب الإيديلوجية مثل الشيوعيين والإسلاميين التي فقدت كثيرا من شعبيتها بسبب الإنقلابات العسكرية الفاشلة. إن المصائب تجمع المصابينا كما يقال . لذا يتحتم على القوى التقليدية القديمة أن تتحالف لمواجهة الظهور المفاجئ لأقطاب التكنوقراط الجدد متمثلة في جون قرنق وأمثاله.نحن علي أعتاب عهد جديد في الساحة السودانية السياسية. عهد سيفرض تغييرا شاملا علي كل قديم عفي عليه الزمن.
    إبراهيم عبد العزيز عثمان
    [email protected]

    ياسر حسن سعد، --، 12/07/2005
    اعتقد ان الصادق المهدى كان مكرها بعد ان مال حليفه السابق الميرغنى الى جانب السلطة ورغم الجدل الكبير الذى يثيره التحالف بين الصهرين المهدى والترابى فلا أرى ان هناك دوراً يمكن ان تلعبه المعارضة فى الساحة السياسية فى ظل السلطات الواسعة التى تعودت الحكومات العربية ان تستأثر بها.

    الفاتح الخضر، SA، 12/07/2005
    الصادق المهدي وحسن الترابي وجهان لعملة واحدة لا خيار بين هذا ولا ذاك فالصادق المهدي حينما كان رئيساً للوزراء كانت فترة حكمه من أسوأ الفترات التي مرت على السودان حيث الشح والغلاء وكل ماهو سئ حل بالبلاد ، وهو لا يختلف عن الترابي . هما الاثنان وجهان لعملة واحدة ونحن ابناء هذا البلد نأمل منهما ان يتركا السياسة لانهما اثبتا فشلا ذريعاً .

    محمد صالح احمد، --، 12/07/2005
    تحالف الصاق المهدي وحسن الترابي أمره غريب. إن الصهرين سبق و تنازعا على السلطة حتى بدأ كل منهما يشتم الآخر علناً ، وبعد كل هذا يجتمعان ويشكلان حلفاً . الترابي رجل دموي أدخل الأسلحة البيضاء في الجامعات لسفك الدماء حيث قال أحد كوادره في الجامعة في لقاء إذاعي نحن أدخلنا السيخ والهراوات الى حرم الجامعات. حتى حرب دارفور أشعلها حسن الترابي لأن معظم كوادره في دارفور وحتى المظاهرات الأخيرة في امدرمان كان هو سببها .


    عبد الله البحيراوي، SA، 12/07/2005
    التحالف الذي تم بين السيد الصادق المهدي والدكتور الترابي يحمل الصفة الشخصية أكثر من الموضوعية، أي التحالف المؤسساتي، وبالتالي يظل الباب مفتوحاً علي كل الاحتمالات والتحليلات حتى بالنسبة لكاريزما الشخصين داخل حزبيهما. ويجد المرء أن الدكتورالترابي حقق أكثر من هدف على يد السيد الصادق المهدي.

    Ahmed Taha، --، 12/07/2005
    هكذا هي السياسة السودانية، لاتنبني على معالجات مدروسة أو مبادئ توجه سير الأحزاب، إنما هي ردود أفعال آنية وتحالفات من أجل السلطة فقط.

    مبارك فضل، SA، 12/07/2005
    المؤتمر الوطني الحاكم والمؤتمر الشعبي المعارض هما وجهان لعملة واحدة، والاختلاف الذي وقع بينهما أعتقد أن له هدفا استراتيجيا يتمثل في إبعاد الترابي عن السلطة (ظاهرياً) حتي يتسنى للجماعة التي حكمت السودان باستغلال اسم الدين البقاء في السلطة من خلال تسوية الخلاف المستعر بينها وبين الولايات المتحدة التي أوصت أجهزتها الاستراتيجية بضرورة الفصل بين الترابي والبشير.

    ali osman، --، 12/07/2005
    تحالف في خريف العمر
    تعليقا على مقال الاستاذ أحمد الربعي المنشور بتاريخ 12 يوليو الجاري بعنوان تحالف الصادق.. والترابي، اقول إن الأستاذ اصاب كبد الحقيقة وكأنه يعيش المعاناة اليومية للمواطن السوداني. هذا ما كنا نقوله يومياً ولا يصدقنا احد. هؤلاء أهل سلطة ليس لهم هم في الدنيا إلا إعتلاء الكراسي، وهذا ما جعل السودانيين يهللون للانقلابات وكذلك السبب الرئيسي في فشل ثلاث حكومات ديمقراطية في السودان. ولكن يبدو أن الرئيس البشير فهم الامر وأبعد الترابي بل ووضعه في السجن ومن جراء ذلك تم حل أكبر مشكلة في السودان وأفريقيا وارتفعت شعبية البشير والمؤتمر الوطني.
    ولغير السودانيين أقول جازماً إن الشيخ الترابي فقد 75 في المائة من أنصاره لصالح المؤتمر الوطني ( حزب البشير) أما الصادق المهدي فهو يجتر الماضي ولم يبق له غير أهله وبعض الانصار، حتى مناصريه في درافور انقلبوا عليه، وسوف يمضى السودان في طريق الخير، حتى لو انفصل الجنوب فهذا حقهم ولا يضيرنا في شيء مادام توقف سيل الدماء والقتل والتخريب. أما الشيخان فهما في خريف العمر وسوف يستمر تحالف البشير وقرنق لمدة ستة سنوات.
    ali osman
    [email protected]

