انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 01:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-05-2005, 07:33 AM

Mamoun Ahmed
<aMamoun Ahmed
تاريخ التسجيل: 11-29-2004
مجموع المشاركات: 922

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي

    تناول حسين بافقيه في جريدة الشرق الاوسط
    باستغراب موضوع هذا الكتاب السخيف..واحببت ان تطلعوا عليه


    رسالة دكتوراه تروج للطائفية الثقافية
    حسين محمد بافقيه*
    حينما اطّلعتُ على كتاب «الانحراف العقديّ في أدب الحداثة وفكرها» الصادر حديثا،
    عجبتُ لهذا الكتاب الذي حاز به سعيد بن ناصر الغامديّ
    درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى، لعددٍ من المفهومات التي أحسب
    أنّها جديدة على «البحث العلميّ»، ولا سيَّما الأطروحات الجامعيّة العالية.

    ، والكتاب، الذي يقع في ثلاثة مجلّدات (2315 صفحة) يطفح بفهمٍ غريب
    لقضايا الفكر والأدب والثقافة، ويروِّج للكراهية، ويتكئ في صفحاته
    على «تجريم» عقائديّ بلغ حدّ التصريح، في كثير من المواقع، بتهم «التكفير»،
    و«الإلحاد»، و«معاداة الإسلام».. كلّ ذلك في رسالة علميّة،
    كان من أيسر شروطها قيامها على التريُّث في إطلاق الأحكام، وبخاصّة
    الأحكام ذات المساس بعقائد النّاس، فهي، فيما أحسب، ليست
    من مهامّ الرسائل العلميَّة، دعْ عنكَ أنْ تتحوّل الأطروحة بكاملها إلى
    «تصنيف» و«تجريم»، وكأنّ الكتاب محكمة مستعجلة لا أطروحة علميّة.
    أمَّا إزراؤه بـ «الموضوعيّة» و«الحياديّة» التي يعرفها كلّ من اشتغل في
    حقل البحث العلميّ ـ فذلك عجبٌ لا يوازيه إلا انطلاقه من
    مسلّمات «تصنيفيّة مسبقة» تقسم النّاس إلى ثنائيّة عقائديّة تقوم على
    «الإيمان» و«الكفر»، وتنظر إلى مظاهر الكون والحياة على
    أنّها نموذج «انحرافيّ»، ووفق قراءةٍ لا تنتمي إلى منهجٍ في تحليل الأفكار سوى القراءة العقائديّة.

    ومن عجائب هذا الكتاب، وكلّه عجائب، أنّه يلقي وراء ظهره ما هو مسلّم به في
    أدبيّات البحث العلميّ من التزام الباحث
    بـ الموضوعيّة» و«الحياديّة»، ويرى مزيّة الحياد عيبًا، وهذا منطق في النظر
    غريب، لم أرَه لا في كتابات الأولين ولا الآخرين. ومن« ذلك عرضه
    في مقدّمة أطروحته مصادر بحثه، ومن ضمنها كتاب «الصراع بين القديم والجديد
    في الأدب العربيّ الحديث» للباحث المغربيّ محمد الكتّانيّ،
    وعدّه «الحياديّة» في كتابه عيبًا! وما ذلك إلا لأنّ الكاتب، فيما ذكر الغامديّ،
    أمسك العصا من الوسط، ولم يصدر أحكامًا «تجريميّة» في حقّ
    دعاة التجديد في الأدب العربيّ المعاصر، وهذا ما لم يُرْضِ الغامديّ، الذي
    كان يتمنّى أن لو أمسك الكتّانيّ العصا وقرع بها رؤوس الحداثيّين
    حتّى يهشّمها، وحينذاك، يغدو لكتابه قيمة لديه! والذي أعتقده، والذي أحسبه
    رائد البحث العلميّ، أنّه لا سقف لحدود الاختلاف، وقراءة الخطابات
    الفكريّة والثقافيّة منطلق نقضها، والبحث عن ثغراتها، وهذا ما هو كائن في
    مجال تاريخ الأفكار، واتجاهات تحليل الخطاب،
    ونظريّات القراءة والتأويل، حتّى أنّه صار من أبرز مجالات النظر والتفكير في
    المناهج النقديّة والفلسفيّة الجديدة، قيامها على تقويض
    النظريّات بحسب مفهومات علميّة، وأدوات نقديّة، تقليديّة كانت أو حديثة، كما في
    قراءات عمر فروخ ومحمد محمد حسين ومحمد عابد الجابريّ
    وجورج طرابيشيّ ومحمد لطفي اليوسفيّ وسعد البازعيّ وآخرين. بل إنّ مفهوم
    «القراءة» يقوم، منذ كان، على آليّات التقويض والبحث عن
    عيوب الخطاب، وهو ما كان في الإمكان أن تنتهجه هذه الأطروحة، التي لو أخذت
    بذلك لقامت، وهذا حقّ مشروع لها، بفضح عيوب الخطاب،
    وتبيين هشاشته، ويكون همّها «الخطاب»، لا «صاحب الخطاب»، ومن دون أن
    تنزلق إلى غاية التفتيش في عقائد المثقفين، أو التساهل في إطلاق
    أحكام «الإيمان» و«الكفر»، في إطار البحث العلميّ الذي ليس من شأنه،
    فيما أحسب، تولّي هذه المهمّة البغيضة.

