|
Re: الموتُ في طريقه ، يا ليته لا يقترب !!! (Re: منوت)
|
" البُنيّاتُ في ضرامِ الدلاليكِ ، تسترنَ فتنةً و انبهارا .. من عيونٍ تلفّتَ الكُحلُ فيهن ، و أصغى هُنيهةً ، ثُم طارا .. نحنُ جئنا إليكِ يا أمها ، الليلةَ بالزينِ و العديلِ المُنقّى .. نحن جئناكِ حاملينَ جريدَ النخلِ ، فألاً على اخضرارٍ و رقه .. العذارى ، ألوانهن الرقيقاتُ ، نبات الظلال شفَّ و حارا ... "
( عركي ، محمد المهدي المجذوب )
|
|
|
|
|
|