    أحمد أدروب، SA، 12/07/2005
    إن الذين يقولون بأن الصادق رجل متزن وسياسي بارع وخبير ظلموا الرجل فهو مغرم بحب السلطة وشعاره قديماً وحديثاً (البلد بلدنا ونحن اسيادها) والدليل على حبه للسلطة أنه اول من انشق عن حزب الأمة (الأم) وتمرد على عمه الهادي ودبر المؤامرات ليجلس في مكان رئيس وزراء السودان الأسبق محمد أحمد محجوب ثم تصالح مع النميري حينما وجد نفسه معزولاً عن قاعدته الجماهيرية متناسياً ما قام به النميري في حق الأنصار ، ثم اقول لمن يعتقد بأن الصادق ديمقراطي بماذا نفسر عدم إجراء انتخابات نزيهة في حزبه أم ان أمهات الأنصار لم ينجبن من هو أكفأ من السيد الصادق المهدي؟

    د.اسامة ميرغني عبد الرحمن، AE، 12/07/2005
    حسن الترابي شخصية غريبة ومثيرة للجدل منذ الستينات فبسبب ارائه الفقهية الشاذة تسبب في انقسام الحركة الاسلامية مما ادي الى ابتعاد كوادر صادقة وامينة من الحركة ،في رأيي ان بقاء الترابي في الحركة الاسلامية كقيادي اول ومفكر وحيد لفترة طويلة من الزمن ادى الى تفريخ رجل له شهوة كبيرة للسلطة ودكتاتور من الطراز الاول وهو حرق كل اوراقة لدرجة انه الان يزايد على دماء ابناء دارفور البريئة ليجعل لنفسه قوة في الساحة السياسية ، اما صهره الصادق المهدي فهو لا يقل فشلا عنه بل ارتبط الفشل والخيبة باسمه منذ امد بعيد تلك هي النخبة السودانية التى ادمنت الفشل وتحكمت في رقاب العباد والبلاد.

    عبد الجبار أحمد، SA، 12/07/2005
    الصادق والترابي و الكنكشة في السلطة
    لعل دهشة الدكتور أحمد الربعي في عموده المنشور في 12 يوليو بعنوان تحالف الصادق والترابي حول هذا التحالف لا تقل عن دهشتنا نحن السودانيين . الحق يقال إن حسن الترابي هو سبب كل المشاكل في السودان منذ الستينيات وحتى يومنا هذا ولا ندري متى يقيض الله للسودان التخلص من هذه المشاكل ؟ وكل ما قاله الدكتورالربعي في مقاله صحيح مائة بالمائة . أما السيد الصادق المهدي فهو الآخر لا يقل إثارة في مواقفه عن صهره الترابي ولكن بطريقة ذكية تشبة الإمساك بالعصا من نصفها فهو لا يعطيك أية إجابة قاطعة عن أي سؤال أو موقف يطرح عليه فتارة تجده يتكلم عن تطبيق الشريعة (نهج الصحوة) وتارة عن العلمانية واخرى عن ميثاق العمل الوطني ومن اراد ان يرى تقلب الصادق المهدي بصورة اوضح عليه بالرجوع لكتاب الدكتور منصور خالد (السودان ... أهوال الحرب وطموحات السلام) . الخلاصة ان هؤلاء الرجال معروفون بالكنكشة في السلطة(والكنكشة هي امساك حشرة النمل بشئ وعدم الفكاك منه إلا بقطعها الى نصفين) ولا يستطيع دفعهم عنها الا واحد اكثر كنكشة منهم مثل الرئيس البشير أو نائبه على عثمان.
    عبد الجبار أحمد
    [email protected]

    سيد عبادى سعيد، EG، 12/07/2005
    فعلا الترابى ليس له اى فضل على السودان إذ استطاع أن يجعل أقتصاد السودان فى التراب تيمننا باسمه.

    khalid omer، AE، 12/07/2005
    اصبت يا أستاذ أحمد ليتعظ السودان بعد هذه النقلة الديمقراطية، وكان الله في عون السودان وأهله .


                  

العنوان الكاتب Date
تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط jini07-12-05, 03:30 PM
  Re: تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط omar ali07-12-05, 04:45 PM
  Re: تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط الرفاعي عبدالعاطي حجر07-12-05, 04:56 PM
    Re: تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط Mohamed Doudi07-12-05, 05:48 PM
  Re: تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط omar ali07-12-05, 09:00 PM
    Re: تحالف الصادق.. والترابي - أحمد الربعى عن الشرق الأوسط Al Sunda07-13-05, 00:57 AM
  New Party lana mahdi07-13-05, 05:57 AM
    Re: New Party Mohamed Doudi07-13-05, 08:57 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de