    وأنا هنا لست بصدد قراءة «متن» الكتاب، ولكنّني سأقرأ «الهامش».
    فثمّة أحكام عجيبة تتوزّع بين المتن والهامش; وليس من غرضي أن أدخل
    إلى دهاليز هذه الأطروحة التي لم يسعها، فيما أحسب، إلا أن تقرأ النصوص
    الأدبيّة والفكريّة قراءة عقائديّة»، وتحاول أن تجرّها إلى حيث الزجّ
    بأحكام غريبة على ما هو «أدبيّ» و«فكريّ»، وأن تحصر مهمة الأفكار فيما هو
    « صواب» أو «خطأ»، وبحسب قراءة قامت على توزيع التهم
    يَمنةً ويَسرة، وكأنّ الكتاب كتاب فِرَق لكثرة ما ورد فيه من « مصطلحات «مذهبيّة».

    إنّ هذا المنحى من «القراءة» يجعل هذا النمط من الدراسات قاصرًا عن
    الوعي بالرؤيات الثقافيّة والفكريّة، بل إنّه يحرج هذا النمط من الدراسات
    التي كأنّه ليس لها من طريق سوى البحث في عقائد النّاس والترصّد لهم، ويفاجئ
    المثقفين بلغة لم يعهدوها، لا في ماضي الثقافة ولا في حاضرها،
    لأنّه ليس من همّ المثقفين أن يعرفوا الانتماء المذهبيّ لبدر شاكر السيّاب
    والبياتيّ الشيعيين) وسميح القاسم (الدرزي) ومحمد العليّ وأحمد الشويخات (الشيعيين)
    .. وغيرهم، وما الفائدة الأدبيّة أو الفكريّة التي( يجنيها القارئ إذا ما عرف أنّ أديبًا
    بعينه «شيعيّ» ـ أو رافضيّ كما ينصّ الكتاب ـ أو «نصيريّ»، أو «درزيّ»
    ، فهذه ـ ولله الحمد ـ مسألة لا تهمّ الأدباء والمثقفين، قديمًا وحديثًا، فالمتنبي شاعر
    العربيّة الأكبر ولن يبخسه انتماؤه المذهبيّ مكانته، وكذلك الشأن
    في الأخطل (النصراني)، والكميت بن زيد (الشيعي)، والجاحظ، والزمخشريّ
    (المعتزليان)، أو نازك الملائكة (الشيعية)، وحنَّا مينه، وإدوار الخرَّاط
    (النصرانيان) وسواهم. إنّنا لو أجريْنا المقاييس العقائديّة على النصوص الأدبيّة
    لرمينا بالجاحظ والمتنبي والصابئ ومعظم تراثنا الأدبيّ في البحر،
    ولغدت الثقافة رهينة المذهبيّة والتعصّب لها، ولقبلنا بالأدب الركيك والثقافة الميّتة،
    ما دام مُنْشيءها ينتمي إلى المذهب الذي ننتمي إليه، ولقرأنا
    الإبداع الفكريّ قراءة «مذهبيّة» و«طائفيّة»، وفي ذلك جور كبير على الإبداع
    الإنسانيّ، وهو ما سلم منه، ولله الحمد، تراثنا الأدبيّ والفكر
    يّ الذي بلغ به الحياد مبلغًا كبيرًا ولم يولِ التعصّب المذهبيّ والعقائديّ أهميّة في
    قراءة نتاج العقول أيًّا كانت، وإلا أيّ ثقافة يمكن أن تقوم لو كان
    من وكد المثقفين والأدباء الاختفاء وراء انتماءاتهم المذهبيّة في إصدار الأحكام
    «الأدبيّة»؟ إنّ ذلك، بلا شك، سيقودنا إلى «ميليشيّات أدبيّة»، ويهوي
    بالأدب والثقافة إلى دركة، ما كان أحوجه إلى النأي بنفسه عنها! ثمّ لماذا النظر إلى
    المخالف لنا على أنّه عدوّ لمجرّد اختلافه الدينيّ أو المذهبيّ، ولماذا
    نقيس الأدباء والمثقفين بانتمائهم الدينيّ والمذهبيّ، والنظر إليهم وكأنّهم يحملون معاول
    لهدم الإسلام، والزجّ بهم في مناطق لم يفكّروا فيها مطلقًا، وإلا ما
    معنى أن يحشد الكاتب كلّ قدراته لكي يعرّف القرّاء بأنّ إدوار الخرّاط وتوفيق يوسف
    عوّاد وغالي شكري ولويس عوض وآخرين «نصارى» يريدون أن
    يهدموا الإسلام. وهو وهمٌ كبير ما ساقه إليه سوى «التعصّب» الدينيّ والمذهبيّ،
    فكُتُبُ القوم بين أيدي المثقفين، وهم في الأساس مثقفون وليسوا كهنة
    أو شمامسة، حتى يفزع ويحاول أن يصيب قرّاءه بالفزع، ويسوقهم إلى وهم عداء
    المثقفين العرب المختلفين عنَّا في الدين أو المذهب ـ للدين والقيم، أو
    وصفهم بـ «التعصّب الدينيّ». ولا أدري ما التعصّب إن لم يكن هذا الكتاب نموذجًا له؟

    وأخيرًا، إنّ الكتاب بمجلداته الثلاثة وصفحاته التي تجاوزت الثلاثمائة والألفين يضجّ
    بأحكام حدّيّة، ما كان أحوجه إلى مجاوزتها إلى قراءة نقديّة حقيقيّة
    تقارب النصوص وتبحث في السياق الذي أنتجها، لا أن يتحوّل الكتاب إلى هذه اللغة
    المفزعة المليئة وللقارئ، هنا، أنْ لا يقرأ المتن، فحسبه أن يقلّب الهوامش
    التي ازدحمت بها الصفحات حتىبالتعصّب والعنصريّة وشتم المثقفين. يرى صدق ما أقوله.
    وسوف أحتكم، هنا، إلى الأدوات الدينيَّة التي انطلق منها في
    الحكم على المثقفين وتجريحهم، فهل البحث العلميّ يقبل أن نسخر من خَلْق الله؟ وهل من شأن
    البحث العلميّ (الأكاديميّ) الحكم على عقائد النّاس؟ إنّ
    الأمثلة التي يسوقها الكتاب، شتمًا وتصنيفًا كثيرة، ولكن سأكتفي بأمثلة يسيرة منها، يجدها
    القارئ في هامش الكتاب إن ثقل عليه البحث عنها في متنه:

    - يصف في هامش صفحة69 الشيخ رفاعة رافع الطهطاويّ بأنّه انسلخ من عقيدته!
    وما ذلك إلا لأنّه ذهب إلى باريس واطّلع على الفكر الأوربيّ الحديث.
    فهل من السهل أن نطلق مثل هذا الحكم على أحد، باسم الدين أو باسم البحث العلميّ الأكاديميّ)؟(

    ويقول عن المفكّر محمد أركون (هامش صفحة140): «يقال إنّه يهوديّ الأصل،
    وأنّه كان يُعرف بعركون... له كتب عديدة تنضح ببغضاء شديدة ضدّ اللغة
    العربيّة التي ينادي بتفجيرها، ويرى أنّ الله تعالى وتقدّس مشكلة، ويسخر من المؤمنين
    بأنّ الله خالق العالم، يستخدم مصطلح التاريخيّة والتاريخانيّة بتقديس
    كامل، ويمجّد كلّ معارض للإسلام مشكّك فيه من مسكويه والتوحيديّ حتى
    خلف الله، وينتقد من يثني على شيء في الإسلام مثل نقده لموريس بوكاي.
    وبالجملة فهو من عتاة أعداء الإسلام ومن تولّى كبر المحاربة له»! وهذا قول ينمّ
    عن جهل فاضح بأركون وكتاباته، وإلا لما أطلق مثل هذه العبارات المفزعة،
    وإنّها لطريقة في إطلاق الأحكام غريبة وعجيبة، وخطرها أنّها تذيع في النّاس
    وتكوِّن عمًى ثقافيًّا، ولا سيَّما أنّ محمد أركون صاحب رؤية في قراءة الخطاب
    وليس موزِّع شعارات مذهبيّة أو إيديولوجيّة، بل إنَّ منهجه في التحليل
    والقراءة يجافي الإيديولوجيا ويمقتها.

