|
Re: حيدر ابراهيم ....تساؤلات مشروعة (Re: الكيك)
|
لقد حذرت ياأخى ، وكتبت ( ما اشبه الليلة بالبارحة) ، ورغم كل شئ مر، على ايدى من ياتى الغائب العزيز ، وبأية صورة ، وبى ( أبيي ) أو بدونها ، يبقى السلام عزيزا ، وهدفا غاليا، ( طوعا أو كرها) ، وقبل ان ينط أحد المغامرين ، اعداء السلام ، تحت أى جلد ، و يجعلنانحتاج الى 16 سنه أخرى، حتى يفهم الدرس ويستوعب التجربه وبعد أن نخسر الآف القتلى ، والجرحى ، ومليارات الدولارات ... وجيش من الأرامل والثكالى ، وآخر من المشردين ، المقهورين فى ديار الغربه وليبقى السودان فى همنا ، أولا,,,,,,,
أخو البنات
|
|
|
|
|
|