|
الصحفيان اللذان لا يخجلان ( مزمل وياسر) !!! حقيقة الختشوا ماتوا.....
|
كلما حاولت ان أنهى هذه المقالات عن فوز الهلال المتواضع على المريخ والذى كان من الممكن ان يرتقع الى نصف دسته اهداف على حسب ما سطرته يد الصحفى الأمين المريخابى / عبدالمجيد عبدالرزاق ، وحسب ما كتبه لاعب المريخ السابق / الطاهر هوارى، حتى اتفرغ لمواضيع اخرى اجد موضوعا من احد المتشنجين الذين لا تهمهم أمانة الكلمه. أحدهم قبل المبارة بيوم بدأ يتحدث عن احلام اليقظه وتنبأ بفوز المريخ بهدفين ، وتبجح كثيرا وعندما حلت الهزيمه ، وبعد غياب ليوم كامل عاد يتحدث عن (الصلوى وقابيتو) واعمارهما!!. وذكرنى بنكته طريفة للأعب الكرة المرحوم / عابدين ، شقيق (كمال سينا) عندما أنتهت مباراة (الأخلاص) و (الاصلاح) بنتيجة 2/1 للأخلاص. فدخل أدارى (ألأصلاح ) ود الخولى ، يجادل الحكم ، يا حكم زدت الكورة 5 دقائق ، ياحكم الزمن زيادة ، فالتفت له (عابدين) وقال له :- ياود الخولى يا اخوى غلبناك أمش بيتكم شنو زدتها خمسة ونقصتها اصلو الحكم مؤجر منك عجله. ترك السيد / مزمل هزيمة فريقه التعبان الخيبان ، وبدأ يتحدث عن اعمار لاعبى الهلال ، وعن رفض (كمال شداد) لمصطفى يونس ان يدرب المريخ ومن قبل كمال شداد هو من رفض ان يواصل (مصطفى يونس) تدريب الهلال فلماذا لم تسعفك الأمانه الصحفيه فى حينها من اثارة هذا الموضوع. أما ألأخ/ ياسر المنا، فبعد ان كتب مقاله اضربوهم وردد تلك الكلمة عشرة مرات، كتب اليوم عن الحظ ، وعدم طاعة الكرة للاعبى المريخ. المرحوم النعام آدم ممكن برضو لو لعب الكرة ترفض ان (تتطاوعو) ويصبح مشابه تماما للأعبى المريخ وهو لا يبصر وهم يبصرون. والمشكله الكبيره انه بدأ يتطاول على هداف دورى السودان لمدة 5 أعوام متالية وهذا اعجاز لم يحدث منذ ان عرف العالم كرة القدم، والذى اصبح متخصصا فيهم (حقنه) صباحية وينتهى (الفيلم). ألصحفيان الأعزاء (مزمل و ياسر) كفاية أباطيل واكاذيب ، وجر الجمهور المريخى لقضايا انصرافية لا تفيد. أرجعا لمقالة صحفى امين مثل عبدالمجيد عبدالرازق ، أرجعا لمقالة صاحب الوجعة اللآعب المقاتل/ هوارى، ثم توضيا وتوبا عن الأكاذيب والخرافات وما تنشرانه من دجل.
|
|
|
|
|
|
|
|
|