    يتحدّث عن الشاعر المصريّ أمل دنقل)، بقوله: «عاش متسكّعًا في المقاهي، متعاطيًا للخمور والحشيش، ـ
    (هامش صفحة 175)مقاربًا للموبقات، كان سليط
    اللسان، شديد القبح في منظره ومخبره، تشتمّ رائحة الشيوعيّة منه
    عن بعد»! ولا أدري ما الذي أقرؤه: أبحث علميّ «أكاديميّ»، أم تقرير لـ «شرطة الآداب»؟
    أم تهويش وجلبة وكلمات تتطاير في كلّ صوب؟
    ويقول عن الشاعر محمد الفيتوريّ (هامش صفحة231ـ
    ): «أسود البَشَرة قصير القامة دميم الوجه... له ديوان شعر حداثيّ مليء بالعنصريّة السوداء، ثم اليساريّة
    الرعناء..»! وهنا لي أن أسأل: إن لم تكن هذه العبارات «عنصريّة»، وسخريّة من خلق الله الذي
    أحسن كلّ شيء خلقه، فماذا تكون؟ ثمّّ أليس
    من الأجدى عليه أنْ يتنكَّب عن هذه الطريق التي لا تذيع في النَّاس
    سوى مفردات الكراهية والتأفُّف والسُّبَاب؟
    لم أتحدّث عن «المتن» ولكنّني تحّدثتُ عن «الهامش».. فأمّا المتن فيكفيك منه أنّه سدّ الطريق على
    أيّ معنى علميّ ما دامت نظرته إلى الإبداع الفكريّ والثقافيّ
    مرهونة بمصطلحات «الكفر» و«النفاق» و«الشكّ». فكتاب هذه أطروحته المركزيّة
    يصعب أن تدخل معه في حوار، وكيف تدخل معه في حوار، وهو محفوف
    بلغة تنظر إلى الإبداع الفكريّ، بدءًا، على أنّه محكوم عليه بالكفر، حيث يقول:

    «إنّ من أخطر وأشنع ما فعله أعداء الإسلام لتحصيل تلك المطالب الخبيثة، وتحقيق تلك
    المقاصد الضالّة ما اتخذ في زمننا هذا من أساليب ثقافيّة ظاهرها «الأدب
    والشعر والثقافة والنقد» وباطنها الكفر والشكّ والنفاق»؟ إنّ «المتن»، باختصار
    ، مفزع في أحكامه، وغريب في تأويله، ومحرجٌ في نتائجه. وإنّ خلاصة صفحاته،
    التي نَمَتْ وَرَبَتْ واستطالَتْ، لا تعدو ثنائية «الكفر» و«الإيمان»، والنظر إلى اختلاف
    الآخر عنّا في دينه أو مذهبه على أنّه شخصٌ «ناقص»، وأنّه «عدوٌّ»
    متربّص بنا، وأنّه ليس من غايةٍ للمثقفين سوى أن يحملوا، تحت أسنّة أقلامهم،
    معاول لهدم الدين والثوابت والقيم، وأنْ يظلّ «المثقفّ»
    متهمًا، في نظر أطروحة هذا الكتاب، حتّى لو أثبت براءته!

    * ناقد سعوديّ

    (عدل بواسطة Mamoun Ahmed on 06-05-2005, 07:46 AM)
    (عدل بواسطة Mamoun Ahmed on 06-05-2005, 07:51 AM)

                  

06-05-2005, 08:01 AM

newbie

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 797

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي (Re: Mamoun Ahmed)

    لا حول ولا قوة الا بالله
    مرتبة شرف اولى كمان
                  

06-05-2005, 08:31 AM

newbie

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 797

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي (Re: newbie)

    Quote: أسود البَشَرة قصير القامة دميم الوجه

    دي بالغ فيها ,,ده ياتو مذهب البيصنف الناس حسب لونها ووسامتها ,, وبعدين منو القال ليه الفيتوري دميم ,, سبحان الله ,, لو قال اسود بس كنا نقول جاهل وبس
                  

