|
شافع ابن لزينا
|
يحكى وياكثرة الحكي الذي نتداوله ..
ان مدرسة رياض اطفال ، كان من (شدتها) وجمالها انها برمش واحد قادرة على جعل نصف سكان الارضين يتفيأؤن ظلالها وهذه (الحرمة) كانت شديدة الاعجاب بجسدها لدرجة انها كانت تتعمد ان تشغل خدمات اظهار الرقم وكشف المستور .. وحاجات تانية كتيييرة وذلك لاعتقادها انها في حرز اطفالها كلمة والاخرى ثم تتمشي في خيلاء ناظرة باعجاب جسدها من فووووووق الى تــحت ثم تفصل بين كل جس لجسدها والاخرى تعدل من هندامها وتسريحة شعرها ثم .اعادة تلوين كرز شفايفها ..
ويحكى ان هنالك (شافع) ابن لزينــا قارئ افلام امريكية ومسلسلات مصرية من الدرجة الاولى لم يكن عمره قد تعدى الخامسة ومع ذلك كان صايع برخصة واستمارة
من بين كل اطفال فصلها كان يكثر من مراقبتها ربما بذاكرة مستلفة من تاريخه القريب جدا وربما بخطأ من والديه وربما بخطأ اكبر ولا يغتفر ابدا من مدرسته تلك لذلك كان يترصدها ، يشغل وقته بالافلام الامريكية ليلا ثم يتماهي وما حفظ بعرض جسد مدرسته الهافي .. المنمق كان لابد للمواجهة ان تحدث فهو طفل لا يعرف المكر والخداع ما يراه امامه يلهيه تماما عن كل مشاغل الحرف والكتابة وهي ايضا لم تكن تزحم بالها بهم الحرف ولا نظريات الدرس كانت مشغولة بهذا الحريق الهائل الذي يلتهم دواخلها يحيلها الى ويومها الى كومة من الاشتهاء والشبق .. ولانه طفل تفتيحة ، ولانها بت ولعة بس كان لابد له من ان يصارحها بهذه الفتنة التي بدات تاكل دواخله . . تخييللللواااا كانت في ذلك اليوم مثل كرزة تضج بالاشتهاء ، وكل مافيها ينضح بالالق والارتواء وطفل الخامسة الا ربعا .. لم يعد يطيق صبرا اقترب منها .. كانت رائحة عطرها الاخاذ تاخذه من تلابيبه الى حيث بدا انه مدفوعا بقوة الى حضنها هنالك رأي كل مفاتنها وبلا ساتر .. بلوذتها الشفافة جدا قشرت له غلافها ربما هكذا كان يراها .. مثل افلام الكرتون يقشر الفتي فيخرج له ثديها . .. نافرا مثل فرس يتهيأ لجموحه ... ..... وطفل الخامسة الا ربعا ، يزداد شجاعة ، كلما ابتلعه حسنها واحتواه صدرها .. للحظات فكر ان يمسك ذلك الثدي المتورد ويلقمه في فمه ويشفقط كل الحنان .. ولتقم الدنيا ولا تقعد .. ولانه طفل فوق العادة بسبب نشاءتها الاولى وبسببها هي اقدم على ذلك دون تردد .. للحظات مرت لا تعرف هي كم مدتها ، ظنت انها تحلم وان الامطار تتساقط بكثافة فوق راسها اغمضت عينيها ولم تعد تحس بالذين هم حولها كانت الثواني تمضي وهي لا تعرف كيف توقف في دواخلها امتداد هذه الشهوة التي اشعلها فم طفل ، ظن ان مجانية المص من حق كل طفل تحصل على ثدي دون ساتر يقيه عيون النظارة ... فجاة ادركت انها لا تحلم وان هذا الذي يمتص من شبقها بنهم كل هذا الحنان ، ليس الا طفل كان يجب ان يكون في الخامسة الا ربعا من عمره . ... اقتلعته بعنف من ثديها ، ولانه كان يعتقد انه يمارس حقه الطبيعي في الرضاعة لم يكن يرى ان محاولتها في منعها ذلك امر عادل فتمسك باصرار طفولي به، وهي اصرت كانت تريد ان تلملم بعثرتها ، وشهوتها التي تدفقت وملات كل حدود المكان خااااااااافت ازداد ذعرها .. في لحظة اصبح الطفل يقف امامها وكثير من الدمع يتقاطر من عينيها وهي لا تزال تحاول ضبط واقعها بانفاس متهدرجة دا شنو دا ؟؟؟
... من بين دموعه اجابها
ابله نانسي انا بحبك موووووت ؟ شنو ؟؟
ابله نانسي انا اااااااا اااايز اعرسك ؟؟
بس لكن انت لسعة صغير ..
ما مشكلة عايز احجزك وقلة الادب نخليها لمن اكـــبر
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
شافع ابن لزينا | شرير والبرتقاله | 07-01-05, 05:14 PM |
Re: شافع ابن لزينا | سجيمان | 07-01-05, 10:17 PM |
Re: شافع ابن لزينا | banadieha | 07-01-05, 11:22 PM |
Re: شافع ابن لزينا | SalahDirar | 07-03-05, 08:00 AM |
Re: شافع ابن لزينا | garjah | 07-03-05, 08:31 AM |
Re: شافع ابن لزينا | شرير والبرتقاله | 07-04-05, 02:04 AM |
Re: شافع ابن لزينا | محجوب البيلي | 07-03-05, 10:00 AM |
Re: شافع ابن لزينا | شرير والبرتقاله | 07-04-05, 02:21 AM |
Re: شافع ابن لزينا | Tabaldina | 07-04-05, 04:06 AM |
Re: شافع ابن لزينا | nashaat elemam | 07-04-05, 04:17 AM |
Re: شافع ابن لزينا | اساسي | 07-04-05, 09:50 AM |
Re: شافع ابن لزينا | شرير والبرتقاله | 07-05-05, 04:01 AM |
Re: شافع ابن لزينا | garjah | 07-06-05, 01:30 AM |
|
|
|