الأصدقاء رفاق رحلة سفينة سودانيز أون لاين
يا مراحب
مانديلا الحميم
التجربة خرجت للفضاء لتطل للعالم بفضل همّتك وإحساس الشفيف ووعيك يا حصيف ولا أملك سوى أن أنحني على العود رفيقي الجسور لأعالج المزيد من القصائد وأغني لأكون بحجم ثقتك في تجربتي وبحجم ما قمت به وما ستقوم به كما وعدت الناس بـ ( المواظبة) وكلي تعاون لأن أساعدك في ما تشد العزم عليه والحقيقة أنت من يساعدني الآن في إيصال صوتي وأغنياتي وصوت شعراء تجربتي التي لا تزال تتلمس طريقها لتكون إضافة لمسيرة الأغنية كما يطمح شخصي البسيط وأسهم مع أصحاب الوعي المغاير في إنجاز أغنية قادرة على التواصل مع ما سبقها وما سيليها ومع العالم
الحميم حسام هلالي
أعجبتني قراءتك التي حاولت المزج فيها مابين إصاتتي لكلمات النص وفكرتي الموسيقية
وأنتظرك لتواصل فتفتح لي أفق جديد من زاوية نظرك
الحميمه أم سُهى
شكراً لك هذا الإنتباه
نحلم بزمن معبأ بالفرح وبوطن يسمح للأحلام بإقامة حفل علني لصباح الحب والحرية
نرسم أحلامنا في القصائد بينات الحروف في الألحان داخل الموتيفات الموسيقيّة عند منتصف مازوراتها على دقات إيقاعاتها
ونحاول معالجة الحزن المعشعش في قلب الوطن المكلوم
أستاذي الموصلي
ها لك أن تسمعني شد ما وجدتني محرجاً أمام كرمك .. تطلب من سماع أغنياتي وتعجزني علاقتي مع العولمة وربما شروط المحطة .. القاهرة .. وأجدك الآن قرب فرحي بما قام به الحميم مانديلا والحميم حسام
أنتظر سماعك وقولك وأعتقد أن هناك المزيد سيأتي
شكراً لقلبك الوريف الواااااااااااااااسع
الحميم مراويد
شكراً لحبرك يندلق هنا فيرفع من شأن الغناء
الحميم عاصم غادرنا عائداً للوطن الحبيب
الآن هو في زحمة المعرفة والدراسة الأكاديمية بكلية الفنون
فاتته كثير من الدفاتر أوان كنا نُنضج كعكة عافيته كلنا بورداب القاهرة وقلوبكم العامرة بالمتابعه والدعم بشقيّه
تعال نناديه ليدخل هنا يتعاطى معي فرحي بأغنيتنا وهي تتشرّف بمسامعكم
وتزهو بإهتمام مانديلا وحسام
الحميم أبنوس ( الماهري )
لا أملك إزاء مهرك لهذا البوست بالكلمات الأنيقة سوى أن أفتح قلبي وأحرص ألا يندلق حبي وشوقي لك للخارج من زحمة ما أنت هناك
يا حميم
كتابتكم عن تجربتي أنا من أتمنّى أن أوفي هذه الكتابة حقها لأكون بحجم طموحكم وحجم ما تحلمون لها أن تكون
يا حميم
غادر القاهرة المبدع عبداللطيف ضرار عضو فرقة ساورا
وهناك سي دي غناء وسي دي فيديو أمسية شموس معه أوصيته أن ينسخ لك هناك حاول الإتصال به
والباقي في الطريق
الحميمه أستاذتنا رجاء
أن من خسر كل هذه المده كوني من أحظى بسماعك أغنياتي
لا زلت عند وعدي وبحوزتي تسجيلات
فقط نلتقي وستكون معك
كم زحمة العمل الآن ؟
شكراً لكتابتك هنا
ولتلك الأيّام الستون
الحميم ود السماني ( راني )
يا سلااااااام عليك يا سلااااااااام
أحقاً أنت هنا الآن ؟
شكراً لمجرّد فكرة المحاولة في إنزال التسجيلات
إتصل علي فهناك جديد ينتظر أن يحظى بإهتمامك
أبداً
علاء