06-05-2005, 03:09 PM

altahir_2
<aaltahir_2
تاريخ التسجيل: 11-17-2002
مجموع المشاركات: 3949

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي (Re: newbie)

    Quote: دي بالغ فيها ,,ده ياتو مذهب البيصنف الناس حسب لونها ووسامتها ,, وبعدين منو القال ليه الفيتوري دميم ,, سبحان الله ,, لو قال اسود بس كنا نقول جاهل وبس

    اراك مستغربا يا عزيزى
    هل يختلف هذا المنهج الغوغائى عن كثير من مناهج وكتابات بعض اعضاء هذا البورد ؟؟؟
    شوف كتابات بشاشا ومن سار فى فلكه نموذجا لمثل هذا المنهج !!!!
    ربى لا تمجنا ولا تبلينا
                  

06-05-2005, 10:54 AM

تولوس
<aتولوس
تاريخ التسجيل: 06-06-2004
مجموع المشاركات: 4132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي (Re: Mamoun Ahmed)


    تحياتي ...

    يوجد خلل كبير في مفهوم العلم والتعليم لدي السعودين عموما

    هؤلاء هم الغالبية من الشعب السعودي ... ضعف في الثقافة والتعليم واعدام الفكرة والعقل ... واكراميات في منح الشهادات والدرجات العلمية... وامس القريب هذا وفي خطبة الجمعة ... يناشد الامام المعلمين بالرافة بالتلاميذ وعدم التشديد عليهم في تصحيح المواد ... ويستشهد بالحديث من فرج عن مؤمن كربة ... الخ ...
                  

06-05-2005, 11:39 PM

أبوتقى

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 289

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي (Re: تولوس)

    أنا شايف مسألة الوصف بالدمامة دي مسألة عادية في وصف المبدعين ، فلطالما طرح المبدع ابداعه أمام الآخرين ، فللأخرين انتقاء و اختيار المزاج الذي يتعاطونه في إطاره ، ولربما كان لبعض الاوصاف والنعوت دخلا بالنتاجات الابداعية لاصحابها...فالعقيدة لها علاقة بموضوعات الابداع كما أن للصفات الشخصية اهمية كبيرة كمدخل نفسي لدراسة المبدع ومحفزاته ...
    فهل كنا نسر إن كان سعيد بن ناصر الغامديّ قد اورد في اطروحته ان الفيتوري كان أمردا ابيضا يحاكي قمر الدجى ..
    ان زمان التلقي البرىء للنصوص قد ولى فالكاتب يقرأ على ضوء مزاجه وفكره ومحركات ابداعه فالشيعي ينضح تشيعه في موضوعات ابداعه والماركسي تتفتح من ابداعاته الامال الاشتراكية والعنصري كذلك و على ذلك قس ..
                  

06-05-2005, 11:39 PM

المعتمد
<aالمعتمد
تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 474

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي (Re: Mamoun Ahmed)

    الاخ محمود
    سلام.
    هؤلاء المبدعون الذين ذكرت هم قمم لا تطالهم يد الغوغاء ومدعى العلم ولو بنو صرحا كصرح فرعون.
    هم يعلمون ذلك جيدا ولكن لغرض فى انفسهم يدخلون هذه المزالق وذلك فقط من اجل ان يلفتوا انتباه الناس الى وجودهم.
    دعهم يقولوا ما يقولوا ودعنا نستمتع بادب الاسود القصير ونتكئ على ظلال الدرزي المبدع. وندغدغ احلامنا بكلمات الاديب الدميم. ان هذه الصفات لن تنقصهم شيئا وسيبقى ما كتبو هو منارة للعالمين.
    ولكن هى مجرد ايام قليلة وينسي الزمن ذلك المدعى.
    ولك الود
    والف باقة ورد
                  

06-06-2005, 02:11 AM

Mamoun Ahmed
<aMamoun Ahmed
تاريخ التسجيل: 11-29-2004
مجموع المشاركات: 922

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انحطـــاط وسخف كتاب ورسالة علمية..السياب شيعي والفيتوري دميم وسميح القاسم درزي (Re: المعتمد)

    اخوتي
    لا تخطيء العين البصيرة
    هذا الخطل والدجل لتصنيف الناس بما هم عليهم

    انها طريقة تفكير تستقصد الضرب علي اوتار العتصرية
    والقبليةوالطائفية البغيضة
    هروب من مواجهة النص المُبدع الى ما حوله

    اما الشتائم..فمن السهولة ان تقوده الى السجن
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de