|
و أسألُ عنكِ يا حبيبتي ...
|
لليمونةٍ إنتاشها حجرُ الودارُ آن خالجني الزهوُ بما أمتلك .. لامرأةٍ غناءُ نهرها يداخل الخرير و كامل ال H2O ،
*
" و أسألُ عنكِ لا هدأت جراحُ العمرِ لا في رحلةِ السنواتِ ماتت جذوةُ الشوقِ العنيد و أسألُ عنكِ عن كلِّ اللحيظاتِ العجالى كم سقيناها جوارحنا سرقناها من الزمنِ اللئيمِ و نحنُ عشناها ... كأشهى ما نريد ... "
( الشاعر ، محمد سعد دياب )
____________
و ها أنذا ، أسألُ عن ربعِ فيلي القاسي !!!
|
|
|
|
|
|