للحديث بقية ومازال الحديث ممتعاً وشيقاً عندما يتطرق للتسامح الديني الذي نفتقده بشدة هذه الايام وكأننا في عهد العصور الوسطي التي لا دين ولا خلق لها فاصل قصير ونواصل ما انقطع من حديث
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة