|
Re: الذين يظنون أن شتم الانقاذ يقربهم الى قرنق والناس زُلفى (Re: Elsadiq)
|
شكرا لهذا المقال اخ الصادق
البعض بحاجة لمعرفة حقيقة ما يفعله
المتاجرة بقضايانا من اجل كسب شخصي اصبح لهذا المنبر منه
حظا كبيرا ... من يريد ان يستشهد بكتاباته التي خطها في المنبر
مقبل الايام من يريد حظا من القسمه
من يريد الزلفي والقربي من عليه الساسة
ومن ومن
الا النضال صار شحيحا في بلد كل مثقفيه مناضلون علي الورق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الذين يظنون أن شتم الانقاذ يقربهم الى قرنق والناس زُلفى (Re: Elsadiq)
|
مقال يحفل بسقوط لايجاري ماذا فعلت الانقاذ للشعب السوداني غير تدهور الاقتصاد والقمع وانهيار التعليم وظهر الاثر الكبير في الفساد الاجتماعي الذي لم يحدث قط في تاريخ السودان عجبي من هؤلاء الذين يطبلون للدكتاتورية بطريقة لاتمت الي القرن واحد وعشرين وربما لاتمت حتي الي العصر الحجري البلوسيني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الذين يظنون أن شتم الانقاذ يقربهم الى قرنق والناس زُلفى (Re: Elsadiq)
|
الأخ الصادق
تحياتي
هذا ما يريدك كاتب المقال ان تفهمه في ذات الوقت الذي يمرر فيه ما يريد قوله تجاه الاخرين المسالة ليسا فقط قراءة ما بين السطور انها قراءة السطور نفسها باللغة التي كتبت بها وبذات الوضوح وقد حاول كاتب المقال أن يكون ذكيا لتمرير ذلك عبرك وعبر الكثيرين ولكن تابع معي هذه السطور
ولا يهم إن كنت تدين بولاء سياسي خارجي لنظام «أرحم!!» منه الانقاذ ألف مرة
بل ويصل هذا الرهان حد الاستخفاف بالعقول حين يطالبون حزب المؤتمر الشعبي بالاعتذار للشعب السوداني كشرط لنيل شرف الانضمام للمعارضة و«ينسون أنفسهم!!».
أو يجيء «محسوب» على نظام شمولي آتي من الخارج..
ويشتم الانقاذ عبر ما اتاحته له من منابر
الحركة الشعبية واهدافها يمكن أن تتحقق عبر «قواسم مشتركة» مع الطرف الـ «مستهدف» وهو الانقاذ فألقى بكل ذلك «الحمل» من على كتفيه.. وذهب الى نيفاشا حراً «خفيفاً!!»..
واخيرا يا عزيزي بيت القصيد
من ذوي الخلفيات السياسية التي أفضل منها ما تفعله الإنقاذ
أرجو قراءة المقال مرة أخري فيبدو أن الكاتب يؤمن بأن تجربة الانقاذ أفضل كما يقول من التجارب السايقة سواء كانت عبود أو نميري
عموما ربما يبدو الوضع مناسبا ومؤاتيا لظهور هذا النوع من الصحفيين . وهل هنالك مديح أكثر من ذم الخصوم لانهم يذمون ... . .ولو كان يتحدث عن حسن الترابي واسلام صالح ( أحدث النماذج ) لقلنا انه فعلا يمكن أن يكون الأمر كما تعتقد ولكنه ترك هذه الأحداث القريبة ووجه سهامه نحو المعارضة
عموما آخر ما شد انتياهي في هذا المقال هو أن يطلب بكل صفاقة ألا يتم مساءلة الشعبي أو علي الأقل طلب الاعتذار منه لدخول المعارضة انا قصة ( ما قلناش حاجة ) فيبدو أنها للسخرية لا أكثر انها كلمة حق أريد بها باطل ودس السم في الدسم . . كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
|