|
Re: ظلالُ حُلمٍ ما زالت تأخذُ حظّها في بؤرةِ الحضورِ المنوتي !! (Re: منوت)
|
قرجه يا أصيل التواصل .. لكَ الود و الحبُ يمتد صفاءً بيننا في أتون الأزرق المشوبِ بالحمره ، هذا البحر الذي قال فيه الشاعر متسائلاً :
قد سألتُ البحرَ يوماً هل أنا يا بحرُ منك !!؟ أصحيحٌ ما رواه بعضُهم عني و عنك َ ؟ ضحكت أمواجه مني و قالت : آآآآآآآآآآآآآآآآشكرك !!!
و يا بحراً تجاوزَ في سكونه كل حد .. ( كما قال الصديق الشاعر محمد مدني ) .. يا بحرُ قم حرّك تحرّك أو فعد ، نحو ابتدائكَ فالنهاياتُ القديمةُ لا تحد ..!!
|
|
|
|
|
|