القارئ الإرهابي ...

Quote: العجب عزيزتى ان بعض حارقى البخور للامريكان مازالوا يتغنون بالعدالة الامريكية وانها ارض الاحلام ومنارة الديمقراطية والحرية وانها الاكثر حرصا على نشر العدالة فى دول العالم المنكوبة بحكامها الطغاة...

Quote: شكلو كده الامريكان زهجوا من الديموقراطية ، قالوا نجرب الديكتاتورية شوية

الظاهر كدا

المشكلة هنا في الموهومين بأب سنتين

(عدل بواسطة نهال كرار on 06-23-2005, 08:55 AM)

Quote: قراءة سريعة للسياسة الخارجية الامريكية توضح انها بلد لا علاقة لها بالحريات , فكرية كانت ام غير فكرية. راجعى تاريخ الزنوج الامريكان كمثال... وحتى تاريخه, الامريكى الافريقى ينادونه Black American فيما لا نسمع بال White American اما حرب فيتنام والصراع الدائر الان فى العراق يوضح كيف تسمح امريكا لنفسها بالتدخل فى شئون الاخرين تحت اى مسمى فيما تحرم بقية الدول من ذلك. وما يحدث الان فى السودان واتفاقية نيفاشا ...الخ كل هذه امور تنصب فى المصلحة الخاصة لامريكا ولا علاقة لها بالسودان.. حرب الخليج وبعد مساعة دول التحالف للكويت فى خروج العراق (رغم ان الكويت قد كانت على حق) الا ان خروج العراق من الكويت كلف الكويت عقد لمدة 99 عاما من نسبة معينة من نفط الكويت.. هذا غير خراب العراق لصالح اسرائيل وامريكا.. دخول امريكا فى الشئون السودانية هو توطئة لتعويض خسارتها فى افغانستان والعراق.. و امريكا قد بدأت الان بالنظر الى ايران(بالعين الحمرا) تمهيدا لاى تدخل مقبل فى المنطقة واستخدام هذه المساحة الجغرافية لممارسة مزيدا من الضغط على العراق فى حالة انهيار مصالحها هناك. وهى الان تتوقع ذلك بعد ان كبدها العراقيون خسائر فادحة. جورج بوش بدأ يوجه النقد للامم المتحدة بأنه جهاز فاشل(وهذا صحيح) ولكن له نوايا فى الغاء الامم المتحدة حتى تكون السلطة العالمية فى يد امريكا فقط لا غير. كثير من السودانيين الذين يصفقون لامريكا الان ويباركون مهزلة نيفاشا لم يقرأوا الوضع قراءة صحيحة, بل ولم يلحظوا باب الهجرة الذى فتحته امريكا على مصراعيه للسودانيين وخاصة المتعلمين من الجنوبيين. تفتكرى حقوق انسان؟ لا طبعا. السياسة الامريكية العليا فى هذا الشأن هى تفريغ السودان من كوادره المؤهلة فى الجنوب وحتى لا يواجه الامريكان بأى ضغوط شعبية مقبلة.. وحتى فى اتفاقية نيفاشا وتحريك امريكا لدكتور جون قرنق (بالريموت كنترول), وبعد التوقيع الذى اكسب امريكا ما لم يخطر على بال السودانيين, بدأت الادارة الامريكية فى انتقاد د.جون قرنق وبأنه(لا يسمع الكلام) كل ذلك توطئة لاحلال جوزيف بسيونى مكانه, لاْن الاخير هو رجلهم من اب يهودى الاصل وام جنوبية وقد ساعده والده كثيرا فى الدراسة والتدرج فى الوظائفة فى امريكا, وهو خريج زراعة.. وتقولى لى ديمقراطية امريكا؟ امريكا لا يمكن ات تتدخل لمصلحة اى دولة مالم تكن مصلحتها الشخصية فى ذاك البلد. ونفط السودان وثرواته المتعددة هى ما يسيل لها لعاب الادارة الامريكية وليس شعبه.. وشكرا على الموضوع فهو شيق رغم ما فيه من الم...

(عدل بواسطة نهال كرار on 06-23-2005, 08:59 AM)

Quote: ديمقراطية الولايات المتحدة : * دعمت موبوتو وكابيلا وعيدي أمين * قتلت سلفادور الليندى في شيلى وهو الرئيس المنتخب * دعمت شاه إيران و دعمت السادات وضياء الحق الجنرال الفاشي أم بدعم بيونشيه وارستيد وغيرهم من وكلائها في أمريكا اللاتينية. * تدبير الانقلابات على الأنظمة الديمقراطية في شيلى وباكستان وهى التي تطالب بتجاهل الرئيس الشرعي المنتخب للشعب الفلسطيني. * دعم سوى الأنظمة الاستبدادية الفاشية على امتداد خريطة العالم. واختصرت أحيانا

Quote: وهذه اتفق معك فيها

Quote: الفتوى اطلقها عمرو خالد في يوم الجمعة العاشر من مايو ايار عام 2002 خلال برنامجه في محطة اقرأ الفضائيةاعطى فيها شرعية لاسرائيل تطالب بموجبها بالمسجد الاقصى بدعوى ان اليهود بنوه على بيت رجل يهودي

Quote: شكـرا على صـورة بيوت الاشباح التى تحت الاسـم. كنا نسمع فقط عن هذه البيوت من القدمين من الخرطوم..

Quote: السبب الثاني هو أن التمييز عندما يأتي من الدولة يصعب إزالته، فالتمييز عندما يأتي من مؤسسات المجتمع المدني يسهل علاجه لسهولة مقارنته بالقوانين والدستور، أمام عندما يأتي التمييز من الدولة بما تمتلكه من قدرات على صياغة القوانين والسياسات نفسها وتطبيقها وتحدي منتقديها فإن الأمر يبدو أصعب بكثير، ناهيك أن الدولة تستطيع ترسيخ التمييز وإقراره في سياسات وقوانين.

Quote: واعتبروا أن الغاية من الترخيص هي استغلال مسألة الأعراق للربح المادي لأن الشركة لديها امتياز لصناعة الدواء للمرضى السود لخمسة عشر عاما من الآن.

Quote: يمكن الأمريكان بيخططوا يبيعوا كتبهم بالقانون بعد أن راجت كتب الإرهاب في السوق.

الظاهر كدا