|
ضربوا الآعور في عينوا قال بايظة بايظة (الحال من بعضه)!
|
بقت على الموقع! لمن احتجوا على تميز العاصمة بموقع انترنت للاطلاع على نتيجة الشهادة الثانوية
الفئة القادرة في العاصمة هى التى احتكرت التعليم والبقية البائسة بدورها سوف تحتكر الفقر و الجهل والمرض فالاطباء والمعلمون الناجحون لم يبقى أحد منهم بالاقاليم ولذلك لم ينجح أحد بتميز بالاقاليم وبمدارس العاصمة الحكومية! وبخطوة التفاف غبية لن تفوت حتى على ذوى الريالة استحدثت الانقاذ أسلوب المئة الأوائل حتى تضم قائمة الشرف أسماء المدارس الحكومية وطلابها البؤساء! واذا قيض الله للانقاذ الاستمرار لسنوات أخرى فسوف تشنف آذاننا قائمة العشرة ألف الاوائل أسوة بالجنيه السوداني الذى انكمش أو تورم أضعافا مضاعفة! جني
|
|
|
|
|
|